أحدث الأخبار مع #مطار_صنعاء


الشرق الأوسط
منذ 20 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
إطلاق جبايات حوثية بذريعة إعادة تشغيل مطار صنعاء
أطلقت الجماعة الحوثية حملات جباية استهدفت التجار وأصحاب رؤوس الأموال في مناطق متفرقة بشمال العاصمة اليمنية المختطفة صنعاء، بغية إجبارهم على دفع الأموال؛ بزعم تمويل ما تسميه إعادة بناء مطار صنعاء الذي تعرّض لغارات إسرائيلية أخرجته بشكل كلي عن الخدمة. وأكدت مصادر مطلعة في صنعاء لـ«الشرق الأوسط»، أن مشرفين انقلابيين برفقة عربات ومسلحين يتبعون عدة مكاتب تنفيذية تابعة للجماعة، شنوا حملات واسعة على متاجر ومؤسسات تجارية في مديريتي الثورة وبني الحارث (شمال صنعاء)، وأجبروا ملاكها على دفع الأموال، متوعدين بإغلاق المتاجر التي يرفض مُلاكها الدفع. تزامن ذلك -حسب المصادر- مع قيام الجماعة بسحب مبالغ ضخمة من حسابات ما تُعرف بـ«هيئتي الأوقاف والزكاة» بذريعة تمويل إعادة بناء المطار. وكشفت المصادر عن إعطاء الانقلابيين مهلة للتجار حتى الاثنين المقبل، كونه آخر موعد لتقديم الدعم لها، وتوعّدت بإغلاق المتاجر واعتقال مُلاكها الذي يرفضون الاستجابة للتعليمات. حطام طائرة في مطار صنعاء إثر ضربات إسرائيلية للانتقام من الحوثيين (رويترز) واشتكى تجار في صنعاء لـ«الشرق الأوسط»، من الحملة الحوثية وهاجموا الجماعة لجهة مساعيها إلى تلميع صورتها عقب استدعائها عنوة الضربات الإسرائيلية لتدمير ما تبقى من البنى التحتية. ويُعد مطار صنعاء المطار الرئيسي في اليمن، وأنشئ عام 1973، ويقع بمنطقة الرحبة شمال صنعاء على بُعد 15 كيلومتراً من وسط العاصمة المختطفة، كما أنه يُعد المنفذ الأساسي لنقل المساعدات الإغاثية والإنسانية الأممية والدولية. ويمتلك المطار عدداً من الصالات تتضمّن الصالة الرئاسية، وصالة للمغادرة، وأخرى للوصول، إلى جانب صالة للترانزيت، في حين تصل قدرة المطار الاستيعابية إلى 1.2 مليون راكب سنوياً، حسب هيئة الطيران المدني في اليمن. كشف «عثمان» وهو اسم مستعار لتاجر تعرّض للاستهداف الحوثي بصنعاء عن قيام عناصر حوثية بدهم متجره الخاص ببيع المواد الغذائية في حي الروضة بمديرية بني الحارث، وفرضوا عليه دفع مبلغ 300 ألف ريال يمني، بحجة الإسهام في تمويل إعادة بناء المطار، مهددين إياه بإغلاق متجره واعتقاله حال عدم الاستجابة (الدولار نحو 535 ريالاً يمنياً في مناطق سيطرة الحوثيين). وتُجبر الجماعة، حسب التاجر، مُلاك المتاجر على دفع مبالغ تقديرية، حسب حجم البضائع وكميتها التي يمتلكها كل منهم. واتهم التاجر الجماعة بعدم تحمّل مسؤوليتها بوصفها سلطة انقلابية، والاكتفاء بإرغام التجار على دفع إتاوات مالية لتعويض الخسائر الناجمة عن الضربات الإسرائيلية، بحجة أنها باتت اليوم عاجزة تماماً عن الوفاء بالتزاماتها تجاه السكان في مناطق سيطرتها. الضربات الإسرائيلية حوّلت مطار صنعاء الخاضع للحوثيين إلى حطام (أ.ب) واستهدف الطيران الإسرائيلي، الثلاثاء الماضي، بغارات عنيفة بنية تحتية تابعة لجماعة الحوثي في مطار صنعاء، مما أدى إلى تعطيل المطار بالكامل عن العمل. وبينما قدّر قادة الجماعة الخسائر الناجمة عن الهجوم الإسرائيلي على المطار بنحو 500 مليون دولار، كان يحيى السياني المُعيّن من قبلها في منصب نائب وزير النقل بحكومة الانقلاب غير المعترف بها، أعلن قرب موعد إعادة تشغيل المطار. وكانت الحكومة اليمنية اتهمت غير مرة الجماعة الانقلابية باستخدام مطار صنعاء الدولي لأغراض مشبوهة وتحويله إلى مركز تدريب يشرف عليه خبراء من «حزب الله» اللبناني وإيران.

أخبار السياحة
منذ 2 أيام
- سياسة
- أخبار السياحة
استئناف العمل بمطار صنعاء بعد الضربات الإسرائيلية
أعلن الحوثيون في اليمن، اليوم السبت، استئناف العمل في مطار صنعاء، بعد نحو 10 أيام من الضربات الإسرائيلية التي دمرته بشكل كامل. وتعرض مطار العاصمة اليمنية حيث تقوم الخطوط الجوية اليمنية بتسيير رحلات محدودة وجهتها الرئيسية عمّان بالإضافة إلى استقبال الرحلات الإنسانية التي تديرها الأمم المتحدة، بين السادس والسابع من مايو لغارات إسرائيلية مكثفة، نفذت رداً على هجمات شنها الحوثيون ضد إسرائيل. وأعلن الحوثيون حينها أنّ المطار 'دُمّر بالكامل' وقدروا حجم الخسائر التي لحقت به بنحو 500 مليون دولار. ونقلت قناة المسيرة التابعة للحوثيين عن نائب وزير النقل رئيس الهيئة العامة للطيران المدني يحيى السياني قوله 'نستأنف السبت الرحلات من وإلى مطار صنعاء الدولي بعد إعادة جاهزيته وتشغيله'. وكانت القناة نفسها أعلنت في وقت سابق وصول 'أول رحلة للخطوط اليمنية على متنها 136 راكباً'، فيما نشر المطار مقاطع فيديو على حسابه على فيسبوك تظهر هبوط الطائرة والركاب في صالة قيد الإنشاء. وبين 2016 و2022، توقف المطار عن العمل سوى للرحلات التي تنظّمها الأمم المتحدة، في ظل النزاع بين الحكومة المعترف بها دولياً والمدعومة من تحالف تقوده السعودية، والحوثيين. وفرض التحالف حصار جوياً على صنعاء لم ينته إلا في 2022 بعد توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار أنهى الأعمال العدائية لستة أشهر، ورغم أنه لم يتم تجديده إلا أنّ المعارك توقفت على نطاق واسع. وقال المسؤول الحوثي إن السلطات تنوي تأمين 4 رحلات يومية خلال 'الأيام المقبلة'. جاء الإعلان عن استئناف العمل في مطار صنعاء غداة تجدد الضربات الإسرائيلية على أفقر دول شبه الجزيرة العربية، باستهداف ميناءي الصليف والحديدة في محافظة الحديدة الساحلية في غرب البلاد. ونفذ الحوثيون عشرات الهجمات بالصواريخ والطائرات المسيّرة على إسرائيل 'نصرة' لأهالي قطاع غزة الذي دمرته الغارات الإسرائيلية. كما استهدفوا سفناً قالوا إنها مرتبطة بإسرائيل قبالة سواحل اليمن. بالمقابل، شنت إسرائيل بدءاً من يوليو الفائت عشرات الغارات الجوية التي استهدفت الموانئ ومطار صنعاء وبنى تحتية أوقعت 33 قتيلاً على الأقل كان آخرهم القتيل الذي سقط الجمعة، وفق حصيلة أعدتها فرانس برس استناداً إلى بيانات الحوثيين.


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- سياسة
- صحيفة الخليج
الحوثيون يعلنون استئناف العمل بمطار صنعاء بعد ضربات إسرائيلية
أعلن الحوثيون في اليمن أمس السبت استئناف العمل في مطار صنعاء، بعد نحو 10 أيام من الضربات الإسرائيلية التي دمرته بشكل كامل. وتعرض مطار العاصمة اليمنية حيث تقوم الخطوط الجوية اليمنية بتسيير رحلات محدودة وجهتها الرئيسية عمّان إضافة إلى استقبال الرحلات الإنسانية التي تديرها الأمم المتحدة، بين السادس والسابع من مايو/أيار لغارات إسرائيلية مكثفة، رداً على هجمات ضد إسرائيل. وأعلن الحوثيون حينها أنّ المطار «دُمّر بالكامل» وقدروا حجم الخسائر التي لحقت به بنحو 500 مليون دولار. وقال نائب وزير النقل رئيس الهيئة العامة للطيران المدني يحيى السياني «استؤنفت السبت الرحلات من وإلى مطار صنعاء الدولي بعد إعادة جاهزيته وتشغيله». وكانت أول رحلة للخطوط اليمنية على متنها 136 راكباً وصلت الى المطار، فيما نشر المطار مقاطع فيديو على حسابه على فيسبوك تظهر هبوط الطائرة والركاب في صالة قيد الإنشاء. وقال المسؤول الحوثي إن السلطات تنوي تأمين 4 رحلات يومية خلال «الأيام المقبلة». جاء الإعلان عن استئناف العمل في مطار صنعاء غداة تجدد الضربات الإسرائيلية على ميناءي الصليف والحديدة في محافظة الحديدة الساحلية في غرب البلاد. وشنت إسرائيل بدءاً من يوليو/تموز من العام الماضي عشرات الغارات الجوية التي استهدفت الموانئ ومطار صنعاء وبنى تحتية أوقعت 33 قتيلاً على الأقل كان آخرهم القتيل الذي سقط الجمعة. وأعلن الجيش الإسرائيلي الجمعة، أن 15 طائرة حربية شاركت في الهجوم الذي استهدف «أهدافاً تابعة للنظام الحوثي» في الحديدة والصليف. وتوعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بمزيد من الضربات، وذلك في بيان مصوّر قال فيه «الضربات تندرج في إطار «استمرار» استهداف الحوثيين، ومؤكدا أن «هناك المزيد». وأضاف «لسنا مستعدين للوقوف مكتوفي الأيدي وترك الحوثيين يهاجموننا. سنضربهم بقوة أكبر، بما في ذلك قيادتهم وجميع البنى التحتية التي تسمح لهم بضربنا». كذلك توعد وزير الدفاع يسرائيل كاتس الحوثيين ب«ضربات موجعة» إذا استمروا في هجماتهم، مضيفاً «سنلاحق عبدالملك الحوثي في اليمن ونقضي عليه». من جهتها، أكدت وزارة الخارجية التابعة للحوثيين أن «العدوان الصهيوني المتكرر على الموانئ اليمنية، سيقابل برد مؤلم».(وكالات)


الميادين
منذ 3 أيام
- سياسة
- الميادين
اليمن يستأنف العمل بمطار صنعاء بعد أيام من تعرضه لعدوان إسرائيلي
أعلن اليمن، السبت، استئناف العمل في مطار صنعاء بتسيير أربع رحلات من وإلى العاصمة الأردنية عمّان، بعد أكثر من 10 أيام على عدوان إسرائيلي استهدف المطار. ونقلت الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد في صنعاء، في بيان، "استئناف الرحلات الجوية المجدولة من وإلى مطار صنعاء الدولي، عقب استكمال أعمال إعادة الجاهزية الفنية والتشغيلية للمطار".وقالت إنّ ذلك يأتي "عقب الاستهداف الغاشم الذي تعرّض له المطار من قبل طيران العدو الإسـر|ئيلي بأكثر من 30 غارة مباشرة في الـ6 من أيار/مايو الجاري، ما أسفر عن دمار هائل شمل الطائرات المدنية والصالات والمنشآت والمرافق المدنية الحيوية ومدرج المطار الرئيسي والفرعي". وأشارت إلى "تسيير أربع رحلات جوية بين مطار صنعاء الدولي ومطار الملكة علياء الدولي في الأردن، بواقع رحلتي مغادرة ورحلتي وصول، نقلت 575 مسافراً". 16 أيار 16 أيار وبحسب البيان، فإنّه سبق ذلك بيومين، "تسيير 10 رحلات إنسانية تابعة للأمم المتحدة، في مؤشر عملي على اكتمال الجاهزية الفنية والتشغيلية للمطار". كما أكّدت الهيئة أنّ هذا الاستئناف "لا يُعد إنجازاً فنياً فحسب، بل هو تأكيد على إرادة الصمود الوطني في وجه العدو|ن والاستهداف الممنهج، وعلى أنّ مطار صنعاء لم يعد مجرد مرفق خدمي، بل بات رمزاً من رموز الثبات والصمود اليمني". وكان نائب وزير النقل ورئيس الهيئة العامة للطيران المدني، يحيى السياني، قد أشار إلى أنّه "سيجري السبت استئناف الرحلات من وإلى مطار صنعاء الدولي بعد إعادة جاهزيته وتشغيله". وكانت وسائل إعلام محلية أعلنت، في وقت سابق، وصول "أول رحلة للخطوط اليمنية على متنها 136 راكباً"، فيما نشر المطار مقاطع فيديو على حسابه على فيسبوك تظهر هبوط الطائرة والركاب في صالة قيد الإنشاء.يُشار أيضاً إلى أنّ الإعلان عن استئناف العمل في مطار صنعاء جاء غداة تجدد الضربات الإسرائيلية على ميناءي الصليف والحديدة في محافظة الحديدة الساحلية غربي البلاد. وعقب اندلاع الحرب في قطاع غزة، نفّذ اليمن عشرات الهجمات بالصواريخ والطائرات المسيّرة على "إسرائيل"، دعماً لأهالي قطاع غزة ومقاومته. كما استهدف سفناً مرتبطة بـ"إسرائيل" قبالة سواحل اليمن.


رؤيا نيوز
منذ 3 أيام
- سياسة
- رؤيا نيوز
استئناف الرحلات بمطار صنعاء بعد 10 أيام من الهجمات الإسرائيلية
أعلنت جماعة الحوثي اليمنية، اليوم السبت، استئناف الرحلات التجارية في مطار صنعاء الدولي، بعد تعليقها 10 أيام جراء الغارات الإسرائيلية التي استهدفت المطار. وقالت وكالة أنباء 'سبأ' التابعة للحوثيين إن مطار صنعاء الدولي 'استأنف اليوم رحلاته المدنية عبر الخطوط الجوية اليمنية عقب توقف دام 10 أيام، نتيجة تعرضه لعدوان إسرائيلي سافر'. وأضافت أن رحلة للخطوط الجوية اليمنية قدمت إلى مطار صنعاء من مطار الملكة علياء الدولي في الأردن، وعلى متنها 138 مسافرا، وغادرت الطائرة نفسها مطار صنعاء وعلى متنها نحو 144 مسافرا باتجاه العاصمة عمّان. ونقلت الوكالة عن يحيى السياني نائب وزير النقل والأشغال العامة في حكومة الحوثيين (غير معترف بها دوليا) قوله إن استئناف الرحلات الجوية رسالة 'صمود وثبات اليمن في وجه العدوان الغاشم'، وفق تعبيره. وأضاف أن مطار صنعاء يعمل بكامل طاقته الفنية والتشغيلية، ويوفر الخدمات الملاحية والأرضية وفق المعايير الدولية المعتمدة من منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو). وقال المسؤول الحوثي إن السلطات تنوي تأمين 4 رحلات يومية خلال الأيام المقبلة. والخميس، استؤنفت الرحلات الإنسانية عبر مطار صنعاء الدولي، إذ أعلنت الجماعة إقلاع وهبوط 10 رحلات تابعة للأمم المتحدة. هجمات إسرائيلية وفي السابع من مايو/أيار الجاري، أعلنت جماعة الحوثي توقف الرحلات الأممية والإنسانية عبر مطار صنعاء الدولي جراء تعرضه لغارات إسرائيلية. وفي السادس من الشهر ذاته، أعلن الجيش الإسرائيلي شن هجمات واسعة على العاصمة اليمنية شملت مطار صنعاء الدولي ومحطات كهرباء مركزية ومصنعا للأسمنت بعد يوم من إعلانه تدمير ميناء الحديدة غربي البلاد بسلسلة غارات. وقالت جماعة الحوثي -في بيانات سابقة- إن الغارات الإسرائيلية ألحقت 'دمارا كبيرا' في مطار صنعاء، وأدت إلى تعطيله بشكل كامل، بما في ذلك الرحلات الأممية والإنسانية، مقدرة الخسائر الناجمة عن القصف بنحو نصف مليار دولار. وجاءت الغارات بعد يومين من استهداف الحوثيين مطار بن غوريون وسط إسرائيل بصاروخ باليستي فرط صوتي، مما تسبب في إصابة 8 أشخاص وفرار الملايين إلى الملاجئ. وبين 2016 و2022، توقف المطار عن العمل باستثناء استقبال الرحلات التي تنظّمها الأمم المتحدة، في ظل النزاع بين الحكومة المعترف بها دوليا (المدعومة من تحالف تقوده السعودية) والحوثيين. وفرض التحالف حصارا جويا على صنعاء لم ينته إلا عام 2022 بعد توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار أنهى الأعمال العدائية لمدة 6 أشهر، ورغم أنه لم يجدد، فإن المعارك توقفت على نطاق واسع. ويقول الحوثيون إنهم يطلقون الصواريخ على إسرائيل 'نصرة للفلسطينيين في غزة'، وإنهم مستمرون في ذلك ما دامت تل أبيب تواصل حرب الإبادة على غزة. وبدعم أميركي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 إبادة جماعية في غزة، خلفت نحو 174 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.