أحدث الأخبار مع #مطر_النيادي


الأنباء
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
ختام «ليالي الإمارات الثقافية في الكويت» بالعرض المسرحي «سمرة» على «الدسمة»
السفير مطر النيادي: الفن والإعلام والثقافة جزء من فرص التعاون بين الكويت والإمارات ونجاح هذه المبادرة شجعنا على التفكير في مبادرات أخرى مستقبلاً بنفس النهج اختتمت مساء اليوم الأربعاء فعاليات «ليالي الإمارات الثقافية في الكويت» التي نظمتها سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة لدى الكويت بالتعاون مع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بالعرض المسرحي «سمرة» الذي تم تقديمه على خشبة مسرح «الدسمة». وقال سفير الإمارات لدى الكويت الدكتور مطر النيادي لـ «كونا» إن مثل هذه الأسابيع الثقافية مهمة جدا في تعزيز التعاون الثقافي والفني مشيدا بالحضور الجماهيري المتفاعل مع الفعاليات التي أقيمت في مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي ومجمع «الأفنيوز» واختتمت بالعرض المسرحي «سمرة» الذي شارك فيه الفنانون من الإمارات مع إخوانهم من الكويت. وأضاف السفير النيادي أن هناك قواسم مشتركة بين التراث والفن الإماراتي والكويتي وحاولنا خلال الأيام الثلاثة إبرازها ما جعل الجمهور يشعر بالقرب والانتماء لهذا التراث. وبين أن الفن والإعلام والثقافة جزء لا يتجزأ من فرص التعاون بين البلدين، وأن نجاح هذه المبادرة شجعنا على التفكير في مبادرات أخرى مستقبلا بنفس النهج. وقال إن هناك علاقات متجذرة بين البلدين تدعمها قيادتان حكيمتان، مشيرا إلى التوافق الكبير بين البلدين في مختلف القضايا السياسية والاقتصادية التي تهم المنطقة. وأعرب السفير النيادي عن الشكر لكل من أسهم في إنجاح هذه الفعالية منها المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب على دعمه وكل الجهات الحكومية في دولة الكويت وخاصة وزارة الإعلام والأجهزة الإعلامية التي ساهمت تغطيتها في إنجاح الفعالية معبرا عن الشكر كذلك للجهات المشاركة من الإمارات مثل مؤسسات التراث والأرشيف الوطني ومكتب المؤسس وأكاديمية الفنون التشكيلية، إذ أن العمل جاء متكاملا بين الجهات في البلدين الشقيقين. من جهته، أكد الأمين العام المساعد لقطاع الفنون في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب مساعد الزامل في تصريح مماثل حرص المجلس على التبادل الثقافي من خلال تنظيم الأسابيع الثقافية، سواء الأسابيع الكويتية في الخارج أو استقبال أسابيع من الدول العربية ودول الخليج. وأشار الزامل إلى أن الأسبوع الثقافي الإماراتي الذي جاء تزامنا وفعاليات «الكويت عاصمة الثقافة والإعلام العربي 2025» تميز بالتنوع والحضور القوي والجميل منذ انطلاقته وشهد تقديم جميع أنواع الفنون التشكيلية والحرف اليدوية والموروث الشعبي الإماراتي، إضافة إلى مشاركة الفرق الشعبية التي قدمت عروضا رائعة شهدت تفاعلا من الجمهور. وأضاف أن التبادل الثقافي الحقيقي بين المجتمعات والشعوب يسهم في إطلاع الأجيال على ثقافات البلدان الأخرى خاصة بين دول الخليج التي تربطنا بها وحدة دائمة في كل الاتجاهات. وجاءت مسرحية «سمرة» التي قدمها عدد من الفنانين الإماراتيين بتعاون بين جمعية ياس للثقافة والفنون والمسرح الإماراتية ومركز ديرة الثقافي الإماراتي، ومن تأليف وإخراج مرعي الحليان. وكانت فعاليات «ليالي الإمارات الثقافية» انطلقت الإثنين الماضي وشهدت تنوعا من الأنشطة الفنية والثقافية منها معرضا فنيا شارك فيه نخبة من الفنانين الإماراتيين قدموا مجموعة من اللوحات الفنية التي تعكس ملامح التراث الإماراتي إلى جانب أركان مخصصة للحرف اليدوية والأنشطة التراثية والملابس التقليدية والمأكولات الشعبية الإماراتية ووصلات غنائية وشعرية وعروض حية للفنون الشعبية البحرية.


الأنباء
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
النيادي: نأتيكم من دار زايد إلى دار الصباح حاملين نبض الفن ونقش الحكاية وهمس التراث
الجسار: نحتفل اليوم بقصة نجاح ثقافية مشتركة جسّدتها سنوات التعاون وتبادل الخبرات انطلقت مساء أمس الأول فعاليات «ليالي الإمارات الثقافية» في الكويت، بتنظيم من سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة بالتعاون لدى البلاد بالتعاون مع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، في إطار تعزيز العلاقات الثقافية والأخوية الممتدة بين البلدين. وتتواصل الفعاليات على مدار ثلاثة أيام، حيث أقيمت مجموعة من الأنشطة في مجمع الأفنيوز، وتختتم بعرض مسرحي إماراتي مميز على مسرح الدسمة بمشاركة نخبة من الفنانين الإماراتيين. وفي كلمته خلال حفل الافتتاح الذي استضافه مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي عبر سفير دولة الإمارات لدى الكويت د.مطر النيادي عن اعتزازه بانطلاق هذه الفعالية، مشيرا إلى أنها تمثل احتفاء بالقواسم الثقافية والتراثية المشتركة بين البلدين. وقال: «نأتيكم من دار زايد إلى دار الصباح حاملين معنا نبض الفن ونقش الحكاية وهمس التراث». وأضاف أن الفعالية تكتسب أهمية خاصة لتزامنها مع اختيار الكويت عاصمة للثقافة والإعلام العربي لعام 2025، وهو اختيار مستحق يعكس إسهامات الكويت الغنية في المشهد الثقافي العربي، لافتا إلى أن الفعالية تمثل دعوة لاكتشاف مكونات الثقافة الإماراتية التي تجمع بين التراث الأصيل والحداثة، وتعكس قيم التسامح والتعايش. وأوضح السفير أن جدول الفعاليات يتضمن عروضا تراثية، ومعارض فنية، ومسرحيات إماراتية تجسد الهوية الوطنية، مشيدا بدور الجهات الإماراتية الراعية والداعمة، وبالتعاون المثمر مع المؤسسات الثقافية الكويتية. من جانبه، أكد الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب د.محمد الجسار أن العلاقات الكويتية - الإماراتية متجذرة وتستند إلى روابط تاريخية وثقافية متينة. وقال: «ما نحتفل به اليوم ليس فقط تراثا، بل قصة نجاح ثقافية مشتركة، جسدتها سنوات من التعاون وتبادل الخبرات». وأشار الجسار إلى أن الفعالية تمثل حلقة جديدة في سلسلة من الفعاليات الثقافية المشتركة، تهدف إلى تعزيز التبادل الثقافي بين المبدعين والفنانين في البلدين، وإتاحة الفرصة للجمهور الكويتي للتعرف عن قرب على التراث الإماراتي. وشهد حفل الافتتاح مشاركة لافتة من الفنانين الإماراتيين، حيث أقيم معرض فني احتوى على لوحات تعكس ملامح التراث الإماراتي، إضافة إلى أركان للحرف اليدوية، والمأكولات الشعبية، والملابس التقليدية، كما تخللت الحفل فقرات فنية وشعرية، منها وصلات غنائية وشعرية للفنان طالب المري والشاعر عبيد المزروعي، بالإضافة إلى عروض للفنون الشعبية ك«العيالة» و«الهبان» و«الأهال»، بمرافقة عزف على العود والقانون قدمه شباب إماراتيون. كما تضمن الحفل عرض فيلم قصير عن العلاقات الثنائية، وكذلك فيلم وثائقي عن الأديب الإماراتي الراحل عبدالرحمن الحمادي، أعقبه تكريم لأسرته وأسرة الكاتب خليفة العسعوسي. واختتم الحفل بتقديم الروائي الإماراتي هيثم بودي، الذي تحدثت عنه الإعلامية الكويتية أسرار الأنصاري، مسلطا الضوء على روايته «الدرة» وما تحمله من استلهام للتراث البحري المشترك بين الكويت والإمارات.


الأنباء
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
انطلاق فعاليات «ليالي الإمارات الثقافية في الكويت» بتعاون بين سفارة الإمارات و«الوطني للثقافة»
السفير مطر النيادي: نأتيكم اليوم من قلب الخليج من دار زايد إلى دار الصباح حاملين معنا نبض الفن ونقش الحكاية وهمس التراث محمد الجسار: الكويت والإمارات ارتبطتا منذ القدم بعلاقات أخوية متينة عززتها روابط القربى ووحدة اللغة والدين والمصالح المشتركة انطلقت مساء الاثنين فعاليات «ليالي الإمارات الثقافية» التي تنظمها سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة لدى الكويت بالتعاون مع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب في إطار تعزيز العلاقات الثقافية والأخوية بين البلدين. وتشهد الفعاليات المستمرة على مدى ثلاثة أيام مجموعة من الأنشطة تقام غدا في مجمع الأفنيوز على أن تختتم بعد غد بعرض مسرحي مميز يقام على مسرح الدسمة بمشاركة نخبة من الفنانين الإماراتيين. وقال سفير الإمارات لدى الكويت د.مطر النيادي في كلمته خلال حفل الافتتاح إن هذه الليالي تأتي من أجل الاحتفاء بجذور مشتركة وإحياء تراثنا العريق لنستلهم من الماضي أصالة ومن الحاضر تميزا ومن المستقبل طموحا. وأضاف السفير النيادي في كلمته: «يسرنا أن نرحب بكم في رحاب التراث والروح العربية الأصيلة أجمل ترحيب وسلام على من حملوا التراث أمانة ونقلوا العادات والتقاليد ميراثا تفخر به الأجيال»، مستطردا «نأتيكم اليوم من قلب الخليج من دار زايد إلى دار الصباح حاملين معنا نبض الفن ونقش الحكاية وهمس التراث». وأوضح أن هذه الفعالية تكتسب بعدا خاصا إذ تقام بالتزامن مع اختيار الكويت عاصمة للثقافة والإعلام العربي لعام 2025 «وهو اختيار مستحق يجسد المكانة العريقة التي تحتلها على خارطة الثقافة العربية بما قدمته من رموز أدبية ومسرحية وفنية وما رسخته من دور ريادي في رعاية الحركة الثقافية في الخليج والعالم العربي». وأفاد بأن فعاليات ليالي الإمارات الثقافية في الكويت تعد دعوة مفتوحة لاكتشاف روح دولة الإمارات والتعرف على مكوناتها الثقافية الأصيلة التي تنبض بالكرم والتسامح والتعايش والحب والمودة وتعكس التلاقي الخلاق بين التراث والحداثة. وذكر أنه على مدى ثلاثة أيام ستحتفي الأيام بجمال وروعة الفن التشكيلي وعراقة التراث وثراء الحكاية الإماراتية من خلال عروض تراثية ومعارض فنية ومسرح إماراتي يجسد ملامح الهوية الوطنية ويعكس تنوع المشهد الثقافي في دولة الإمارات. وأشاد السفير النيادي بجهود المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب الكويتي وتعاونه، وكذلك مركز الشيخ جابر الأحمد الثقافي على «استضافته الكريمة لحفل الافتتاح واحتضانه لهذا الحدث الإماراتي بما يعكس مكانة هذا الصرح الرائد كمركز فني ثقافي داعم للفعاليات الثقافية على أرض (وطن النهار)». كما تقدم بجزيل الشكر والتقدير إلى الجهات الحكومية المعنية بالتراث والثقافة والفنون في دولة الإمارات والشركات الإماراتية الراعية لتقديمها الدعم لإنجاح هذه الفعالية «وهذا الدعم يعكس روح الشراكة والمبادرة والحرص على الإسهام الفاعل في إنجاح الفعاليات الوطنية ودعم المبادرات المجتمعية». وأضاف السفير النيادي أن «الثقافة جسر يصل الشعوب ببعضها ومنصة تعبر عن هوية الأمم وروحها وتجسد رؤية دولة الإمارات بأن الثقافة جسر دائم للحوار والتقارب والتفاهم وأداة لتعزيز السلام وبناء المجتمعات الواعية وترسيخ الهويات». بدوره، قال الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب الكويتي د.محمد الجسار في كلمة مماثل إن الكويت والإمارات ارتبطتا منذ القدم بعلاقات أخوية متينة عززتها روابط القربى ووحدة اللغة والدين والمصالح المشتركة. وأضاف د.الجسار: ان «هذه العلاقات لم تقتصر على الجانب السياسي فحسب إنما امتدت لتشمل مختلف المجالات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية مما جعلها نموذجا يحتذى في التعاون الخليجي والعربي». وأضاف: «ونحن إذ نحتفل اليوم بالإرث الثقافي الإماراتي في الكويت فإننا نختفي أيضا بقصة نجاح مشتركة في دعم الحركة الثقافية وتبادل الخبرات وإثراء المشهد الأدبي والفني في البلدين» إذ «شهدنا على مدى السنوات الماضية تعاونا مستمرا بين المؤسسات الثقافية في الكويت والإمارات تجسدت في تنظيم الأسابيع الثقافية وتبادل الفرق الفنية والمسرحية وإقامة المعارض المشتركة والمنتديات الفكرية». وأشار إلى أن الأيام الثقافية الإماراتية في الكويت التي نفتتحها اليوم ما هي إلا حلقة جديدة تضاف إلى سلسلة من الشراكات المثمرة الهادفة إلى تعزيز التبادل الثقافي ونقل الخبرات والإبداعات بين شبابنا ومثقفينا وفنانينا، كما تتيح هذه الفعاليات لجمهور الكويت فرصة للتعرف من كثب على التراث الإماراتي العريق. وتخلل حفل الافتتاح معرض فني شارك فيه نخبة من الفنانين الإماراتيين قدموا مجموعة من اللوحات الفنية التي تعكس ملامح التراث الإماراتي إلى جانب أركان مخصصة للحرف اليدوية والأنشطة التراثية والملابس التقليدية والمأكولات الشعبية الإماراتية. كما تضمن الحفل الذي كانت عريفته الإعلامية ميثاء إبراهيم وصلة غنائية قدمها الفنان طالب المري وأخرى شعرية قدمها الشاعر عبيد المزروعي، إضافة إلى عروض حية للفنون الشعبية البحرية وفنون العيالة والهبان والأهال وعزف موسيقي بأنامل إماراتية شابة على «القانون» و«العود». وتم أيضا عرض فيلم قصير عن العلاقات بين البلدين وفيلم وثائقي عن الأديب والكاتب الإماراتي الراحل عبدالرحمن الحمادي، أعقبه تكريم لأسرته وأسرة خليفة العسعوسي الذي كان داعما له في الكويت. وقدمت الإعلامية الكويتية أسرار الأنصاري الروائي والمؤرخ الاماراتي هيثم بودي للتحدث عن روايته «الدرة والتراث البحري المشترك بين الكويت والإمارات».