logo
#

أحدث الأخبار مع #معاهدة_مياه_نهر_السند

وزير الدفاع الباكستاني: فرص تجدد الأعمال العدائية مع الهند ما زالت قائمة
وزير الدفاع الباكستاني: فرص تجدد الأعمال العدائية مع الهند ما زالت قائمة

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

وزير الدفاع الباكستاني: فرص تجدد الأعمال العدائية مع الهند ما زالت قائمة

قال وزير الدفاع الباكستاني خواجة آصف، إن بلاده تراقب وقف إطلاق النار مع جارتها الهند، ولكنه أقر بأن فرص تجدد الأعمال العدائية ما زالت قائمة. وتبادلت باكستان والهند إطلاق الصواريخ، بعد هجوم أسفر عن مقتل سياح في منطقة كشمير. وتتهم نيودلهي إسلام آباد بالضلوع في الهجوم، وهو ما تنفيه باكستان. ونجحت جهود وساطة قادتها الولايات المتحدة وبريطانيا في التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار، في العاشر من مايو (أيار) الحالي. وأبلغ آصف قناة «القاهرة» الإخبارية التلفزيونية، في مقابلة اليوم (الأحد)، بأنه يعتقد أن وقف إطلاق النار مع الهند يسير بشكل جيد، مؤكداً أن القوات الباكستانية مستعدة على طول الحدود. وقال آصف إن باكستان ترغب في التعامل مع الهند بالطرق الدبلوماسية أولاً، فيما يتعلق بمعاهدة مياه نهر السند. كانت الهند قد أعلنت الشهر الماضي تعليق مشاركتها في معاهدة عام 1960 التي تنظم استخدام مياه النهر، وهي خطوة تقول باكستان إنها ستعدُّها من أعمال الحرب إذا عطلت وصول المياه إليها.

لامي: بريطانيا وأمريكا تعملان على وقف إطلاق نار دائم بين الهند وباكستان
لامي: بريطانيا وأمريكا تعملان على وقف إطلاق نار دائم بين الهند وباكستان

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

لامي: بريطانيا وأمريكا تعملان على وقف إطلاق نار دائم بين الهند وباكستان

أكد زير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، السبت، أن بريطانيا تعمل مع الولايات المتحدة، لضمان استمرار وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان والمضي في «تدابير بناء الثقة» والحوار. وقال لامي، في العاصمة الباكستانية إسلام آباد، في ختام زيارة استمرت يومين: «سنواصل العمل مع الولايات المتحدة، لضمان التوصل إلى وقف إطلاق نار دائم وإجراء الحوار والعمل مع باكستان والهند على كيفية التوصل إلى تدابير بناء الثقة بين الجانبين». ورداً على سؤال حول تعليق الهند لمعاهدة مياه نهر السند مما يهدد بالضغط على إمدادات المياه لباكستان، قال لامي: «نحث جميع الأطراف على الوفاء بالتزاماتها بموجب المعاهدة». وقالت باكستان: إن بريطانياً ودولاً أخرى، إضافة إلى الولايات المتحدة، اضطلعت بدور رئيسي في تهدئة القتال ويقول دبلوماسيون ومحللون: إن وقف إطلاق النار لا يزال هشاً. واتفقت الجارتان المسلحتان نووياً في 10 مايو/ أيار الماضي، على وقف إطلاق النار، بعد أسوأ قتال بينهما منذ نحو ثلاثة عقود والذي أعقب هجوماً دموياً على سياح اتهمت نيودلهي إسلام آباد بالضلوع فيه وتنفي باكستان ذلك.

بريطانيا: نعمل مع واشنطن على وقف دائم للنار بين الهند وباكستان
بريطانيا: نعمل مع واشنطن على وقف دائم للنار بين الهند وباكستان

العربية

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • العربية

بريطانيا: نعمل مع واشنطن على وقف دائم للنار بين الهند وباكستان

قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي اليوم السبت إن بريطانيا تعمل مع الولايات المتحدة لضمان استمرار وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان، والمضي في "تدابير بناء الثقة" والحوار. وقال لامي لوكالة "رويترز" في العاصمة الباكستانية إسلام أباد، في ختام زيارة استمرت يومين: "سنواصل العمل مع الولايات المتحدة لضمان التوصل إلى وقف إطلاق نار دائم وإجراء الحوار والعمل مع باكستان والهند على كيفية التوصل إلى تدابير بناء الثقة بين الجانبين". واتفقت الجارتان المسلحتان نووياً في 10 مايو (أيار) على وقف إطلاق النار بعد أسوأ قتال بينهما منذ نحو ثلاثة عقود، والذي أعقب هجوماً على سياح اتهمت نيودلهي إسلام أباد بالضلوع فيه. وتنفي باكستان ذلك. ورداً على سؤال حول تعليق الهند لمعاهدة مياه نهر السند ما يهدد بالضغط على إمدادات المياه لباكستان، قال لامي "نحث جميع الأطراف على الوفاء بالتزاماتها بموجب المعاهدة". وقالت باكستان إن بريطانيا ودولاً أخرى، بالإضافة إلى الولايات المتحدة، اضطلعت بدور رئيسي في تهدئة القتال. من جهتهم يقول دبلوماسيون ومحللون إن وقف إطلاق النار لا يزال هشاً.

الهند تدرس خفض إمدادات المياه إلى باكستان من خلال مشروع جديد لنهر السند
الهند تدرس خفض إمدادات المياه إلى باكستان من خلال مشروع جديد لنهر السند

الميادين

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • الميادين

الهند تدرس خفض إمدادات المياه إلى باكستان من خلال مشروع جديد لنهر السند

نقلت وكالة "رويترز"، الخميس، عن مصادر مطّلعة، أنّ الحكومة الهندية تدرس خططاً لزيادة كبيرة في كميات المياه التي تسحبها من نهر السند، الذي يغذي أراضي زراعية باكستانية واسعة، في خطوة وصفت بأنّها "إجراء انتقامي" بعد هجوم دموي استهدف سياحاً في كشمير الهندية في نيسان/أبريل الماضي، تتهم نيودلهي إسلام أباد بالمسؤولية عنه. وكانت الهند قد علّقت مشاركتها في "معاهدة مياه نهر السند" الموقعة عام 1960، والتي تنظّم توزيع استخدام مياه النهر المشترك، بعد مقتل 26 مدنياً في كشمير في 22 نيسان/أبريل. وعلى الرغم من نفي باكستان تورطها في الهجوم، لم تُستأنف العمل بالاتفاقية حتى بعد إعلان الجانبين النوويين وقف إطلاق النار الأسبوع الماضي. 15 أيار 15 أيار وبحسب مصادر تحدثت لـ"رويترز"، فقد أمر رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بتسريع تنفيذ مشاريع مائية على أنهار تشيناب وجيلوم وإندوس، وهي روافد أساسية من نظام نهر السند تُستخدم غالباً لصالح باكستان بموجب المعاهدة. إحدى الخطط الأساسية التي يجري تداولها في نيودلهي تتضمن توسيع قناة "رانبير" التاريخية على نهر تشيناب، بحيث يُضاعف طولها إلى 120 كيلومتراً. وبحسب مصدرين، فإنّ القناة الحالية بُنيت في القرن التاسع عشر، قبل المعاهدة، وتضخ حالياً نحو 40 متراً مكعباً من المياه في الثانية، لكن التوسعة ستسمح بزيادة التدفق إلى 150 متراً مكعباً في الثانية. وأشار أربعة مصادر إلى أنّ الهند يُسمح لها ضمن الاتفاقية بسحب كمية محدودة من مياه تشيناب لأغراض الري، لكن تنفيذ هذا المشروع سيمنحها قدرة أكبر على تحويل المياه قبل أن تصل إلى باكستان. ولم تُنشر سابقاً تفاصيل هذه المداولات الحكومية، والتي وفق أحد المصادر بدأت بعد الهجوم واستمرت حتى بعد إعلان وقف إطلاق النار.

المملكة وتعزيز السلام بين الهند وباكستان
المملكة وتعزيز السلام بين الهند وباكستان

العربية

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

المملكة وتعزيز السلام بين الهند وباكستان

النجاحات السياسية والدبلوماسية العظيمة التي حققتها المملكة في تخفيف حدة التوتر وصولاً للإعلان عن وقف نهائي لإطلاق النار بين جمهوريتي باكستان والهند، خلال فترة قصيرة جداً، تؤكد على ثقة الأطراف المتنازعة –باكستان والهند– بالمكانة الكبيرة والمتميزة والمحورية للمملكة في المجتمع الدولي وبرسالتها العالمية الداعية للسلام والأمن والاستقرار والازدهار.. العملية الإرهابية التي وقعت بإقليم كشمير في 22 ابريل 2025م مُستهدفة عددا من السياح، تسببت بحالة توتر وتصاعد متسارعة بين جمهورية باكستان الإسلامية وجمهورية الهند. هذا التوتر والتصاعُد المُتسارع تطور لتبدأ معه أزمة سياسية ودبلوماسية عندما أقدمت الهند على خفض مستوى علاقاتها الدبلوماسية مع جمهورية باكستان الإسلامية تحت ادعاء أن الإرهابيين الذين استهدفوا السياح في إقليم كشمير انطلقوا من داخل الأراضي الباكستانية. وفي مقابل هذه الخطوة السياسية والدبلوماسية التي اتخذتها الهند، ردت باكستان بحظر عبور الطائرات الهندية من مجالها الجوي ثم أتبعتها بتعليق التجارة عبر الحدود الباكستانية الهندية. وفي مقابل هذه الخطوات السياسية والاقتصادية التي اتخذتها باكستان أقدمت الهند على تعليق العمل باتفاقية تقاسم المياة المعروفة باسم "معاهدة مياه نهر السند" التي تحكم توزيع مياه ستة أنهار تنبع من جبال الهمالايا بالهند وتعتبر مصدراً رئيسياً للري والزراعة وتوليد الكهرباء. وبعد قرابة الأسبوعين من هذا التصاعد المُتسارع واتخاذ الإجراءات العقابية المتبادلة بين باكستان والهند، أقدمت الهند، في 6 مايو 2025م، بتنفيذ ضربات جوية داخل الأراضي الباكستانية معلنةً أنها استهدفت معسكرات للإرهابيين. وفي مقابل هذه العملية العسكرية الهندية، أعلنت باكستان، في 7 مايو 2025م، أنها اسقطت خمس طائرات هندية، بالإضافة لاشتباكات مسلحة بين الجيشين الباكستاني والهندي عبر الحدود. وأمام هذه الأزمة السياسية والاقتصادية والأمنية والعسكرية المُتصاعدة والمُستارعة التي قد تؤدي لحرب شاملة بين باكستان والهند –اللتين تعتبران دولتين مهمتين في السياسة الإقليمية والدولية، وكبيرتين بإمكاناتهما السياسية وقدراتهما الاقتصادية وعدد سكانهما الذي يقارب المليارين نسمه، ومؤثرتين في ميزان الغذاء العالمي لقدرتهما على انتاج مئات الملايين من الاطنان من مختلف المنتجات الزراعية– بادرت المملكة العربية السعودية، كما هو معهود عنها، بالعمل على تخفيف حدة التوتر، والسعي لخل الخلافات بالطرق الدبلوماسية والحوار بين جمهوريتي باكستان والهند، وهذا الذي أكد عليه البيان الصَّادر عن وزارة الخارجية في 9 مايو 2025م وجاء فيه: "بتوجيه من قيادة المملكة العربية السعودية –حفظها الله–، قام معالي وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء ومبعوث شؤون المناخ الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، بزيارة لجمهورية الهند وجمهورية باكستان الإسلامية الشقيقة خلال الفترة (8 - 9 مايو 2025م)، وذلك في إطار مساعي المملكة للتهدئة ووقف التصعيد وإنهاء المواجهات العسكرية الجارية، والعمل على حل كافة الخلافات من خلال الحوار والقنوات الدبلوماسية". نعم، لقد بادرت وسعت المملكة لتخفيف حدة التوتر وحل الخلافات بالمفاوضات والطرق الدبلوماسية بين باكستان والهند، وقد أثمرت هذه المبادرة الكريمة التي وجه بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان –حفظهما الله–، أن تعلن الدولتان الجارتان، باكستان والهند، عن وقف فوري وشامل لاطلاق النار بينهما والعودة عن الإجراءات التصعيدية التي اتخذتها كل دولة تجاه الدولة الأخرى مُنذُ العملية الإرهابية في الـ22 ابريل 2025م، وهذا الذي أكد عليه البيان الصَّادر عن وزارة الخارجية في 10 مايو 2025م وجاء فيه: "تعرب وزارة الخارجية عن ترحيبها باتفاق وقف إطلاق النار بين جمهورية باكستان الإسلامية وجمهورية الهند، معبرةً عن تفاؤلها في أن يفضي هذا الاتفاق إلى استعادة الأمن والسلم في المنطقة. وتشيد المملكة بتغليب الطرفين للحكمة وضبط النفس، وتجدد في هذا الصدد دعمها لحل الخلافات بالحوار والسبل السلمية، انطلاقًا من مبادئ حسن الجوار، وبما يحقق السلام والازدهار للبلدين ولشعبيهما". نعم، إنها أعمال عظيمة ومساعٍ جبَّارة تلك التي اتخذتها وعملت عليها المملكة تجاه الأزمة المُتصاعدة والتوتر المُتسارع الذي حدث بين باكستان والهند حتى أوشك أو كاد أن يتطور إلى حرب شاملة بين دولتين تملكان قدرات عسكرية متقدمة جداً منها الأسلحة النووية. نعم، إن إدراك المملكة لأهمية الحلول السلمية بين الأطراف المتنازعة أياً كانت تلك الأطراف الدولية، وإن إدراك المملكة للعواقب السلبية والمدمرة للصراعات والحروب بين الأطراف المتنازعة أياً كانت تلك الأطراف، جعلها تبادر مباشرة –كما هو معهود عنها– لأن تنادي بالحوار والتفاهم، وتدعوا لإنهاء حالة الخلاف، وتطالب بحل المشاكل المتراكمة، بين جمهوريتي باكستان والهند قبل أن تتصاعد تلك الخلافات والمشاكل لحالة من الحرب الشاملة المدمرة للشعوب والمجتمعات والدول. وهذه المُناداة الصَّادقة، والدعوة الصَّائبة، والمطالب البنَّاءة، التي رفعتها المملكة أكدت عليها الأفعال عندما أرسلت مبعوثاً خاصاً للبلدين المتنازعين –باكستان والهند– لتكون بذلك الدولة الوحيدة في المجتمع الدولي التي أرسلت مبعوثاً خاصاً رفيع المستوى للبلدين. وإذا كانت المملكة تؤمن إيماناً يقينياً بأهمية الدبلوماسية والمفاوضات والحوار لحل النزاعات والخلافات بين المجتمعات والدول، فإن النجاحات السياسية والدبلوماسية العظيمة التي حققتها في تخفيف حدة التوتر وصولاً للإعلان عن وقف نهائي لإطلاق النار بين جمهوريتي باكستان والهند، خلال فترة قصيرة جداً، تؤكد على ثقة الأطراف المتنازعة –باكستان والهند– بالمكانة الكبيرة والمتميزة والمحورية للمملكة في المجتمع الدولي وبرسالتها العالمية الداعية للسلام والأمن والاستقرار والازدهار. وفي الختام من الأهمية القول بأن رسالة السلام العالمية التي تحملها المملكة تجاه جميع أطراف المجتمع الدولي، ومكانتها الدولية الكبيرة والمتميزة في جميع المجالات والمستويات، والثقة المُتصاعدة بسياساتها وحكمة قادتها –حفظهما الله– جعلها محل ثقة جميع الدول بما فيها الأطراف المتنازعة مثل الهند وباكستان، أو روسيا وأوكرانيا، أو روسيا والولايات المتحدة. نعم، لقد نجحت سياسة ودبلوماسية المملكة في تحقيق نجاحات جبارة تمثلت بالتهدئة البناءة وانتهاء بوقف إطلاق النار بين باكستان والهند انطلاقاً من ثقة هاتين الدولتين الكبيرتين بمكانة المملكة الدولية وبدورها المحوري والدولي والعالمي في ترسيخ الأمن والسلم والاستقرار وتحقيق التنمية الشاملة التي تعود على جميع المجتمعات بالتطور والتقدم والازدهار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store