#أحدث الأخبار مع #منصورالطراونةالدستورمنذ 17 ساعاتسياسةالدستورأهالي بلدة العراق في محافظة الكرك يشكرون وزيرة التنميةالكرك – منصور الطراونة ابتداءً، تحية عز وفخار لأهلنا في بلدة العراق في محافظة الكرك، الذين قابلوا الأضرار التي لحقت بمساكن العديد من المواطنين ومزروعاتهم وطرقهم الداخلية خلال العاصفة الرعدية الأخيرة، بالشكر لله أولًا، ثم بوحدة صفهم، ومداواة الجراح بتعاونهم وتضامنهم. وخلال الفترة الماضية، شهدنا العديد من التصريحات الحكومية التي، وإن كنا لا نقلل من شأنها، إلا أنها لم تُسهم في التخفيف من الأضرار التي لحقت بالمواطنين إلا بالقدر اليسير. ومع ذلك، فإن أبناء بلدة العراق يُعربون عن امتنانهم العميق وزيرة التنمية الاجتماعية وفاء بني مصطفى، وكافة العاملين في الوزارة، وخاصة مديرية التنمية الاجتماعية في لواء المزار الجنوبي ممثلةً بالدكتور نجيب الضلاعين وكوادر المديرية، على استجابتهم السريعة في تقديم المعونات الغذائية والمساعدات العينية والمالية للأسر المتضررة، ضمن برنامج منظّم التزمت به الوزارة بتوجيه من الوزيرة. لقد أثبتت الوزيرة بني مصطفى أنها نموذج مشرّف للمرأة الأردنية القادرة على إدارة دفة الوزارة بأمانة وإخلاص، والتقاط الرسائل الملكية السامية من لدن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، والتي تهدف إلى تطوير الحالة الاجتماعية ومواكبة المستجدات التي تسهم في توفير العيش الكريم للمواطنين الذين قست عليهم ظروف الحياة. من خلال جهودها المتواصلة وسعيها الدؤوب لتعزيز التشاركية الفاعلة في العمل الاجتماعي، استطاعت بني مصطفى أن تحفّز الجمعيات الخيرية على إحداث نقلة نوعية، فتميّزت بمنظومة عمل اجتماعي تطوعي على مستوى الوطن، وأصبحت رائدة في خلق مشروعات منتجة ومستدامة. هذه الوزيرة، التي اتّسمت بالصدق والكفاءة في أداء مهامها، أثبتت جدارتها. وأقول – حتى لا يُظن أنني أكتب لمآرب شخصية – إنني لم ألتقِ معاليها سوى مرة واحدة، حين كنت عريف حفل لإحدى المناسبات في جمعية الفيصلية الخيرية، لكن خبرتي الإعلامية التي تمتد لنحو خمسين عامًا، مكنتني من التمييز بين الغث والسمين. ومن خلال شكر أهالي بلدة العراق الطيبين للوزيرة وفاء بني مصطفى – النشمية الأردنية المنفذة الأمينة لتوجيهات جلالة الملك – فإننا نضم صوتنا إلى صوتهم، ونقول لكل المخلصين للوطن وأبنائه: سلمت سواعدكم، فالأردنيون يستحقون أن يظلوا كرماء، وهم كذلك بالفعل. نجدد التحية لوزيرة التنمية الاجتماعية، آملين استمرارها في متابعة الخدمات المقدمة للمواطنين في مجال التنمية الاجتماعية في كافة ربوع وطننا الحبيب.
الدستورمنذ 17 ساعاتسياسةالدستورأهالي بلدة العراق في محافظة الكرك يشكرون وزيرة التنميةالكرك – منصور الطراونة ابتداءً، تحية عز وفخار لأهلنا في بلدة العراق في محافظة الكرك، الذين قابلوا الأضرار التي لحقت بمساكن العديد من المواطنين ومزروعاتهم وطرقهم الداخلية خلال العاصفة الرعدية الأخيرة، بالشكر لله أولًا، ثم بوحدة صفهم، ومداواة الجراح بتعاونهم وتضامنهم. وخلال الفترة الماضية، شهدنا العديد من التصريحات الحكومية التي، وإن كنا لا نقلل من شأنها، إلا أنها لم تُسهم في التخفيف من الأضرار التي لحقت بالمواطنين إلا بالقدر اليسير. ومع ذلك، فإن أبناء بلدة العراق يُعربون عن امتنانهم العميق وزيرة التنمية الاجتماعية وفاء بني مصطفى، وكافة العاملين في الوزارة، وخاصة مديرية التنمية الاجتماعية في لواء المزار الجنوبي ممثلةً بالدكتور نجيب الضلاعين وكوادر المديرية، على استجابتهم السريعة في تقديم المعونات الغذائية والمساعدات العينية والمالية للأسر المتضررة، ضمن برنامج منظّم التزمت به الوزارة بتوجيه من الوزيرة. لقد أثبتت الوزيرة بني مصطفى أنها نموذج مشرّف للمرأة الأردنية القادرة على إدارة دفة الوزارة بأمانة وإخلاص، والتقاط الرسائل الملكية السامية من لدن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، والتي تهدف إلى تطوير الحالة الاجتماعية ومواكبة المستجدات التي تسهم في توفير العيش الكريم للمواطنين الذين قست عليهم ظروف الحياة. من خلال جهودها المتواصلة وسعيها الدؤوب لتعزيز التشاركية الفاعلة في العمل الاجتماعي، استطاعت بني مصطفى أن تحفّز الجمعيات الخيرية على إحداث نقلة نوعية، فتميّزت بمنظومة عمل اجتماعي تطوعي على مستوى الوطن، وأصبحت رائدة في خلق مشروعات منتجة ومستدامة. هذه الوزيرة، التي اتّسمت بالصدق والكفاءة في أداء مهامها، أثبتت جدارتها. وأقول – حتى لا يُظن أنني أكتب لمآرب شخصية – إنني لم ألتقِ معاليها سوى مرة واحدة، حين كنت عريف حفل لإحدى المناسبات في جمعية الفيصلية الخيرية، لكن خبرتي الإعلامية التي تمتد لنحو خمسين عامًا، مكنتني من التمييز بين الغث والسمين. ومن خلال شكر أهالي بلدة العراق الطيبين للوزيرة وفاء بني مصطفى – النشمية الأردنية المنفذة الأمينة لتوجيهات جلالة الملك – فإننا نضم صوتنا إلى صوتهم، ونقول لكل المخلصين للوطن وأبنائه: سلمت سواعدكم، فالأردنيون يستحقون أن يظلوا كرماء، وهم كذلك بالفعل. نجدد التحية لوزيرة التنمية الاجتماعية، آملين استمرارها في متابعة الخدمات المقدمة للمواطنين في مجال التنمية الاجتماعية في كافة ربوع وطننا الحبيب.