أحدث الأخبار مع #منظمةالتعاونالإسلامي
الجمهورية
منذ يوم واحد
- صحة
- الجمهورية
بعد خضوعه لعملية جراحية.. عمرو الليثي يطمئن جمهوره
خضع الإعلامي عمرو الليثي ، رئيس اتحاد إذاعات وتليفزيونات دول منظمة التعاون الإسلامي ، صباح اليوم الاثنين، لعملية جراحية بأحد المستشفيات الخاصة بمنطقة المهندسين، حيث طمأن الجمهور على حالته الصحية بعد خضوعه للجراحة> ونشر عمرو الليثي ، صورته من المستشفى عبر حسابه الشخصى على الفيس بوك.وعلق قائلا: ألف شكر للعالم الكبير الدكتور محمد حقي ، الذي أجرى الله على يديه الخير، وإجراء الجراحة ليّ اليوم في المستشفى". بعد خضوعه لعملية جراحية.. عمرو الليثي يطمئن جمهوره الاثنين 19 مايو 2025 7:29:19 م المزيد "ذات"للتنمية شريك فاعل في تدشين مبادرات"انطلاقة رقمية بروح شبابية الاثنين 19 مايو 2025 7:16:32 م المزيد "أهلاً بيروت".. رنا سماحه تستمتع بالإجازة فى لبنان .. صور الاثنين 19 مايو 2025 4:43:14 م المزيد "الزهرة والنار كلاهما أنا".. بشرى تشارك متابعيها أحدث ظهور الاثنين 19 مايو 2025 4:35:26 م المزيد "العودة الى التصوير".. أحمد الفيشاوى يشوق جمهوره بعمل جديد الاثنين 19 مايو 2025 4:24:29 م المزيد
أخبارنا
منذ 2 أيام
- أعمال
- أخبارنا
منجم مورونتاو بأوزبكستان يتربع على أكبر احتياطي عالمي من الذهب
أخبارنا : طشقند- تربع منجم "مورونتاو" في أوزبكستان، التابع لنافوي للتعدين، على المركز الأول بأكبر احتياطي من الذهب في العالم باحتياطات تقدر بنحو 4،500 طن فيما احتل المنجم المركز الثاني عالمياً في الإنتاج عام 2024 بإجمالي إنتاج 2 مليون و676 ألف و2 أوقية من الذهب، وذلك بحسب منصة "مينينج دوت كوم" المتخصصة في أخبار صناعة التعدين والمعادن حول العالم واحتل المركز الأول في الإنتاج مجمع نيفادا الأمريكي، بإجمالي إنتاج 2 مليون و 698 ألف و701 أوقية من الذهب. وبحسب خبير التعدين الدولي و مدير مصنع الهيدرومتالورجيا الثاني بمنجم مورنتو، جسور عبد الله ئيف فإن اكتشاف منجم "مورونتاو" يعد من أهم الاكتشافات في مجال المعادن الثمينة في النصف الثاني من القرن العشرين، حسب تقييم المجتمع الجيولوجي الدولي. وقد تواصلت هذه الإنجازات من خلال بناء وتشغيل المصنع الهيدرومتالورجي رقم 2، الذي يعدّ من أكبر المصانع المنتجة للذهب في العالم. وقد تم تكليف مجمع نوائي الأوزبكستاني للتعدين والمعادن بإنشاء مجمّع متكامل يشمل منجماً لاستخراج الذهب، ومصنعاً حديثاً، بالإضافة إلى منشآت مائية تمتد من نهر آمو داريا إلى زرفشان، ومدينة صناعية كاملة. واليوم، أصبح هذا المشروع الكبير ركيزة أساسية في اقتصاد أوزبكستان. بدأت رحلة الاكتشاف في المنجم عام 1958، عندما تم العثور على أولى الصخور الحاوية لمعدن الكوارتز في منطقة "مورونتاو"، الواقعة وسط صحراء قيزيلقوم. وبدأت عمليات الحفر والتفجير الكبرى عام 1967، وفي العام نفسه تم وضع حجر الأساس لمصنع الهيدرومتالورجيا رقم 2. ثم، في 21 يوليو 1969، تم إنتاج أول سبيكة ذهبية بوزن 11 كيلو و820 جراماً، ما شكّل لحظة تاريخية في مسيرة تطور الصناعة التعدينية في أوزبكستان. وفي السنوات التالية، تم الاعتراف عالمياً بجودة الذهب المستخرج من المنجم ففي عام 1993 حصلت أوزبكستان على الاعترافات من البرازيل وإسبانيا تقديراً لجودة الإنتاج. وفي عام 1998 نال المصنع شهادة اعتماد من بورصة طوكيو، وفي 2023 تم تجديد الثقة به من قبل رابطة سوق لندن للمعادن الثمينة كمورد موثوق. حاليًا، يبلغ عمق منجم مورونتاو أكثر من 675 مترًا، وبمساحة شاسعة تزيد على 5 كيلومترات. ومنذ تشغيله، تم استخراج نحو 2 مليار متر مكعب من الصخور الحاوية للمعدن ويُنفّذ الآن مشروع لتوسيع عمق المنجم حتى 1000 متر. يقود هذا النجاح فريق متكامل يعمل بتفانٍ في ظروف مناخية صعبة، من الاستخراج إلى الإنتاج النهائي لأجود أنواع سبائك الذهب. كما يتم تطوير المصنع وتوسيع طاقته الإنتاجية باستخدام تكنولوجيا حديثة دون توقف الإنتاج. ويتم إنتاج معدات ثقيلة لأول مرة في أوزبكستان، من خلال التعاون بين مصنع نوائي لصناعة الآلات ومصنع زرفشان للصيانة والإصلاح، مما يعزز مكانة أوزبكستان في صناعة معدات التعدين على مستوى العالم. إلى جانب التطور الصناعي، يُولي المصنع اهتماماً كبيراً للجانب الاجتماعي، من خلال تحسين بيئة العمل، وتوفير الخدمات المتكاملة المتميزة، كما تُنظّم رحلات إلى المدن التاريخية في أوزبكستان، وتُقام فعاليات ثقافية ورياضية. يذكر أن أوزبكستان هي إحدى دول وسط آسيا التي استقلت عن الاتحاد السوفيتي السابق عام 1991 وانضمت إلى عضوية منظمة التعاون الإسلامي عام 1996.
البلاد البحرينية
منذ 2 أيام
- أعمال
- البلاد البحرينية
لماذا تسعى دول الخليج والعربي وآسيا الوسطى لتعزيز العلاقات بين المنطقتين؟
استعدادًا لقمة مجلس التعاون ودول آسيا الوسطى التي ستُعقد في أوزبكستان في مايو 2025، يطرح السؤال نفسه: ماذا تهدف إليه هذه الدول من خلال تعزيز العلاقات بين المنطقتين؟ وما هي الفرص المتاحة؟. تمثل القمة القادمة الحلقة الثانية التي تجمع الطرفين، بعد انعقاد الأولى في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية في عام 2023. وقد أسفرت أول قمة عن صدور خطة عمل مشتركة تغطي الفترة من 2023 إلى 2027، تضمنت عددًا من المحاور الأساسية التي تنظم العلاقة بين دول مجلس التعاون ونظرائها في آسيا الوسطى. وكان أول محور هو الحوار السياسي - الأمني، الذي تناول قضايا مختلفة، من بينها سبل التعاون في مجال مكافحة الإرهاب، سواء على أساس ثنائي يجمع المنطقتين، أو على أساس دولي من خلال منظمة التعاون الإسلامي. فقد بذلت دول الشرق الأوسط وآسيا الوسطى جهودًا كبيرة للتصدي لتحدي الإرهاب على مدى السنوات الـ25 الماضية، شملت منع تمويل وتسليح وتدريب الإرهابيين. ومع ذلك، فإن وضع تلك الجهود تحت مظلة تعاونية من شأنه أن يعزز كفاءتها، وذلك بسبب قدرة المنظمات الإرهابية على عبور الحدود السياسية، تهربًا من جهود أي دولة تعمل بمعزل عن تنسيق مع الدول الصديقة. وعلى الصعيد الاقتصادي-الاستثماري، عبّر الطرفان عن رغبة في إحداث قفزة نوعية في حجم التبادل التجاري بين المنطقتين، في ظل وجود فرص متعددة في مجال الطاقة، لا سيما الطاقة المتجددة. فإحدى نقاط القوة لدى دول آسيا الوسطى تكمن في ثرواتها الطبيعية، خصوصًا المعادن النفيسة التي تُستخدم في البطاريات الحديثة، والتي أصبحت حلقة محورية في سلسلة توليد وتفعيل الطاقة النظيفة. ومن الجانب الخليجي، فإن دول الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية طورت قدرات متقدمة في مجال رسم وتنفيذ مشاريع الطاقة الشمسية، وبالتالي فإن التعاون مع دول آسيا الوسطى يُعد أمرًا منطقيًا ضمن سلاسلها التنموية. وأحد أسباب رغبة الطرفين في تنمية العلاقات في مختلف الأبعاد هو التجانس الثقافي والقيمي بينهما. إذ يُعد الإسلام التيار الديني المهيمن في المنطقتين، وقد انتشر إلى آسيا الوسطى وترسخ أساسًا بفعل التجارة والدعوة السلمية خلال القرون الوسطى. ونتيجة لذلك، يشعر سكان المنطقتين بألفة وأمان عند السفر من دولتهم إلى إحدى دول المنطقة الأخرى، وقد شهدت الحركة السياحية بين الخليج وآسيا الوسطى نموًا كبيرًا خلال السنوات العشر الماضية. ومهّد هذا التبادل البشري لتوسيع إطار التعاون ليشمل التعليم والرياضة والإعلام وشؤون الشباب، وتخطط دول المنطقتين لتحقيق المزيد من المكاسب في هذا السياق. ومثل هذا التبادل يُولّد الثقة بين الطرفين، وهي من أهم العوامل التي تدفع دول الخليج العربي لاختيار دول آسيا الوسطى شريكًا في مجال الأمن الغذائي، الذي يُعد ملفًا حساسًا للغاية. فقد أظهرت أزمات مثل جائحة كوفيد - 19 والحرب الروسية - الأوكرانية أهمية تنويع مصادر المواد الغذائية للدول الخليجية، التي تواجه صعوبات في تحقيق الاكتفاء الذاتي زراعيًا، بسبب المناخ الصحراوي، وشح الأراضي الصالحة للزراعة، وندرة المياه الجوفية. وقد دفع ذلك الدول الخليجية إلى الاستثمار في القطاعات الغذائية لدى دول آسيا الوسطى، بالإضافة إلى الاستثمار في القطاع المكمل لذلك، وهو الشبكات اللوجستية. فعلى سبيل المثال، أعلنت الإمارات العربية المتحدة مؤخرًا عن استثمارات جديدة في الموانئ لدى تلك الدول على بحر قزوين. في ضوء ما سبق، يتضح أن العلاقة بين دول مجلس التعاون وآسيا الوسطى ليست مجرد تقارب دبلوماسي مؤقت، بل هي توجه استراتيجي طويل الأمد، يستند إلى مصالح متبادلة وتكامل في الموارد والرؤى. ومن خلال البناء على ما تحقق منذ قمة جدة، تُعد قمة سمرقند المقبلة فرصة حقيقية لترسيخ شراكة متعددة الأبعاد، تجمع بين الأمن والتنمية والهوية الثقافية المشتركة. وإذا ما وُضعت الآليات المناسبة لمتابعة التنفيذ وتجاوز العوائق البيروقراطية، فإن هذه العلاقة مرشحة لتصبح نموذجًا يُحتذى به في التعاون بين التكتلات الإقليمية المتقاربة في التطلعات والتحديات.
منذ 2 أيام
- أعمال
الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس تحتفل باليوم العالمي لمعايير الحلال WHSD
سمانيوز/عدن - اعلام الهيئة احتفلت الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة (YSMO) باليوم العالمي لمعايير الحلال WHSD والذي يصادف الـ 17 من مايو لكل عام، تحت شعار 'الابتكار في الحلال' تبني تكنولوجيا الأغذية والاستدامة مع معايير منظمة التعاون الإسلامي/ معهد المواصفات والمقاييس للدول الاسلامية SMIIC. وتتمثل أهمية هذه الذكرى انها الثانية على التوالي وتسهم في تطوير البنية التحتية وتحقيق التوحيد في أنشطة القياس والمقاييس والاعتماد، بما في ذلك تقييم المطابقة وتحسين الجودة لتسهيل التجارة ودعم النمو الاقتصادي المستدام ورفاهية المستهلك والبيئة وتعزيز الابتكار للدول الأعضاء، وتسريع تبادل المواد والسلع والمنتجات المصنعة فيما بين الدول الأعضاء بدءا بالاعتراف المتبادل بالشهادات. وتشجع الدول الأعضاء والمؤسسات المعنية على الاحتفال بهذه المناسبة من خلال رسائل الاحتفال وحملات التوعية والفعاليات مثل الندوات والورش التدريبية. وشاركت الهيئة ممثلة بوحدة الحلال ندوة (عبر الاتصال المرئي)، بعنوان ابتكار الحلال تبني تكنولوجيا الأغذية المستدامة، مع معايير منظمة التعاون الاسلامي، معهد المواصفات والمقاييس الاسلامية، وتسعى ادارة الهيئة بصورة مستمرة إلى تطوير وحدة الحلال بالهيئة من خلال التدريب والتأهيل للمختصين والفنيين لمواكبة آخر المستجدات الإقليمية والعالمية.
العرب القطرية
منذ 3 أيام
- أعمال
- العرب القطرية
خلا مشاركتها في منتدى «قازان 2025».. «التجارة» تستعرض الحوافز وفرص المستثمرين
الدوحة - العرب شارك سعادة السيد محمد بن حسن المالكي، وكيل وزارة التجارة والصناعة في أعمال المنتدى الاقتصادي الدولي السادس عشر «روسيا - العالم الإسلامي: منتدى قازان 2025»، الذي يُعقد حاليا في مدينة قازان بجمهورية تتارستان. وشهد سعادته حفل الافتتاح الرسمي للمعرض الدولي «روسيا حلال إكسبو»، المقام على هامش المنتدى، كما عقد لقاءً ثنائياً مع سعادة السيد أوليغ كوروبشينكو نائب رئيس الوزراء ووزير الصناعة والتجارة بجمهورية تتارستان. وجرى خلال اللقاء، استعراض الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بهدف تعزيز التعاون بين البلدين في قطاعات التجارة والاستثمار والصناعة، إضافة إلى تبادل وجهات النظر حول الموضوعات المدرجة على جدول أعمال المنتدى. وتم خلال اللقاء تسليط الضوء على السياسات الاقتصادية الناجحة التي أرستها دولة قطر لدعم القطاع الخاص، والحوافز والتشريعات والفرص الواعدة المتاحة في الدولة والهادفة لتشجيع المستثمرين ورجال الأعمال وأصحاب الشركات على الاستثمار في دولة قطر. وعلى صعيد متصل، قام سعادة وكيل وزارة التجارة والصناعة بجولة في معرض» روسيا حلال إكسبو»، اطلع خلالها على الأجنحة والخدمات والمنتجات التي تقدمها الشركات والمؤسسات المشاركة. كما زار المعرض الخارجي للمركبات والمعدات، بالإضافة إلى معرض مشاريع العقارات والبنية التحتية، حيث اطلع على أجنحة الشركات العارضة. وشملت زيارات سعادته كذلك مصنع ICL و IT Park، حيث تعرف على أبرز التقنيات والممارسات الصناعية والتكنولوجية المتبعة في تلك المنشآت. كما شارك سعادة وكيل وزارة التجارة والصناعة في حفل العشاء الرسمي الذي أقامه فخامة رستم مينيخانوف، رئيس جمهورية تتارستان، بحضور عدد من كبار الشخصيات الرسمية. وفي إطار جدول أعمال المنتدى، شارك سعادة السيد محمد بن حسن المالكي في الجلسة العامة للمنتدى، إلى جانب مشاركته في جلسة بعنوان: « الحوار الاقتصادي روسيا – قطر» التي نظمتها منظمة «روسيا للأعمال»، وهدفت إلى بحث آفاق التعاون الثنائي وتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين. ويهدف منتدى قازان 2025 إلى تعزيز الروابط الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والتكنولوجية والثقافية بين روسيا ودول منظمة التعاون الإسلامي. وقد شهد المنتدى على مدار أيامه عدداً من الفعاليات والجلسات النقاشية التي تناولت موضوعات متعددة من بينها التعاون الدولي، السياحة، النقل، الحوار الصناعي، والتحديات العالمية، الأنشطة الإعلامية، ريادة الأعمال الشبابية، الدبلوماسية الشبابية، المنظور النسائي، الثقافة، جمعيات الأعمال.
