logo
#

أحدث الأخبار مع #معهدعلومتلسكوب

أول رصد لثقب أسود يسبح وحيداً في الفضاء
أول رصد لثقب أسود يسبح وحيداً في الفضاء

بلد نيوز

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • بلد نيوز

أول رصد لثقب أسود يسبح وحيداً في الفضاء

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: أول رصد لثقب أسود يسبح وحيداً في الفضاء - بلد نيوز, اليوم الاثنين 21 أبريل 2025 06:18 مساءً إعداد: مصطفى الزعبي رُصد لأول مرة في كوكبة القوس، ثقف أسود يسبح وحيداً في الفضاء دون وجود نجم مرافق. ووفقاً لعلماء الفلك في معهد علوم تلسكوب الفضاء، ومركز علوم الكواكب الخارجية في جامعة سانت أندروز باسكتلندا والمرصد الأوروبي الجنوبي، كانت بداية الرصد في أوائل العقد الماضي، حين أعلن فريق علمي رصد «جسم مظلم» يعتقدون أنه قد يكون ثقباً أسود منفرداً، لكن هذا الاستنتاج قوبل بالتشكيك من قبل فريق علمي آخر رجح أن يكون الجسم نجماً نيوترونياً بدلاً من ذلك. إلا أن الملاحظات الحديثة، المستندة إلى بيانات جديدة من تلسكوب هابل ومسبار غايا الفضائي، مكنت الفريق الأصلي من تقديم أدلة قوية تؤكد أن الجسم عبارة عن ثقب أسود، إذ تشير الكتلة المقدرة له إلى نحو سبع كتل شمسية، وهي أعلى من الحد الأقصى لكتلة أي نجم نيوتروني ممكن. وعادةً ما تُكتشف الثقوب السوداء من خلال تفاعلها مع نجوم مرافقة تؤثر في الضوء المحيط بها. أما هذا الثقب الأسود، فتم رصده عندما مر مؤقتاً أمام نجم بعيد، ما أدى إلى انحناء وتضخيم ضوء النجم ظاهرة تُعرف باسم العدسة الدقيقة الجذبية. وقال الباحثون: «إن تحليلنا لمنحنى ضوء العدسة الدقيقة والبيانات الفلكية يقود إلى استنتاج واضح بأن الجسم هو ثقب أسود منفصل».

أول رصد لثقب أسود يسبح وحيداً في الفضاء
أول رصد لثقب أسود يسبح وحيداً في الفضاء

صحيفة الخليج

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • صحيفة الخليج

أول رصد لثقب أسود يسبح وحيداً في الفضاء

إعداد: مصطفى الزعبي رُصد لأول مرة في كوكبة القوس، ثقف أسود يسبح وحيداً في الفضاء دون وجود نجم مرافق. ووفقاً لعلماء الفلك في معهد علوم تلسكوب الفضاء، ومركز علوم الكواكب الخارجية في جامعة سانت أندروز باسكتلندا والمرصد الأوروبي الجنوبي، كانت بداية الرصد في أوائل العقد الماضي، حين أعلن فريق علمي رصد «جسم مظلم» يعتقدون أنه قد يكون ثقباً أسود منفرداً، لكن هذا الاستنتاج قوبل بالتشكيك من قبل فريق علمي آخر رجح أن يكون الجسم نجماً نيوترونياً بدلاً من ذلك. إلا أن الملاحظات الحديثة، المستندة إلى بيانات جديدة من تلسكوب هابل ومسبار غايا الفضائي، مكنت الفريق الأصلي من تقديم أدلة قوية تؤكد أن الجسم عبارة عن ثقب أسود، إذ تشير الكتلة المقدرة له إلى نحو سبع كتل شمسية، وهي أعلى من الحد الأقصى لكتلة أي نجم نيوتروني ممكن. وعادةً ما تُكتشف الثقوب السوداء من خلال تفاعلها مع نجوم مرافقة تؤثر في الضوء المحيط بها. أما هذا الثقب الأسود، فتم رصده عندما مر مؤقتاً أمام نجم بعيد، ما أدى إلى انحناء وتضخيم ضوء النجم ظاهرة تُعرف باسم العدسة الدقيقة الجذبية. وقال الباحثون: «إن تحليلنا لمنحنى ضوء العدسة الدقيقة والبيانات الفلكية يقود إلى استنتاج واضح بأن الجسم هو ثقب أسود منفصل».

تأكيد اكتشاف أول ثقب أسود ينجرف وحيدا عبر الفضاء
تأكيد اكتشاف أول ثقب أسود ينجرف وحيدا عبر الفضاء

الرأي العام

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الرأي العام

تأكيد اكتشاف أول ثقب أسود ينجرف وحيدا عبر الفضاء

اكتشف فريق من علماء الفلك في معهد علوم تلسكوب الفضاء، بالتعاون مع باحثين من مركز علوم الكواكب الخارجية بجامعة سانت أندروز والمرصد الأوروبي الجنوبي، ثقبا أسود وحيدا في الفضاء. وقدّم فريق البحث أدلة جديدة تؤكد أن الجسم الذي رُصد قبل عدة سنوات، هو فعلا ثقب أسود وحيد. ففي عام 2022، أعلن أعضاء من الفريق نفسه عن رصد 'جسم مظلم' يتحرك عبر كوكبة القوس، مشيرين إلى أنه قد يكون ثقبا أسود وحيدا. لكن بعد وقت قصير، طعن فريق آخر في هذه النتيجة، مرجحا أن الجسم قد يكون نجما نيوترونيا. ومع استمرار الدراسة والمراقبة، جمع الفريق الأصلي مزيدا من الأدلة التي تدعم استنتاجهم الأولي، مؤكّدين أن الجسم هو ثقب أسود منفرد. وقبل هذا الاكتشاف، كان يُعرف عن الثقوب السوداء أنها مرتبطة عادة بنجوم مرافقة، حيث يتم اكتشافها من خلال تأثيرها في الضوء المنبعث من النجم المرافق. لكن في حالة الاكتشاف الأخير، لم يُلاحظ الجسم إلا عندما مرّ أمام نجم بعيد غير مرافق، ما أدى إلى تكبير ضوء النجم وتحريف موقعه بشكل مؤقت، ما كشف عن وجود الثقب الأسود. واستخدم الفريق بيانات تلسكوب هابل بين عامي 2011 و2017 لرصد الجسم في البداية، ثم حللوا بيانات إضافية من هابل في عامي 2021 و2022، بالإضافة إلى بيانات من مسبار 'غايا' الفضائي. وتبين أن كتلة الجسم تزيد عن 7 كتل شمسية، وهو ما يتجاوز الحد الأقصى لكتلة النجم النيوتروني، ما يجعل الثقب الأسود التفسير الوحيد الممكن. ويمثل هذا الاكتشاف خطوة مهمة في علم الفلك، حيث يعتبر أول ثقب أسود وحيد يُكتشف بشكل مؤكد. ويأمل الفريق في أن يساهم تلسكوب نانسي غريس رومان الفضائي، المقرر إطلاقه في عام 2027، في اكتشاف المزيد من هذه الثقوب السوداء المعزولة عبر المجرة.

إشارة من الفضاء ..علماء يرصدون أول دليل قوي على وجود حياة خارج الأرض
إشارة من الفضاء ..علماء يرصدون أول دليل قوي على وجود حياة خارج الأرض

صدى البلد

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • صدى البلد

إشارة من الفضاء ..علماء يرصدون أول دليل قوي على وجود حياة خارج الأرض

يقول الباحثون إن هناك تلميحات مثيرة للاهتمام حول وجود كوكب بعيد "يعج" بالحياة خارج كوكب الأرض على بعد حوالي 120 سنة ضوئية من الأرض. اكتشف العلماء علامة محتملة مشجعة لوجود حياة على كوكب في نظام شمسي مختلف ، فيما يعتقدون أنه "أقوى مؤشر" على وجود حياة خارج الأرض. وجد باحثون يقومون بتحليل كوكب K2-18b، الذي يدور حول نجم يبعد 120 سنة ضوئية عن الأرض، جزيئا يرتبط على الأرض بالكائنات الحية الموجودة في الغلاف الجوي للكوكب. . نُشرت الدراسة التي من المحتمل أن تُحطم الأرض يوم الأربعاء في مجلة Astrophysical Journal Letters ، هذا أقوى دليل حتى الآن على احتمال وجود حياة هناك. يمكن القول بشكل واقعي أنه يمكننا تأكيد هذه الإشارة في غضون عام إلى عامين"، هذا ما قاله عالم الفلك نيكو مادوسودان، أستاذ في جامعة كامبريدج والمؤلف الرئيسي للدراسة الجديدة، لبي بي سي . وقد تشير النتائج أيضًا إلى أن الكوكب K2-18b مغطى بالمحيط، وهو موطن محتمل للكائنات الحية، لاحظ فريق مادوسودان كميات كبيرة من المواد الكيميائية التي تُنتجها العوالق النباتية والبكتيريا البحرية، عند وجودها على الأرض. وأوضح أن كمية هذه الجزيئات الموجودة في الغلاف الجوي لكوكب K2-18b تفوق بآلاف المرات تلك الموجودة على الأرض، إذا كان الارتباط بالحياة حقيقيًا، فسيكون هذا الكوكب زاخرًا بالحياة، كما صرّح لبي بي سي. وأضاف: "إذا تأكدنا من وجود حياة على كوكب K2-18b، فهذا يعني أن الحياة شائعة جدًا في المجرة". وقال مانس هولمبيرج، أحد المشاركين في تأليف الدراسة وباحث ما بعد الدكتوراه في معهد علوم تلسكوب الفضاء، لصحيفة واشنطن بوست إن الملاحظات تشير إلى أن الكوكب قد يتمتع بغلاف جوي غني بالهيدروجين ومحيط أعمق من أي محيط على الأرض. كل شيء في هذا النظام غريبٌ تمامًا، لا يوجد شيءٌ مماثلٌ له في النظام الشمسي، وأشار خبراء آخرون في هذا المجال إلى الحجم المحتمل لهذا الاكتشاف، لكنهم حثوا على توخي الحذر قبل التوصل إلى أي استنتاجات شاملة. قال ستيفن شميدت، عالم الكواكب بجامعة جونز هوبكنز، لصحيفة التايمز: "إنه ليس شيئًا يُذكر، إنه مجرد تلميح، لكن لا يمكننا الجزم بأنه صالح للحياة بعد". قالت لورا كرايدبرغ، عالمة الفلك في معهد ماكس بلانك لعلم الفلك في ألمانيا، لإذاعة NPR : "أعتقد أن هذه إحدى الحالات التي تتطلب فيها الادعاءات الاستثنائية أدلة استثنائية"، وأضافت : "لست متأكدة من أننا وصلنا إلى مستوى الأدلة الاستثنائية بعد". هناك جدلٌ مستمرٌّ حول وجود هذه الجزيئات على الكوكب، وما قد تعنيه، وما إذا كانت موجودةً بالفعل. على سبيل المثال، قد تكون هذه المواد الكيميائية مرتبطةً بعمليةٍ لا علاقة لها بالكائنات الحية على كوكب K2-18b. وقال هولمبيرج: "إما أننا ننظر إلى عملية كيميائية جديدة لم نرها من قبل ... أو أننا نشهد أولى علامات النشاط البيولوجي خارج الأرض". المصدر: independent.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store