logo
#

أحدث الأخبار مع #معهدماساتشوستسللتقنية

المبتعثون السعوديون يعززون ريادة الأعمال.. 20 شركة أمريكية ناشئة تتنافس للاستثمار في المملكة
المبتعثون السعوديون يعززون ريادة الأعمال.. 20 شركة أمريكية ناشئة تتنافس للاستثمار في المملكة

البلاد السعودية

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • البلاد السعودية

المبتعثون السعوديون يعززون ريادة الأعمال.. 20 شركة أمريكية ناشئة تتنافس للاستثمار في المملكة

البلاد – متابعات نظم الطلبة السعوديون في معهد ماساتشوستس للتقنية (MIT) أول مؤتمر من نوعه لريادة الأعمال والابتكار، بالتعاون مع عدد من الجهات من القطاع الحكومي والخاص، ومشاركة القنصل العام للمملكة في نيويورك عبدالله الحمدان ونخبة من الأكاديميين والمستثمرين والخبراء من السعودية والولايات المتحدة. وتنافست في المسابقة أكثر من (20) شركة ناشئة، قدمت مشاريعها أمام لجنة من الخبراء والمستثمرين، مع التركيز على الحلول التقنية والابتكارية المتوافقة مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 ، وتم إعلان الفائزين ، وسط اهتمام لافت من الشركات الأمريكية بفرص التعاون مع الجهات السعودية الداعمة للابتكار. وأكدت رئيسة جمعية الطلبة السعوديين في معهد (MIT) هند الهاشم، في تصريح لـ 'واس'، أن المؤتمر يعكس التزام الطلبة السعوديين المبتعثين ببناء الجسور المعرفية والاستثمارية بين المملكة والمؤسسات العلمية الرائدة في العالم، مشيرة إلى أن المؤتمر يقدم صورة حية عن الديناميكية الاقتصادية التي تشهدها المملكة، ويسهم في ربط المبتكرين السعوديين بقادة الفكر في (MIT)، بما يعزز من فرص التعاون العلمي والاستثماري بين الجانبين.

المبتعثون السعوديون يعززون ريادة الأعمال.. 20 شركة أمريكية ناشئة تتنافس للاستثمار في المملكة
المبتعثون السعوديون يعززون ريادة الأعمال.. 20 شركة أمريكية ناشئة تتنافس للاستثمار في المملكة

سعورس

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • سعورس

المبتعثون السعوديون يعززون ريادة الأعمال.. 20 شركة أمريكية ناشئة تتنافس للاستثمار في المملكة

نظم الطلبة السعوديون في معهد ماساتشوستس للتقنية (MIT) أول مؤتمر من نوعه لريادة الأعمال والابتكار، بالتعاون مع عدد من الجهات من القطاع الحكومي والخاص، ومشاركة القنصل العام للمملكة في نيويورك عبدالله الحمدان ونخبة من الأكاديميين والمستثمرين والخبراء من السعودية والولايات المتحدة. وتنافست في المسابقة أكثر من (20) شركة ناشئة، قدمت مشاريعها أمام لجنة من الخبراء والمستثمرين، مع التركيز على الحلول التقنية والابتكارية المتوافقة مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 ، وتم إعلان الفائزين ، وسط اهتمام لافت من الشركات الأمريكية بفرص التعاون مع الجهات السعودية الداعمة للابتكار. وأكدت رئيسة جمعية الطلبة السعوديين في معهد (MIT) هند الهاشم، في تصريح ل "واس"، أن المؤتمر يعكس التزام الطلبة السعوديين المبتعثين ببناء الجسور المعرفية والاستثمارية بين المملكة والمؤسسات العلمية الرائدة في العالم، مشيرة إلى أن المؤتمر يقدم صورة حية عن الديناميكية الاقتصادية التي تشهدها المملكة، ويسهم في ربط المبتكرين السعوديين بقادة الفكر في (MIT)، بما يعزز من فرص التعاون العلمي والاستثماري بين الجانبين.

طلبة سعوديون في أمريكا ينظمون أول مؤتمر لريادة الأعمال
طلبة سعوديون في أمريكا ينظمون أول مؤتمر لريادة الأعمال

الوطن

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • الوطن

طلبة سعوديون في أمريكا ينظمون أول مؤتمر لريادة الأعمال

نظم الطلبة السعوديون في معهد ماساتشوستس للتقنية (MIT) أول مؤتمر من نوعه لريادة الأعمال والابتكار، بالتعاون مع عدد من الجهات من القطاع الحكومي والخاص، ومشاركة القنصل العام للمملكة العربية السعودية في نيويورك عبدالله الحمدان، ونخبة من الأكاديميين والمستثمرين والخبراء من المملكة والولايات المتحدة. واختتمت أعمال المؤتمر بمسابقة مخصصة للشركات الأمريكية الناشئة في مجال ريادة الأعمال، بهدف استكشاف فرص الدخول إلى السوق السعودية. تنافست في المسابقة أكثر من 20 شركة ناشئة، قدمت مشاريعها أمام لجنة من الخبراء والمستثمرين، مع التركيز على الحلول التقنية والابتكارية المتوافقة مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. وتم إعلان الفائزين في جلسة خاصة، شَهِدت تكريم المشاريع الأكثر قدرة على التوسع والمواءمة مع بيئة الأعمال السعودية، وسط اهتمام لافت من الشركات الأمريكية بفرص التعاون مع الجهات السعودية الداعمة للابتكار. شمل البرنامج خمس جلسات حوارية تفاعلية، تناولت موضوعات إستراتيجية، أبرزها تمكين منظومة الشركات الناشئة، ودور الابتكار المؤسسي في دعم التنمية الوطنية، وأثر المسرّعات والحاضنات في تنمية الجيل الجديد من المؤسسين، بالإضافة إلى السياسات واللوائح الرقمية، وآفاق الاستثمار التقني ضمن التحولات الجارية في ظل رؤية 2030. وقد شارك في هذه الجلسات مسؤولون من مختلف القطاعات الحكومية السعودية والشركات الخاصة، إلى جانب نخبة من المختصين في «MIT»، مما وفر منصة فكرية رفيعة لتبادل التجارب والخبرات. وأكدت رئيسة جمعية الطلبة السعوديين في معهد «MIT» هند الهاشم، في تصريح إلى وكالة الأنباء السعودية، أن المؤتمر يعكس التزام الطلبة السعوديين المبتعثين ببناء الجسور المعرفية والاستثمارية بين المملكة والمؤسسات العلمية الرائدة في العالم، مشيرة إلى أنه يقدم صورة حية عن الديناميكية الاقتصادية التي تشهدها المملكة، ويسهم في ربط المبتكرين السعوديين بقادة الفكر في «MIT»، بما يعزز من فرص التعاون العلمي والاستثماري بين الجانبين. أوضحت الهاشم أن المؤتمر يهدف إلى تعزيز الحوار بين الابتكار السعودي والتقنيات العالمية من خلال ربط رواد الأعمال السعوديين بالمبتكرين والأكاديميين في «MIT»، واستكشاف الفرص الاستثمارية في المملكة عبر تسليط الضوء على الشركات الناشئة والمبادرات الحكومية، إلى جانب بناء جسور تعاون بين الجهات الأكاديمية والصناعية، لتسريع تبني الابتكار وتطوير المواهب. كما يسلط المؤتمر الضوء على رحلة التحول الاقتصادي التي تقودها المملكة في ظل رؤية 2030، ودور التكنولوجيا وريادة الأعمال في دعم هذا المسار، مع تمكين المواهب السعودية بالخارج من خلال ربطهم بالفرص والمبادرات داخل المملكة، وعرض نماذج نجاح ملهمة تعزز صورة السعودية كمركز عالمي ناشئ للابتكار. كما أكدت أن الشركات الأمريكية الناشئة أبدت اهتمامًا كبيرًا خلال المؤتمر بفرص الاستثمار في المملكة، وسط تنافس واضح للدخول إلى السوق السعودية، ولا سيما في قطاعات التقنية والطاقة والرعاية الصحية، مما يعكس تنامي الثقة في البيئة الاقتصادية السعودية، وانفتاحها المستمر على المبادرات العالمية. وقد اختتم المؤتمر أعماله بتأكيد أهمية تعميق التعاون بين المملكة والولايات المتحدة في مجالات البحث العلمي وريادة الأعمال، وتعزيز التبادل المؤسسي بين الجامعات والمراكز البحثية والشركات الناشئة، بما يسهم في دعم مستهدفات رؤية المملكة 2030، وترسيخ موقع المملكة كمركز عالمي للابتكار والتحول الرقمي.

تمكين الروبوتات من تحديد الأولويات: نهج "الأهمية" لتحسين التفاعل مع البشر
تمكين الروبوتات من تحديد الأولويات: نهج "الأهمية" لتحسين التفاعل مع البشر

النهار

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • النهار

تمكين الروبوتات من تحديد الأولويات: نهج "الأهمية" لتحسين التفاعل مع البشر

يواجه الروبوت تحدّيات كبيرة عند التعامل مع العالم الواقعي، حيث يتطلّب تفسير كلّ نقطة بيانات جهداً حسابياً ضخماً ووقتاً طويلاً. ولتسهيل هذه المهمة، طوّر باحثو معهد ماساتشوستس للتقنية (MIT) نهجاً جديداً أطلقوا عليه اسم "الأهمية" (Relevance)، يهدف إلى مساعدة الروبوتات على التركيز على السّمات والعناصر الأكثر صلة بالمشهد من أجل خدمة البشر بشكل أكثر كفاءة. يعتمد النهج الجديد على استغلال الإشارات السمعية والبصرية لاستنتاج هدف الإنسان وتحديد الأشياء ذات الصلة لتحقيق هذا الهدف، ثم تنفيذ مناورات لتقديم هذه الأشياء أو المساعدة المطلوبة بطريقة آمنة. وقد أثبتت التجارب أن الروبوت، باستخدام هذا النظام، تمكن من توقع أهداف البشر بدقة 90%، وتحديد العناصر ذات الصلة بنسبة 96%، مع تحسّن كبير في السلامة وتقليل الاصطدامات بنسبة تزيد عن 60%. استلهم الباحثون هذا النهج من نظام تنشيط الشبكة الشبكية (RAS) في الدماغ البشري، الذي يقوم بتصفية المحفّزات غير المهمّة، ثم تركيز الانتباه على المعلومات ذات الصّلة، ممّا يمنع الحمل الحسيّ الزائد. يتكون نظام "الأهمية" من أربع مراحل رئيسية: *مرحلة الإدراك: يراقب الروبوت المشهد عبر أدوات ذكاء اصطناعي، تشمل نماذج لغوية كبيرة (LLMs) لتحليل الحوارات، وخوارزميات لرصد وتصنيف الكائنات والأفعال والأهداف. *مرحلة التحقق: يجري النظام فحوص دورية لرصد الأحداث المهمّة، مثل دخول إنسان إلى البيئة. *مرحلة تحديد الأهمية: عند استشعار حدث مهمّ، يحلّل النظام الإشارات لتحديد فئات وعناصر الأشياء الأكثر ارتباطًا بهدف الإنسان، مستبعدًا ما هو غير ضروري. *مرحلة التخطيط والتنفيذ: يخطط الروبوت لمسار آمن لتقديم الأشياء أو المساعدة المناسبة للإنسان. اختبر الباحثون النظام في سيناريو يحاكي بوفيه إفطار، باستخدام بيانات "مجموعة أعمال الإفطار"، فأثبت الروبوت كفاءته في تقديم المساعدة المناسبة بناءً على الأهداف المستنتجة من الإشارات البصرية والسمعية. ويهدف الفريق إلى توسيع تطبيق هذا النظام ليشمل بيئات العمل والمخازن وحتى المنازل، مما يعزز التفاعل الطبيعي والمرن بين البشر والروبوتات.

العقل كشبكة العنكبوت.. الإنسان وخيوط الارتباط الخفية
العقل كشبكة العنكبوت.. الإنسان وخيوط الارتباط الخفية

البلاد السعودية

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • البلاد السعودية

العقل كشبكة العنكبوت.. الإنسان وخيوط الارتباط الخفية

في ركنٍ قصيّ من الطبيعة، في تلك الزوايا التي تمرّ بها أعيننا ولا تراها، تنسج العناكب شبكاتها بهدوءٍ ودقة، في مشهد لا يخلو من الشاعريةٍ لو تأملناه. وقد يكون في هذا الخلق الصغير ما يكشف سرًّا كبيرًا عن أنفسنا، نحن بني البشر، وعن طبيعة عقولنا التي نظنها حكرًا على جماجمنا، بينما هي، في حقيقة الأمر، تمتدّ وتتوزع، تتناثر وتتشبّك. كشف باحثون من معهد ماساتشوستس للتقنية (MIT) أن عقل العنكبوت لا يُختزل في جسده، بل يمتد خارجًا، ليعيش داخل شبكته المصنوعة من الحرير والتوتر والاهتزاز. فإن مُسّت تلك الشبكة بسوء، اضطرب العنكبوت وارتبك، كما يضطرب الإنسان عند إصابته بجلطة؛ كأنما فُقد جزء من وعيه، لا لأن ضررًا أصاب دماغه، بل لأن موضعًا من ذاته قد تمزّق خارج جسده. تلك الرؤية تقودنا إلى تأمل حالنا نحن. ألسنا نحن أيضًا كائنات منفتحة على العالم؟ ألسنا نعيش بما نلمسه ويَلمسنا؟ إن أفكارنا لا تتوقف عند حدود بشرتنا، بل تفيض إلى من حولنا، إلى اللغة التي نسمعها وننطقها، إلى الذكريات التي ورثناها، إلى إيماءات الأيدي، ونظرات العيون، وإحساس اللحظة العابرة التي لا تُقال. نحن لسنا جُزُرًا منعزلة، بل شبكات من خيوط لا تُرى، نعيش من خلالها وبها. ومن هنا، يبدو لي أن النموذج القديم للعلاج النفسي- شخصان في غرفة بيضاء، يحاولان تفكيك النفس بالكلمات- يبدو قاصرًا أمام هذه الحقيقة. فكيف نُصلح جرحًا في الروح إن كانت الروح ذاتها مشتتة في غابة من العلاقات والروابط؟ كيف نردّ نهرًا إلى مجراه بشفاء قطرة مطر؟ العقل- إذًا- ليس آلة تعمل بمعزل، بل شبكة حيّة كشبكة الفطريات تحت التربة؛ لا صوتًا منفردًا بل جوقةً تعزف معًا، لا جدارًا صامتًا بل أرضًا خصبة ترتجف تحت وقع الخطى، تتفاعل مع ما حولها، وتتشكل منه. لهذا، إن أردنا الفهم والشفاء، فلننظر لا إلى داخل النفس وحدها، بل إلى ما يحيطها: إلى حكايات الأسلاف، إلى حزن الطيور التي هاجرت ولن تعود، إلى الاسم الذي لم يُنطق فغاب، وإلى اليد التي امتدّت يومًا ثم انسحبت. لعلّ الشفاء ليس في إصلاح ما انكسر، بل في إعادة نسج ما تمزّق. في الإنصات لا للكلمات وحدها، بل لكل ما يرتجف عند حافة الإدراك. لكل من مرّوا فينا وتركوا فينا أثرًا. لكل الأرواح التي تسكننا، ولكل العوالم التي تتذكّرها نيابةً عنّا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store