أحدث الأخبار مع #مكتبالتحقيقاتالفيدرالي،


الدستور
منذ يوم واحد
- سياسة
- الدستور
كيف سيتعامل البيت الأبيض مع فوضى إبستين؟
كشف موقع أكسيوس الأمريكي عن طرق تعمل عليها الإدارة الأمريكية الحالية لتهدئة فوضى "ابستين" التي أثارت ضجة كبيرة على مواقع التواصل مؤخرًا وبين الناخبين الأمريكيين. فوضى إبستين وقال إكسيوس: "يبدو أن الرئيس ترامب غير مستعد لتصحيح مسار إدارته بشأن كيفية تعاملها مع أدلة جيفري إبستين، لكن المسؤولين والمستشارين يدرسون 3 طرق على الأقل قد يستخدمها ترامب لتهدئة قضية وضعته لأول مرة، في خلاف مع قاعدته الجماهيرية على الإنترنت. ووفقًا لأكسيوس: "يدرك الجميع في الإدارة الأمريكية أن هذه كارثة ربما باستثناء ترامب، الذي زعم في منشورٍ مُطول على موقع "تروث سوشيال" خلال عطلة نهاية الأسبوع، أن إبستين "شخصٌ لا يكترث به أحد"، وأدى ذلك إلى "تقليله" على برنامجه الانتخابي، وهى سابقةٌ في تاريخه. مسارات مُحتملة يدرسها البيت الأبيض وكشف موقع أكسيوس عن 3 مساراتٍ مُحتملة يدرسها البيت الأبيض لمحاولة تخفيف الضرر، بناءً على محادثاتٍ مع مسؤولي الإدارة وكبار المستشارين الخارجيين وهم: تعيين مُستشارٍ خاص أو فريق تحقيق لمراجعة قضية إبستين من البداية إلى النهاية، وإعداد تقرير أو إزالة التنقيحات من الوثائق المنشورة بالفعل والمتعلقة بالمُجرم الجنسي الراحل، ربما بتوجيهٍ من المُستشار الخاص أو فريق التحقيق أو التماس المحاكم التي أغلقت السجلات المتعلقة بإبستين لكشفها في القضايا التي لا تستطيع الإدارة القيام بها. وقال أحد كبار مستشاري ترامب لاكسيوس:"الرئيس قال نضع هذا الأمر خلفنا، لذا سنضعه خلفنا. إذا تغير، فستتغير السياسة.. انتهى الكلام. وقال مستشار لا يعمل في الإدارة: "أنا أحب رئيس الولايات المتحدة، لكنني أعتقد أنه واهم بشأن مدى بشاعة هذا الأمر وعندما يفهم الرسالة، سيتغير هذا الوهم، لكن ربما يستطيع تجاوز هذا.. ربما يكون محقًا". ووفقا لأكسيوس: فإنه وقبل انتخابات 2024، ساهم ترامب ومستشاروه مثل دان بونجينو، وكاش باتيل، وبام بوندي، وجيه دي فانس، بدرجات متفاوتة، في تغذية نظريات المؤامرة حول وثائق مخفية و"قائمة عملاء" سرية لإبستين وأصبحت الآن عقيدة "لنجعل أمريكا عظيمة مجددًا" راسخة، لا تزال قائمة رغم اكتشاف الإدارة أن إبستين لم يكن لديه قائمة عملاء وأنه انتحر. فيما ثار ترامب خلال عطلة نهاية الأسبوع على بونجينو، نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، لدخوله في شجار حاد في البيت الأبيض مع المدعي العام بوندي حول التعامل مع ملفات إبستين. وانكشف ذلك يوم الجمعة ولم يكتفِ بونجينو بأخذ إجازة يوم الجمعة وتهديده بالاستقالة، بل اعتقد البعض أن باتيل، مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، قد يغادر معه، لذلك، أجرى ترامب "محادثة صريحة" مع باتيل، وفقًا لمصدر مطلع على النقاش. وقال مصدران إن نائب الرئيس فانس تحدث مرارًا وتكرارًا مع باتيل وبونجينو في محاولة لاحتواء التداعيات، ثم أصدر باتيل بيانًا يفيد ببقائه في منصبه، ويتوقع مسؤولو الإدارة عودة بونجينو إلى العمل، لفترة قصيرة على الأقل قضية إبستين وبدأ إبستين حياته المهنية كمدرس في مدرسة خاصة، ثم انتقل للعمل في شركة "بير ستيرنز" الاستثمارية، ليؤسس بعد ذلك شركته الخاصة لإدارة أموال الأثرياء في الثمانينيات. ورغم نجاحه المهني الظاهري، ظل مصدر ثروته وتفاصيل عمله غامضًا، ما أثار العديد من الأسئلة. وعُرف إبستين بشكل أكبر بسبب علاقاته الوثيقة بشخصيات مؤثرة في السياسة والمجتمع، من بينها الرئيسان الأمريكيان بيل كلينتون ودونالد ترامب، والأمير أندرو من العائلة المالكة البريطانية، إضافة إلى رجال أعمال ومشاهير مثل بيل جيتس ونعومي كامبل. وفي 2008، أُدين إبستين بتهم تتعلق بالاستغلال الجنسي للقاصرات، حيث حكم عليه بالسجن لمدة 13 شهرًا، فقط، في صفقة قضائية مثيرة للجدل، سمحت له بالخروج يوميًا للعمل. تعرض هذا الحكم لانتقادات شديدة لكونه يُعتبر تحايلًا على العدالة لحماية الشخصيات الثرية والمتنفذة المرتبطة به. وفي يوليو 2019، أُعيد اعتقال إبستين بتهم جديدة تتعلق بالاتجار الجنسي بالقاصرات عبر شبكة دولية، حيث تم احتجازه في سجن فيدرالي بنيويورك بانتظار محاكمته. وشهدت القضية تطورًا مأساويًا حين تم العثور عليه ميتا في زنزانته بتاريخ 10 أغسطس 2019. ورغم إعلان السلطات أن الوفاة كانت نتيجة انتحار شنقًا، إلا أن ملابسات الحادث أثارت الشكوك، خصوصًا مع تعطل كاميرات المراقبة واختفاء الحراس عن مواقعهم في وقت الوفاة. وأكدت التحقيقات وجود آلاف الصفحات من القضية غير منشورة بعد، وتحتوي على أدلة قد تمس شخصيات في مواقع حساسة، وهو ما يبتز به إيلون ماسك صديقه السابق الرئيس ترامب.


VGA4A
٠٤-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- VGA4A
مفاجأة كابكوم بالإعلان عن لعبة Resident Evil جديدة كليًا ولكن ليست كما يتوقعها الجمهور
في خطوة غير متوقعه تمامًا خلال فعاليات معرض Anime Expo 2025 في لوس أنجلوس، أعلنت شركة Capcom عن لعبة جديدة كليًا من سلسلة Resident Evil، لكن هذه المرة بأسلوب يختلف كليًا عما اعتاده محبو الرعب والبقاء. عند مشاهدة أولى اللقطات كانت التوقعات تدور حول جزء جديد رئيسي أو حتى توسعة للعبة Requiem المنتظرة، لكن، جاءت المفاجأة بعنوان Resident Evil: Survival Unit وهي لعبة موجهة للهواتف الذكية من نوع الاستراتيجية في الوقت الحقيقي. Resident Evil تدخل عالم الألعاب الاستراتيجية على الهواتف تم الكشف عن Resident Evil: Survival Unit كلعبة استراتيجية فورية قادمة إلى أجهزة iOS وAndroid، بالتعاون بين شركة JoyCity Corporation وCapcom، ومن المقرر أن يتم الكشف الكامل عنها في 11 يوليو الساعة 1:00 فجراً بتوقيت مكة. اللعبة تهدف إلى استقطاب كل من اللاعبين المخضرمين في السلسلة وكذلك اللاعبين الجدد، ما يجعلها تجربة مختلفة تمامًا عما قدمته السلسلة سابقًا مثل Village أو RE2 Remake. ورغم أن البعض تفاجأ باللعبة الجديد، أبدى بعض المعجبين رغبتهم لو كانت متاحة أيضًا على منصات الألعاب المنزلية. لكن الإعلان نجح في خطف الأنظار وفتح باب التساؤلات حول تجربة الرعب عندما يتم تقديمها بأسلوب استراتيجي. هل تنجح Capcom في تغيير قواعد اللعبة؟ رغم أن Resident Evil: Survival Unit قد تبدو مفاجأة بعيدة عن أجواء الرعب الكلاسيكية، إلا أن Capcom تمتلك سجلًا حافلًا بتقديم أفكار مبتكرة ضمن السلسلة، بدءًا من Operation Raccoon City وحتى RE:Verse. كما أن هذا الإعلان يأتي بعد فترة وجيزة من إغلاق خوادم لعبة Re:Verse، مما يجعل Survival Unit بمثابة محاولة جديدة لجذب جمهور محبي الهواتف الذكية بأسلوب لعب جديد كليًا. Requiem قادمة… ومعها مفاجآت أكبر! في سياق متصل، لا يزال الحماس قائم تجاه لعبة Resident Evil Requiem التي تم الإعلان عنها سابقًا خلال Summer Game Fest والمقرر إصدارها في فبراير 2026. ورغم أن الإعلان الرسمي ركز على شخصية 'غريس آشكروفت'، المحللة الفنية في مكتب التحقيقات الفيدرالي، فإن التسريبات تشير بقوة إلى أن ليون كينيدي سيكون متواجد في اللعبة، ما يعزز نظرية أن Capcom تخفي أوراقها عن قصد لزيادة التشويق. تابعنا على


VGA4A
١١-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- VGA4A
ظهور أول انطباع وصور للعبة Resident Evil Requiem وأهم التفاصيل الهامة حولها
يمكن اعتبار ان لعبة Resident Evil Village كانت تعتبر احتفالًا حقيقيًا بتاريخ السلسلة الطويل والرائع، حيث جمعت كل شيء، من استكشاف القصور الضخمة المخيفة إلى المعارك المليئة بالإثارة مع الوحوش، وبعض مناطقها نجحت في استحضار ذلك الشعور العميق بالرعب والعجز الذي عشناه في Resident Evil 7: Biohazard، ويبدو أن هذا النجاح هو ما ألهم توجه Resident Evil Requiem، الجزء الرئيسي التاسع في السلسلة، والذي يشرف عليه مخرج RE7 نفسه، كوشيناكانيشي، والأهم من ذلك، أنها ستعيدنا إلى أحد أشهر المواقع التي بدأت فيها كل المشاكل: مدينة راكون. خلال فعاليات Summer Game Fest Play Days استطاع خزقع Gameinformer بفرصة مشاهدة عرض خاص لم يُتح لأحد تجربته في جناح كابكوم، حيث تم خوض تجربة لعب سرية استمرت 30 دقيقة لنفس الجزء، وكان الانطباع العام، أن Requiem تشبه تمامًا الأجزاء الأخيرة، وبعد انتظار دام أربع سنوات، يتضح أن صيغة الرعب والبقاء المتقنة التي تتبعها كابكوم لا تزال قوية جدًا ولم تفقد بريقها أبدًا. بطلة Requiem هي غريس آشكرون، محللة تقنية شابة في مكتب التحقيقات الفيدرالي، وهي ابنة أليسا آشكرون، الصحفية الاستقصائية التي ظهرت آخر مرة في Resident Evil Outbreak عام 2003، حيث تبدأ تجربة اللاعب في اللعب مباشرة بعد انتهاء العرض التشويقي، ووتستيقظ غريس، بعد أن تم القبض عليها بطريقة غامضة، مقيدة رأسًا على عقب على سرير، وفي حالة رعب مفهومة، وتمكن من الهرب، لكنها تكتشف أنها انتقلت من مصيبة اخرى أسوأ، وتم التأكيد أن غريس لا تملك مهارات قتالية تُذكر، ولم يتضمن العرض الذي جربته أي قتال. هذا يعني أن البقاء على قيد الحياة في فندق رينوود المهجور، حيث قُتلت والدة غريس، يعتمد بالكامل على ذكائها وفطنتها. اللعبة تتبنى بشكل افتراضي منظور الشخص الأول، وهو المعتاد حاليًا، لكن المثير للاهتمام أن Requiem تسمح للاعبين بالتبديل إلى منظور الشخص الثالث في أي وقت، فلطالما طالب المعجبون بإضافة منظور الشخص الثالث في الألعاب الرئيسية عند الإطلاق، ولقد تم لعب النسخة التجريبية بكلا المنظورين، وعلى الرغم من أن كابكوم تصف منظور الشخص الأول بأنه التجربة الموصى بها، فقد كانت التجربة مع Requiem مرعبة بغض النظر عن المنظور الذي تم اختياره. فتح الباب الأول كشف عن ممر مظلم للغاية ومخيف؛ يكاد يكون الأمر قاسيًا أن تُجبر اللاعبين على الدخول إلى هذا الظلام مباشرة، وأصوات الصرير والاهتزازات تزيد من التوتر بشكل كبير، ويصبح من الصعب التمييز بين أصوات المبنى القديم المتهالك وما إذا كانت علامة على أن غريس ليست وحدها، وهنا شعر اللاعب ان اللعبة وكأنها أقرب ما تكون إلى RE7. وكل خطوة تطلق صوت صرير يوقف القلب، خوفًا من تنبيه أي شيء قد يتربص في الظلام، وعلى الرغم من تسميته فندقًا، بدا Wrenwood أشبه بنوع من العيادات، والعديد من الغرف كانت تحتوي على أسرة مستشفى، ووجدت بقايا من طاقم طبي، مثل الرسائل، والأكثر إثارة للقلق، جثث الأطبا. سرعان ما تحولت اللعبة إلى نمط Resident Evil الكلاسيكي في حل الألغاز. وجدت بابًا مغلقًا يحمل أيقونة ملاك فوق القفل، مما يشير إلى الحاجة لمفتاح خاص، وكان هناك ممر مضاء خلف بوابة تعمل بصندوق فيوزات يفتقر إلى أحد الفيوزات. وجدت الفيوز في غرفة أخرى، لكنه كان مغلقًا داخل صندوق. وغرفة أخرى احتوت على ملاحظة تفيد بأن صندوق الفيوزات يتطلب مفك براغي لفتحه، والذي يجب أن يكون موجودًا في مكتب الممرضة. بينما بدأت في حل هذا اللغز بترتيب عكسي، أسفر البحث في الأدراج عن العثور على عناصر مثل حقنة لاستعادة الصحة وعشبة خضراء كلاسيكية.د، وأقرب شيء تم ايجاه يمكن اعتباره سلاحًا كان عبارة عن زجاجة تُستخدم لتشتيت التهديدات بدلًا من مواجهتها. لكن ما احتجت إليه أولًا وقبل كل شيء كان الولاعة، والتي وجدتها قريبًا، مما سمح لي بإضاءة محيطي المظلم، ولو بشكل طفيف. بعد أن تم ايجاد المكتب، فتحت غريس بابًا فتسببت في سقوط جثة عليها، وهذا كان أول مشهد قفزة مخيف لي. كانت الجثة، مرتدية معطف طبيب، تبدو مصابة بوضوح، لكن هذا لم يمنع غريس من فحص نبضها وسؤالها إن كانت ميتة في لحظة طريفة غير مقصودة، وفجأة، ظهر ذراع متحور ضخم من الظلام، أمسك بالجثة ورفعها ببطء نحو فم رمادي ملطخ بالدماء، يبدو أنه كان يحمل أسنانًا بشرية، ثم قام بقضمة ضخمة كادت غريس لا تستطيع الكلام بينما ارتفعت الكاميرا لتكشف عما يمكن وصفه بأنه مخلوق بشري عملاق يشبه الساحرة، له شعر رمادي خشن وعين منتفخة وقطعة قماش ممزقة كملابس. وسواء كان هذا المخلوق مريضًا سابقًا أم شيئًا آخر، فإنه ضخم جدًا، بالكاد يتسع له الغرفة. وبدا الوحش بملاحقة اللاعب، يضغط جسده المتحور الضخم عبر الممرات الضيقة، وفي إحدى اللحظات، أمسك به، وقد رفع غريس ليوجّه لها عضة كبيرة ومؤلمة، مما استدعى علاجًا سريعًا، فتراجع اللاعب إلى غرفة قريبة، وأغلق الباب. لكن الغريب، أن الوحش لم يتبعه، وعند الانتظار لدقيقة، فتح الباب بحذر ونظر لأعلى لأجد فجوة كبيرة فوق المدخ، إذن هكذا ينتقل هذا الشيء في الفندق. بينما يزحف المخلوق داخل السقف، تهتز المصابيح المعلقة وتصدر أصوات صرير لتشير إلى قرب الوحش. ستقابل عدو Requiem الجديد الدائم، الذي يشبه أجواء Mr. X و Lady Dimitrescu المرعبة، وقد قضيي اللاعبو بقية التجربة يحاول تجنب هذا التهديد والهروب منه حيث يظهر بشكل دوري، وفي إحدى النقاط اخترق جدارًا لقطع طريقي على غرار جاك بيكر في RE7. هذا التسلسل بأكمله يذكر بقسم بيت الدمى المرعب في RE Village بأفضل وأكثر الطرق إزعاجًا. وقد ساعد التسلل بصمت في العثور على صندوق الفيوزات، وأطلق سباقًا إلى البوابة مع المخلوق يلاحقه، وللأسف سيتعين علينا الانتظار حتى الإصدار الكامل لنرى كيف تنتهي هذه المطاردة. كان امضاء ذلك الوقت مع Resident Evil Requiem لم يكشف عن أي أفكار ثورية أو مفاجآت؛ لقد شعر بأنها مألوفة ومرعبة بالطرق التي أحبها منذ عام 1996 لكن الأسئلة الكبيرة تدور حول دور غريس في هذه القصة، والتهديد الجديد الذي تواجهه، ومتى يحدث هذا الحدث. هل نحن في المستقبل البعيد الذي حدثت فيه إضافة Resident Evil Village's Shadows of Rose، أم في فترة زمنية مختلفة؟ لا أستطيع الانتظار للإجابة على هذه الأسئلة والمزيد عندما تصدر Resident Evil Requiem في 27 فبراير. ملخص انطباع Resident Evil Requiem اللعبة تعيدنا إلى مدينة راكون الأيقونية وتستلهم الكثير من أجواء الرعب والتوتر التي ميزت Resident Evil 7. الشخصية الرئيسية هي غريس آشكرون، محللة في مكتب التحقيقات الفيدرالي، وهي ابنة شخصية ظهرت سابقًا في السلسلة.ا التركيز الأساسي للعب هو على البقاء والهروب وحل الألغاز، وليس القتال المباشر، لأن غريس تفتقر لخبرة القتال. يمكنك اللعب بمنظور الشخص الأول أو الثالث، وهي ميزة طالما طالب بها المعجبون. تدور الأحداث في فندق رينوود المهجور المليء بالظلام والأصوات المخيفة، ما يخلق تجربة مرعبة للغاية. ستجد ألغازًا تقليدية على غرار ألعاب Resident Evil القديمة، تتطلب منك البحث عن مفاتيح وعناصر للتقدم. هناك وحش ضخم جديد يلاحقك باستمرار ويظهر فجأة، مما يضيف طبقة من الرعب والتوتر المستمر. جزء كبير من اللعبة يذكرنا بتجربة بيت الدمى المخيفة من Resident Evil Village. لا تزال هناك تساؤلات حول دور غريس الكامل في القصة، وطبيعة التهديد الجديد، ومتى تحدث هذه الأحداث بالضبط في تسلسل السلسلة. اللعبة قادمة في 27 فبراير 2026. تابعنا على


خبرني
٠٧-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- خبرني
مخرج أفلام إباحية يقر بالذنب في قضية الاتجار الجنسي
خبرني - مايكل برات، مؤسس موقع "GirlsDoPorn" والذي كان مدرجا في قائمة أكثر المطلوبين لدى مكتب التحقيقات الفيدرالي، أقر بالذنب في قضية الاتجار الجنسي بعد أن ظل هاربا لمدة 3 سنوات. برات، البالغ من العمر 42 عاما، خدع أو أجبر مئات النساء — معظمهن من المراهقات — على الظهور في مقاطع فيديو إباحية، غالبا عبر إيهامهن بأنها جلسات اختبار خاصة لفرص عمل مربحة في مجال عرض الأزياء، بحسب وزارة العدل الأمريكية. وهرب من الولايات المتحدة في عام 2019 واختبأ في إسبانيا لأكثر من ثلاث سنوات حتى تم اعتقاله في ديسمبر 2022. وبدأ برات وموظفوه — الذين أدين الكثير منهم أيضا — العمل في سان دييغو عام 2012. وكانوا يستدرجون النساء بزعم وجود فرص عمل في عرض الأزياء، ثم يخبرونهن بأنهن سيؤدين أفعالًا جنسية في فيديوهات للبالغين. وكان برات يطمئن النساء بأن هذه الفيديوهات لن تُنشر على الإنترنت، ولن تُعرض في الولايات المتحدة، ولن يعرف أصدقاؤهن أو عائلاتهن أو زملاؤهن عنها — وهو أمر كاذب، بحسب وزارة العدل. وإذا ما أخبرت النساء برات برغبتهن في التوقف عن تصوير الفيديو، كان هو وشركاؤه يهددونهن بدعاوى قضائية، أو بإلغاء رحلات العودة إلى منازلهن، أو بنشر الفيديوهات على الإنترنت. وقد حقق موقع "GirlsDoPorn" وموقعه الشقيق "GirlsDoToys"، اللذان عرضا العديد من نفس هؤلاء الفتيات، ملايين المشاهدات وروجا لفيديوهاتهما على مواقع إباحية مجانية شهيرة، وفقا لما ذكرته وزارة العدل. وحقق برات "ملايين الدولارات" من المحتوى الإباحي، الذي تم تصويره غالبا في فنادق أو منازل مستأجرة استئجارا قصير الأجل في محيط سان دييغو. واعترف مخرج الأفلام الإباحية بأنه طمأن فتاة تبلغ من العمر 18 عاما استجابت لإعلان على موقع "Craigslist" بعنوان "Bubblegum Casting" أن فيديوها الخاص ستتم مشاركته فقط مع عملاء خاصين في أستراليا. وأسرع برات في حفزها على توقيع عقد ولم يمنحها نسخة منه، حسب المدعين. وبعد تسعة أشهر من تصوير الفيديو في فندق، والذي دفعت لأجله الفتاة 2000 دولار، نشر برات المقطع على موقع "GirlsDoPorn". فتواصلت الفتاة مع برات وتوسلت إليه حذف الفيديو، لكنه لم يرد ولم يقم بحذفه. تم تسليم برات إلى سان دييغو في مارس 2024. واعترف بالذنب في قيادة شبكة الاتجار الجنسي من 2012 حتى 2019، والتي حققت له أكثر من 17 مليون دولار. ويواجه عقوبة السجن المؤبد، ومن المقرر أن يصدر حكمه في 8 سبتمبر. وتم الحكم على الشريك المؤسس ماثيو إسحاق وولف، أيضًا من نيوزيلندا، بالسجن لمدة 14 عاما في 20 مارس 2024. وحُكم على الموديل الذكر روبن أندريه غارسيا، الذي ظهر في مقاطع الفيديو مع النساء، بالسجن لمدة 20 عامًا عام 2021. ونال مصور الفيديو ثيودور جي حكما بالسجن لمدة 4 سنوات في 9 نوفمبر 2022. ومن المقرر أن يصدر حكم على مديرة المكتب فالوري موزر في 12 سبتمبر 2025.


جو 24
٣٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- جو 24
العدل الأمريكية تتهم موظفا لدى وكالة استخبارات الدفاع بتسريب معلومات سرية لحكومة أجنبية
جو 24 : قالت وزارة العدل الأمريكية، يوم الخميس، إن أخصائي تكنولوجيا معلومات يعمل لدى وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية يواجه اتهاما بمحاولة نقل معلومات سرية إلى ممثل حكومة أجنبية. ويقول الإدعاء العام إنه تم إلقاء القبض على ناثان فيلاس لاتش "Nathan Vilas Laatsch" (28 عاما) من الأسكندرية بولاية فيرجينيا، يوم الخميس، في موقع رتب فيه لتسليم سجلات حساسة لشخص اعتقد أنه مسؤول في حكومة أجنبية، لكنه كان في الواقع عميلا سريا لمكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي (إف بي أي). ولم يتم الكشف عن هوية الدولة التي اعتقد لاتش أنه يتواصل معها، لكن وزارة العدل وصفتها بأنها دولة صديقة أو حليفة. ولم يتضح حتى الآن ما إذا كان لاتش الذي من المقرر أن يمثل أمام المحكمة في وقت لاحق من يوم الجمعة، لديه محام يدافع عنه. ووفقا لوثائق المحكمة، أصبح لاتش موظفا مدنيا في وكالة استخبارات الدفاع عام 2019، حيث يعمل مع قسم التهديدات الداخلية ويحمل تصريحا أمنيا سريا للغاية. وفي تفاصيل القضية، أفادت وزارة العدل بأن تحقيقها مع لاتش بدأ في مارس بعد تلقي المسؤولين بلاغا بأنه عرض تقديم معلومات سرية لدولة أخرى. وصرح المدعون العامون بأن لاتش كتب في رسالته الإلكترونية أنه "لا يتفق أو يتماشى مع قيم هذه الإدارة" وكان على استعداد لنقل معلومات حساسة، بما في ذلك وثائق استخباراتية يتمتع بحق الوصول إليها. وتواصل عميل سري مع لاتش الذي بدأ بنسخ معلومات سرية إلى دفتر ملاحظات وخطط لترك معلومات يمكن لممثل الحكومة الأجنبية التقاطها في متنزه. ويقول الإدعاء إنه في إحدى عمليات التسليم هذا الشهر، ترك لاتش محرك أقراص محمول (فلاش درايف) يحتوي على وثائق متعددة مطبوعة ومصنفة على مستويات سرية وسرية للغاية. وبينت العدل الأمريكية أنه وبعد تأكيد استلام وحدة تخزين البيانات، زُعم أن لاتش أرسلها في 7 مايو إلى عميل مكتب التحقيقات الفيدرالي، أشارت إلى أنه يسعى للحصول على مقابل من الحكومة الأجنبية مقابل استمراره في تقديم معلومات سرية. وفي اليوم التالي، أوضح لاتش أنه مهتم بـ "جنسية ذلك بلدك" لأنه "لا يتوقع تحسن الأمور هنا على المدى البعيد". ورغم قوله إنه "لا يعارض أي تعويضات أخرى"، إلا أنه لم يكن في وضع يفرض عليه طلب "تعويض مادي". وفي 14 مايو، أبلغ عميل مكتب التحقيقات الفيدرالي لاتش باستعداده لتلقي معلومات سرية إضافية، وبين 15 و27 مايو كرر لاتش نسخ صفحات متعددة من الملاحظات أثناء تسجيل دخوله إلى محطة عمله السرية، وطوى الملاحظات، وأخرج المعلومات السرية في ملابسه. وفي 29 مايو، وصل لاتش إلى موقع مُتفق عليه مسبقا في شمال فرجينيا، حيث زعم أنه حاول مجددا إرسال وثائق سرية متعددة إلى الدولة الأجنبية، وأُلقي القبض عليه فور استلام مكتب التحقيقات الفيدرالي للوثائق. المصدر: RT + العدل الأمريكية تابعو الأردن 24 على