logo
#

أحدث الأخبار مع #مصلحة_مياه_بلديات_الساحل

«الفارس الشهم 3» تنفذ أكبر مشروع لإمداد المياه المحلاة من مصر إلى جنوب غزة
«الفارس الشهم 3» تنفذ أكبر مشروع لإمداد المياه المحلاة من مصر إلى جنوب غزة

الإمارات اليوم

timeمنذ 19 ساعات

  • منوعات
  • الإمارات اليوم

«الفارس الشهم 3» تنفذ أكبر مشروع لإمداد المياه المحلاة من مصر إلى جنوب غزة

أعلنت عملية «الفارس الشهم 3» الإماراتية بدء تنفيذ مشروع إنساني لإمداد المياه المحلاة من الجانب المصري إلى جنوب قطاع غزة، عبر خط ناقل جديد يُعد الأكبر من نوعه، في إطار التدخلات العاجلة لمعالجة الكارثة المائية التي تعصف بالقطاع المحاصر. وخلال مؤتمر صحافي عُقد في مقر مصلحة مياه بلديات الساحل بمدينة دير البلح، أعلنت العملية عن إنشاء خط مياه ناقل 315 ملم وطول 6.7 كيلومترات، يربط بين محطة التحلية التي أنشأتها الإمارات في الجانب المصري، ومنطقة النزوح الواقعة بين محافظتَي خانيونس ورفح. ويهدف المشروع إلى خدمة نحو 600 ألف نسمة من السكان المتضررين، بتوفير 15 لتراً من المياه المحلاة لكل فرد يومياً، في ظل تدمير أكثر من 80% من مرافق المياه بفعل الأحداث الصعبة في قطاع غزة. وأكد المسؤول الإعلامي لعملية «الفارس الشهم 3» في قطاع غزة، شريف النيرب، أن «مشروع خط المياه الجديد ليس مجرد استجابة طارئة لأزمة العطش في غزة، بل امتداد لنهج إماراتي ثابت في دعم الشعب الفلسطيني، خصوصاً في ظل الظروف الكارثية التي خلّفتها الحرب». وأضاف: «الإمارات كانت ولاتزال المساند الأول لغزة في مختلف القطاعات، بدءاً من إنشاء محطات تحلية المياه، ومروراً بتزويد المصلحة بصهاريج المياه، وحفر الآبار، وصيانة الشبكات، وانتهاءً بهذا المشروع الحيوي الذي يسعى لتأمين مياه الشرب للمناطق الأكثر تضرراً». وأعرب نائب مدير عام مصلحة مياه بلديات الساحل للشؤون الفنية، المهندس عمر شتات، عن شكره لدولة الإمارات، التي لم تتوانَ منذ اليوم الأول للحرب عن خدمة أهلنا في قطاع غزة من خلال سلسلة مشاريع كبرى، ودعم متواصل أسهم في تسهيل عمل البلديات ومؤسسات المجتمع المحلي، وضمان وصول المياه، وتحسين الخدمات الأساسية في ظل ظروف بالغة الصعوبة. وأكد ممثل المجتمع المدني في قطاع غزة، خليل أبوشمالة، أن المشروع يُعزز قدرة السكان على الصمود في وجه التحديات والأزمات المستمرة التي تعصف بالقطاع.

الإمارات تطلق أكبر مشروع لإمداد المياه المحلاة إلى غزة
الإمارات تطلق أكبر مشروع لإمداد المياه المحلاة إلى غزة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ يوم واحد

  • منوعات
  • سكاي نيوز عربية

الإمارات تطلق أكبر مشروع لإمداد المياه المحلاة إلى غزة

خلال مؤتمر صحفي عقد في مقر مصلحة مياه بلديات الساحل بمدينة دير البلح، أعلنت العملية عن إنشاء خط مياه ناقل 315 ملم وطول 6.7 كيلومتر، يربط بين محطة التحلية التي أنشأتها الإمارات في الجانب المصري، ومنطقة النزوح الواقعة بين محافظتي خان يونس و رفح. ويهدف المشروع إلى خدمة نحو 600 ألف نسمة من السكان المتضررين، بتوفير 15 لترا من المياه المحلاة لكل فرد يوميا، في ظل تدمير أكثر من 80 بالمئة من مرافق المياه بفعل الأحداث الصعبة في قطاع غزة. وأكد المسؤول الإعلامي لعملية "الفارس الشهم 3" في قطاع غزة، شريف النيرب، أن "مشروع خط المياه الجديد ليس مجرد استجابة طارئة لأزمة العطش في غزة، بل هو امتداد لنهج إماراتي ثابت في دعم الشعب الفلسطيني، وخاصة في ظل الظروف الكارثية التي خلفتها الحرب". وأضاف: "الإمارات كانت ولا تزال المساند الأول لغزة في مختلف القطاعات، بدءا من إنشاء محطات تحلية المياه ، مرورا بتزويد المصلحة بصهاريج المياه، و حفر الآبار ، و صيانة الشبكات ، وانتهاء بهذا المشروع الحيوي الذي يسعى لتأمين مياه الشرب للمناطق الأكثر تضررا". وأعرب نائب مدير عام مصلحة مياه بلديات الساحل للشؤون الفنية، المهندس عمر شتات، عن "شكره لدولة الإمارات، التي لم تتوان منذ اليوم الأول للحرب عن خدمة أهلنا في قطاع غزة ، من خلال سلسلة مشاريع كبرى ودعم متواصل، ساهم في تسهيل عمل البلديات ومؤسسات المجتمع المحلي، وضمان وصول المياه وتحسين الخدمات الأساسية في ظل ظروف بالغة الصعوبة". وثمن ممثل المجتمع المدني في قطاع غزة، خليل أبو شمالة، الدور الحيوي الذي تؤديه دولة الإمارات في دعم القطاع، مشيدا بالمشاريع الإنسانية التي تنفذها ضمن عملية " الفارس الشهم 3"، مؤكدا أن هذه المشاريع تمنح السكان فرصة حقيقية للحصول على مياه صحية وآمنة، ما يعزز من قدرتهم على الصمود في وجه التحديات والأزمات المستمرة التي تعصف بالقطاع. ويعد هذا المشروع حلقة جديدة ضمن سلسلة المبادرات التي أطلقتها عملية "الفارس الشهم 3" لمعالجة تداعيات انهيار البنية التحتية، خاصة في ملف المياه ، وتواصل جهودها لتخفيف الكارثة الإنسانية وتعزيز صمود السكان.

الإمارات تُنفذ أكبر مشروع لإمداد المياه المحلاة من مصر إلى جنوب قطاع غزة
الإمارات تُنفذ أكبر مشروع لإمداد المياه المحلاة من مصر إلى جنوب قطاع غزة

الإمارات اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • منوعات
  • الإمارات اليوم

الإمارات تُنفذ أكبر مشروع لإمداد المياه المحلاة من مصر إلى جنوب قطاع غزة

أعلنت عملية "الفارس الشهم 3" الإماراتية عن بدء تنفيذ مشروع إنساني لإمداد المياه المحلاة من الجانب المصري إلى جنوب قطاع غزة، عبر خط ناقل جديد يُعد الأكبر من نوعه، في إطار التدخلات العاجلة لمعالجة الكارثة المائية التي تعصف بالقطاع المحاصر. خلال مؤتمر صحفي عُقد في مقر مصلحة مياه بلديات الساحل بمدينة دير البلح، أعلنت العملية عن إنشاء خط مياه ناقل 315 ملم وطول 6.7 كيلومتر، يربط بين محطة التحلية التي أنشأتها الإمارات في الجانب المصري، ومنطقة النزوح الواقعة بين محافظتي خانيونس ورفح. ويهدف المشروع إلى خدمة نحو 600 ألف نسمة من السكان المتضررين، بتوفير 15 لترًا من المياه المحلاة لكل فرد يوميًا، في ظل تدمير أكثر من 80% من مرافق المياه بفعل الأحداث الصعبة في قطاع غزة. وأكد شريف النيرب، المسؤول الإعلامي لعملية "الفارس الشهم 3" في قطاع غزة، أن "مشروع خط المياه الجديد ليس مجرد استجابة طارئة لأزمة العطش في غزة، بل هو امتداد لنهج إماراتي ثابت في دعم الشعب الفلسطيني، وخاصة في ظل الظروف الكارثية التي خلّفتها الحرب". وأضاف: "الإمارات كانت ولا تزال المساند الأول لغزة في مختلف القطاعات، بدءًا من إنشاء محطات تحلية المياه، مرورًا بتزويد المصلحة بصهاريج المياه، وحفر الآبار، وصيانة الشبكات، وانتهاءً بهذا المشروع الحيوي الذي يسعى لتأمين مياه الشرب للمناطق الأكثر تضررًا'. وأعرب المهندس عمر شتات نائب مدير عام مصلحة مياه بلديات الساحل للشؤون الفنية، عن شكره لدولة الإمارات، التي لم تتوانَ منذ اليوم الأول للحرب عن خدمة أهلنا في قطاع غزة، من خلال سلسلة مشاريع كبرى ودعم متواصل، ساهم في تسهيل عمل البلديات ومؤسسات المجتمع المحلي، وضمان وصول المياه وتحسين الخدمات الأساسية في ظل ظروف بالغة الصعوبة. وثمّن خليل أبو شمالة، ممثل المجتمع المدني في قطاع غزة، الدور الحيوي الذي تؤديه دولة الإمارات في دعم القطاع، مشيدًا بالمشاريع الإنسانية التي تنفذها ضمن عملية 'الفارس الشهم 3'، مؤكداً أن هذه المشاريع تمنح السكان فرصة حقيقية للحصول على مياه صحية وآمنة، ما يُعزز من قدرتهم على الصمود في وجه التحديات والأزمات المستمرة التي تعصف بالقطاع. ويُعد هذا المشروع حلقة جديدة ضمن سلسلة المبادرات التي أطلقتها عملية "الفارس الشهم 3" لمعالجة تداعيات انهيار البنية التحتية، خاصة في ملف المياه، وتواصل جهودها لتخفيف الكارثة الإنسانية وتعزيز صمود السكان.

بلدية دير البلح: 150 ألف نازح والبلدية تعمل بالحد الأدنى بعد تدمير مقرها
بلدية دير البلح: 150 ألف نازح والبلدية تعمل بالحد الأدنى بعد تدمير مقرها

رؤيا نيوز

time٠٨-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

بلدية دير البلح: 150 ألف نازح والبلدية تعمل بالحد الأدنى بعد تدمير مقرها

قال رئيس بلدية دير البلح في قطاع غزة، نزار عياش، إن عدد النازحين في المدينة بلغ نحو 150 ألف نازح، وسط أوضاع إنسانية وصفها بـ 'الصعبة والكارثية'، مشيرا إلى أن البلدية تواصل العمل بإمكانيات محدودة بعد تدمير مبناها الرئيسي بالكامل جراء القصف الإسرائيلي. وأوضح عياش الثلاثاء، أن البلدية تعرضت خلال العدوان الإسرائيلي للقصف أربع مرات، أدت إلى تدمير البنية التحتية للمقر البلدي، مؤكدا أن العمل يقتصر حاليا على خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة قدر المستطاع، في ظل شح الوقود والإمدادات. عجز حاد في الوقود وشلل في الخدمات الأساسية أشار عياش إلى أن الخدمات الأساسية باتت شبه معدومة بسبب النقص الحاد في الوقود والسولار، حيث لم تتسلم البلدية خلال الأسبوعين الماضيين سوى 5 آلاف لتر، بينما تحتاج يومياً إلى 3500 لتر على الأقل لتشغيل الآبار ومحطات الصرف الصحي. وأكد أن هذا النقص في الوقود يؤثر بشكل مباشر على تشغيل آبار المياه وتقديم الإمداد المائي للسكان، خصوصاً مع تصاعد أعداد النازحين داخل المدينة. محطات التحلية تعمل بأقل من طاقتها وأوضح رئيس البلدية أن محطة تحلية مياه البحر المركزية جنوب دير البلح، التي تشغلها مصلحة مياه بلديات الساحل، تنتج حاليا نحو 3 آلاف كوب من المياه المحلاة يوميا بدلا من 20 ألفا، بسبب نقص الوقود وصعوبة صيانة المولدات. كما تنتج محطة تحلية 'البصة' الواقعة في المحافظة الوسطى 1500 إلى 2000 كوب يومياً، فيما توقفت محطة تحلية متوسطة الحجم تماما عن العمل، وكانت قادرة على إنتاج 50 كوبا في الساعة، لكنها تحتاج إلى قطع غيار مستوردة يصعب توفيرها حاليا. توقف خطوط المياه وفقدان 13 ألف كوب يوميا لفت عياش إلى أن المدينة فقدت ثلاثة مصادر رئيسية للمياه هي، خط مياه مكروت الإسرائيلي، محطة تحلية البحر المركزية، الآبار الجوفية، والتي تعرض ثمانية منها للتدمير من أصل 21 بئراً. وأوضح أن خط مياه مكروت انقطع بشكل كامل في كانون الثاني الماضي نتيجة تجريف الخط الرئيسي، فيما توقفت محطة التحلية عن الضخ في أيار بعد فصل التيار الكهربائي عنها؛ ونتيجة لذلك، فقدت المدينة نحو 13 ألف كوب من المياه المحلاة يومياً كانت تصل من مكروت ومحطات التحلية. أزمة نفايات وتهديد مباشر للمياه الجوفية وقال عياش إن بلدية دير البلح اضطرت إلى إنشاء مكبات نفايات مؤقتة داخل المدينة أو على أطرافها بعد تعذر الوصول إلى المكب الرئيسي في صوفا شرق رفح، وأوضح أنه يتم جمع نحو 500 طن من النفايات يومياً وترحيلها إلى مكب مؤقت جنوب المدينة. وحذر من أن المكب المؤقت يقع بالقرب من الآبار الجوفية وعلى تربة رملية، مما يرفع خطر تسرب العصارة إلى الخزان الجوفي، مهددا بحدوث تلوث واسع للمياه. خدمات البلدية محصورة في المياه والنظافة وأكد عياش أن البلدية بعد تدمير كامل مرافقها، تركز حاليا على تشغيل الآبار، متابعة شبكات المياه والصرف الصحي، وتنظيف الشبكات ومحطات الضخ، إضافة إلى تشغيل عمال بشكل يومي للاستجابة لحالات الطفح وتسرب مياه الصرف في الشوارع. وأضاف أن هناك صعوبات متزايدة في صيانة المولدات والمضخات بسبب نقص الوقود وارتفاع التكلفة، مما ينعكس سلباً على جودة الخدمة المقدمة. المقابر ممتلئة والدفن الجماعي بات واقعا وكشف رئيس البلدية أن جميع المقابر في دير البلح أصبحت ممتلئة تماما، وأنه قبل الحرب كانت البلدية تسعى لإيجاد أرض بديلة لإنشاء مقبرة جديدة، إلا أن الحرب حالت دون ذلك. وأشار إلى أن الدفن يتم حاليا بطريقة جماعية أو من خلال دفن الشهداء في طبقات مفصولة بألواح خشبية، في ظل غياب البدائل، علما بأن إدارة المقابر تقع أساسا تحت مسؤولية وزارة الأوقاف، لكن البلدية اضطرت لتولي المهمة بعد انهيار المؤسسات.

«الفارس الشهم 3» تحفر آبار مياه في غزة
«الفارس الشهم 3» تحفر آبار مياه في غزة

البيان

time٢٩-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • البيان

«الفارس الشهم 3» تحفر آبار مياه في غزة

أعلنت عملية «الفارس الشهم 3» عن بدئها حفر آبار مياه صالحة للاستخدام جنوب قطاع غزة، وذلك ضمن المرحلة الرابعة من مشاريع المياه، التي تهدف إلى تأمين مصادر آمنة في ظل الانهيار الحاد للبنية التحتية، وشح الموارد الأساسية. وكانت عملية «الفارس الشهم 3» قد أطلقت المرحلة الرابعة من مشروع توفير المياه لسكان قطاع غزة، من خلال دعم مشروع صيانة الآبار المركزية في نطاق بلديات القطاع، بالتعاون مع مصلحة مياه بلديات الساحل، بهدف تعزيز قدرة البلديات على إيصال المياه للمواطنين الفلسطينيين في ظل الأزمة الإنسانية المتفاقمة، وضمان استمرارية الخدمات الأساسية. مشاريع إنسانية وتسعى عملية «الفارس الشهم 3» للتخفيف من معاناة السكان في القطاع، عبر مشاريعها الإنسانية المتواصلة في مختلف محافظات قطاع غزة، والتي تهدف لتذليل العقبات أمام المواطنين، وتسهيل حصولهم على الخدمات الأساسية والحيوية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store