أحدث الأخبار مع #مكتبالتخطيطوالتعاونالدولي
اليمن الآن
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- اليمن الآن
اختتام تدخلات مشروع تعزيز المرونة المؤسسية والاقتصادية في تعز "2022-2023
وخلال الورشة، التي حضرها ممثلون عن السلطة المحلية والمكاتب التنفيذية إلى جانب ممثلين عن المجتمع ومنظمات دولية ومحلية، استعرض المشاركون الإنجازات التي تحققت خلال العامين الماضيين، والتي ساهمت في تحسين البنية التحتية وتعزيز التنمية المستدامة في مديريات صالة، القاهرة، والمظفر. ومن أبرز هذه الإنجازات: ✅ إعادة تأهيل شبكات المياه والصرف الصحي. ✅ تجديد الطرق الرئيسية والفرعية. ✅ تحسين المرافق التعليمية والصحية. ✅ تركيب إنارة الشوارع بالطاقة الشمسية. وأكد الحاضرون على الدور المحوري للمشروع في الانتقال من #الإغاثة قصيرة المدى إلى التنمية المستدامة، من خلال تعزيز الاعتماد على الذات واستعادة دور السلطات المحلية في تقديم الخدمات الأساسية للمجتمع. اخبار التغيير برس وقال المهندس رشاد الأكحلي، وكيل محافظة تعز، إن " مشروع SIERY استجاب بشكل مباشر لاحتياجات المجتمع"، موضحان هناك " تحولا استراتيجيا من الاعتماد على المساعدات إلى بناء أسس التنمية المستدامة، من خلال شراكات فعالة بين السلطات المحلية والمجتمع". ومن جانبها قالت ليلى الفقيه، رئيسة منظمة أجيال بلا قات (GWQ)، إن "كانت شراكتنا مع السلطات المحلية محورية لنجاح SIERY.وان إن تعزيز قدرتها على الاستجابة الفعالة لاحتياجات المجتمع يضمن استدامة الإنجازات بعد انتهاء المشروع." وبدوره، اشار نبيل جميل، مدير عام مكتب التخطيط والتعاون الدولي OPIC، إلى أن "نجاح SIERY ينبع من منهجيته المتكاملة، التي عززت التنسيق بين أصحاب المصلحة لتحقيق أقصى عائد اجتماعي واقتصادي". كما اكد المدير التنفيذي لمنظمة أجيال بلا قات، فواز، الخليدي أن بناء مؤسسات قوية وفاعلة هو الأساس لتنمية مستدامة في تعز. واختُتمت الورشة بالتأكيد على أهمية توسيع نطاق التدخلات إلى مديريات أخرى، وتعزيز الشراكة المجتمعية لضمان استدامة نتائج المشروع. يُعد مشروع نموذجاً ناجحاً للتعاون بين السلطات المحلية والمجتمع والمنظمات الدولية، حيث نجح في إعادة الأمل لتعز، المدينة التي تواصل كتابة فصل جديد من الصمود والتعافي . عبر إصلاح البنية التحتية وتمكين المؤسسات، يترك "سيري" إرثاً يُلهم الجهود التنموية في المنا طق المتأثرة بالأزمات
حضرموت نت
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- حضرموت نت
تنفيذي شبوة يعقد دورة استثنائية لإقرار مشروع الموازنة العامة للعام 2025
عقد المكتب التنفيذي بمحافظة شبوة دورة استثنائية برئاسة محافظ المحافظة، رئيس المجلس المحلي، عوض محمد بن الوزير، وبحضور الأمين العام للمجلس المحلي، عبدربه هشلة ناصر، ووكلاء المحافظة أحمد صالح الدغاري، محمد الفاطمي، بالإضافة إلى الوكلاء المساعدين علي محمد الكندي، سالم محسن البابكري، فهد سالم الطوسلي، سالم صبيح باعوضه، سالم عبدالله الأحمدي. ووقف المكتب التنفيذي لمناقشة مشروع موازنة السلطة المحلية للمحافظة للعام 2025م، واستعرضت اللجنة الفنية للموازنة المذكرة التفسيرية للمشروع والتي تضمنت آليات جمع البيانات والمعلومات المالية، وخلاصة الصرف الفعلي، إلى جانب المعتمد للنفقات التشغيلية المحددة في البابين الثاني والثالث من الاستخدامات العامة كأساس لإعداد تقديرات الموازنة الجديدة. وأشارت اللجنة إلى أنه قد استند إعداد الموازنة إلى القواعد والأسس والتعليمات الفنية الواردة في الكتاب الدوري رقم (11) بشأن إعداد الموازنة العامة للدولة لعام 2025م، حيث عملت اللجنة الفنية على إنجاز مشروع الموازنة العامة للمحافظة، والتي جاءت تقديراتها على النحو التالي: 1. الموارد المحلية: بلغت تقديرات الموارد المحلية المخصصة لتمويل البرنامج الاستثماري مليارين وثلاثمائة وأربعين مليونًا وخمسمائة وثلاثة وثمانين ألف ريال يمني (2,340,583,000 ريال يمني)، وبلغت نسبة النمو مقارنة بالعام السابق 9.36٪. 2. الموارد المشتركة: قُدرت الموارد المشتركة للعام 2025م بمبلغ ستمائة وسبعة وستين مليون ريال يمني (667,000,000 ريال يمني)، بلغت نسبة النمو 26٪. 3. الاستخدامات العامة: بلغت تقديرات الاستخدامات العامة لعام 2025م سبعة وعشرين مليارًا وتسعة وسبعين مليونًا وتسعمائة وستة عشر ألف ريال يمني (27,079,916,000 ريال يمني)، بزيادة 12.30٪ عن ربط موازنة العام 2024م. وبعد مناقشة مستفيضة لمشروع الموازنة، أقر المكتب التنفيذي المصادقة على موازنة المحافظة للعام 2025م، مع الأخذ بالملاحظات الواردة بشأنها. كما شدد المكتب التنفيذي على ضرورة: 1. التقيد الصارم بتنفيذ ما جاء في الموازنة لضمان حسن إدارتها. 2. تحصيل كافة الإيرادات دون أي تهاون، مع تعزيز آليات الرقابة. 3. إجراء تقييم فصلي لأداء المكاتب التنفيذية في تحصيل الإيرادات، ليكون ذلك معيارًا في تقييم أداء مديري المكاتب التنفيذية. 4. مطالبة الجهات المركزية بعكس حصة المحافظة من الدعم المركزي، وضمان حصولها على حصتها المستحقة من موارد الصناديق المشتركة. 5. إعادة النظر في مؤشرات الموازنة المعتمدة من وزارة المالية، مع المطالبة بتعزيز المحافظة بما هو معتمد لها في الباب الثاني الخاص بالموازنات التشغيلية. وفي نفس السياق، عقد المكتب التنفيذي دورته الاعتيادية لشهر فبراير للوقوف امام عددًا من التقارير، كان أبرزها تقرير مستوى الإنجاز لمشاريع العام 2024م، المقدم من مكتب التخطيط والتعاون الدولي المتضمن إجمالي عدد المشاريع البالغة مائة واثنين مشروعًا (102 مشروعًا)، موزعة على النحو التالي: 1. المشاريع الممولة بالدولار الأمريكي: بلغ عددها تسعة وثلاثين مشروعًا (39 مشروعًا) بتكلفة إجمالية قدرها ثلاثة عشر مليونًا وثمانمائة وثمانية وأربعين ألفًا وثلاثمائة وأربعة وستين دولارًا أمريكيًا وخمسة وستين سنتًا (13,848,364.65 دولارًا أمريكيًا). 2. المشاريع الممولة بالريال اليمني: بلغ عددها ثلاثة وستين مشروعًا (63 مشروعًا) بتكلفة إجمالية قدرها ملياران وسبعون مليونًا وخمسة وأربعون ألفًا وتسعة وعشرون ريالًا يمنيًا (2,070,045,029 ريالًا يمنيًا). وأشار التقرير إلى أن نسبة الإنجاز في هذه المشاريع بلغت 77٪، وشملت قطاعات حيوية مثل التعليم، الصحة، الكهرباء، المياه، والطرقات. كما ناقش المكتب التنفيذي تقرير صندوق صيانة الطرق والجسور، حيث استعرض أبرز الإنجازات المحققة خلال العام الماضي. ووقف المكتب التنفيذي امام مناقشة تقريرًا عن أداء فرع مصلحة الواجبات الزكوية، مؤكدًا على ضرورة مضاعفة الجهود لتحصيل موارد الواجبات الزكوية خلال العام الحالي. هذا واستهل المكتب التنفيذي دورته بقراءة الفاتحة على روح محمد علي الهس، نائب مدير عام مكتب التخطيط والتعاون الدولي بالمحافظة، الذي وافته المنية مؤخرًا، كما تم استعراض محضر الدورة السابقة ومراجعة مستوى تنفيذ القرارات والتوصيات الصادرة عنها، حيث تمت المصادقة عليها.
الأمناء
٠٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الأمناء
ورشة عمل لتعزيز الفضاء المدني لمنظمات المجتمع المدني في عدن
نظّمت مؤسسة SOS للتنمية، بدعم من الاتحاد الأوروبي، وبالشراكة مع مكتب التخطيط والتعاون الدولي ومكتب الشؤون الاجتماعية والعمل في محافظة عدن، ورشة عمل بعنوان "تعزيز الفضاء المدني لمنظمات المجتمع المدني". هدفت الورشة، التي حضرها ممثلو منظمات المجتمع المدني، إلى تعزيز التعاون والتنسيق بين الجهات الفاعلة في مجال التنمية المستدامة، وذلك ضمن مشروع يسعى إلى بناء شراكة حقيقية بين السلطة المحلية، القطاع الخاص، ومنظمات المجتمع المدني. ويهدف المشروع إلى توفير بيئة عمل تنموية فعالة تسهم في تحقيق الأهداف التنموية المستدامة، مما ينعكس إيجابًا على المجتمع المحلي في محافظة عدن. شهدت مشاركة 50 شخصًا من الشخصيات البارزة، منهم الأستاذة انتصار مرشد، مديرة مكتب التخطيط والتعاون الدولي بمحافظة عدن، التي أكدت على أهمية الشراكة بين مختلف الجهات الفاعلة لتعزيز العمل التنموي. من جانبه شدد الدكتور محمد حمود، مدير مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل، على ضرورة إيجاد حلول مبتكرة لمواجهة التحديات التي تواجهها منظمات المجتمع المدني، مؤكدًا أن التعاون المستمر بين كافة الأطراف هو الأساس لتحقيق التنمية المستدامة. وتمثل هذه الورشة خطوة هامة نحو تعزيز بيئة تنموية أكثر تكاملًا وفعالية في المحافظة، حيث أسهمت في فتح قنوات الحوار بين مختلف الأطراف، مما يعزز تحقيق رؤية تنموية شاملة تهدف إلى تحسين الظروف المعيشية للمجتمع وتعزيز دوره في تحقيق التنمية المستدامة. وركزت على توسيع مساحة العمل المدني لمنظمات المجتمع المدني، وتمكينها من أداء دورها بفعالية أكبر في مختلف المجالات التنموية والاجتماعية، كما شكلت منصة لمناقشة التحديات الراهنة التي تواجه المنظمات المحلية وطرح الحلول العملية لمعالجتها وتعزيز التنسيق بين السلطات المحلية ومنظمات المجتمع المدني، بالإضافة إلى استعراض الحلول لمواجهة التحديات المشتركة، وتفعيل دور القطاع الخاص في دعم بيئة العمل التنموي، وآليات التعاون لضمان تنفيذ مشروعات تنموية ناجحة ومستدامة. وتم استعراض ورقة السياسات التي تناولت العلاقة بين السلطة المحلية ومنظمات المجتمع المدني، إلى جانب تحديد الأولويات الضرورية لتنفيذ السياسات التنموية بما يتماشى مع احتياجات المجتمع المحلي. وخرجت بمجموعة من التوصيات التي تهدف إلى تحسين التعاون بين مختلف الأطراف وتحقيق التنمية المستدامة في عدن.
