أحدث الأخبار مع #منظمةإرشادالمستهلك


الإذاعة الوطنية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإذاعة الوطنية
لطفي الرياحي: إمكانية ارتفاع أضحية العيد ب 150 دينارا مقارنة بالسنة السابقة
قال رئيس منظمة إرشاد المستهلك لطفي الرياحي، يوم الإثنين 28 افريل 2025، إن تراجع أسعار الأعلاف وتوفر العشب يجب أن ينعكس على أسعار اللحوم الحمراء. وأضاف الرياحي عند حلوله ضيفا في برنامج "يحدث في تونس" على موجات الإذاعة الوطنية، أن نسق ارتفاع أسعار لحم الضأن تصاعدي وغير منطقي. وأفاد بأنه مقارنة بالسنوات السابقة تراجعت أسعار الأعلاف، أيضا توفر الأعشاب بسبب الأمطار وبالتالي من المفترض أن تنخفض الأسعار. و في سياق متصل، حذر الرياحي من إمكانية ارتفاع سعر أضحية العيد ب 150 دينارا إذا تواصل ارتفاع الأسعار .


العين الإخبارية
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
أسعار ملابس العيد في تونس تقفز 10%.. وإقبال كبير على الشراء
مع اقتراب عيد الفطر، انتعشت أسواق ومحلات العاصمة التونسية، حيث خرج التونسيون إلى الأسواق لشراء مستلزمات رمضان وملابس العيد. وبدت الحركة حثيثة في العديد من محال بيع الملابس الجاهزة والأحذية والهدايا ولعب الأطفال، بينما اكتظت شوارع وسط العاصمة تونس بأشخاص يسعون لشراء مستلزمات العيد من ملابس أو حلويات أو لعب. وبالرغم من تزامن موسم شراء ملابس العيد مع موسم التنزيلات الذي يتواصل إلى نهاية الشهر الحالي الا أن الأسعار مازالت مرتفعة مقارنة بالقدرة الشرائية المتدهورة للتونسيين. %10 زيادة للملابس وتعليقا على الأسعار ،أوضح رئيس منظمة إرشاد المستهلك لطفي الرياحي أن تكاليف ملابس العيد ارتفعت بنسبة تتراوح بين 6 إلى 10% مقارنة بالعام السابق. وأوضح لـ"العين الإخبارية" أن تكلفة الملابس للأطفال دون الست سنوات تتراوح بين 250 دينارا (85 دولارا) و300 دينار (نحو 100 دولار) بينما تتراوح بين 300 و450 دينارا (150 دولارا) للأطفال فوق الست سنوات. وأكد أن الأسعار المرتفعة غالبًا ما تكون نتيجة للممارسات التجارية غير العادلة، مثل الربح المفرط. وأضاف أن بعض العلامات التجارية قامت بتخفيضات كبيرة على منتجاتها، مما يعكس الفارق بين السعر الفعلي والأرباح المبالغ فيها في بعض الأحيان. لا تخلي عن فرحة العيد من جهتها، قالت ليلى المباركي وهي ربة منزل وأم لطفلين إن التونسي لا يتخلى عن فرحة العيد مهما صعبت ظروفه المادية. وأكدت أن هذه العادة لا يمكن التخلي عنها، وأن "كسوة" العيد وبعض الحلويات للعائلة أمر لا غنى عنه في هذه الفترة من كل عام. وأوضحت أنها تعتمد على سياسة الادخار طيلة العام من أجل توفير أموال للمناسبات وذلك لإسعاد عائلتها وابنيها. من جهته، قال الخبير الاقتصادي هيثم حواص لـ"العين الإخبارية" إن "السلوك الاستهلاكي للتونسيين يتغير تماشيا مع الوضع الاقتصادي الذي يعيشه وتمر به البلاد". وأوضح أن تزامن موسم التنزيلات مع عيد الفطر كان مهما بالنسبة للتونسيين من أجل شراء ملابس للعيد للأطفال. وأكد أن "الازدحام الذي تشهده الفضاءات التجارية والأسواق لا يمكن أن يكون بالضرورة مؤشرا على انتعاش اقتصادي أو على ارتفاع معدلات الاستهلاك، بل أن ذلك يكشف في جانب آخر وأن تونسي يبحث عن أسعار تناسب قدرته الشرائية ". وتراجعت نسبة التضخم في تونس في شهر فبراير/ شباط الماضي إلى 5.7% بعد أن كانت في حدود 6% في شهر يناير/ كانون الثاني الماضي. aXA6IDQ2LjIwMy4yMDEuMTgzIA== جزيرة ام اند امز ES


تونسكوب
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تونسكوب
عيد الفطر: أسعار ملابس الأطفال تتراوح بين 300 و450 ديناراً
أشار لطفي الرياحي، رئيس منظمة إرشاد المستهلك إلى أن تكاليف ملابس العيد قد ارتفعت بنسبة تتراوح بين 6 إلى 10% مقارنة بالعام السابق، حيث تتراوح تكلفة ملابس الأطفال دون الست سنوات بين 250 و300 دينار، بينما تتراوح بين 300 و450 دينار للأطفال فوق الست سنوات، وفيما يخص الملابس الكاملة، يشمل السعر السروال، البلوزون، والبوذون الذي يُباع عادة في الأسواق الشعبية مثل نهج القصبة وأسواق جمال عبد الناصر. كما أكد الرياحي في تصريح لاذاعة "اكسبريس" أن الأسعار في الأسواق التونسية أصبحت غير متناسبة مع الجودة التي يُقدّمها التجار، مشيرًا إلى أن الأسعار المرتفعة غالبًا ما تكون نتيجة للممارسات التجارية غير العادلة، مثل الربح المفرط. وأضاف أن بعض العلامات التجارية قامت بتخفيضات كبيرة على منتجاتها، مما يعكس الفارق بين السعر الفعلي والأرباح المبالغ فيها في بعض الأحيان. وعلى صعيد آخر، تحدث الرياحي عن ارتفاع تكاليف تحضير حلويات العيد، حيث أشار إلى أن شراء المكونات الجاهزة لتحضير الحلويات يمكن أن يتراوح بين 50 إلى 70 دينارًا، بينما إذا قام المستهلك بإعداد الحلويات في المنزل باستخدام المكونات الأساسية، فإن التكلفة لا تتعدى 25 دينارًا.

تورس
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تورس
الصمصة تصل إلى 280 د و الفريكاسي ب20 د... لطفي الرياحي يستنكر ويدعو إلى اتّخاذ هذا القرار العاجل
أخبار ذات صلة: يحدث في تونس" فريكاسي ب20 دينار " اكهو" ... تضخم غير مبرر وزيادات غير قانونية أكد الرياحي أن الأسعار المسجلة لا تعكس التكلفة الحقيقية للمنتوجات، وإنما هي نتيجة لهوامش ربح مشطة ومضاربة في الأسواق، مشيرًا إلى أن الحلويات التقليدية مثل الزلابية والمخارق شهدت ارتفاعًا كبيرًا في الأسعار دون مبررات منطقية. ما الحل؟ دعا رئيس منظمة إرشاد المستهلك إلى: - تحديد سقف لهوامش الربح على جميع المنتجات الاستهلاكية، لتفادي التلاعب بالأسعار. - تعزيز الرقابة على الأسواق والمحلات التجارية لكبح جماح المضاربين. - توعية المستهلكين بضرورة المقاطعة كوسيلة ضغط ضد الأسعار غير المنطقية. - تشجيع الإنتاج المنزلي للحلويات التقليدية كبديل أرخص وأكثر أمانًا صحيًا. "نحن نغذي الغلاء!" أكد الرياحي أن استمرار المستهلكين في اقتناء المنتجات بأسعار خيالية يرسّخ هذه الممارسات ويجعل الغلاء طبيعيًا، مشددًا على أن التدخل السريع بات ضروريًا لكبح ظاهرة التضخم المصطنع. This article for Babnet was created with the assistance of AI technology تابعونا على ڤوڤل للأخبار


النهار
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
"رائحة رمضان "لا تفوح هذه السنة... كيف أثر الغلاء في استعدادات التونسيين؟
ستغيب طقوس الاستعداد لرمضان هذا العام عن بيوت كثيرة في تونس. فالغلاء حرم التونسيين الاحتفاء بـ"سيدي رمضان" كما تعودوا، وهو الاسم الذي يطلقونه عادة على شهر الصيام. بسبب ارتفاع الأسعار مقابل تراجع القدرة الشرائية، وخصوصاً لأصحاب الدخل المحدود والرواتب الزهيدة، بات شبه مستحيل على جزء كبير من العائلات الحفاظ على عاداتها القديمة المتوارثة. ويطلق التونسيون عادة على الاستعدادات لرمضان والأجواء التي تسبقه تسمية "ريحة رمضان" (رائحة)، ويقولون: "ريحة سيدي رمضان فاحت"، في إشارة إلى أن الاستعدادات توحي بأنه بات على الأبواب. لا "عولة" في البيوت في شارع إسبانيا في العاصمة تونس، المكان الذي يقصده عدد كبير من سكان العاصمة لشراء لوازم رمضان من بهارات وتوابل، وقفت خمسينية أمام أحد المحال تتأمل في السلع والأسعار المعروضة، وبكثير من الحسرة أكدت أنها ستكتفي بشراء كميات قليلة منها "لأن الأسعار غالية جداً". ومن عادات نساء تونس قبل شهر رمضان تحضير التوابل والبهارات التي ستكون المكوّن الرئيسي لأشهى الأطباق، ويُطلقنَ على هذه العملية تسمية "عولة رمضان"، من بينها خصوصاً الشربة، الفلفل الأحمر والفلفل الأسود والكركم والتابل والكمون. وعادة ما تقوم ربة البيت بشراء حبات هذه التوابل بكميات كبيرة. وبعد تنقيتها من الشوائب ترسلها للطحن قبل أن تحفظها في أوانٍ مخصصة لذلك حرصاً على عدم تغير مذاقها ورائحتها. لكن الغلاء هذه السنة أجبر التونسيات على التوجه نحو المحال لشراء ما يلزم مطبخهن من بهارات جاهزة بكميات أصغر. ولم يقتصر تقسيط المشتريات على التوابل والبهارات، فـ"قضية رمضان"، والمقصود بها كل لوازم المطبخ من زيت وأرز ومعكرونة وحليب وبيض وتونا وغيرها من لوازم، باتت تُشترى بالتقسيط بسبب الغلاء، بعدما كانت لوقت غير بعيد تشترى بكميات كبيرة وتخزن لاستعمالها طيلة شهر الصيام الذي يشهد زيادة في الاستهلاك. ويقول رئيس منظمة "إرشاد المستهلك" لطفي الرياحي إن عادة تخزين "عولة رمضان" اختفت بفعل الغلاء، "وبات التونسي يفضل شراء ما يلزمه في شهر رمضان بحسب حاجاته اليومية". ويؤكد أن "التقشف صار غالباً على سلوك التونسيين، رغم أن شهر رمضان هو الشهر الذي يميلون فيه إلى الإسراف عادة تحت عنوان "شهوات الصائم". مواد هجرت المائدة من بين ما يحرص التونسيون عادةً على تخزينه قبل شهر رمضان من مواد أساسية، اللحوم بمختلف أصنافها. سابقاً، لم يكن غريباً أن يشتري أحدهم أو أن تتقاسم أكثر من عائلة شراء خروف يذبح قبل بداية رمضان ويخزّن لحمه في الثلاجة من أجل إعداد أطباق شهية بلحم طازج، لكن القصاب علي الزايدي يقول إن زبائنه باتوا يُعدّون على الأصابع بسبب غلاء أسعار اللحوم التي لم تعد فئة واسعة من التونسيين تستهلكها إلا لمناسبة عيد الأضحى. وكانت السلطات التونسية اتخذت أخيرا جملة من الإجراءات تمثلت خصوصاً في توريد كميات من اللحوم الحمراء من أجل خفض الأسعار. ويبلغ سعر كيلوغرام واحد من لحم الضأن في تونس نحو 20 دولارا، في بلد لا يتجاوز فيه الأجر الأدنى المضمون نحو 150 دولارا. بيوت بلا طلاء جديد أما طلاء المنزل فكان أيضاً من العادات التي لا يتخلى عنها بيت تونسي قبل شهر رمضان، فقد كانت المرأة تسهر على أن يكون بيتها ناصع البياض استعداداً لشهر الصيام الذي يرتبط في مخيلة التونسيين بالنظافة والعبادة. ولأن تكلفة الطلاء باتت باهظة، صار التونسيون يخططون لها ويخصونها بميزانية، وأحيلت هذه العادة إلى الرف. ويقول الرياحي إنها "باتت من العادات المكلفة التي أجبر التونسيون على التخلي عنها، مثل تخليهم أيضاً عن شراء ملابس جديدة للسهرة أو للصلاة في شهر رمضان.