#أحدث الأخبار مع #مقعدالسائقالبيانمنذ 3 أيامسياراتالبيانمرتع جراثيم.. أماكن خفية في سيارتك تعجّ بالبكتيرياقد تبدو مقصورة السيارة نظيفة للوهلة الأولى، لكن الحقيقة أن الكثير من الأسطح داخلها تشكل بيئة مثالية لنمو البكتيريا، خاصة في الزوايا التي نغفل عنها أثناء التنظيف. إليك أبرز الأماكن التي ينبغي الانتباه لها للحفاظ على بيئة صحية داخل السيارة. الصندوق الخلفي.. بؤرة غير متوقعة للجراثيم يُستخدم عادة لتخزين الأغراض المختلفة كالمشتريات، وعربات الأطفال، والمعدات الرياضية، والحقائب، بل وأحيانا بقايا طعام أو أغراض رطبة، هذا التنوّع يخلق بيئة خصبة للبكتيريا. وكشفت دراسة أجرتها جامعة أستون البريطانية أن الصندوق الخلفي يحتوي على ما يصل إلى 1425 وحدة بكتيرية لكل سنتيمتر مربع، أي أكثر من المتوسط الموجود على مقعد المرحاض. مقعد السائق.. مرتع للجراثيم يتعرض يوميا للحرارة، والتعرّق، وبقايا الطعام، ومع ذلك نادرا ما يتم تنظيفه بعمق. وتُظهر الدراسات أن مقعد السائق يحتوي على نحو 649 بكتيريا/سم². وإذا كانت المقاعد مصنوعة من القماش، فالمشكلة تتفاقم لأن القماش يحتفظ بالرطوبة والمواد العضوية أكثر من الجلد. ناقل الحركة ومقابض الأبواب.. أكثر الأسطح ملامسة نلمسها باستمرار دون أن ننتبه لتنظيفها، رغم أنها تنقل الجراثيم من أيدينا بعد لمس الهواتف، أو أجهزة الصراف الآلي، أو عربات التسوق. وتشير تقارير علمية إلى أن هذه المناطق قد تحتوي على بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية التي تسبب التهابات جلدية في بعض الأحيان. أحزمة الأمان.. منسية وخطيرة تمر عبر الأيدي وتحتك بالملابس والجلد، ما يجعلها تلتقط العرق وخلايا الجلد الميتة. وعلى الرغم من ذلك، نادراً ما يتم تنظيفها، ويرجع السبب أحياناً إلى أن القماش حساس ويتأثر بالمواد الكيميائية القوية، لكنها في الواقع من أكثر الأسطح احتضاناً للبكتيريا. فتحات التكييف.. الهواء ليس نقياً دائماً رغم صغر حجمها، إلا أن لها تأثيراً مباشراً على جودة الهواء الذي نتنفسه داخل السيارة، فإذا كانت متسخة، فإنها تبث الغبار والبكتيريا وأحياناً العفن في كل أرجاء المقصورة، ما قد يسبب الحساسية والصداع وحتى مشاكل تنفسية. ينصح بتنظيفها بفرشاة ناعمة وتغيير فلتر الهواء كل 15,000 إلى 20,000 كيلومتر. حوامل الأكواب ومساحات التخزين.. مهملة رغم أهميتها يتراكم فيها فتات الطعام، وبقع القهوة، وأغلفة الحلوى، ما يحولها إلى بيئة مثالية لنمو البكتيريا، الحل بسيط، تنظيفها دورياً باستخدام قطعة قماش من الألياف الدقيقة، ومعالجة البقع باستخدام فرشاة أسنان قديمة مع محلول لطيف. السجاد وأرضية السيارة.. خزّان للأوساخ يُلامس نعل الحذاء مباشرة، ويحمل معه كل ما التقطه من الخارج من طين، وعشب، وتلوث، ويعتبر السجاد من أكثر الأماكن تراكماً للبكتيريا والغبار ومسببات الحساسية، ويستوجب تنظيفا دوريا باستخدام المكنسة الكهربائية أو الغسيل العميق. عجلة القيادة… الأكثر تلوثاً نستخدمها باستمرار دون أن ندرك مدى تلوثها. فقد أثبتت دراسة أمريكية نقلها موقع أن عجلة القيادة أكثر تلوثا بأربع مرات من مقعد المرحاض العام. لذا، من الضروري تعقيمها مرتين على الأقل في الأسبوع، خاصة إذا كنت تتناول الطعام أو المشروبات داخل السيارة. استخدم منظفات خفيفة تناسب الأسطح المختلفة ولا تسبب التلف. امسح الأسطح الأكثر ملامسة بشكل منتظم. لا تهمل فتحات التكييف وفلاتر الهواء. نظف المقاعد والسجاد بمكنسة كهربائية أو أجهزة بخار. استخدم مناديل معقمة تحتوي على الكحول لتعقيم عجلة القيادة ومقابض الأبواب بانتظام.
البيانمنذ 3 أيامسياراتالبيانمرتع جراثيم.. أماكن خفية في سيارتك تعجّ بالبكتيرياقد تبدو مقصورة السيارة نظيفة للوهلة الأولى، لكن الحقيقة أن الكثير من الأسطح داخلها تشكل بيئة مثالية لنمو البكتيريا، خاصة في الزوايا التي نغفل عنها أثناء التنظيف. إليك أبرز الأماكن التي ينبغي الانتباه لها للحفاظ على بيئة صحية داخل السيارة. الصندوق الخلفي.. بؤرة غير متوقعة للجراثيم يُستخدم عادة لتخزين الأغراض المختلفة كالمشتريات، وعربات الأطفال، والمعدات الرياضية، والحقائب، بل وأحيانا بقايا طعام أو أغراض رطبة، هذا التنوّع يخلق بيئة خصبة للبكتيريا. وكشفت دراسة أجرتها جامعة أستون البريطانية أن الصندوق الخلفي يحتوي على ما يصل إلى 1425 وحدة بكتيرية لكل سنتيمتر مربع، أي أكثر من المتوسط الموجود على مقعد المرحاض. مقعد السائق.. مرتع للجراثيم يتعرض يوميا للحرارة، والتعرّق، وبقايا الطعام، ومع ذلك نادرا ما يتم تنظيفه بعمق. وتُظهر الدراسات أن مقعد السائق يحتوي على نحو 649 بكتيريا/سم². وإذا كانت المقاعد مصنوعة من القماش، فالمشكلة تتفاقم لأن القماش يحتفظ بالرطوبة والمواد العضوية أكثر من الجلد. ناقل الحركة ومقابض الأبواب.. أكثر الأسطح ملامسة نلمسها باستمرار دون أن ننتبه لتنظيفها، رغم أنها تنقل الجراثيم من أيدينا بعد لمس الهواتف، أو أجهزة الصراف الآلي، أو عربات التسوق. وتشير تقارير علمية إلى أن هذه المناطق قد تحتوي على بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية التي تسبب التهابات جلدية في بعض الأحيان. أحزمة الأمان.. منسية وخطيرة تمر عبر الأيدي وتحتك بالملابس والجلد، ما يجعلها تلتقط العرق وخلايا الجلد الميتة. وعلى الرغم من ذلك، نادراً ما يتم تنظيفها، ويرجع السبب أحياناً إلى أن القماش حساس ويتأثر بالمواد الكيميائية القوية، لكنها في الواقع من أكثر الأسطح احتضاناً للبكتيريا. فتحات التكييف.. الهواء ليس نقياً دائماً رغم صغر حجمها، إلا أن لها تأثيراً مباشراً على جودة الهواء الذي نتنفسه داخل السيارة، فإذا كانت متسخة، فإنها تبث الغبار والبكتيريا وأحياناً العفن في كل أرجاء المقصورة، ما قد يسبب الحساسية والصداع وحتى مشاكل تنفسية. ينصح بتنظيفها بفرشاة ناعمة وتغيير فلتر الهواء كل 15,000 إلى 20,000 كيلومتر. حوامل الأكواب ومساحات التخزين.. مهملة رغم أهميتها يتراكم فيها فتات الطعام، وبقع القهوة، وأغلفة الحلوى، ما يحولها إلى بيئة مثالية لنمو البكتيريا، الحل بسيط، تنظيفها دورياً باستخدام قطعة قماش من الألياف الدقيقة، ومعالجة البقع باستخدام فرشاة أسنان قديمة مع محلول لطيف. السجاد وأرضية السيارة.. خزّان للأوساخ يُلامس نعل الحذاء مباشرة، ويحمل معه كل ما التقطه من الخارج من طين، وعشب، وتلوث، ويعتبر السجاد من أكثر الأماكن تراكماً للبكتيريا والغبار ومسببات الحساسية، ويستوجب تنظيفا دوريا باستخدام المكنسة الكهربائية أو الغسيل العميق. عجلة القيادة… الأكثر تلوثاً نستخدمها باستمرار دون أن ندرك مدى تلوثها. فقد أثبتت دراسة أمريكية نقلها موقع أن عجلة القيادة أكثر تلوثا بأربع مرات من مقعد المرحاض العام. لذا، من الضروري تعقيمها مرتين على الأقل في الأسبوع، خاصة إذا كنت تتناول الطعام أو المشروبات داخل السيارة. استخدم منظفات خفيفة تناسب الأسطح المختلفة ولا تسبب التلف. امسح الأسطح الأكثر ملامسة بشكل منتظم. لا تهمل فتحات التكييف وفلاتر الهواء. نظف المقاعد والسجاد بمكنسة كهربائية أو أجهزة بخار. استخدم مناديل معقمة تحتوي على الكحول لتعقيم عجلة القيادة ومقابض الأبواب بانتظام.