أحدث الأخبار مع #منظمة«بافتا»
الرياضية
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياضية
ألعاب الفيديو القديمة تعود إلى الواجهة
تتسع ظاهرة عودة أجهزة ألعاب الفيديو القديمة، بدافع لدى البعض من الحنين إلى الماضي، وتشهد على هذه الظاهرة طرود من مختلف أنحاء العالم يتسلمها لوك مالباس في مدينة ستوك أون ترنت في وسط إنجلترا، تحتوي على وحدات تحكم تحتاج إلى تجديد. وقبل ستة أعوام، حوّل هذا اللاعب البالغ 38 عامًا شغفه إلى مهنة، إذ افتتح في منزله محل «ريتروسيكس» RetroSix لتصليح وحدات التحكم القديمة، على غرار «جايم بوي»، و«نينتندو سوبر إن إي إس» و«سيجا ميجا درايف» وسواها. وبات لديه اليوم بشكل دائم ما بين 50 و150 وحدة تحكم في الانتظار. ويرى لوك أن «ثمة عنصر حنين أساسي» في رغبة البعض في العودة إلى هذه الألعاب، لكنه يعتبر أيضًا أن «الأمر يتعلق بالتجربة اللمسية، إذ إن أخذ صندوق من على الرف، وإدخال اللعبة في وحدة التحكم يزيد من متعة اللعبة». ومن أبرز الألعاب المطلوبة بحسب مالباس «ريزيدنت إيفل» Resident Evil و«جوراسيك بارك» Jurassic Park. وأجرت منظمة «بافتا» البريطانية التي تنظم الثلاثاء المقبل احتفالها السنوي المخصص لتوزيع جوائزها لألعاب الفيديو، استطلاع رأي لاختيار لعبة الفيديو الأكثر تأثيرًا على الإطلاق في كل الحقب الزمنية. وفازت باللقب لعبة «شينمو» Shenmue التي صدرت عام 1999، متقدمة على سلسلة «دوم» Doom الصادرة عام 1993، فيما حلّت في المرتبة الثالثة «سوبر ماريو براذرز» التي طرحتها «نينتندو» عام 1985. وشهد معرض «لندن جيمينج ماركت» المخصص لألعاب الفيديو القديمة والذي جرت نسخته العاشرة في العاصمة البريطانية في منتصف مارس الماضي، زيادة في عدد زواره.
الإمارات اليوم
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
«شينمو» تفوز بجائزة لعبة الفيديو الأكثر تأثيراً
اختيرت «شينمو» Shenmue التي صدرت عام 1999 لتكون لعبة الفيديو الأكثر تأثيراً على الإطلاق، في استطلاع لآراء اللاعبين، نظمته وأعلنت نتائجه أمس، منظمة «بافتا» البريطانية التي تمنح جوائز للأفلام والبرامج التلفزيونية وألعاب الفيديو. وتتمحور أحداث السلسلة التي ابتكرها يو سوزوكي، حول الشاب ريو هازوكي الذي يسعى للانتقام لموت والده، الذي قُتل على يد متخصص غامض في الفنون القتالية. وصدرت من السلسلة ثلاثة أجزاء، وكان أولها وقت إصداره، اللعبة الأكثر كلفة إنتاجياً في تاريخ القطاع. وكان الجزء الثالث متاحاً على جهاز «بلاي ستايشن 4» والكمبيوتر الشخصي، في حين أن الاثنين اللذين سبقاه طبعا التاريخ القصير لوحدة التحكم «دريم كاست»، التي طرحتها شركة «سيغا» اليابانية منذ عام 1998. وأعرب يو سوزوكي عن «الامتنان العميق» لرؤية «شينمو» تفوز بالمركز الأول، شاكراً محبيها في مختلف أنحاء العالم.
الرأي
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
«Shenmue» لعبة الفيديو الأكثر تأثيراً
اختيرت «شينمو» (Shenmue)، التي صدرت عام 1999، لعبة الفيديو الأكثر تأثيراً على الإطلاق في استطلاع لآراء اللاعبين نظمته وأعلنت نتائجه منظمة «بافتا» البريطانية التي تمنح جوائز للأفلام والبرامج التلفزيونية وألعاب الفيديو. وتتمحور أحداث السلسلة التي ابتكرها يو سوزوكي، على الشاب ريو هازوكي الذي يسعى للانتقام لموت والده الذي قُتل على يد متخصص غامض في الفنون القتالية. وصدرت من السلسلة ثلاثة أجزاء، وكان أولها، وقت إصداره، اللعبة الأكثر كلفة إنتاجياً في تاريخ القطاع. وكان الجزء الثالث متاحاً على جهاز «بلاي ستايشن 4» والكمبيوتر الشخصي، في حين أن الاثنين اللذين سبقاه طبعا التاريخ القصير لوحدة التحكم «دريم كاست» التي طرحتها شركة «سيغا» اليابانية منذ العام 1998. وأعرب يو سوزوكي عن «الامتنان العميق» لرؤية «شينمو» تفوز بالمركز الأول، شاكراً محبيها «في مختلف أنحاء العالم». وأظهرت نتائج الاستطلاع الذي شارك فيه «آلاف» اللاعبين، بحسب «بافتا»، تقدمت «شينمو» على سلسلة «دوم» (Doom) التي ساهمت في انتشار ألعاب إطلاق النار من منظور اللاعب، وحققت نجاحاً تجارياً هائلاً. وحلت في المركز الثالث لعبة «سوبر ماريو براذرز» التي طرحتها «نينتندو» عام 1985، ولاتزال من أكثر الألعاب مبيعاً على الإطلاق، إذ بيعت منها أكثر من 40 مليون نسخة في مختلف العالم. وتضمّن ترتيب المراكز العشرة الأولى ألعاب «هاف لايف» (Half-Life) و«ذي ليجند أوف زيلدا: أوكارينا أوف تايم» (The Legend of Zelda: Ocarina of Time) الصادرتين عام 1998 و«ماينكرافت» (Minecraft) الصادرة عام 2011. ومن المقرر أن توزع «بافتا» جوائزها السنوية لألعاب الفيديو الثلاثاء 8 أبريل في احتفال يقام في لندن.
الوسط
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
«شينمو» تتصدر قائمة ألعاب الفيديو الأكثر تأثيراً
في استطلاع نظمته منظمة «بافتا» البريطانية، اختيرت «شينمو» Shenmue، التي أُطلقت العام 1999، كلعبة الفيديو الأكثر تأثيراً على الإطلاق. وأظهرت نتائج الاستطلاع الذي شارك فيه آلاف اللاعبين أن «شينمو» تصدرت القائمة متفوقةً على ألعاب شهيرة أخرى مثل «دوم» Doom و«سوبر ماريو براذرز» Super Mario Bros، وفقا لوكالة «فرانس برس». تتبع سلسلة «شينمو»، التي ابتكرها يو سوزوكي، رحلة الشاب ريو هازوكي الذي يسعى للانتقام لمقتل والده على يد متخصص غامض في الفنون القتالية. صدر من السلسلة ثلاثة أجزاء، وكان الجزء الأول عند إصداره اللعبة الأكثر تكلفة إنتاجياً في تاريخ صناعة الألعاب. - - طُرحت النسخة الثالثة على أجهزة «بلاي ستايشن 4» والكمبيوتر الشخصي، بينما ارتبط الجزءان الأولان بجهاز «دريم كاست» التابع لشركة «سيغا» اليابانية. عبّر مبتكر السلسلة يو سوزوكي عن امتنانه العميق لهذا التكريم، موجهاً شكره لمحبي اللعبة في مختلف أنحاء العالم. وأكد الاستطلاع مكانة «شينمو» كأيقونة في عالم الألعاب، حيث ساهمت في إعادة تعريف الألعاب المفتوحة المعتمدة على السرد والتجربة الغامرة. ترتيب الألعاب الأكثر تأثيراً احتلت المركز الثاني في التصنيف سلسلة «دوم» Doom، التي ساهمت في انتشار ألعاب إطلاق النار من منظور الشخص الأول. فيما جاءت لعبة «سوبر ماريو براذرز» في المركز الثالث، مستمرة في تحقيق نجاحات منذ إطلاقها العام 1985، حيث بيع منها أكثر من 40 مليون نسخة حول العالم. وضمّت قائمة الألعاب العشر الأوائل عناوين بارزة أخرى مثل «هاف لايف» Half-Life و«ذي ليجند أوف زيلدا: أوكارينا أوف تايم» The Legend of Zelda: Ocarina of Time و«ماينكرافت» Minecraft. احتفاء بالألعاب في حفل جوائز بافتا من المقرر أن تعقد «بافتا» حفل توزيع جوائزها السنوية لألعاب الفيديو في 8 أبريل الجاري بلندن. يهدف الحفل إلى تسليط الضوء على الابتكار والإبداع في هذه الصناعة المزدهرة، التي تستمر في التأثير على أجيال من اللاعبين.
خبر صح
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- خبر صح
«شينمو» لعبة الفيديو الأكثر تأثيراً
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «شينمو» لعبة الفيديو الأكثر تأثيراً - خبر صح, اليوم الخميس 3 أبريل 2025 03:04 مساءً اختيرت «شينمو» التي صدرت عام 1999 لعبة الفيديو الأكثر تأثيراً على الإطلاق في استطلاع لآراء اللاعبين نظمته وأعلنت نتائجه، الخميس، منظمة «بافتا» البريطانية التي تمنح جوائز للأفلام والبرامج التلفزيونية وألعاب الفيديو. وتتمحور أحداث السلسلة التي ابتكرها يو سوزوكي، حول الشاب ريو هازوكي الذي يسعى للانتقام لموت والده الذي قُتل على يد متخصص غامض في الفنون القتالية. وصدرت من السلسلة ثلاثة أجزاء، وكان أولها، وقت إصداره، اللعبة الأكثر كلفة إنتاجياً في تاريخ القطاع. وكان الجزء الثالث متاحاً على جهاز «بلاي ستيشن 4» والكمبيوتر الشخصي. وأعرب يو سوزوكي عن «الامتنان العميق» لرؤية «شينمو» تفوز بالمركز الأول، شاكراً محبيها «في مختلف أنحاء العالم». وأظهرت نتائج الاستطلاع بحسب «بافتا»، تقدم «شينمو» على سلسلة «دوم» التي ساهمت في انتشار ألعاب إطلاق النار من منظور اللاعب، وحققت نجاحاً تجارياً هائلاً. وحلت في المركز الثالث لعبة «سوبر ماريو براذرز» التي طرحتها «نينتندو» عام 1985، ولا تزال من أكثر الألعاب مبيعاً على الإطلاق؛ إذ بيعت منها أكثر من 40 مليون نسخة في مختلف العالم. وتضمّن ترتيب المراكز العشرة الأولى ألعاب «هاف لايف» و«ذي ليجند أوف زيلدا: أوكارينا أوف تايم» الصادرتين عام 1998 و«ماينكرافت» الصادرة عام 2011. ومن المقرر أن توزع «بافتا» جوائزها السنوية لألعاب الفيديو يوم 8 إبريل/نيسان في احتفال يقام في لندن.
