أحدث الأخبار مع #مليكةحدادي


الأيام
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الأيام
الجزائر.. نصف مليار دولار لنيل منصب المفوضية الإفريقية
فجّر موقع 'الجزائر تايمز' قنبلة من العيار الثقيل، عندما كشف بعض الكواليس المرتبطة بفوز الجارة الشرقية بمنصب نائب رئيس المفوضية الإفريقية في الانتخابات التي جرت خلال الدورة العادية الـ46 للمجلس التنفيذي للاتحاد الإفريقي في أديس أبابا، حيث ضغط الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بكل ثقله من أجل منح هذا المنصب لمثثلة بلده سلمى مليكة حدادي في مواجهة مرشحة المغرب لطيفة أخرباش. ونقل الموقع الجزائري أن 'حكام المرادية' 'قدموا نصف مليار دولار رشوة لرؤساء أفارقة، وتم تحويل الأموال للدبلوماسيين المعنيين عبر البنك الجنوب الإفريقي Standard Bank ومنه إلى بنك Banesco في بنما ومن هذا الأخير إلى حساب كل ديبلوماسي إفريقي سواء في بلده أو في أوروبا'، إلى جانب تقديم 'رشاوى جنسية' من طرف السفير السابق صلاح فرنسيس الحمدي لدبلومسيي الدول التي صوتت على مرشحة الجزائر، حسب ما أورد ذات الموقع نقلا عن مصادر قريبة من رئاسة الجمهورية. وأكد الموقع ذاته أن المنصب الذي نالته الجزائرية حدادي بعد حصولها على 33 صوتا في مواجهة أخرباش، 'لن يسمن ولن يغني من جوع ولن ينفع الاقتصاد أو يغير واقع الطوابير التي تقف أمام المحلات'.


عبّر
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- عبّر
سلمى مليكة حدادي في موقف محرج أمام الصحفيين: فضيحة جديدة تلاحق النائبة الجزائرية
فضيحة تلاحق النائبة الجزائرية الجديدة في المؤتمر الصحفي شهد المؤتمر الصحفي الأخير حدوث فضيحة غير متوقعة للنائبة الجزائرية الجديدة، سلمى مليكة حدادي، التي تعمل كـ نائبة رئيس المفوضية الأفريقية. خلال إجابتها على أسئلة الصحفيين حول تحديات اللاجئين في السودان ومسألة الانفصال في القارة الأفريقية، تعرضت لموقف محرج للغاية عندما بدأت تتلعثم وتقول: 'سننفذ أجندة 2063'. هذا التصريح أوقعها في فضيحة أمام الجميع، حيث بدا واضحًا أنها لم تكن مستعدة للرد على هذه القضايا المهمة. سلمى مليكة حدادي: عدم القدرة على الإجابة بثقة عندما تم سؤال سلمى مليكة حدادي عن التحديات الإنسانية التي يواجهها اللاجئون في السودان، وكانت الأسئلة تدور حول الانفصال الأفريقي، لم تستطع النائبة إعطاء إجابة واثقة. بل وبدت عليها علامات الارتباك والتلعثم أثناء الإجابة، مما جعلها تدلي بتصريح غير واضح في إطار أجندة 2063. فضيحة النائبة الجزائريةسلمى مليكة حدادي: عدم القدرة على الإجابة بثقة اللاجئين والانفصال — (@maroc_aabbircom) February 16, 2025 النائبة الجزائرية تثير الجدل: هل هي فعلاً مؤهلة لهذا المنصب؟ التصرف الذي بدر من النائبة الجديدة جعل العديد من الصحفيين والمراقبين يتساءلون عن قدرتها على تحمل المسؤولية في هذا المنصب المهم. بدلاً من إظهار الثقة والقدرة على الإجابة بشكل دقيق، كانت كلماتها غير واضحة وغير مقنعة، مما فتح باب الجدل حول أهلية النائبة الجزائرية لهذا الدور القيادي في المفوضية الأفريقية. الجزائر وتحديات سياسة الصحراء: الموقف المحرج وتدخل وزير الخارجية من خلال تصريحات النائبة، بدا أن المواقف السياسية التي تتبناها الجزائر، خاصة فيما يتعلق بملف الصحراء المغربية، هي التي تستحوذ على اهتمامها. حيث أشار العديد من المراقبين إلى أن سلمى مليكة حدادي ركزت في تصريحاتها على قضية البوليساريو والصحراء، بدلاً من تناول المواضيع الرئيسية التي كان من المفترض أن تناقشها في إطار منصبها. الأهم من ذلك، أن مسؤول جزائري أوضح في وقت لاحق أن أي قرارات مهمة في المفوضية الأفريقية ستكون بيد وزير خارجية جيبوتي، محمود علي يوسف، الذي يدعم موقف مغربية الصحراء، مما يثير تساؤلات حول دور الجزائر الحقيقي في المفوضية. سلمى مليكة حدادي وتحديات الحكم في القارة الأفريقية تثير الحادثة التي شهدتها سلمى مليكة حدادي تساؤلات حول مدى القدرة على التعامل مع القضايا الأفريقية الكبرى التي تواجه القارة.


برلمان
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- برلمان
الجزائر تستعمل 'دبلوماسية الحقائب' للتأثير على ممثلي الوفود الإفريقية بالاتحاد الإفريقي
في إطار المنافسة المحتدمة على منصب نائب رئيس الاتحاد الإفريقي، برزت تقارير تشير إلى تحركات جزائرية مكثفة لدعم مرشحتها سلمى مليكة حدادي في مواجهة المرشحة المغربية لطيفة أخرباش. ووفقا لمصادر إعلامية، فقد شوهد دبلوماسيون جزائريون في أديس أبابا وهم يتنقلون بين فنادق إقامة الوفود الإفريقية حاملين حقائب، في محاولة للتأثير على نتائج التصويت لصالح مرشحتهم. من جهتها، منصة 'The Africans' الناطقة بالإنجليزية وصفت هذه التحركات بأنها عودة إلى 'دبلوماسية الحقائب'، مشيرة إلى محاولات الجزائر شراء النفوذ والتلاعب بالقرارات داخل الاتحاد الإفريقي. ووفق ذات المنصة، فمنذ وصول الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا للمشاركة في قمة الاتحاد الإفريقي، شوهد أعضاء من الوفد الجزائري يتنقلون في ممرات الفنادق حاملين حقائب يُعتقد أنها تحتوي على مبالغ مالية، بهدف التأثير على أصوات ممثلي الوفود الإفريقية لصالح مرشحة الجزائر، سلمى مليكة حدادي. ومن جهة أخرى، هذه الممارسات أثارت استياء العديد من ممثلي الدول الأعضاء، الذين أعربوا عن قلقهم بشأن نزاهة العملية الانتخابية وشرعية الأساليب المستخدمة. وتأتي هذه التحركات بعد فشل حدادي في الحصول على النصاب القانوني لدعم ترشيحها لمجلس السلم والأمن الإفريقي، مما دفع الجزائر إلى تكثيف جهودها لضمان فوزها بمنصب نائب الرئيس.