logo
#

أحدث الأخبار مع #منتخبالطوغولي

'الخضر' أفضل هجوم بـ 16 هدفا.. وعمّورة 'نجم' بخماسية
'الخضر' أفضل هجوم بـ 16 هدفا.. وعمّورة 'نجم' بخماسية

الشروق

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشروق

'الخضر' أفضل هجوم بـ 16 هدفا.. وعمّورة 'نجم' بخماسية

يتصدّر المنتخب الوطني ترتيب هجوم المنتخبات الإفريقية في تصفيات كأس العالم 2026، عقب مرور ست جولات منها بـ 16 هدفا، نجح من خلالها زملاء القائد رياض محرز في احتلال صدارة ترتيب المجموعة السابعة بـ 15 نقطة، متقدما عن الملاحق المباشر منتخب موزمبيق، الذي يجمع 12 نقطة، علما أنّ التشكيلة الوطنية كانت قد أطاحت سهرة الثلاثاء بمنتخب 'الأفاعي السوداء' بخماسية مقابل هدف واحد في إطار الجولة السادسة من التصفيات المونديالية في المباراة التي احتضنها ملعب 'حسين آيت أحمد''. وسجّل المنتخب الوطني 16 هدفا، متقدّما عن منتخبات المغرب، مصر، كوت ديفوار وغانا، دكّ فيها هجومه شباك المنتخب الصومالي بهدفين في افتتاح التصفيات تحت قيادة المدرب جمال بلماضي، قبل أن يعود بكامل الزاد من الموزمبيق بهدفين، ليستلّم التقني السويسري المهام خلفا لبلماضي، ويُسجّل أول تعثّر له على رأس 'الخضر' داخل الديار أمام المنتخب الغيني، وهي الخسارة التي كانت صفعة في وجه المنتخب الذي انتفض بعدها وتدارك الأمور في الوقت المناسب، ليُطيح بمنتخب أوغندا في عقر داره بهدفين مقابل واحد، ثمّ يضرب بوتسوانا على أرضه بثلاثية فمنتخب الموزمبيق، الذي كان آخر ضحايا زملاء المتألّق عمّورة الذي بصم على نفسه 'نجما' فوق العادة بخمسة أهداف. ونجح المدرّب الجديد، السويسري فلاديمير بيتكوفيتش، في إعادة الهيبة للمنتخب الوطني، عقب بدايته المتعثّرة معه في ثالث جولات التصفيات أمام منتخب غينيا على ملعب 'نيلسون مانديلا'، أين خسر بثنائية مقابل هدف واحد، قبل أن ينتفض التقني السويسري وأشباله في التصفيات بتسجيل أربعة إنتصارات في أدغال القارّة الإفريقية، منذ تعيينه على رأس 'الخضر'، خلفا لجمال بلماضي شهر فيفري من العام الماضي 2024، حيث حقّق بيتكوفيتش أوّل فوز له خارج الجزائر، على حساب المنتخب الأوغندي في العاصمة 'كامبالا سيتي'، بهدفين مقابل واحد، بتاريخ العاشر من شهر جوان من العام المنقضي 2024، لحساب الجولة الرابعة من تصفيات كأس العالم 2026، قبل أن يُطيح بالمنتخب الليبيري في العاصمة 'مونروفيا' بثلاثية نظيفة في إطار تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025 في العاشر من سبتمبر 2024، ثم على منتخب الطوغولي في 14 أكتوبر من العام الفارط بهدف دون مقابل في العاصمة 'لومي'، لحساب الجولة الرابعة من تصفيات 'كان' 2025 التي ستحتضنها المغرب نهاية العام الجاري، قبل أن يفوز على المنتخب البوتسواني بنتيجة ثلاثة مقابل هدف واحد، الجمعة الماضي، على ملعب 'أوبيد إيتاني شيلوم' في مدينة 'فرانسيس تاون'، في العاصمة 'غابورون'، لحساب الجولة الخامسة من التصفيات المونديالية، علما أنّ المنتخب الوطني قد فرض التعادل السلبي على منتخب غينيا الاستوائية في الجولة الخامسة من تصفيات كأس أمم إفريقيا يوم 14 نوفمبر الفارط. وكانت الخماسية التي وقّعها المنتخب الوطني في شباك نظيره الموزمبيقي في الجولة السادسة من التصفيات أكبر نتيجة سجّلها هجوم المنتخب، يليها الفوز في العاصمة البوتسوانية 'غابورون' على حساب المنتخب المحلّي بثلاثية مقابل هدف واحد ثاني أكبر نتيجة سجّلها المنتخب في المنافسة.

بيتكوفيتش يُحقّق رابع فوز في أدغال إفريقيا منذ تعيينه على رأس 'الخضر'
بيتكوفيتش يُحقّق رابع فوز في أدغال إفريقيا منذ تعيينه على رأس 'الخضر'

الشروق

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشروق

بيتكوفيتش يُحقّق رابع فوز في أدغال إفريقيا منذ تعيينه على رأس 'الخضر'

نجح مدرّب المنتخب الوطني، السويسري فلاديمير بيتكوفيتش في تحقيق رابع فوز له في أدغال القارة الإفريقية، منذ تعيينه على رأس المنتخب الوطني، خلفا لجمال بلماضي شهر فيفري من العام الماضي 2024، وذلك عقب إطاحة 'الخضر' بالمنتخب البوتسواني بنتيجة ثلاثة مقابل هدف واحد، في تصفيات كأس العالم 2026، الجمعة، على ملعب 'أوبيد إيتاني شيلوم' في مدينة 'فرانسيس تاون'، في العاصمة 'غابورون'، لحساب الجولة الخامسة من التصفيات المونديالية. وفاز فلاديمير بيتكوفيتش في أوّل مباراة رسمية له خارج الجزائر، على حساب المنتخب الأوغندي في العاصمة 'كامبالا سيتي'، بهدفين مقابل واحد، بتاريخ العاشر من شهر جوان من العام المنقضي 2024، لحساب الجولة الرابعة من تصفيات كأس العالم 2026، قبل أن يُطيح بالمنتخب الليبيري في العاصمة 'مونروفيا' بثلاثية نظيفة في إطار تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025 في العاشر من سبتمبر 2024، ثم على منتخب الطوغولي في 14 أكتوبر من العام الفارط بهدف دون مقابل في العاصمة 'لومي'، لحساب الجولة الرابعة من تصفيات 'كان' 2025 التي ستحتضنها المغرب نهاية العام الجاري، علما أنّ المنتخب الجزائري وخلال فترة تولّي بيتكوفيتش تدريبه كان قد فرض التعادل السلبي على منتخب غينيا الإستوائية في الجولة الخامسة من تصفيات كأس أمم إفريقيا يوم 14 نوفمبر الفارط. وعاش المدرّب بيتكوفيتش مباراة الأمس على الأعصاب، رغم أنّه معروف عليه بـ'الهدوء'، وذلك بسبب محدودية الخيارات التي كانت في متناوله قبل خوض المباراة، بالنظر إلى الإصابات العديدة التي ضربت العناصر الوطنية في التربص الذي سبق موعد لقاء بوتسوانا، وظهر التقني السويسري قلقا طيلة مجريات اللّقاء على خط التماس في شوط المباراة الأوّل، حيث لم يجلس على مقعده إلاّ قليلا، كما حرص على تقديم النصائح لزملاء محرز، خصوصا عقب تلقي التشكيلة الوطنية الهدف الأوّل، حيث طغى التخوّف على ملامح بيتكوفيتش، على اعتبار أنّه كان يخشى من أيّ هفوة قد تكون عواقبها وخيمة على نتيجة المباراة خاصة عقب تفوّق المنتخب الموزمبيقي على أرضه على نظيره الأوغندي بثلاثية مقابل هدف واحد، لحساب ذات الجولة، الخميس. بيتكوفيتش يخالف التوقعات بتشكيلة هجومية وبن زية صانع ألعاب شهدت تشكيلة المنتخب الوطني الجزائري التي واجهت منتخب بوتسوانا أمس، استقرار الناخب الوطني فلاديمير بيتكوفيتش على تشكيلة مختلفة عن التي اعتمد عليها سابقا، حيث فضل الاعتماد على الرباعي الكلاسيكي في الدفاع، فيما قام بتغيير معظم مناصب اللاعبين في الشق الهجومي، متخليا عن ثلاثية الدفاع التي واجهت منتخب ليبيريا في التربص السابق. وجدد بيتكوفيتش ثقته في الحارس ألكسيس قندوز، الذي بدأ يأخذ الأسبقية مقارنة بالحراس الآخرين كماندريا وأوكيدجة، فيما عاد للاعتماد على ثنائية بن سبعيني وماندي مع يوسف عطال وايت نوري، عكس ما كان متوقعا بالاعتماد على ماندي بن سبعيني وحتى مداني، بعدما أكدت نجاعتها سابقا، لكن السويسري فضل العودة إلى نظام اللعب السابق بثلاثية في الوسط وثلاثية تقود هجومات الخضر. الإصابات الكثيرة في وسط ميدان الخضر، جعلت المدرب الوطني يختار ثنائية أكاديمية بارادو بقيادة بوداوي لاعب نيس، ونجم شارلوروا زرقان، حيث أبان الثنائي على تفاهم كبير في المواجهة، سواء في الاسترجاع أو التحول الهجومي، بالإضافة إلى ياسين بن زية الذي شغل منصب صانع ألعاب على غير العادة، بعدما شغل منصب الجناح في كل مشاركاته السابقة، حيث قدم لعب كارابخ مباراة مميزة وكان أحد أفضل العناصر في التشكيلة الوطنية. ثلاثية الهجوم كانت منتظرة إلى حد بعيد بقيادة نجم الأهلي السعودي رياض محرز، والثنائي المتألق في الملاعب الأوروبية، أمين غويري وأمين عمورة اللذين كان لهما نصيب في الأهداف المسجلة خلال المواجهة، رغم أن البعض كان ينتظر دخول يوسف بلايلي في التشكيلة الأساسية بالنظر للخبرة التي يتمتع بها، لكن بيتكوفيتش فضل الثنائي الذي يبصم على موسم مميز، رفقة فولفسبورغ الألماني ونادي مرسيليا الفرنسي. التشكيلة التي دخل بها بيتكوفيتش خلال المواجهة، كانت بنظام الرباعي في الدفاع، غير أن الإصابة التي تعرض لها يوسف عطال منتصف الشوط الأول، جعلت الناخب الوطني يرفض تعويضه بفارسي، ويقرر إعطاء الفرصة لتوبة، الذي كان كلمة السر في تحول خطة اللعب من رباعي دفاعي إلى الثلاثي، حيث لاحظ الجميع الاعتماد على بن سبعيني وتوبة وماندي في نفس الخط طيلة أطوار المواجهة، مع تغيرها في بعض فترات اللعب، أين كان يشغل ماندي منصب الظهير في بعض اللقطات. وشكلت إصابة يوسف عطال، حالة من القلق لدى الطاقم الفني للمنتخب الوطني، حيث يعتبر قطعة أساسية في التشكيلة الوطنية، وأهمية تواجده في اللقاء المقبل أمام المنتخب الموزمبيقي، حيث من المنظر أن تحدد الكشوفات الطبية التي سيخضع لها اليوم بعد العودة إلى أرض الوطن، مدى خطورة الإصابة من عدمها، وقدرته على المشاركة في اللقاء المقبل أمام الموزمبيق يوم الثلاثاء بملعب حسين ايت احمد بتيزي وزو. فوز مهم خارج الديار في انتظار آخر في تيزي وزو الخضر يتشبثون بالريادة وببطاقة التأهل للمونديال الأمريكي تحت ضغط نتيجة موزمبيق الفائز على أوغندا، وقبل ساعات من مباراة غينيا أمام منتخب الصومال المتواضع في العاصمة الإيفوارية أبيدجان، كان لزاما على رفقاء رياض محرز تحقيق النقاط الثلاث، من أنياب منتخب محلي، تسلح بالإرادة وأمل التألق، على أن يتم تسيير المباراة بطريقة ذكية تجني النقاط من دون جهد كبير جدا ومن دون تسجيل إصابات تضاف إلى الثماني المحرومة من سفرية بوتسوانة. التشكيلة التي دخل بها بيتكوفيتش بدت مفاجئة على مستوى خط الوسط، عندما أشرك بن زية وزرقان إلى جانب بوداوي المنتظر، وتكمن المفاجأة في أن هذا الثلاثي لم يسبق له أن لعب مباراة واحدة مع بعض، ما ظهر في سوء التنسيق بين لاعبيه، وكانوا جميعا مترددين وحتى تمريراتهم خاطئة، وجاء الاختيار إجباريا في غياب ترسانة من نجوم الوسط، وعلى رأسهم عبداللي وبن ناصر وزروقي وعوار، إضافة إلى أن تنشيطهم للهجوم كان غائبا. أمام جمهور قليل وعلى أرضية سيئة وفي أجواء مناخية صعبة، وتحكيم تنزاني يمكن هضمه، لكن تواضع المنافس جعل الظروف مواتية لخطف النقاط الثلاث، ليس نتيجة بل وأداء أيضا، خاصة أن الخضر تأقلموا في الأيام التي قضوها في بوتسوانة مع الظروف المحيطة بالمباراة. الشوط الأول تميز بتردد لاعبي الخضر، وانعدام تام لتركيزهم وللمبادرة الهجومية، وزاد خروج عطال الذي عوضه توبة ليس في المنصب، بسبب إصابة، في خروج اللاعبين من تركيزهم خوفا من إصابات بالنسبة للاعبين بالكاد بدءوا يتنفسون مع أنديتهم، وساعد الحظ وحارس بوتسوانة الخضر في إنقاذ شوطهم الأول، عندما حوّل رأسية أمين غويري إلى شباكه في شوط عجز فيه عمورة ورفاقه عن خلق فرصة واحدة ولو بتسديدة من بعيد أو بعمل انفرادي، وهو ما منح لاعبي بوتسوانة المتواضعين فنيا، الكثير من الجرأة. الشوط الثاني سهّل فيه عمورة المأمورية، عندما تلقى كرة 'مقشّرة' بإتقان، من الاختصاصي أمين غويري، فأضاف هدفا ثانيا مع بداية المرحلة الثانية، كان قد منح به الاطمئنان، للاعبين كانوا مع نهاية الشوط الأول يبدون أنهم استهلكوا كل طاقاتهم مع الجهد والصيام والحرارة وأرضية الميدان الصعبة، ولكن الراحة تحولت إلى كابوس في الدقيقة السبعين، عندما ساهم ثقل الدفاع في هدف الأمل للمحليين، أدخل أشبال بيتكوفيتش في مصارعة ساعة المباراة، وكادوا أن يستسلموا لهدف التعادل، لولا هدف عمورة الثالث الذي أراح الجميع، وأنقذهم من ربع ساعة أخير كان سيكون هيتشكوكيا، لو لم يسجل الخضر، وبدت دفعة الاحتياطيين مع بلايلي وشعيبي وبن رحمة أكثر نشاطا، وتمكنت من نقل الخطر إلى معسكر المنافس، الذي استسلم للواقع وبالتأكيد خرج مثله مثل أوغندا من السباق، والخضر سيستقبلون، وهم في المركز الأول بفارق الأهداف عن موزمبيق، الذي سيكون ضيفا يحمل معه 'ست نقاط في اللعب' إن ضيعها سيلحق بالخارجين ويبقى الخضر وغينيا في السباق وهو منطق الأمور. مباراة بوتسوانة انتهت بسلام والسيناريو لا يجب أن يتكرر في تيزي وزو أمام موزمبيق الذي على الورق يشارك الخضر في المركز الأول، ولكنه منتخب ليس ضمن كبار القارة، لأن الفوز عليه ضروري بالرغم من أنه ليس حاسما، في وجود غينيا وأربع جولات متبقية فيها 12 نقطة كاملة في اللعب، وبيتكوفيتش مطالب بتغيير في خط الوسط، لأنه لولا موهبة غويري وعمورة لكانت مباراة بوتسوانة معقدة جدا، فقندوسي ومازة ربما سيكون عطاءهما أحسن من الثلاثي الذي لعب مباراة الجمعة. تكريم خاص لصادي تكريم وزير الرياضة البوتسواني، وزير الرياضة الجزائري وليد صادي بمناسبة لقاء مجاملة بين الطرفين في مقر الوزارة البوتسوانية، علما أن صادي تنقل إلى بوتسوانا 48 ساعة قبل اللقاء للوقوف مع اللاعبين في مباراة الجولة الخامسة. حكم بورندي لمباراة الموزمبيق أسندت لجنة التحكيم للكاف تحكيما بورنديا لمباراة الجولة السادسة من تصفيات كأس العالم وهم السادة باسيفيك ندابيها وينيمانا كحكم رئيسي، بمساعدة كل من إيميري نييونغابو وفيديس بانغورامبونا، فيما سيكون سوافيس إيراتونغا حكما رابعا. بايرن ليفركوزن يصر على الظفر بصفقة مازة أكدت تقارير صحفية ألمانية أن الدولي الجزائري ابراهيم مازة لاعب هيرتا برلين الالماني قد يلعب الموسم القادم للنادي الألماني بايرن ليفركوزن الذي يريد التعاقد معه خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. وأضاف ذات المصدر أن الفريق الالماني يريد تعزيز خط وسطه بالموهبة الجزائرية الشابة مازة خلال الميركاتو الصيفي المقبل. ويتواجد اللاعب الجزائري ابراهيم مازة محل اهتمام العديد من الأندية الأوروبية الكبيرة التي تسعى للظفر بخدماته خلال الصيف المقبل. عطال يصاب وتوبة يعوضه عرفت المرحلة الأولى إصابة المدافع يوسف عطال الذي لم يتمكن من إكمال الشوط الأول بسبب تشنج عضلي وتم تعويضه من طرف زميله أحمد توبة، ليضاف عطال إلى العدد الكبير من اللاعبين الذين يعانون من إصابات حرمتهم من التواجد واللعب مع الخضر… علما أن المدافع فارسي هو أيضا لم يكن في التشكيلة بسبب إصابة تعرض لها خلال تواجده مع الخضر ببتسوانا. مراد سلاطني زار الخضر أثناء تواجد الخضر ببتسوانا خص اللاعب الدولي السابق مراد سلاطني لاعبي الخضر بزيارة مجاملة، علما أنه يتواجد في هذا البلد منذ سبعة أشهر ويشرف على أكاديمية دينالدي لكرة القدم بالعاصمة البوتسوانية غابورونو ووضع تحت تصرف المنتخب كل التجهيزات الرياضية واللوجستية للأكاديمية من أجل التحضير المثالي لمباراة أمس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store