logo
#

أحدث الأخبار مع #معهدسياسةالشعباليهودي

هاليفي يعترف بإخفاق الجيش في 7 أكتوبر: لا خيار أمامي سوى الإطراء لـ«حماس»
هاليفي يعترف بإخفاق الجيش في 7 أكتوبر: لا خيار أمامي سوى الإطراء لـ«حماس»

الرأي

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرأي

هاليفي يعترف بإخفاق الجيش في 7 أكتوبر: لا خيار أمامي سوى الإطراء لـ«حماس»

اعترف رئيس الأركان السابق هيرتسي هاليفي، بإخفاق الجيش خلال عملية «طوفان الأقصى» في 7 أكتوبر 2023، وفقاً لتسجيل بصوته نشرته الإذاعة العامة الإسرائيلية، أمس، وقال فيه إن «لا خيار أمامي سوى الإطراء لحماس بسبب الحيلة التي نفذتها ضدنا». وأضاف هاليفي، أن «حماس نجحت في التحايل علينا بواسطة أعمال المناوشات التي جرت في الأيام السابقة، والتهدئة من جانبهم، والانشغال بالشؤون الإنسانية، واستخدموا ذلك من أجل جعلنا نغط في سبات والإعداد للهجوم» في 7 أكتوبر. وتابع أنه «تحايلوا علينا وهذا نجح. وفي كل المناورات التي نفذناها وفي جميع المداولات التي أجريناها، لم نتخيل سيناريو كهذا، ولم نفكر أنه سيحدث 5% من سيناريو كهذا». وأضاف هاليفي، أن «أولئك الأشخاص الذين توجهوا إلينا، أي إلى منسق أعمال الحكومة في المناطق (المحتلة) وإلى مديرية التنسيق والارتباط مع قطاع غزة، كي يطلبوا إخراج أطفال مرضى بالسرطان من أجل العلاج في إسرائيل، استخدموا هذا الأمر أيضا كي يجعلوننا نغط في سبات». وذكرت الإذاعة أنه رغم مسؤولية وحدة «منسق أعمال الحكومة في المناطق» عن إخفاق 7 أكتوبر، إلا أن هذه الوحدة لم تحقق في إخفاقها، وأن المسؤول عنها غسان عليان، قام بترقية قائد وحدة التنسيق والارتباط وتعيينه ملحقاً عسكرياً في بلجيكا، بدل العقاب. ليبرمان يترشّح في سياق ثانٍ، وفي خطوة مفاجئة، أعلن رئيس حزب «إسرائيل بيتينا»، أفيغدور ليبرمان، أنه يعتزم ترشيح نفسه لمنصب رئيس الحكومة، ملمحاً إلى أنه يتعين على تل أبيب مهاجمة البرنامج النووي الإيراني، «وحتى من دون الولايات المتحدة». وقال ليبرمان، خلال مقابلة مع إذاعة «إف إم 103»، أمس، عن قادة أحزاب المعارضة «إننا مختلفون تماماً، أنا وكل من (رئيس الأركان السابق) غادي آيزنكوت ووزير الدفاع السابق) بيني غانتس و(رئيس الوزراء السابق) يائير لابيد، من حيث المفهوم السياسي - الأمني وكذلك الاجتماعي، ولذلك سأترشح بناء على مفاهيمي ودربي». وتابع «لدي منظور منظم، وأقدم خبرتي، وبضمن ذلك في المجالين الأمني والاقتصادي، والوحيد الذي حذّر من (حركة) حماس ومن الخطر ومن كل ما حدث في 7 أكتوبر 2023، هو أفيغدور ليبرمان». وفي ما يتعلق بالهجوم الأميركي ضد الحوثيين في اليمن، السبت، قال ليبرمان إن «الحوثيين قادرون على إطلاق صواريخ بالستية فقط بفضل إيران، ولذلك أعتقد أن علينا إعادة جميع المخطوفين، وبعد ذلك التركيز على إيران». وأكد ليبرمان «لا يمكننا السماح لأنفسنا بوجود إيران نووية». من جهة أخرى، وفي ظل التغيرات السياسية والاجتماعية في الولايات المتحدة، حذّر شوكي فريدمان، مدير عام معهد سياسة الشعب اليهودي والمحاضر في القانون في المركز الأكاديمي (بيريس)، من أن الدعم الأميركي لإسرائيل«قد لا يدوم إلى الأبد». وجاء التحذير في وقت يتزايد فيه التوتر بين حكومة بنيامين نتنياهو وإدارة الرئيس دونالد ترامب، مما يثير القلق في شأن مستقبل العلاقات بين الدولتين. وفي السياق، أظهر استطلاع حديث أجرته مؤسسة «غالوب» أن الدعم لإسرائيل في الولايات المتحدة قد انخفض إلى 46 في المئة، وهو أدنى مستوى له منذ 24 عاماً، لكنه لايزال مرتفعاً في صفوف الحزب الجمهوري بنسبة 75 في المئة. وبحسب النتائج، فإن الوضع مختلف تماماً في الحزب الديمقراطي، حيث يؤيد 59 في المئة من الناخبين، الفلسطينيين، بينما يعطف 21 في المئة على إسرائيل.

إستطلاع إسرائيلي: نصف الشعب لا يثقون بالاستخبارات أو نتنياهو
إستطلاع إسرائيلي: نصف الشعب لا يثقون بالاستخبارات أو نتنياهو

النبأ

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النبأ

إستطلاع إسرائيلي: نصف الشعب لا يثقون بالاستخبارات أو نتنياهو

أظهر استطلاع حديث أن مستوى ثقة الإسرائيليين في مؤسسات الدولة هذا الشهر يعد من بين الأدنى على مدار العام الماضي، وفقًا لصحيفة "كلكليست" الاقتصادية الإسرائيلية. الثقة في القيادة العسكرية وفقًا لمؤشر المجتمع الإسرائيلي لشهر مارس 2025، الذي أعده معهد سياسة الشعب اليهودي، أفاد 3% فقط من المشاركين بأن مستوى ثقتهم في القيادة العليا للجيش الإسرائيلي "مرتفع جدًا"، بينما أقرّ 21% بأن الثقة "منخفضة جدًا". بينما أبدت غالبية المجموعات المنتمية للتيارات اليسارية والوسط مستوى عالٍ من الثقة في القيادة العسكرية، سجلت فئة اليمين انخفاضًا ملحوظًا؛ إذ تراجعت نسبة الذين يرون مستوى الثقة مرتفعًا من 41% في نوفمبر 2024 إلى 27% في يناير 2025، واستمر هذا الانخفاض ليصل إلى 20% في الشهر الحالي. الثقة في مكتب الادعاء العام أفاد 61% من الإسرائيليين بأن مستوى الثقة في قيادة مكتب الادعاء العام منخفض، في حين اعتبر 35% أنه مرتفع. وعند التدقيق في التفاصيل، تُظهر النتائج أن 48% من اليهود يعتقدون أن الثقة في مكتب الادعاء "منخفضة جدًا" مقابل 9% يرون أنها "مرتفعة جدًا". الثقة في الشاباك أبدى 53% من المشاركين انخفاض مستوى الثقة في قيادة الشاباك، بينما رأى 44% أنها مرتفعة، حيث يتفوق مستوى الثقة لدى اليهود في قيادة الشاباك قليلًا على مستوى الثقة لدى العرب. أفاد 12% من اليهود بأن مستوى الثقة "مرتفع جدًا" مقابل 16% من العرب، بينما اعتبر 33% من اليهود أنها "مرتفعة إلى حد ما" مقارنة بـ 22% من العرب. الثقة في الحكومة ورئيس الوزراء فيما يتعلق بالحكومة، أفاد 52% من المستطلعين بأن مستوى الثقة فيها "منخفض جدًا"، بينما اعتبر 10% أنه "مرتفع جدًا"، وأفاد 18% بأن الثقة "منخفضة إلى حد ما"، ونسبة مماثلة (18%) بأنها "مرتفعة إلى حد ما". أما بشأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أشار 52% من المشاركين إلى أن مستوى الثقة فيه "منخفض جدًا"، في حين اعتبر 19% أنه "مرتفع جدًا". وقد شهدت جميع المجموعات الأيديولوجية انخفاضًا في مستوى الثقة بالرئيس، باستثناء فئة اليمين؛ حيث أفاد 32% من أفراد هذه الفئة بأن مستوى الثقة في نتنياهو منخفض. بالرغم من ذلك، أظهر 65% من المشاركين من فئة اليمين أنهم يشعرون بمستوى ثقة مرتفع في نتنياهو، لكن ربع الناخبين من حزب الليكود و52% من مصوتي الصهيونية الدينية أفادوا بأن ثقتهم في رئيس الوزراء منخفضة. منهجية الاستطلاع تم جمع بيانات استطلاع مارس بواسطة معهد سياسة الشعب اليهودي عبر منصة "هاد" بالتعاون مع شركة "أفكار"، حيث تم تحليل البيانات وتوزينها وفقًا للتصويت والدين لتمثيل آراء البالغين في إسرائيل. تظهر هذه النتائج استمرار تآكل ثقة المواطنين بمؤسسات الدولة، مما يثير تساؤلات حول آفاق استقرار النظام الإداري والأمني في البلاد.

استطلاع: يهود الولايات المتحدة يعارضون خطة ترمب بشأن غزة
استطلاع: يهود الولايات المتحدة يعارضون خطة ترمب بشأن غزة

سرايا الإخبارية

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سرايا الإخبارية

استطلاع: يهود الولايات المتحدة يعارضون خطة ترمب بشأن غزة

سرايا - كشف استطلاع للرأي عن معارضة يهود الولايات المتحدة لخطط الأمريكي دونالد ترمب بشأن قطاع غزة، والتي عبر عنها الشهر الماضي. وبحسب استطلاع حديث أجراه معهد سياسة الشعب اليهودي "JPPI" فإن 59% من يهود أمريكا يعارضون مبادرة ترمب التي تقضي بأن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على القطاع. وتظهر نتائج الاستطلاع، بحسب صحيفة "معاريف" العبرية، "فجوة دراماتيكية بين مواقف اليهود في الولايات المتحدة وتلك الموجودة في إسرائيل فيما يتعلق بمقترحات ترمب بشأن مستقبل قطاع غزة. وأشار 17 بالمئة فقط من يهود الولايات المتحدة إلى أنهم سيدعمون خطوة تنقل فيها الولايات المتحدة السيطرة على غزة إليها، كما اقترح ترمب ، بينما أشار 24 بالمئة من المستطلعين إلى أنهم يحتاجون إلى مزيد من التفاصيل لتشكيل رأي. وفيما يتعلق باقتراح ترمب نقل سكان غزة إلى دول أخرى، كشفت الاستطلاع عن فجوة كبيرة بين المجتمعات اليهودية: فقط 20 بالمئة من يهود أمريكا يرون الاقتراح عمليًا وجديرًا بالتنفيذ، مقارنة بحوالي 50 بالمئة من اليهود في "إسرائيل"، وفقًا لاستطلاع مؤشر المجتمع الإسرائيلي، الذي أجري أيضًا من قبل "JPPI"، والذي نُشر في بداية الشهر. وبينما يتركز النقاش في "إسرائيل" أساسًا على مسألة إمكانية تنفيذ الخطة، يطرح اليهود في أمريكا أيضًا تساؤلات أخلاقية: حوالي 28 بالمئة من يهود أمريكا أجابوا بأنهم لا يرون الخطة عملية، ولكنهم كانوا سيؤيدونها لو كانت قابلة للتنفيذ، بينما يرى 29 بالمئة أن هذه خطة غير أخلاقية ولا ينبغي قبولها، حتى لو كانت قابلة للتحقيق. وفي المقابل، في "إسرائيل"، فقط 3 بالمئة من المستطلعين اعتبروا أن الخطة غير أخلاقية. ترمب والشرق الأوسط: خلافات حادة عند فحص مستوى الثقة في الرئيس ترمب ، يظهر الاستطلاع وجود انقسام حاد بين يهود أمريكا. قبل حوالي شهر، قام معهد سياسة الشعب اليهودي بفحص مستوى الثقة في أن "ترامب سيفعل الشيء الصحيح" في أربعة مجالات رئيسية: القضية الإسرائيلية-الفلسطينية، التعامل مع إيران، مكافحة معاداة السامية، وعلاقات أمريكا-إسرائيل. فيما يتعلق بمكافحة معاداة السامية وعلاقات أمريكا-إسرائيل: عبر حوالي ثلث المستجيبين 32 بالمئة عن ثقة كبيرة بأن ترمب سيفعل "الشيء الصحيح" في هذين المجالين. بالمقابل، أفاد 41 بالمئة من المستطلعين أنهم لا يثقون إطلاقًا في أن ترمب سيتعامل بشكل صحيح مع علاقات إسرائيل-أمريكا، و42 بالمئة لا يثقون به إطلاقًا في مكافحة معاداة السامية، بينما قال 23 بالمئة فقط إنهم يثقون في تحركاته في هذا السياق. فيما يتعلق بالتعامل مع إيران، يثق 28 بالمئة من يهود أمريكا في أن ترامب سيتصرف بشكل صحيح، بينما لا يثق 36 بالمئة به في هذا الشأن.

استطلاع: يهود الولايات المتحدة يعارضون خطة ترمب بشأن غزة
استطلاع: يهود الولايات المتحدة يعارضون خطة ترمب بشأن غزة

خبرني

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • خبرني

استطلاع: يهود الولايات المتحدة يعارضون خطة ترمب بشأن غزة

خبرني - كشف استطلاع للرأي عن معارضة يهود الولايات المتحدة لخطط الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بشأن قطاع غزة، والتي عبر عنها الشهر الماضي. وبحسب استطلاع حديث أجراه معهد سياسة الشعب اليهودي "JPPI" فإن 59% من يهود أمريكا يعارضون مبادرة ترمب التي تقضي بأن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على القطاع. وتظهر نتائج الاستطلاع، بحسب صحيفة "معاريف" العبرية، "فجوة دراماتيكية بين مواقف اليهود في الولايات المتحدة وتلك الموجودة في إسرائيل فيما يتعلق بمقترحات ترمب بشأن مستقبل قطاع غزة. وأشار 17 بالمئة فقط من يهود الولايات المتحدة إلى أنهم سيدعمون خطوة تنقل فيها الولايات المتحدة السيطرة على غزة إليها، كما اقترح ترمب ، بينما أشار 24 بالمئة من المستطلعين إلى أنهم يحتاجون إلى مزيد من التفاصيل لتشكيل رأي. وفيما يتعلق باقتراح ترمب نقل سكان غزة إلى دول أخرى، كشفت الاستطلاع عن فجوة كبيرة بين المجتمعات اليهودية: فقط 20 بالمئة من يهود أمريكا يرون الاقتراح عمليًا وجديرًا بالتنفيذ، مقارنة بحوالي 50 بالمئة من اليهود في "إسرائيل"، وفقًا لاستطلاع مؤشر المجتمع الإسرائيلي، الذي أجري أيضًا من قبل "JPPI"، والذي نُشر في بداية الشهر. وبينما يتركز النقاش في "إسرائيل" أساسًا على مسألة إمكانية تنفيذ الخطة، يطرح اليهود في أمريكا أيضًا تساؤلات أخلاقية: حوالي 28 بالمئة من يهود أمريكا أجابوا بأنهم لا يرون الخطة عملية، ولكنهم كانوا سيؤيدونها لو كانت قابلة للتنفيذ، بينما يرى 29 بالمئة أن هذه خطة غير أخلاقية ولا ينبغي قبولها، حتى لو كانت قابلة للتحقيق. وفي المقابل، في "إسرائيل"، فقط 3 بالمئة من المستطلعين اعتبروا أن الخطة غير أخلاقية. ترمب والشرق الأوسط: خلافات حادة عند فحص مستوى الثقة في الرئيس ترمب ، يظهر الاستطلاع وجود انقسام حاد بين يهود أمريكا. قبل حوالي شهر، قام معهد سياسة الشعب اليهودي بفحص مستوى الثقة في أن "ترامب سيفعل الشيء الصحيح" في أربعة مجالات رئيسية: القضية الإسرائيلية-الفلسطينية، التعامل مع إيران، مكافحة معاداة السامية، وعلاقات أمريكا-إسرائيل. فيما يتعلق بمكافحة معاداة السامية وعلاقات أمريكا-إسرائيل: عبر حوالي ثلث المستجيبين 32 بالمئة عن ثقة كبيرة بأن ترمب سيفعل "الشيء الصحيح" في هذين المجالين. بالمقابل، أفاد 41 بالمئة من المستطلعين أنهم لا يثقون إطلاقًا في أن ترمب سيتعامل بشكل صحيح مع علاقات إسرائيل-أمريكا، و42 بالمئة لا يثقون به إطلاقًا في مكافحة معاداة السامية، بينما قال 23 بالمئة فقط إنهم يثقون في تحركاته في هذا السياق. فيما يتعلق بالتعامل مع إيران، يثق 28 بالمئة من يهود أمريكا في أن ترامب سيتصرف بشكل صحيح، بينما لا يثق 36 بالمئة به في هذا الشأن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store