أحدث الأخبار مع #معهدالثقافاتالمتوسطية


الإمارات اليوم
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الإمارات اليوم
متحف زايد الوطني يكشف عن قائمة الباحثين الحاصلين على مِنَح صندوق الأبحاث
أعلن متحف زايد الوطني عن قائمة الباحثين الثمانية الحاصلين على منح من صندوق متحف زايد الوطني لتمويل الأبحاث لعام 2024، الذي يُموّل الأبحاث المتعلقة بثقافة وتاريخ دولة الإمارات العربية المتحدة وتراثها، بميزانية سنوية تبلغ مليون درهم، ما يجعله أحد أهم برامج التمويل البحثي في المنطقة، واختارت لجنة من الخبراء الباحثين الثمانية من 79 متقدماً من حول العالم، وفقاً لأعلى المعايير. وتميزت مشاركات هذا العام بتنافسية عالية، وتشمل باحثين من الإمارات، وإيطاليا، والهند، والولايات المتحدة الأميركية. وشملت مشاريعهم البحثية مجموعة غنية من الموضوعات والدراسات من أبرزها: تحليل المخلفات العضوية، ودراسة الأشجار المحلية، والمعمارية الحديثة واستخدام الفخار، ومبادرة للحفظ الرقمي للنقوش الصخرية في دولة الإمارات. وقال رئيس دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، محمد خليفة المبارك: «نؤكّد من خلال منح صندوق متحف زايد الوطني لتمويل الأبحاث التزامنا بمواصلة جهودنا لصون وحماية إرثنا الغني، مستلهمين من القيم والرؤية الحكيمة للوالد المؤسس، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي حثنا على التمسك بماضينا والاستلهام منه في رحلتنا نحو المستقبل المزدهر، من خلال تعزيز فهمنا بتاريخ المنطقة وثقافتها، وتُعد هذه المبادرة التمويلية ركيزة أساسية كونها لن تقتصر على دعم الباحثين فحسب، بل ستسهم أيضاً في صون التراث الثقافي المعنوي الغني لدولة الإمارات العربية المتحدة». من جهته، قال مدير متحف زايد الوطني الدكتور بيتر ماجي: «بعد النجاح الذي حققه صندوق الأبحاث في عامه الأول، نحن فخورون بالإعلان عن المجموعة الجديدة من الباحثين المستفيدين. تتناول المشاريع المختارة مجموعة واسعة من الموضوعات من علم الآثار والهندسة المعمارية إلى إرث المغفور له الشيخ زايد الدائم، وتعكس المشاريع المختارة التزام متحف زايد الوطني بتوسيع آفاق المعرفة، وتعزيز المشاركة المجتمعية، والاستفادة من البحث العلمي لتعميق فهمنا لتاريخ المنطقة، وأودّ أن أغتنم هذه الفرصة لتهنئة جميع المستفيدين من هذه المنح، وأتطلع بشوق لمعرفة نتائج أبحاثهم». ويخصص صندوق الأبحاث ميزانية سنوية تبلغ مليون درهم إماراتي، ما يجعله أحد أهم برامج التمويل البحثي في المنطقة. قائمة الباحثين تتضمن قائمة الباحثين الحاصلين على المنحة، الدكتورة فاطمة المزروعي (دولة الإمارات العربية المتحدة) - رئيس قسم الأرشيفات التاريخية، الأرشيف والمكتبة الوطنية - تاريخ التعليم النظامي في إمارة أبوظبي: قراءة في وثائق قصر الحصن (1957-1966)، وفاطمة الشحي وحصة الشحي (دولة الإمارات العربية المتحدة) - دائرة الآثار والمتاحف، رأس الخيمة - إعادة بناء تاريخ وتكنولوجيا واستخدامات الفخار من خلال دراسة بقايا الفخار من المواقع الأثرية في رأس الخيمة، مروان الفلاسي (دولة الإمارات العربية المتحدة) - موسوعة الأشجار المحلية في الإمارات: الأشجار المعمرة والموسمية، تجميع، تحليل، وتعليق - كتاب مصوّر يتضمن شرحاً شاملاً للمحتوى، الدكتور خالد العوضي (دولة الإمارات العربية المتحدة) - التراث العابر للحدود: وضع العمارة الحديثة والمعالم المعاصرة في دولة الإمارات على الخريطة العالمية، الدكتور ميشيل ديجلي إسبوستي (إيطاليا) - أستاذ مشارك، معهد الثقافات المتوسطية والشرقية، الأكاديمية البولندية للعلوم - مشروع بحث الأبراق: الحياة والموت في جنوب شرق شبه الجزيرة العربية خلال الألفية الثانية قبل الميلاد. والدكتورة أكشيتا سوريانارايان (الهند) - زميل ما بعد الدكتوراه جيرالد أفيراي وينرايت، معهد ماكدونالد للأبحاث الأثرية، جامعة كامبريدج - فهم استخدام الأواني على المدى الطويل في جنوب شرق شبه الجزيرة العربية من خلال تحليل بقايا المخلفات العضوية، الأستاذ ياسر إلششتاوي (الولايات المتحدة الأميركية) - أستاذ مساعد، كلية الدراسات العليا للهندسة والتخطيط والحفظ المعماري، جامعة كولومبيا - هدية زايد للشعب: دراسة مطبعية مورفولوجية للبيت الوطني الإماراتي، والدكتور ويليام زيميرل (الولايات المتحدة الأميركية) - محاضر أول، كلية الفنون والعلوم الإنسانية، عضو هيئة تدريس ببرنامج دراسات الطرق العربية وبرنامج التاريخ، جامعة نيويورك أبوظبي - فن النقوش الصخرية في جنوب وشرق شبه الجزيرة العربية، مركز دراسة افتراضي للحفظ الرقمي للنقوش الصخرية في دولة الإمارات. محمد خليفة المبارك: • المنح تؤكد التزامنا بمواصلة جهودنا لصون وحماية إرثنا الغني، مستلهمين من القيم والرؤية الحكيمة للوالد المؤسس الشيخ زايد.


البيان
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
متحف زايد الوطني يعلن قائمته لمِنح الباحثين
أعلن متحف زايد الوطني عن قائمة الباحثين الثمانية الحاصلين على منح من صندوق متحف زايد الوطني لتمويل الأبحاث لعام 2024، الذي يُموّل الأبحاث المتعلقة بثقافة وتاريخ دولة الإمارات وتراثها بميزانية سنوية تبلغ مليون درهم، ما يجعله أحد أهم برامج التمويل البحثي في المنطقة. واختارت لجنة من الخبراء، الباحثين الثمانية من 79 متقدماً من حول العالم، وفقاً لأعلى المعايير. وتميزت مشاركات هذا العام بتنافسية عالية، وشملت باحثين من دولة الإمارات، وإيطاليا، والهند، والولايات المتحدة الأمريكية، حيث تضمنت مشاريعهم البحثية مجموعة غنية من المواضيع والدراسات، من أبرزها تحليل المخلفات العضوية، ودراسة الأشجار المحلية، والمعمارية الحديثة واستخدام الفخار، ومبادرة للحفظ الرقمي للنقوش الصخرية في دولة الإمارات. وقال معالي محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي: «نؤكد من خلال منح صندوق متحف زايد الوطني لتمويل الأبحاث التزامنا بمواصلة جهودنا لصون وحماية إرثنا الغني، مستلهمين من القيم والرؤية الحكيمة للوالد المؤسس، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه». من جهته، قال الدكتور بيتر ماجي، مدير متحف زايد الوطني: «بعد النجاح الذي حققه صندوق الأبحاث في عامه الأول، نحن فخورون بالإعلان عن المجموعة الجديدة من الباحثين المستفيدين». وأشار إلى أن المشاريع المختارة تتناول مجموعة واسعة من المواضيع، من علم الآثار والهندسة المعمارية إلى إرث المغفور له الشيخ زايد الدائم، وتعكس التزام متحف زايد الوطني بتوسيع آفاق المعرفة، وتعزيز المشاركة المجتمعية، والاستفادة من البحث العلمي لتعميق فهمنا لتاريخ المنطقة، وأود أن أغتنم هذه الفرصة لتهنئة جميع المستفيدين من هذه المنح، وأتطلع بشوق لمعرفة نتائج أبحاثهم. وتتضمن قائمة الباحثين الحاصلين على المنحة الدكتورة فاطمة المزروعي «دولة الإمارات»، رئيس قسم الأرشيفات التاريخية، الأرشيف والمكتبة الوطنية، عن بحثها تاريخ التعليم النظامي في إمارة أبوظبي: قراءة في وثائق قصر الحصن (1957 - 1966)، وفاطمة الشحي وحصة الشحي «دولة الإمارات»، دائرة الآثار والمتاحف، رأس الخيمة، عن بحثهما إعادة بناء تاريخ وتكنولوجيا واستخدامات الفخار من خلال دراسة بقايا الفخار من المواقع الأثرية في رأس الخيمة، ومروان الفلاسي «دولة الإمارات» عن بحثه موسوعة الأشجار المحلية في الإمارات: الأشجار المعمرة والموسمية، تجميع، تحليل، وتعليق - كتاب مصوّر يتضمن شرحاً شاملاً للمحتوى، والدكتور خالد العوضي «دولة الإمارات»، عن بحثه التراث العابر للحدود: وضع العمارة الحديثة والمعالم المعاصرة في دولة الإمارات على الخريطة العالمية، والدكتور ميشيل ديجلي إسبوستي «إيطاليا»، أستاذ مشارك، معهد الثقافات المتوسطية والشرقية، الأكاديمية البولندية للعلوم. كما تضم القائمة الدكتورة أكشيتا سوريانارايان «الهند»، زميل ما بعد الدكتوراه جيرالد أفيراي وينرايت، معهد ماكدونالد للأبحاث الأثرية، جامعة كامبريدج، عن بحثها فهم استخدام الأواني على المدى الطويل في جنوب شرق شبه الجزيرة العربية.


الاتحاد
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الاتحاد
متحف زايد الوطني يعلن قائمة الباحثين الحاصلين على منح بحثية بقيمة مليون درهم
أعلن متحف زايد الوطني أسماء الباحثين الثمانية الحاصلين على مِنَحٍ مِن صندوق متحف زايد الوطني للبحوث لعام 2024، الذي يُموِّل الأبحاث المتعلقة بثقافة دولة الإمارات العربية المتحدة وتاريخها وتراثها. واختير الباحثون الثمانية من 79 متقدِّماً، لمنحهم التمويل تقديراً لتميُّز أبحاثهم، وشملت قائمة الحاصلين على هذه المنح باحثِين من دولة الإمارات العربية المتحدة وإيطاليا والهند والولايات المتحدة الأميركية. واختارت لجنة من الخبراء مجموعة من المشاريع البحثية المتميِّزة التي تغطِّي مجموعة واسعة من الاختصاصات والمواضيع التي تُعمِّق معرفتنا بدولة الإمارات والمنطقة. وتشمل هذه المشاريع تحليل المخلَّفات العضوية، وإعداد موسوعة للأشجار المحلية في دولة الإمارات، ودراسة العمارة الحديثة والمعالم المعاصرة في الدولة، واستخدام الفخار، إلى جانب مبادرة رقمية لحفظ النقوش الصخرية في دولة الإمارات العربية المتحدة. وقال معالي محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي: «يجسِّد صندوق متحف زايد الوطني للبحوث التزام الوالد المؤسِّس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه، بالتعلُّم من ماضينا، وتعزيز فهمنا بتاريخ المنطقة وثقافتها. إنَّ صندوق البحوث لا يقتصر على دعم الباحثين وحسب، بل يُسهم أيضاً في صون التراث الثقافي الغني لدولة الإمارات العربية المتحدة بشقَّيه المادي وغير المادي. ومن خلال هذه المشاريع البحثية المتنوّعة، يغطِّي صندوق البحوث مجموعة واسعة من المواضيع التي تسلِّط الضوء على عمق التاريخ والثقافة في دولة الإمارات والمنطقة بأسرها». وقال الدكتور بيتر ماجي، مدير متحف زايد الوطني: «بعد النجاح الذي حقَّقه صندوق البحوث في عامه الأول، نحن فخورون بالإعلان عن المجموعة الجديدة من الباحثين المستفيدين. تتناول المشاريع المختارة مجموعة واسعة من المواضيع، من علم الآثار والهندسة المعمارية إلى إرث الشيخ زايد الدائم، وتعكس المشاريع المختارة التزام متحف زايد الوطني بتوسيع آفاق المعرفة، وتعزيز المشاركة المجتمعية، والاستفادة من البحث العلمي لتعميق فهمنا لتاريخ المنطقة، وأودُّ أن أغتنم هذه الفرصة لتهنئة جميع المستفيدين من هذه المنح، وأتطلَّع بشوق لمعرفة نتائج أبحاثهم». يُذكَر أنَّ صندوق البحوث يخصِّص ميزانية سنوية تبلغ مليون درهم موزَّعة على مِنَحٍ بحثية بمبالغ متفاوتة، ما يجعله أحد أهم برامج التمويل البحثي في المنطقة. وتتضمَّن قائمة الباحثين الحاصلين على مِنح عام 2024: الدكتورة فاطمة المزروعي (دولة الإمارات العربية المتحدة) – رئيس قسم الأرشيفات التاريخية، الأرشيف والمكتبة الوطنية – تاريخ التعليم النظامي في إمارة أبوظبي: قراءة في وثائق قصر الحصن (1957-1966). فاطمة الشحي وحصة الشحي (دولة الإمارات العربية المتحدة) – دائرة الآثار والمتاحف، رأس الخيمة: إعادة بناء تاريخ وتكنولوجيا واستخدامات الفخار من خلال دراسة بقايا الفخار من المواقع الأثرية في رأس الخيمة. مروان الفلاسي (دولة الإمارات العربية المتحدة) – موسوعة الأشجار المحلية في الإمارات: الأشجار المعمّرة والموسمية، تجميع، تحليل، وتعليق، كتاب مصوَّر يتضمَّن شرحاً شاملاً للمحتوى. الدكتور خالد العوضي (دولة الإمارات العربية المتحدة) – التراث العابر للحدود: وضع العمارة الحديثة والمعالم المعاصرة في دولة الإمارات على الخريطة العالمية. الدكتور ميشيل ديجلي إسبوستي (إيطاليا) – أستاذ مشارك، معهد الثقافات المتوسطية والشرقية، الأكاديمية البولندية للعلوم – مشروع بحث الأبراق: الحياة والموت في جنوب شرق شبه الجزيرة العربية خلال الألفية الثانية قبل الميلاد. الدكتورة أكشيتا سوريانارايان (الهند) – زميل ما بعد الدكتوراه جيرالد أفيراي وينرايت، معهد ماكدونالد للأبحاث الأثرية، جامعة كامبريدج – فهم استخدام الأواني على المدى الطويل في جنوب شرق شبه الجزيرة العربية من خلال تحليل بقايا المخلفات العضوية. الأستاذ ياسر الششتاوي (الولايات المتحدة الأمريكية) – أستاذ مساعد، كلية الدراسات العليا للهندسة والتخطيط والحفظ المعماري، جامعة كولومبيا – هدية زايد للشعب: دراسة مطبعية مورفولوجية للبيت الوطني الإماراتي. الدكتور ويليام زيميرل (الولايات المتحدة الأميركية) – محاضر أول، كلية الفنون والعلوم الإنسانية؛ عضو هيئة تدريس ببرنامج دراسات الطرق العربية وبرنامج التاريخ، جامعة نيويورك أبوظبي – فن النقوش الصخرية في جنوب وشرق شبه الجزيرة العربية، مركز دراسة افتراضي للحفظ الرقمي للنقوش الصخرية في دولة الإمارات. يعمل صندوق متحف زايد الوطني للبحوث، الذي أطلقه المتحف في عام 2023، على تمويل الأبحاث التي تُثري فهم التراث الثقافي والتاريخي لدولة الإمارات العربية المتحدة. ويتماشى مع مهمة المتحف في الحفاظ على قيم ومساهمات الوالد المؤسِّس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب اللّٰه ثراه. ويهدف إلى أن يكون مؤسَّسة بحثية عالمية المستوى، وهيئة موثوقة تُعرِّف بتاريخ دولة الإمارات العربية المتحدة وثقافتها من عمق الماضي حتى اليوم.


نافذة على العالم
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
ثقافة : بعثة أثرية تجرى أبحاثا حول "مصطبة الفرعون" بجبانة سقارة
الأربعاء 26 مارس 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - أجرتت بعثة أثرية بولندية مصرية مشتركة دراسات فى مقبرة شبسسكاف فرعون مصر القديمة في الأسرة الرابعة خلال فترة المملكة القديمة، الواقعة في جبانة سقارة بالقرب من القاهرة، وفقا لما نشره موقع heritagedaily. ويؤكد علماء الآثار أن شبسسكاف كان إما ابن أو شقيق منقرع، ووصل إلى العرش بعد وفاة منقرع في عام 2503 قبل الميلاد وحكم لمدة قصيرة استمرت أربع سنوات فقط. وعلى النقيض من سلفه الذي دفن في هرم منقرع في أهرامات الجيزة، دفن شبسسكاف في مصطبة، تعرف باسم مصطبة الفرعون، ومصطبة الفرعون بناء طوله 99.6 مترًا وعرضه 74.4 مترًا، يوجد أسفل المصطبة نظامٌ جوفيٌّ من الغرف والممرات، بما في ذلك غرفةٌ أماميةٌ وغرفةُ دفنٍ رئيسية. تم التنقيب لأول مرة في مجمع المقابر في عشرينيات القرن العشرين، عندما اكتشف علماء الآثار أن حجرة الدفن تعرضت للنهب في العصور القديمة، ولم يتبق وراءها سوى شظايا من التابوت. أجرى معهد الثقافات المتوسطية والشرقية التابع للأكاديمية البولندية للعلوم (IKŚiO PAN)، بالتعاون مع وزارة السياحة والآثار المصرية، مؤخرًا استكشافًا تفصيليًا لغرفة الدفن. وتمكنت الحفريات من العثور على العديد من شظايا تابوت الفرعون المدمر، مما أتاح لأول مرة إعادة بنائه جزئيا. كما استخدم الباحثون المسح ثلاثي الأبعاد لإنشاء نموذج رقمي للجزء الداخلي من القبر، واستخدموا أساليب جيوفيزيائية لرسم خريطة لمخطط المنحدر الاحتفالي والمنطقة المحيطة به. ووفقًا لمعهد الثقافات المتوسطية والشرقية التابع للأكاديمية البولندية للعلوم (IKŚiO PAN)، "ففي موسم التنقيب الحالي، أجرى العلماء أبحاثًا أثرية في حجرة الدفن والغرف المجاورة، وكذلك في الكنيسة الواقعة على الجانب الشرقي من المصطبة وبدورهم، تمكن المرممون من جمع العديد من شظايا التابوت الملكي المدمر والبدء في إعادة بنائه". منطقة سقارة