logo
#

أحدث الأخبار مع #منظمة«مراسلونبلاحدود»

«وسط الخبر» يناقش: يوم الصحافة.. هل سنبقى هنا؟
«وسط الخبر» يناقش: يوم الصحافة.. هل سنبقى هنا؟

الوسط

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

«وسط الخبر» يناقش: يوم الصحافة.. هل سنبقى هنا؟

يسلط برنامج «وسط الخبر» على قناة «الوسط» (Wtv)، في العاشرة مساء اليوم السبت بتوقيت ليبيا، الضوء على واقع الصحافة في ليبيا، في ضوء التقارير الدولية التي ترصد استمرار الهجمات المتكررة ضد استقلالية وسائل الإعلام بالبلد. وفي وقت سابق، السبت، أشارت منظمة «مراسلون بلا حدود» إلى تقدم طفيف بواقع 6 مراكز في مؤشر حرية الصحافة العالمي، حيث احتلت ليبيا المرتبة 137 دولياً، لافتة إلى تدهور حال الصحفيين منذ العام 2011، حين غرقت البلاد في أزمة عميقة. ويتطرق البرنامج إلى واقع وسائل الإعلام التي لم تعد تلعب دورها في ضمان معلومات حرة ومستقلة ومتوازنة تعكس القضايا الحقيقية التي يواجهها المجتمع الليبي بفعل ضغوط طرفي الصراع على تلك المؤسسات. وحول هذا الملف يفتح البرنامج نقاشا مع عدد من المختصين والمهتمين بالشأن الصحفي والإعلامي لمعرفة مستقبل الصحافة في ليبيا. تردد قناتي «الوسط» (Wtv) على النايل سات ■ تردد الوسط (Wtv 1): HD 11096 | أفقي | 27500 | 5/6 ■ تردد الوسط (Wtv 2): SD 10815 | أفقي | 27500 | 8/7

وقفة تضامنية من صحفيي باريس من أجل زملائهم في غزة
وقفة تضامنية من صحفيي باريس من أجل زملائهم في غزة

الوسط

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

وقفة تضامنية من صحفيي باريس من أجل زملائهم في غزة

بدعوة من منظمة «مراسلون بلا حدود» ونقابات إعلامية فرنسية ودولية، تجمع مساء الأربعاء مئات الصحفيين الفرنسيين والأجانب، من بينهم صحفيو «فرانس24»، أمام مبنى الأوبرا في ساحة «الباستيل» بباريس. جاءت هذه الوقفة تضامنًا مع رجال ونساء الإعلام الفلسطينيين الذين يواصلون تحدي نيران جيش الاحتلال في غزة والضفة الغربية المحتلة، وللتنديد بمقتل نحو 200 صحفي منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في أكتوبر 2023، وفقا لـ«فرانس 24». ارتدى عديد الصحفيين سترات بيضاء ترمز إلى السلام والأمان، بينما لطخ آخرون وجوههم وأيديهم باللون الأحمر، في إشارة إلى دماء صحفيي غزة. ورفع المتظاهرون شعارات مناهضة للحكومة الإسرائيلية، محملين رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو مسؤولية مقتل الصحفيين الفلسطينيين. ومن بين الشعارات: «لن نسكت عن الإبادة الجارية في غزة»، و«ندعم الصحفيين الفلسطينيين بشكل كامل»، و«أوقفوا المجازر بحق الصحفيين في غزة». - - - هذه الوقفة، التي تُعد الأولى بهذا الحجم من الصحفيين الفرنسيين، شهدت رفع صور لزملاء فلسطينيين قُتلوا في غزة، مثل حسام شبات، مراسل قناة الجزيرة الذي قُتل بضربة إسرائيلية في جباليا، وأحمد منصور الذي «أحرقته إسرائيل حيًا». وأعرب صحفيون عن خجلهم لتأخر الإعلام الفرنسي في التعبير عن تضامنهم مع زملائهم الفلسطينيين. ونددت صحفية فرنسية بالوضع «المزري» الذي يعيشه الصحفيون الفلسطينيون، مشيرة إلى أن استهدافهم يهدف إلى إسكات أصواتهم وإخفاء الجرائم المرتكبة. وأضافت: «ما يجري في الضفة الغربية وغزة هو تدمير للإنسانية». تأثير الرواية الإسرائيلية على الإعلام كما انتقد ممثل عن «مراسلون بلا حدود» ضعف صوت الصحفيين الفرنسيين تجاه ما يحدث في غزة، مشيرًا إلى تأثير الرواية الإسرائيلية على الإعلام. ووصفت صحفية من «النقابة الوطنية للصحفيين الفرنسيين» الوقفة بأنها جاءت متأخرة، مؤكدة ضرورة مواصلة التحرك لدعم الصحفيين الفلسطينيين الذين يبذلون جهودًا جبارة لنقل الحقيقة. تخللت الوقفة دقيقة صمت، تمدد خلالها الصحفيون أرضًا وكأنهم قُتلوا بالرصاص، في مشهد يعكس حجم المأساة التي يعيشها زملاؤهم في غزة.

«مراسلون بلا حدود»: الصحافة تختنق في ليبيا
«مراسلون بلا حدود»: الصحافة تختنق في ليبيا

الوسط

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

«مراسلون بلا حدود»: الصحافة تختنق في ليبيا

أعربت منظمة «مراسلون بلا حدود» عن قلقها إزاء الهجمات التي تلاحق الصحفيين، ما يحرم الليبيين من حقهم في الحصول على المعلومات، داعية المجتمع الدولي إلى الضغط على السلطات لضمان حمايتهم. وعدّدت المنظمة غير الحكومية، في تقرير لها اليوم الإثنين، مظاهر التضييق من الاعتقال التعسفي والمضايقات القضائية إلى مصادرة المعدات أو إتلافها؛ إذ يستمر القمع الشديد الذي استهدف الصحفيين في عام 2024. اعتقالات تعسفية لصحفيين ليبيين ففي ليبيا لا يتراجع القمع ضد الصحفيين، والذي كان شديدًا في عام 2024، حسب «مراسلون بلا حدود»، التي استحضرت عدة حوادث من بينها اعتقال الصحفي ومالك موقع «صدى» أحمد السنوسي في يوليو 2024 في طرابلس؛ بسبب نشره وثائق تكشف عن مخالفات لوزير الاقتصاد والتجارة بحكومة «الوحدة الوطنية الموقتة». وبعد ثلاثة أيام من الاعتقال التعسفي جرى إطلاقه، وبحسب المعلومات التي جمعتها «مراسلون بلا حدود»، تعرض خيرالله إبراهيم للتهديد من قبل أشخاص مجهولين، كما خضع لمراقبة دقيقة من قبل الميليشيات، وذلك لدعمه زميله الصحفي المسجون عبر إطلاق حملة دعم. وأمام خطر الاعتقال، غادر البلاد. وهذه ليست المرة الأولى التي يجرى فيها استهداف إبراهيم خيرالله، ففي عام 2014 أضرم مجهولون النار في سيارته في طرابلس؛ بسبب تغطيته الصحفية للاحتجاجات التي شهدتها العاصمة الليبية آنذاك، حسب المنظمة. أما في 7 يناير فأُضرمت النيران في مكاتب «راديو لام» في طرابلس، وبعد سرقة المعدات كافة، انقطع البث التلفزيوني بشكل كامل، سواء عبر الإنترنت أو على الترددات الأخرى. ولم تستأنف المحطة الإذاعية بثها حتى الآن، ولا تزال تنتظر نتائج التحقيق من قبل السلطات. وفي 13 يناير، اقتحم مسلحون مجهولون مقر جريدة «الوقت» الأسبوعية التابعة للهيئة العامة للصحافة في طرابلس. وتعرض الموظفون للتهديد وأجبروا على إخلاء المبنى، ثم جرى الاستيلاء عليه. وبعد انقطاع دام أسبوعًا بسبب الهجوم، تمكنت هيئة التحرير من استئناف عملها بفضل المبنى الجديد الذي وفرته لها الهيئة العامة للصحافة. المساهمة في مناخ القمع وإلى جانب إفلات مرتكبي الاعتداءات على مكاتب التحرير من العقاب، تتهم «مراسلون بلا حدود» السلطات بالمساهمة في مناخ القمع من خلال زيادة عدد الاعتقالات التعسفية للصحفيين، فقد جرى اعتقال وسجن ما لا يقل عن خمسة صحفيين في عام 2024، بما في ذلك صالح الزروالي الذي لا يزال قيد الاحتجاز. ومن بين حالات الاعتقال التعسفي والمضايقة القضائية والمراقبة المسيئة للصحفيين من قبل السلطات التي حدثت في العام الماضي، تشير المنظمة إلى اعتقال الصحفي المستقل عايد عبدالجليل في نوفمبر 2024 بعد انتقاده لمسؤول محلي في غرب البلاد. وبعد أيام من الاحتجاز في تاورغاء في ظروف غير إنسانية، جرى الإفراج عنه، ولكن تحت الإشراف القضائي. وهذه ليست المرة الأولى التي يجرى استهدافه فيها، إذ سبق أن سُجن مرتين في أوائل عام 2024 بسبب منشوراته التي تندد بالفساد والتمييز العنصري في البلاد. كما اعتقل رئيس تحرير موقع «الحياة» الإخباري في نوفمبر 2024 في بنغازي واحتجازه قرابة ثلاثة أسابيع. وترى المنظمة غير الحكومية أن أكثر الصحفيين استهدافا الذين يحققون في قضايا الفساد أو سوء الإدارة أو إساءة استخدام السلطة بشكل خاص. وتعرض الصحفي إسلام الأطرش، الذي يعمل مع العديد من وسائل الإعلام المحلية والدولية، لمصادرة معداته من قبل مجموعة مسلحة في طرابلس أثناء محاولته إعداد تقرير في ديسمبر 2024. ترهيب الصحفيين الليبيين واعتبر مكتب «مراسلون بلا حدود» في شمال أفريقيا، أن «هناك مناخا من الخوف والترهيب للصحفيين في ليبيا؛ إذ إن القمع الذي يمارسه كلا طرفي الصراع يعكس بيئة خانقة لحرية الصحافة»، وطالب المجتمع الدولي بزيادة الضغوط على السلطات الليبية لإنهاء هذا القمع وضمان حق الصحفيين في ممارسة مهنتهم بحرية، كما لا ينبغي أن يظل الإفلات من العقاب هو القاعدة. وفي تنديدها بقمع حرية الصحافة في ليبيا، قالت إنه أصبح واقعا يوميا، مع وقوع هجمات على الصحفيين وعائلاتهم. وتحتل ليبيا المرتبة 143 من أصل 180 دولة في مؤشر حرية الصحافة العالمي لعام 2024 الذي نشرته «مراسلون بلا حدود».

«سبينوزا» أداة ذكاء اصطناعي للصحفيين فقط
«سبينوزا» أداة ذكاء اصطناعي للصحفيين فقط

أخبار اليوم المصرية

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبار اليوم المصرية

«سبينوزا» أداة ذكاء اصطناعي للصحفيين فقط

كشفت أكثر من 120 وسيلة إعلامية من 12 مجموعة إعلامية فرنسية، النقاب عن أداة ذكاء اصطناعى مخصصة للصحفيين تحمل اسم «سبينوزا»، بمناسبة قمة باريس الدولية حول الذكاء الاصطناعى التى انطلقت أمس فى باريس ، وبحسب منظمة «مراسلون بلا حدود» (RSF)، تؤكد هذه الأداة أن «الاستخدام المسئول للذكاء الاصطناعى ممكن فى غرف الأخبار» شرط «أن يكون الصحفيون منخرطين بالعملية». وفى نوفمبر 2023، تعاونت المنظمة غير الحكومية واتحاد صحافة المعلومات العامة (Apig) الذى يمثل نحو 300 صحيفة فى فرنسا، لابتكار هذه الأداة، وبعد أكثر من عام بقليل، أعلنا فى تقرير عن نتائج هذه التجربة وأهمها أنّ «النموذج الأول من أداة سبينوزا يعمل». اقرأ أيضًا | ويرتكز النموذج الأوّل الذى يركّز على قضايا المناخ، على نظام بحث وتوليف مصمم لمساعدة الصحفيين لا لاستبدالهم، بحسب مبادئ أخلاقية عدة مثل موثوقية المعلومات أو شفافية المصادر أو احترام حقوق النشر، ويتضمّن النموذج 6 قواعد بيانات أكثر من 28 ألف مقال، ونحو ألف محتوى مقدّم من وكالة فرانس برس (مساهمة منذ يوليو 2024)، وبيانات علمية وتشريعية من هيئات عامة ووكالة إدارة البيئة والطاقة (Ademe).وفى المملكة المتحدة، تسعى إحدى المدارس الخاصة فى العاصمة لندن إلى تطبيق تجربة تتمثل فى جعل تلاميذها يستعدون للامتحانات باستخدام الذكاء الاصطناعى بدلا من الاستعانة بالمعلمين، لكنّ باحثة تعمل على هذه التكنولوجيا تنظر إلى هذه المبادرة بحذر. وأطلقت مدرسة «ديفيد جايم كولدج» الخاصة فى وسط لندن هذا المشروع التجريبى قبل نحو 6 أشهر للتلاميذ الذين يعدّون لامتحانات الشهادة العامة للتعليم الثانوي، وهى التجربة الأولى من نوعها فى المملكة المتحدة، وقال نائب مدير المدرسة جون دالتون فى حديث لوكالة فرانس برس إن «التعليم سيشهد بلا شكّ تحوّلا بفضل الذكاء الاصطناعى» وشاء دالتون أن تكون مدرسته رائدة فى هذا المجال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store