أحدث الأخبار مع #منظمةالطاقةالذريةالإيرانية


ليبانون 24
منذ 8 ساعات
- سياسة
- ليبانون 24
بشأن الاتفاق مع إيران.. موقع فرنسي لترامب: إحذر
ذكر موقع "Worldcrunch" الفرنسي أن "البرنامج النووي الإيراني دخل مرحلة جديدة في دورة المفاوضات المتكررة. وغرّد علي شمخاني، كبير المستشارين السياسيين للمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، مؤخرًا قائلاً: "أقرّت واشنطن أخيرًا، بناءً على تقييم الوكالة الدولية للطاقة الذرية ووكالاتها الاستخباراتية، بأن إيران لا تمتلك أسلحة نووية. كلا الجانبين عازم على المضي قدمًا في مسار المفاوضات الصحيح". في الأسبوع الماضي، وخلال جولته الخليجية، صرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأن طهران وافقت على شروط واشنطن. وبغض النظر عن مدى صدق هذا التفاؤل من كلا الجانبين، فإن تصريح شمخاني يعكس آلية تضليل أعمق متأصلة في استراتيجية طهران الأمنية الكبرى. والدليل الأول على ذلك هو استشهاده بتقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية. نعم، يُعزز النظام الإيراني طموحاته النووية بمكر استراتيجي، وهو يفعل ذلك باتباع مسارين متوازيين: أولًا، يتجنب المسار المباشر نحو التسلح، وفي غضون ذلك يتبع مسارًا بديلًا يُركز على اختبار الأسلحة والتحقق من موثوقيتها، وهو مسار محفوف بالتحديات التقنية. وتُفضل طهران المضي قدمًا في هذا المسار سرًا تحت ستار أبحاث الفضاء حتى تصل إلى عتبة موثوقة". وبحسب الموقع، "لسنوات، استغلت إيران الوكالة الدولية للطاقة الذرية كأداة دبلوماسية لإضفاء الشرعية على أنشطتها النووية، المرتبطة ارتباطًا وثيقًا ببقاء النظام. وفي حين تتسم تقارير الوكالة بالدقة والمهنية عمومًا، تتلاعب إيران بالتكوينات التقنية قبل عمليات التفتيش لتضليل الغرب، وبذلك، يستخدم النظام الأطر القانونية لتحقيق أهداف غير قانونية. ومن الأمثلة البارزة على ذلك ما حدث عام 2001، عندما استورد النظام عمدًا، في ما يُعَدّ خيانةً للأمن القومي الإيراني، أجهزة طرد مركزي مستعملة لتخصيب اليورانيوم يُرجَّح أنها من باكستان. في عام 2003، أجرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية فحوصات بيئية في منشآت التخصيب الإيرانية. وكشف التحليل عن آثار يورانيوم مُخصَّب بنسبة نقاء تصل إلى 80%، وهي نسبة أعلى بكثير من المستوى المطلوب للتطبيقات النووية المدنية. وفي حين أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية لم تُعزِ ذلك مباشرةً إلى أنشطة التخصيب الإيرانية، زعم المسؤولون الإيرانيون أن التلوث ناتج عن أجهزة طرد مركزي مستعملة مستوردة. ومع ذلك، أثار الحادث مخاوف جدية لدى المجتمع الدولي ، لأن مستويات التخصيب هذه تتوافق مع اليورانيوم المستخدم في صنع الأسلحة". وتابع الموقع، "رغم أن نتائج الوكالة الدولية للطاقة الذرية كانت دقيقة، فإن التلوث كان متعمداً من جانب منظمة الطاقة الذرية الإيرانية لتحقيق هدفين: أولاً، تشتيت انتباه الغرب بمخاوفه بشأن منشآت سرية تحت الأرض، وثانياً، تحويل الانتباه بينما تستكمل إيران مشاريع كبرى على مستوى السطح مثل محطة أصفهان للغاز UF6، ومجمع نطنز للتخصيب، ومفاعل أراك للماء الثقيل، وموقع فوردو. في النهاية، أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن نتائج التخصيب العالي كانت على الأرجح ناجمة عن التلوث، وليس عن جهود تخصيب فعلية داخل إيران. وباختلاق هذه الشكوك، يكسب النظام الوقت عمليًا، ويستغل في الوقت نفسه الموافقة النهائية لكسب ثقة المجتمع الدولي". وبحسب الموقع، "لهذا السبب تحديدًا، يستشهد شمخاني بتقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية لتصوير أنشطة طهران النووية على أنها سلمية. في جوهرها، تعمل جمهورية إيران الإسلامية كنظام مخادع، فتكتيكها المتمثل في اختلاق أزمات مصطنعة، ثم تفكيكها لتبدو متعاونة، يُمثل أداة لبناء الثقة ووسيلة لتصوير نفسها كضحية. يجب على الولايات المتحدة أن تتوخى أقصى درجات اليقظة. إن الدخول في مفاوضات مع طهران يعني إضفاء الشرعية على نظامٍ تتجذر جذوره في الإرهاب والقمع الداخلي. حتى أقوى اتفاق نووي سيُفضي في النهاية إلى منح طهران الوقت والموارد اللازمة لتعزيز أجندتها التدميرية". وتابع الموقع، "علاوة على ذلك، من غير المرجح أن ينجح أي اتفاق نووي، لأن طموحات طهران تتشابك مع استراتيجية الكرملين الأوسع لإعادة تشكيل ميزان القوى في الشرق الأوسط. في هذا السياق، يمكن اعتبار البرنامج النووي الإيراني امتدادًا لنفوذ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الإقليمي. ربما يُفسر هذا المحادثة الأخيرة التي استمرت أربع ساعات بين السيد ويتكوف والرئيس بوتين ، والتي جرت قبيل الجولة الأولى من المحادثات الإيرانية الأميركية في عُمان. ومن المنطقي تفسير هذا التوقيت على أنه إدراك من البيت الأبيض بأن الورقة النووية لطهران أصبحت فعليًا في يد بوتين". وبحسب الموقع، "يجب على ترامب والمسؤولين الأميركيين الآخرين أن يدركوا أن نظام طهران ليس جزءًا من الحل لاستقرار الشرق الأوسط، بل هو المصدر الرئيسي لعدم الاستقرار. الفوضى ليست نتيجة ثانوية، بل هي ركيزة أساسية لنموذج النظام الأيديولوجي في الحكم. لذلك، يتطلب الأمن الحقيقي في الشرق الأوسط تغييرًا جذريًا في النظام الإيراني، وتفكيك أساسه الأيديولوجي المتستر بعباءة دينية. هذا التباين يزيد من خطر التوصل إلى اتفاق ضعيف ومعيب. ومن دون ذلك، لن يكون حتى تفكيك البنية التحتية النووية الإيرانية كافيًا. مع مرور الوقت، قد يصبح تفكيك منشآته العسكرية والنفطية ضروريًا أيضًا، وهو مسار أكثر صعوبة بشكل كبير. ومن دواعي القلق الرئيسية وجود مفاوضين إيرانيين مخضرمين يتمتعون بخبرة تزيد عن عقدين في الدبلوماسية النووية، لا مثيل لها لدى نظرائهم الأميركيين. هذا التباين يزيد من خطر إبرام اتفاق ضعيف ومعيب، وهو خوف يتشاركه الخبراء والجمهور المطلع على حد سواء". وختم الموقع، "حتى الآن، بذلت إدارة ترامب جهودًا واضحة لتحقيق الاستقرار في المنطقة، لكن عليها أن تدرك أن شريكها الحقيقي في هذا المسعى ليس القيادة المسنة للجمهورية الإسلامية، بل 80 مليون إيراني يسعون إلى تغيير النظام".


ليبانون ديبايت
منذ 2 أيام
- سياسة
- ليبانون ديبايت
إيران: ترامب يتحدث عن السلام ويهددنا في الوقت نفسه
قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، السبت، إن طهران ستواصل المحادثات النووية مع الولايات المتحدة الأميركية، لكنها لا تخشى التهديدات، مضيفاً بالقول: "ترامب يتحدث عن السلام ويهدد إيران في الوقت نفسه - أيهما يجب أن نصدق؟". وخلال كلمة له في الذكرى السنوية لعودة المجموعة البحرية 86 التابعة للجيش من رحلة بحرية دولية، قال بزشكيان: "نحن نُفاوض ولا نسعى للحرب، لكننا لا نخشَى أيّ تهديد". وتابع يقول: "نحن لا نتراجع عن حقوقنا تحت التهديد، ولن نفرّط في إنجازاتنا المشرّفة في أيّ مجال من المجالات". وأضاف: "هم يغتالون علماءنا، ثم يتّهموننا بالإرهاب؛ نحن ضحايا الإرهاب.. ولأننا لا نرضخ للغطرسة، يتّهموننا بأننا سبب انعدام الأمن في المنطقة"، بحسب تعبيره. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مساء الجمعة، إن طهران تريد التوصل لاتفاق مع واشنطن بشأن برنامجها النووي. وقال في تصريحات لشبكة "فوكس نيوز" Fox News إنه يفضل عدم اللجوء إلى العملِ العسكري مع إيران. وجددَ التأكيد على أن إيران لن تتمكن من الحصول على سلاح نووي. وأكد الرئيس الأميركي أنه أبلغ طهران أن أي اتفاق سيكون مفيدا لها للغاية. وكان ترامب قد قال في وقت سابق من الجمعة إن إيران تلقت مقترحاً من واشنطن بشأن برنامجها النووي وتعلم أن عليها التحرك سريعاً لحل الخلاف المستمر منذ عقود. وقال ترامب للصحافيين على متن طائرة الرئاسة الأميركية بعد مغادرته الإمارات: "لديهم مقترح. والأهم من ذلك أنهم يعلمون أن عليهم التحرك بسرعة وإلا فسيحدث ما لا تُحمد عقباه". أكد رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي، يوم الجمعة، على الطبيعة المدنية للأنشطة النووية لبلاده. وقال إسلامي إن "أهداف البرنامج النووي الإيراني شفافة وسلمية ونعمل تحت الإشراف الكامل للوكالة الدولية للطاقة الذرية". وأضاف أن "القول بأننا قد نتجه نحو الاستخدام العسكري والأسلحة النووية (مُسيس وغير مهني)". وتابع قائلا: "لم نتحرك نحو الأسلحة النووية على الإطلاق، وهذا ليس ضمن عقيدتنا الدفاعية". وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، قد قال الجمعة، إن طهران لم تتلق أي مقترحات مكتوبة من الولايات المتحدة بشأن اتفاق نووي محتمل، وذلك بعد ساعات قليلة من إعلان الرئيس دونالد ترامب أن إيران تلقت اقتراحا من هذا القبيل. وأوضح عراقجي على منصة "إكس" أن إيران لم تتسلم أي مقترحات "سواء بشكل مباشر أو غير مباشر". وبشأن التخلي عن التخصيب، قال عراقجي:" لا يوجد سيناريو تتخلى فيه إيران عن حق اكتسبته بشق الأنفس في التخصيب لأغراض سلمية". وأكد أن وزير الخارجية الإيراني أن بلاده "لا تزال عازمة وواضحة، احترموا حقوقنا وأنهوا عقوباتكم وسنحصل على اتفاق". وأبدى عراقجي ترحيبه بالحوار قائلا: "نرحب دوما بالحوار القائم على الاحترام المتبادل ودائما ما نرفض الإملاءات". وفي وقت سابق من الجمعة، أكد ترامب أن بلاده قدمت اقتراحا إلى إيران، مع استمرار المفاوضات بين الجانبين بشأن البرنامج النووي لطهران. وأدلى ترامب بهذا التصريح على متن الطائرة الرئاسية "إير فورس وان"، بينما أنهى زيارته إلى دولة الإمارات، المحطة الأخيرة في جولته الخليجية التي شملت السعودية وقطر. ولم يقدم ترامب تفاصيل بشأن مضمون الاقتراح. وتمثل تصريحات ترامب المرة الأولى التي يعترف فيها أن اقتراحا أميركيا لدى طهران، بعد العديد من الجولات من المفاوضات بين المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف وعراقجي. وصرّح ترامب قائلا: "لديهم اقتراح. لكن الأهم من ذلك أن يعرفوا أنه يتعين عليهم المضي قدما بسرعة وإلا سيحدث أمر سيء".


الديار
منذ 2 أيام
- سياسة
- الديار
إيران: برنامجنا النووي سلمي والحديث عن أسلحة نووية "مسيّس"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكد رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي، يوم الجمعة، على الطبيعة المدنية للأنشطة النووية لبلاده. وقال إسلامي إن "أهداف البرنامج النووي الإيراني شفافة وسلمية ونعمل تحت الإشراف الكامل للوكالة الدولية للطاقة الذرية". وأضاف أن "القول بأننا قد نتجه نحو الاستخدام العسكري والأسلحة النووية (مُسيس وغير مهني)". وتابع أننا "لم نتحرك نحو الأسلحة النووية على الإطلاق، وهذا ليس ضمن عقيدتنا الدفاعية". وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، قد قال الجمعة، إن طهران لم تتلق أي مقترحات مكتوبة من الولايات المتحدة بشأن اتفاق نووي محتمل، وذلك بعد ساعات قليلة من إعلان الرئيس دونالد ترامب أن إيران تلقت اقتراحا من هذا القبيل. وأوضح عراقجي على منصة "إكس" أن إيران لم تتسلم أي مقترحات "سواء بشكل مباشر أو غير مباشر". وبشأن التخلي عن التخصيب، قال عراقجي إنه " لا يوجد سيناريو تتخلى فيه إيران عن حق اكتسبته بشق الأنفس في التخصيب لأغراض سلمية". وأكد أن وزير الخارجية الإيراني أن بلاده "لا تزال عازمة وواضحة، احترموا حقوقنا وأنهوا عقوباتكم وسنحصل على اتفاق". وأبدى عراقجي ترحيبه بالحوار قائلا إننا "نرحب دوما بالحوار القائم على الاحترام المتبادل ودائما ما نرفض الإملاءات". وفي وقت سابق من الجمعة، أكد ترامب أن بلاده قدمت اقتراحا إلى إيران، مع استمرار المفاوضات بين الجانبين بشأن البرنامج النووي لطهران. وأدلى ترامب بهذا التصريح على متن الطائرة الرئاسية "إير فورس وان"، بينما أنهى زيارته إلى دولة الإمارات، المحطة الأخيرة في جولته الخليجية التي شملت السعودية وقطر. ولم يقدم ترامب تفاصيل بشأن مضمون الاقتراح. وتمثل تصريحات ترامب المرة الأولى التي يعترف فيها أن اقتراحا أميركيا لدى طهران، بعد العديد من الجولات من المفاوضات بين المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف وعراقجي. وصرّح ترامب قائلا إن "لديهم اقتراح. لكن الأهم من ذلك أن يعرفوا أنه يتعين عليهم المضي قدما بسرعة وإلا سيحدث أمر سيء".


ليبانون 24
منذ 3 أيام
- سياسة
- ليبانون 24
منظمة الطاقة الذرية الإيرانية: لم نتحرك نحو الأسلحة النووية "على الإطلاق" وهذا ليس ضمن عقيدتنا الدفاعية
منظمة الطاقة الذرية الإيرانية: لم نتحرك نحو الأسلحة النووية "على الإطلاق" وهذا ليس ضمن عقيدتنا الدفاعية Lebanon 24


العربي الجديد
منذ 6 أيام
- سياسة
- العربي الجديد
مسؤول إيراني: المسار النووي واضح وسلمي ولن يتوقف
أكد رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي، اليوم الثلاثاء، أن "العلم النووي الإيراني غير قابل للمساومة والتفاوض"، قائلاً إن بلاده قد دفعت أثماناً وبذلت جهوداً كبيرة لأجل الوصول إلى هذا العلم. وشدّد إسلامي، خلال كلمة له في طهران، على أن المسار النووي الإيراني "واضح وسلمي ولن يتوقف"، مؤكداً أن العملية النووية "ستزداد سرعة وتقدماً"، وفق ما نقلت وكالة تسنيم الإيرانية المحافظة. إلى ذلك، أكد نائب وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية مجيد تخت روانجي، عضو فريق إيران المفاوض مع الولايات المتحدة، اليوم الثلاثاء، أن المفاوضات لم تدخل بعد في تفاصيل نسبة تخصيب اليورانيوم ومستواها، قائلاً إن ما طرحه وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بعد انتهاء الجولة الرابعة بشأن إمكانية موافقة إيران على خفض نسبة التخصيب "كان لتحديد إطار" في هذا الموضوع. وأضاف تخت روانجي أن بلاده أبلغت الجانب الأميركي في المفاوضات استعدادها لـ"القبول بقيود لفترة محدودة بشأن مستوى وطاقة تخصيب اليورانيوم ومسائل في الملف النووي كإجراءات طمأنة"، قائلاً إن ذلك ستقابله إجراءات بشأن رفع العقوبات، ومضيفاً أن "إجراءاتنا لن تكون أحادية، بل جزء من تدابير طمأنة حول سلمية البرنامج النووي بالكامل". وفيما ذكرت تقارير غربية موافقة إيران على فكرة فرض قيود على برنامجها النووي لـ25 عاماً، قال نائب وزير الخارجية الإيراني إنه لا يمكن تأكيد هذه التقارير "لا حول الزمان ولا النسبة" في ما يخص تخصيب اليورانيوم، مؤكداً كذلك أن المفاوضات لم تدخل بعد في تفاصيل بشأن قيود محتملة على تخصيب اليورانيوم. وأكد عراقجي الأحد، بعيد انتهاء الجولة الرابعة من المفاوضات الإيرانية الأميركية في مسقط، رداً على تصريحات المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف بشأن ضرورة تفكيك منشآت تخصيب اليورانيوم في إيران، أن "موضوع تخصيب اليورانيوم ليس محل مساومة بأي حال من الأحوال"، لكنه قال في الوقت نفسه إنه "يمكن الموافقة على قيود في نسبة التخصيب ومستواه ومقداره لبناء الثقة في فترة محددة مثلما حصل في الماضي، لكن مبدأ التخصيب غير قابل للتفاوض". في غضون ذلك، أعلنت الخارجية الإيرانية في بيان صحافي، اليوم الثلاثاء، ترحيب طهران بإعلان "حزب العمال الكردستاني" حلّ نفسه وإلقاء السلاح، قائلة إن ذلك "خطوة مهمة باتجاه رفض العنف وتعزيز الأمن". وأعربت الخارجية الإيرانية في بيان عن أملها في استكمال هذا المسار لتطوير الاستقرار والهدوء في تركيا والمنطقة. أخبار التحديثات الحية أردوغان تعليقاً على إلقاء الكردستاني السلاح وحل نفسه: مهم جداً وأعلن " حزب العمال الكردستاني " عن ذلك استجابة لمؤسسه المسجون عبد الله أوجلان، وذلك بعد أيام من إعلانه عقد مؤتمره العام في 5-7 مايو/ أيار الجاري. وجاءت الخطوة التي من المتوقع أن تسدل الستار على صراع استغرق 47 عاماً بعد مسار عسير ومعقد منذ ظهور "العمال الكردستاني" في سبعينيات القرن الماضي.