logo
#

أحدث الأخبار مع #مضيقهرمز

عبد المنعم السيد: التصعيد بين إيران وإسرائيل يهدد الاقتصاد العالمي ويرفع معدلات التضخم
عبد المنعم السيد: التصعيد بين إيران وإسرائيل يهدد الاقتصاد العالمي ويرفع معدلات التضخم

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • أعمال
  • الدستور

عبد المنعم السيد: التصعيد بين إيران وإسرائيل يهدد الاقتصاد العالمي ويرفع معدلات التضخم

حذر الدكتور عبد المنعم السيد، مدير مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية والاستراتيجية، من التداعيات الاقتصادية الخطيرة للتصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل، مؤكدًا أن استمرار المواجهة يهدد الاستقرار الاقتصادي العالمي، ويُنذر بارتفاع معدلات التضخم وتباطؤ النمو الاقتصادي في عدد من الدول. وقال السيد في تصريحات خاصة لـ"الدستور" إن أسعار النفط والغاز ارتفعت بشكل ملحوظ منذ بدء التصعيد، مع تجاوز خام برنت مستوى 95 دولارًا للبرميل، متوقعًا أن تصل الأسعار إلى 100 دولار أو أكثر في حال استمرار الأزمة، خاصة مع دخول فصل الصيف وزيادة الطلب العالمي على الطاقة. وأضاف أن كل ارتفاع بنسبة 10% في أسعار النفط يؤدي إلى زيادة التضخم العالمي بنحو 0.2 نقطة مئوية، كما يُضعف وتيرة النمو الاقتصادي العالمي بمقدار 0.1 نقطة، مشيرًا إلى أن أسعار الشحن ارتفعت هي الأخرى بنسبة 15% في عقود يوليو، كما سجل الغاز الطبيعي الأوروبي قفزة بلغت 5.7%، وهي الأعلى منذ أكثر من خمسة أسابيع. مضيق هرمز في دائرة الخطر وتهديدات بإغلاقه وأشار عبد المنعم السيد إلى أن التهديدات الإيرانية بإغلاق مضيق هرمز – الممر البحري الذي يمر عبره نحو 20% من صادرات النفط في العالم – تمثل خطرًا بالغًا على أسواق الطاقة العالمية، بل وعلى سلاسل الإمداد والتجارة الدولية، بما فيها تجارة الصين التي تمر نسبة كبيرة منها عبر المضيق. وأضاف أن هذه التطورات قد تدفع الاقتصاد العالمي إلى حافة الركود، مؤكدًا أن البنوك المركزية ستواجه صعوبة في اتخاذ قرارات خفض أسعار الفائدة في ظل الضغوط التضخمية المتوقعة، خاصة الفيدرالي الأمريكي. انعكاسات مباشرة على قناة السويس والسياحة المصرية وعلى المستوى المحلي، حذر السيد من التأثيرات المحتملة للنزاع على الاقتصاد المصري، مؤكدًا أن حركة الملاحة في قناة السويس قد تنخفض بنسبة تصل إلى 60% في حال تطور الصراع إلى مواجهة إقليمية واسعة، مما سيؤثر سلبًا على إيرادات الدولة من هذا الممر الحيوي. كما أشار إلى احتمالات تراجع النشاط السياحي في المناطق القريبة من بؤر التوتر، مثل جنوب سيناء، مع تسجيل إلغاءات مبكرة في الحجوزات خاصة في مدن مثل شرم الشيخ، دهب، نويبع، وطابا. تكاليف التأمين ترتفع وتراجع مرتقب في الاستثمارات كما أكد السيد أن ارتفاع مخاطر المنطقة سيؤدي إلى زيادة كبيرة في تكاليف التأمين على الشحنات التجارية، ما سينعكس على أسعار السلع عالميًا ومحليًا، خاصة في مصر، رغم استفادتها مؤخرًا من عقود آجلة للغاز بأسعار أقل وفرت نحو نصف مليار دولار. واختتم بأن تصاعد التوترات الجيوسياسية سيؤدي إلى تراجع الاستثمارات الأجنبية، بسبب المخاوف من عدم الاستقرار السياسي في المنطقة، مما قد يؤثر على خطط التنمية والاستثمار في مصر خلال الفترة المقبلة

تهديد إيران بإغلاق مضيق هرمز.. هل يعني تصعيدا عالميا للحرب؟
تهديد إيران بإغلاق مضيق هرمز.. هل يعني تصعيدا عالميا للحرب؟

رؤيا

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • رؤيا

تهديد إيران بإغلاق مضيق هرمز.. هل يعني تصعيدا عالميا للحرب؟

مسؤولون إيرانيون يكشفون أن طهران قد تدرس بجدية خيار إغلاق مضيق هرمز إذا ما استمر العدوان "الإسرائيلي" سيف القواسمه - بعد ساعات من عدوان الاحتلال الإسرائيلي على إيران، ردت طهران بإطلاق مئات الصاروخ وطائرات المسيرة باتجاه أهداف "إسرائيلية". في ظل هذا التصعيد، كشف مسؤولون إيرانيون أن طهران قد تدرس بجدية خيار إغلاق مضيق هرمز إذا ما استمر العدوان "الإسرائيلي" الأمر الذي يعيد التوتر في الخليج العربي إلى واجهة الصراع العالمي. هذا التهديد ليس جديدًا، لكنه يأتي هذه المرة في سياق صدام عسكري مفتوح بين طهران وتل أبيب مدعوما بتصريحات من الولايات المتحدة وصفها الإيرانيون بالعدائية ، ما يجعل تداعياته الجيوسياسية والاقتصادية أعمق من أي وقت مضى على المنطقة والعالم. تصعيد عسكري أم ورقة ضغط؟ تهديد إيران بإغلاق مضيق هرمز يعكس تحوّلًا كبيرًا في قواعد الاشتباك ، وفي حال تنفيذه، ستكون التبعات فورية: ارتفاع أسعار النفط، اضطراب سلاسل التوريد، وربما رد عسكري أمريكي تحت ذريعة حماية "أمن الطاقة العالمي". وعليه، فإن هذا التهديد لا يبقى محصورًا بين طهران وتل أبيب، بل يرقى إلى تهديد فعلي للاستقرار الاقتصادي والسياسي العالمي. ما أهمية مضيق هرمز؟ مضيق هرمز أحد أهم الممرات المائية في العالم وأكثرها حركة للسفن بين سلطنة عُمان وإيران، ويُعد الشريان البحري الأهم في العالم لنقل الطاقة، وفقًا لـوكالة الطاقة الدولية (IEA)، يمر عبره يوميًا أكثر من 20.5 مليون برميل نفط خام، أي نحو 20% من الطلب العالمي على النفط. لماذا يعتبر تهديدًا مباشرًا لأمريكا؟ رغم أن الولايات المتحدة لم تعد تعتمد بشكل كبير على نفط الخليج (إذ تقل وارداتها الخليجية عن 10% وفق إدارة معلومات الطاقة الأمريكية – EIA)، إلا أن أي اضطراب في مضيق هرمز يهدد: أمن الإمدادات لحلفائها في آسيا وأوروبا، ما يضع واشنطن تحت ضغوط لحماية السوق العالمية. استقرار الأسواق العالمية، حيث أن أي ارتفاع حاد في أسعار النفط يؤثر على الاقتصاد الأمريكي بشكل غير مباشر من خلال التضخم وارتفاع تكلفة النقل والتصنيع. مصالحها العسكرية والبحرية في الخليج، حيث تمتلك قواعد بحرية رئيسية في البحرين وقطر، وتؤمن منذ عقود حرية الملاحة في المضيق. وقد وصفت وزارة الدفاع الأمريكية سابقًا أن أي تهديد بإغلاق مضيق هرمز يُعد "خطًا أحمر"، وأنه سيُقابل برد عسكري فوري. من أكثر الدول تأثرًا بالإغلاق المحتمل؟ دول آسيا – أعلى المتضررين اليابان 86% كوريا الجنوبية 82% الهند 62% الصين 48% سنغافورة 66% المصدر: IEA، وبيانات وزارات الطاقة الوطنية (2024) دول أوروبا – متأثرة لكن بشكل أقل الدولة نسبة الاعتماد على نفط الخليج من إجمالي وارداتها النفطية إيطاليا 38% إسبانيا 35% ألمانيا 32% فرنسا 28% هولندا 26% التأثير الاقتصادي العالمي ارتفعت أسعار النفط بنسبة 7% يوم الجمعة، لتصل إلى 74.23 دولار لبرميل برنت، وهي أكبر قفزة منذ 2022، بحسب رويترز. أشارت وكالة الطاقة الدولية (IEA) إلى أنها "مستعدة لاستخدام احتياطيات الطوارئ" في حال وقوع اضطراب فعلي في المضيق. حذّرت مؤسسات تحليل الأسواق مثل Goldman Sachs وBloomberg Energy من أن الإغلاق الكامل قد يدفع الأسعار نحو 100-120 دولار للبرميل.

تصعيد إسرائيل وإيران يعيد شبح التضخم ويحفز سيناريو الركود.. صدمة اقتصادية عميقة
تصعيد إسرائيل وإيران يعيد شبح التضخم ويحفز سيناريو الركود.. صدمة اقتصادية عميقة

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • العين الإخبارية

تصعيد إسرائيل وإيران يعيد شبح التضخم ويحفز سيناريو الركود.. صدمة اقتصادية عميقة

يمثل انعدام اليقين، السمة الأبرز للاقتصاد العالمي في عام 2025، في حين يضفي تصاعد الصراع بين إسرائيل وإيران المزيد من التعقيدات للمشهد. فقد بدأت الأسواق المالية، وأسعار الطاقة، وتكاليف المستهلكين في الاستعداد لصدمة محتملة. ووفقا لتقرير موقع "نيوز ناشين"، فإنه بعد الضربات التي شنتها إسرائيل صباح الجمعة على منشآت عسكرية ونووية إيرانية، ارتفعت أسعار النفط بشكل حاد، في حين انخفضت مؤشرات الأسهم العالمية. واتجه المستثمرون نحو الأصول الآمنة، مما أدى إلى ارتفاع ملحوظ في أسعار الذهب. وعلى الرغم من أن الصدمات الجيوسياسية غالبًا ما تكون قصيرة الأجل في الأسواق، فإن هذا التصعيد قد يُحدث تأثيرات ملموسة على الحياة اليومية، خصوصًا على الأسر الأمريكية. مضيق هرمز أحد أبرز مصادر القلق يتمثل في مضيق هرمز، الممر البحري الحيوي الذي يربط منتجي النفط والغاز بالأسواق العالمية. ووفقًا لوكالة الطاقة الدولية، ويمر عبره نحو 30٪ من تجارة النفط العالمية. وأي تعطيل لحركة المرور عبر هذا المضيق يمكن أن يؤدي إلى اضطرابات في سلاسل الإمداد وارتفاع أسعار الطاقة. وفي الوقت الذي تظل فيه وول ستريت هادئة نسبيًا، فإن تصاعد التوترات قد يؤثر على السياسة النقدية الأمريكية. وكان من المتوقع أن يُبقي مجلس الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة دون تغيير خلال اجتماعه في يونيو/حزيران، ويبدو أن هذا التصعيد يعزز هذا التوجه. فرغم أن ارتفاع أسعار الطاقة قد يغذي التضخم، إلا أن البنك المركزي قد يفضل الانتظار والترقب بدلاً من اتخاذ خطوات قد تُفاقم الأوضاع الاقتصادية. وإيران، باعتبارها أحد أكبر منتجي النفط في العالم، لا تزال تصدر كميات كبيرة من النفط رغم العقوبات الغربية، حيث تُشحن معظم صادراتها إلى الصين، بحسب وكالة الطاقة الدولية. وأي تعطيل كبير لصادرات إيران قد يدفع الصين للبحث عن بدائل، مما يُقلص المعروض العالمي ويرفع الأسعار. فاتورة المستهلك الأمريكي وبالنسبة للمستهلكين الأمريكيين، فإن الأثر الأكثر مباشرة قد يظهر في أسعار الوقود. فبعد فترة من الانخفاضات التي وفرت بعض الراحة، سجل متوسط سعر الوقود في الولايات المتحدة يوم الجمعة 3.13 دولار للغالون، مقارنة بـ 3.46 دولار قبل عام، وأقل كثيرًا من الذروة التاريخية عند 5.02 دولار في يونيو/حزيران 2022. إلا أن هذا الاتجاه قد ينعكس قريبًا. وقال باتريك دي هان، رئيس تحليل النفط في شركة GasBuddy، عبر منصة X: "لا تزال توقعاتي تشير إلى أن أسعار البنزين ستبقى دون مستويات الصيف الماضي، لكن من المرجح أن ترتفع بمقدار 5 إلى 15 سنتًا للغالون خلال الأسبوعين المقبلين". وأضاف أن أسعار الديزل قد تشهد زيادات أكبر، تتراوح بين 10 و30 سنتًا للغالون. وغالبًا ما يؤدي ارتفاع أسعار الطاقة إلى زيادة تكاليف النقل والسلع الاستهلاكية، ما يُضيف ضغطًا تضخميًا واسعًا. ومع ذلك، يُجمع المحللون على أن الوضع الحالي لا يرقى بعد إلى صدمة عالمية مماثلة لما أعقب حرب روسيا وأوكرانيا في عام 2022. ومن جهة أخرى، هناك عوامل قد تُخفف من حدة الأزمة. فمطلع الشهر الجاري، أعلنت دول تحالف أوبك+ نيتها زيادة إنتاج النفط، مما قد يُخفف من حدة ارتفاع الأسعار مؤقتًا—لكن تأثير هذه الخطوة يعتمد على مدى تصاعد النزاع في المنطقة. السياسة التجارية وتُعد السياسة التجارية أيضًا من العوامل التي قد تُفاقم التضخم. فقد حذّر خبراء الاقتصاد سابقًا من أن التوترات التجارية المستمرة في ظل إدارة الرئيس دونالد ترامب قد تؤدي إلى زيادات في الأسعار. وقد بدأت شركات مثل وولمارت بالفعل برفع أسعار بعض السلع نتيجة ارتفاع التكاليف الجمركية. وارتفاع أسعار الطاقة قد يزيد من تعقيد المشهد. ورغم أن التضخم لم يظهر بعد بشكل كبير بسبب الحرب التجارية، إلا أن تصعيد النزاع قد يغير ذلك. وقال مارك جيانوني، كبير الاقتصاديين في بنك باركليز: "من المرجح أن يرتفع التضخم—إنها مسألة وقت، وليس احتمال فقط". وفي ديسمبر الماضي/كانون الآول ، رسم غريغوري داكو، كبير الاقتصاديين في شركة EY-Parthenon، ثلاثة سيناريوهات لتصعيد محتمل في الشرق الأوسط. وكان من بين أكثرها خطورة اندلاع مواجهة مباشرة بين إيران وإسرائيل، مشيرًا إلى أنها قد تؤدي إلى ارتفاع حاد في أسعار النفط، وزيادة التضخم، واضطرابات في سلاسل الإمداد العالمية، وقد تعقبها ركود اقتصادي عالمي محتمل. وفي ظل هذه التطورات، تبقى الأسواق والمستهلكون في حالة ترقب وقلق، إذ قد لا تكون التداعيات الاقتصادية فورية، لكنها قد تكون عميقة وطويلة الأمد. aXA6IDQ1LjM5LjkuMTQyIA== جزيرة ام اند امز CA

اندلاع حريق في السوق القديم بمدينة بندر عباس جنوب إيران
اندلاع حريق في السوق القديم بمدينة بندر عباس جنوب إيران

العربية

time٠٧-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

اندلاع حريق في السوق القديم بمدينة بندر عباس جنوب إيران

اندلع حريق في الطابق الثاني من السوق القديم في مدينة بندر عباس الساحلية ، جنوبي إيران، اليوم السبت، وفق ما نقلته وكالة أنباء "إرنا". مشاهد متداولة لحريق في السوق القديم بمدينة بندر عباس جنوبي #إيران #قناة_العربية — العربية (@AlArabiya) June 7, 2025 وأظهرت مقاطع فيديو مصورة، ألسنة اللهب ودخان أسود كثيف يغطي سماء المنطقة وسط تجمع للحشود. وتحاول فرق الإطفاء السيطرة على النيران وإخمادها، بحسب الوكالة الإيرانية. وفي أواخر أبريل الماضي، هز انفجار ضخم ميناء رجائي في بندر عباس، ما أسفر عن مقتل 70 شخصاً ، وإصابة أكثر من 1200 آخرين، إلى جانب تدمير واسع في مرافق الميناء ومستودعاته، مما ألقى بظلاله على سلاسل التوريد الداخلية والتصدير الخارجي. وأفادت تقديرات لرئيس منظمة تكنولوجيا المعلومات الإيرانية، محمد حسن صدر، بشأن الخسائر التي لحقت بالتجار، بأنها بلغت نحو 3 إلى 4 مليارات دولار، نتيجة ما وصفه بالقصور في أنظمة إدارة البضائع والتخليص الجمركي. يذكر أن الميناء يقع في محافظة هرمزغان جنوبي إيران على مضيق هرمز، ويشكل نقطة محورية في حركة الشحن البحري الإيراني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store