logo
#

أحدث الأخبار مع #معهدالبترولالأميركي

انخفاض أسعار النفط مع تباطؤ توقعات الطلب بسبب مخاوف الحرب التجارية
انخفاض أسعار النفط مع تباطؤ توقعات الطلب بسبب مخاوف الحرب التجارية

شفق نيوز

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • شفق نيوز

انخفاض أسعار النفط مع تباطؤ توقعات الطلب بسبب مخاوف الحرب التجارية

شفق نيوز/ انخفضت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 17 سنتًا، أي ما يعادل 0.26%، لتصل إلى 64.08 دولارًا للبرميل بحلول الساعة 00:15 بتوقيت غرينتش. وانخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 12 سنتًا، أي ما يعادل 0.2%، لتصل إلى 60.3 دولارًا للبرميل. وسجل كلا الخامين القياسيين أدنى سعر إغلاق لهما منذ 10 أبريل/نيسان في الجلسة السابقة. وأظهرت أن الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على الواردات إلى الولايات المتحدة تجعل من المحتمل أن ينزلق الاقتصاد العالمي إلى الركود هذا العام. ردت الصين، التي تعرضت لأشد التعريفات الجمركية، بفرض رسوم جمركية على الواردات الأميركية، مما أدى إلى تأجيج حرب تجارية بين أكبر دولتين مستهلكتين للنفط. وعلى صعيد الإمدادات، ارتفعت مخزونات النفط الخام الأميركية بمقدار 3.8 مليون برميل الأسبوع الماضي، وفق ما ذكرته مصادر في السوق يوم الثلاثاء نقلا عن بيانات من معهد البترول الأميركي. وتعرضت أسعار النفط أيضا لتقويض بسبب زيادة محتملة في الإنتاج من جانب منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها، المعروفين باسم أوبك+، خاصة مع ضغوط الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين على الطلب.

انخفاض أسعار النفط الخام وسط تراجع توقعات المستثمرين بنمو الطلب.
انخفاض أسعار النفط الخام وسط تراجع توقعات المستثمرين بنمو الطلب.

أخبار ليبيا

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

انخفاض أسعار النفط الخام وسط تراجع توقعات المستثمرين بنمو الطلب.

لندن 29 أبريل 2025 م ( وال ) _ انخفضت أسعار النفط الخام في تعاملات اليوم الثلاثاء، وسط تراجع توقعات المستثمرين بنمو الطلب جراء الحرب التجارية المستمرة بين أمريكا والصين، أكبر اقتصادين في العالم. وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 52 سنتاً، أو 0.79%، لتسجل 65.34 دولاراً للبرميل. وانخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 18 سنتاً، أو 0.74%، مسجلة 61.60 دولاراً للبرميل. وأفادت مصادر الأسبوع الماضي بأن العديد من أعضاء تجمع دول «أوبك+»، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاءها، سيقترحون تسريع زيادة الإنتاج للشهر الثاني على التوالي في شهر يونيو القادم. ومن المقرر أن ينشر معهد البترول الأميركي تقديراته لمخزونات النفط الأميركية في وقت لاحق ، على أن تصدر الأرقام الرسمية من إدارة معلومات الطاقة يوم غد الأربعاء. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية

صناعة الغاز الطبيعي المسال في أميركا تُحذر من «استحالة» الامتثال للقيود البحرية الجديدة
صناعة الغاز الطبيعي المسال في أميركا تُحذر من «استحالة» الامتثال للقيود البحرية الجديدة

Amman Xchange

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Amman Xchange

صناعة الغاز الطبيعي المسال في أميركا تُحذر من «استحالة» الامتثال للقيود البحرية الجديدة

هيوستن: «الشرق الأوسط» حذّر قطاع الغاز الطبيعي المسال إدارة الرئيس دونالد ترمب من أنه لا يستطيع الامتثال للقواعد الجديدة التي تهدف إلى إجباره على استخدام سفن النقل الأميركية من خلال فرض رسوم على السفن صينية الصنع التي ترسو في المواني الأميركية. وحذر من أن القواعد التي نشرها الممثل التجاري الأميركي جيمسون غرير في 17 أبريل (نيسان) قد تضر بقطاع تصدير بقيمة 34 مليار دولار سنوياً، وهو قطاع محوري في أجندة الرئيس لـ«الهيمنة على الطاقة»، وفقاً لرسائل ضغط أرسلها معهد البترول الأميركي إلى الإدارة هذا الأسبوع. وتُعدّ القواعد الجديدة جزءاً من الجهود الأميركية لزيادة الضغط على الصين بشأن ما تعده واشنطن ممارسات تجارية غير عادلة، مع تعزيز التصنيع المحلي للسفن، وفق صحيفة «فاينانشيال تايمز». ومع ذلك، فقد أثارت هذه القواعد قلق المصدّرين الأميركيين، الذين يخشون أن تؤدي إلى زيادة كبيرة في تكلفة التعاقد على السفن. وقد استفاد قطاع الغاز الطبيعي المسال بالفعل من تأخير لمدة ثلاث سنوات في تطبيق القواعد على هذا القطاع، الذي يعتمد بشكل كبير على السفن الصينية والأجنبية الصنع. يسمح مكتب الممثل التجاري الأميركي أيضاً لمنتجي الغاز الطبيعي المسال بالتدرج في استخدام السفن المصنعة والمرفوع عليها العلم الأميركي على مدى 22 عاماً. ولا يزال بإمكان السلطات الأميركية إصدار أمر بتعليق تراخيص تصدير الغاز الطبيعي المسال إذا لم يجرِ استيفاء شروط القواعد الجديدة. لكنَّ معهد البترول الأميركي يُحذر في رسائل إلى وزيري الطاقة والداخلية الأميركيَّيْن من استحالة امتثال منتجي الغاز الطبيعي المسال للقواعد. ولا توجد حالياً أي سفن أميركية الصنع قادرة على شحن الغاز الطبيعي المسال، ولا توجد طاقة فائضة في أحواض بناء السفن الأميركية لبناء ناقلات الغاز الطبيعي المسال بحلول الموعد النهائي لعام 2029، وفق أشخاص مطَّلعين على محتويات الرسائل. ويُحذِّر معهد البترول الأميركي من أن القواعد ستُضعف قدرة المنتجين الأميركيين على الهيمنة على صناعة الغاز الطبيعي المسال العالمية، وستُعزز مكانة أميركا بوصفها قوة عظمى في مجال الطاقة العالمية. وتجادل المجموعة بأن هذا الإجراء ضد الصناعة قد يدفع الإدارات الأميركية المستقبلية إلى الابتكار واستخدام أدوات تجارية مماثلة وسيلةً لتعليق تراخيص التصدير. كما طلب قطاع الصناعة من الإدارة إعفاء شحنات النفط الخام والمنتجات المكررة، مثل البنزين وغاز البترول المسال، من الرسوم الجمركية البحرية، مشيراً إلى أن هذه الرسوم ستُعطل سلسلة التوريد المتوازنة بدقة، وستؤثر سلباً على القدرة التنافسية للقطاع. وعندما سُئل معهد البترول الأميركي عن الرسالة، صرّح لصحيفة «فاينانشيال تايمز» بأنه يُدرك ضرورة الحد من الممارسات التجارية التمييزية من الصين، وزيادة بناء السفن الأميركية، لكنه أعرب عن مخاوفه بشأن القواعد. وقال آرون باديلا، نائب رئيس معهد البترول الأميركي للسياسات المؤسسية، في بيان: «سنواصل العمل مع مكتب الممثل التجاري الأميركي ووزارة الطاقة لدعم سياسات مجدية ودائمة تُفيد المستهلكين، وتُعزز هيمنة الطاقة الأميركية». وصرح تشارلي ريدل، المدير التنفيذي لمركز الغاز الطبيعي المسال، وهي مجموعة صناعية، بأن هذه الإجراءات تُهدد بزعزعة استقرار العقود طويلة الأجل، ورفع التكاليف على المشترين العالميين، وتهديد مكانة أميركا كأكبر مُصدِّر للغاز الطبيعي المسال. وتابع: «لهذا السبب، حثثنا مكتب الممثل التجاري الأميركي على إعفاء شحنات الغاز الطبيعي المسال وناقلاته من هذا الإجراء تماماً». تجاوزت الولايات المتحدة أستراليا في عام 2023 لتصبح أكبر مُصدّر في العالم، وفي العام الماضي، شحنت 11.9 مليار قدم مكعبة يومياً من الغاز الطبيعي المسال -وهو ما يكفي لتلبية احتياجات ألمانيا وفرنسا مجتمعتين من الغاز. ولدى هذه الصناعة خطط طموحة لمضاعفة الصادرات بحلول نهاية العقد. وأثارت القواعد الجديدة المفروضة على السفن التي تبنيها وتملكها وتشغِّلها الصين موجةً من الضغوط من الصناعة الأميركية، بمن في ذلك المزارعون وغيرهم من المصدرين، الذين حذروا من أنها ستؤدي إلى ارتفاع تكاليف الشحن. بموجب القواعد، ستبدأ الولايات المتحدة في فرض رسوم على مالكي السفن ومشغليها من الصين بقيمة 50 دولاراً للطن الصافي بدءاً من 180 يوماً، وتزيد بمقدار 30 دولاراً للطن الصافي على مدى السنوات الثلاث التالية. وستُفرض رسوم أقل على الشركات من أماكن أخرى في العالم التي تُشغّل سفناً صينية الصنع. وحققت صناعة النفط والغاز، التي كانت من أكبر المانحين لحملة ترمب الانتخابية، نجاحاً كبيراً حتى الآن في الحصول على تنازلات من الإدارة، بما في ذلك إعفاء واردات النفط والغاز إلى الولايات المتحدة من الرسوم الجمركية.

انخفاض أسعار النفط 4% مع دخول الرسوم الجمركية الأمريكية حيز التنفيذ
انخفاض أسعار النفط 4% مع دخول الرسوم الجمركية الأمريكية حيز التنفيذ

الحدث

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الحدث

انخفاض أسعار النفط 4% مع دخول الرسوم الجمركية الأمريكية حيز التنفيذ

هبطت أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها في أكثر من 4 سنوات في التعاملات المبكرة اليوم الأربعاء، مع دخول الرسوم الجمركية الأمريكية، حيز التنفيذ، وتصاعد التوتر التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم. وخسرت العقود الآجلة لخام برنت 2.13 دولار بما يعادل 3.39 بالمئة لتصل إلى 60.69 دولار للبرميل. ونزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2.36 دولار، أو 3.96 بالمئة إلى 57.22 دولار. وتراجعت أسعار الخامين القياسيين على مدى خمس جلسات متتالية، منذ أن أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية شاملة على معظم الواردات إلى الولايات المتحدة، ما أثار مخاوف من تأثير الحرب التجارية العالمية على النمو الاقتصادي وبالتالي على الطلب على الوقود. وقال مسؤول في البيت الأبيض خلال إفادة صحفية أمس الثلاثاء إن الولايات المتحدة ستفرض رسوماً جمركية بنسبة 104% على الصين، اعتباراً من الساعة 12:01 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة (04:01 بتوقيت غرينتش) اليوم الأربعاء، لترتفع الرسوم الجمركية على بكين بنسبة 50%، بعد أن رفضت إلغاء رسومها المضادة على السلع الأميركية بحلول الموعد النهائي الذي حدده ترامب ظهر البارحة. ومن العوامل التي زادت الضغط على أسعار النفط أيضاً، قرار "أوبك+" الأسبوع الماضي بزيادة الإنتاج في مايو بمقدار 411 ألف برميل يومياً، وهي خطوة يرجح المحللون أنها ستزيد من فائض المعروض في السوق. ويتوقع "جولدمان ساكس" حالياً تراجع أسعار خامي برنت وغرب تكساس الوسيط إلى 62 و58 دولاراً للبرميل على التوالي بحلول ديسمبر 2025، وإلى 55 و51 دولاراً للبرميل بحلول ديسمبر 2026. وفي إشارة إيجابية للطلب، أظهرت بيانات من معهد البترول الأميركي تراجع مخزونات الخام في الولايات المتحدة بمقدار 1.1 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في الرابع من أبريل، مقارنة بتوقعات في استطلاع أجرته "رويترز" بزيادة تقارب 1.4 مليون برميل.

النفط يخسر 4% مع فرض أميركا رسوماً على الصين
النفط يخسر 4% مع فرض أميركا رسوماً على الصين

الاتحاد

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

النفط يخسر 4% مع فرض أميركا رسوماً على الصين

سنغافورة (رويترز) هبطت أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها في أكثر من أربع سنوات في التعاملات المبكرة، اليوم الأربعاء، بفعل مخاوف بشأن الطلب تذكيها حرب رسوم جمركية متصاعدة بين الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين في العالم، وتوقعات بزيادة الإمدادات.بحلول الساعة 0108 بتوقيت جرينتش، خسرت العقود الآجلة لخام برنت 2.13 دولار بما يعادل 3.39 بالمئة لتصل إلى 60.69 دولار للبرميل. كما نزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 2.36 دولار، أو 3.96 بالمئة إلى 57.22 دولار. ولامس برنت أدنى مستوياته منذ مارس 2021، بينما سجل خام غرب تكساس الوسيط أدنى مستوياته منذ فبراير 2021. وانخفضت أسعار الخامين القياسيين على مدى خمس جلسات متتالية منذ أن أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية شاملة على معظم الواردات إلى الولايات المتحدة، مما أثار مخاوف حيال تأثير الحرب التجارية العالمية على النمو الاقتصادي والإضرار بالطلب على الوقود. وقال مسؤول بالبيت الأبيض في إفادة صحفية أمس الثلاثاء إن الولايات المتحدة ستفرض تعريفات جمركية بنسبة 104 بالمئة على الصين اعتباراً من الساعة 12:01 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة (0401 بتوقيت جرينتش) اليوم الأربعاء، لتزيد بنسبة 50 بالمئة الرسوم الجمركية المفروضة على بكين بعدما رفضت إلغاء رسومها المضادة على السلع الأميركية بحلول الموعد النهائي الذي حدده ترامب عند ظهر البارحة. وتعهدت بكين بعدم الرضوخ لما وصفته بالابتزاز الأميركي، بعد أن هدد ترامب بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 50 بالمئة على السلع الصينية إذا لم تلغِ البلاد الرسوم الجمركية المضادة ونسبتها 34 بالمئة. وقالت يي لين نائبة رئيس أسواق السلع النفطية في ريستاد إنرجي، إن «الرد الصيني الصارم يقلّل من فرص التوصل إلى اتفاق سريع بين أكبر اقتصادين في العالم، مما يثير مخاوف متزايدة من الركود الاقتصادي في جميع أنحاء العالم». وأضافت أن «نمو الطلب الصيني على النفط بما يتراوح بين 50 ألف برميل يومياً و100 ألف برميل يومياً مهدّد إذا استمرت الحرب التجارية لفترة أطول، ومع ذلك فإن تحفيزاً أقوى لتعزيز الاستهلاك المحلي قد يخفّف الخسائر». ومما زاد من الضغط على أسعار النفط قرار أوبك+ الأسبوع الماضي زيادة الإنتاج في مايو بمقدار 411 ألف برميل يومياً وهي خطوة يرجح المحللون أنها ستزيد الفائض في السوق. ويتوقع جولدمان ساكس الآن تراجع سعري برنت والخام الأميركي إلى 62 و58 دولار للبرميل بحلول ديسمبر 2025، وإلى 55 و51 دولاراً للبرميل بحلول ديسمبر 2026. وفي إشارة إيجابية للطلب، أظهرت بيانات من معهد البترول الأميركي تراجع مخزونات الخام الأميركية 1.1 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في الرابع من أبريل، مقارنة مع توقعات في استطلاع أجرته رويترز بزيادة بنحو 1.4 مليون برميل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store