أحدث الأخبار مع #منظمةالعالمالإسلاميللتربيةوالعلوموالثقافةإيسيسكو


١٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
مراكش تحتضن فعاليات الدورة الـ13 من 'زهرية مراكش'
تحت شعار 'الزهر اللي ترجى تلقاه فمراكش البهجة'، تنطلق في مدينة مراكش فعاليات الدورة الـ13 من 'زهرية مراكش.. موسم تقطير ماء الزهر'، التي تنظمها جمعية 'منية مراكش لإحياء تراث المغرب وصيانته' في الفترة الممتدة من 21 مارس الجاري إلى 15 أبريل المقبل. تأتي هذه الدورة احتفاءً بتقاليد تقطير ماء الزهر العريقة في مراكش، التي تعتبر عاصمة تقطير ماء الزهر في المغرب الكبير، وتُعدّ هذه الطقوس الحضارية جزءً أصيلًا من تراث المدينة الحمراء، حيث تم تسجيل مراسم تقطير ماء الزهر ضمن قائمة التراث الثقافي الوطني في يوليوز 2022، وكذلك لدى منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة 'إيسيسكو' كتراث ثقافي للعالم الإسلامي، وذلك باقتراح من جمعية 'منية مراكش'. تُقام فعاليات هذه الدورة بشراكة مع العديد من الجهات الرسمية، مما يعكس الاهتمام الكبير الذي توليه المؤسسات للحفاظ على هذا التراث الثقافي الغني. وتتضمن فعاليات 'زهرية مراكش' برنامجًا متنوعًا يهدف إلى إبراز أهمية تقطير ماء الزهر في الثقافة المغربية، وتسليط الضوء على دوره في مختلف جوانب الحياة، ويشمل البرنامج عروضًا فنية، ومعارض للمنتجات التقليدية، وورش عمل حول تقطير ماء الزهر، بالإضافة إلى ندوات ومحاضرات حول تاريخ هذه العادة وتقاليدها. وتهدف هذه الدورة إلى الحفاظ على هذا التراث الثقافي ونقله إلى الأجيال القادمة، وتسعى إلى تعزيز مكانة مراكش كعاصمة لتقطير ماء الزهر في المغرب الكبير، وتساهم في تنشيط السياحة الثقافية في المدينة، وتأكيد الهوية الثقافية المغربية المرتبطة بتقطير ماء الزهر.


الدستور
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الدستور
"إيسيسكو" تفتح باب المشاركة في إعداد دراسة حول دور الثقافة في مواجهة التغير المناخي
أعلنت منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) عن فتح باب المشاركة للباحثين والخبراء والمختصين في مجالات الحفاظ على التراث الثقافي ودراسات تأثير التغير المناخي على الثقافة في إعداد دراسة استراتيجية تهدف إلى تعزيز دور الثقافة والتراث في مواجهة التحديات البيئية الناتجة عن تغير المناخ، والعمل المشترك للحفاظ على الهوية الثقافية في دول العالم الإسلامي، وأن آخر موعد للتقديم هو31 مارس 2025. تهدف الدراسة لتحقيق توازن بين التكنولوجيا والتراث الثقافي وتهدف الدراسة الاستراتيجية تحقيق توازن مستدام بين التقدم التكنولوجي والحفاظ على التراث الثقافي، وذلك من خلال تسخير التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي لتطوير حلول مبتكرة تخفف من الآثار المتسارعة لتغير المناخ، والتهديدات التي يفرضها، وإمكانيات اتخاذ تدابير ناجعة في هذا الصدد. كيفية التقديم: وبحسب بيان صحفي لـ"الإيسيسكو": يُدعى المهتمون إلى إرسال سيرهم الذاتية إلى البريد الإلكتروني [email protected] ، مع إرفاق ملخص لا يتجاوز 300 كلمة لتوضيح كيفية إسهامهم في الدراسة، بالإضافة إلى خطاب نوايا يبرز أسباب رغبتهم في المشاركة، وان الغة المعتمدة في الدراسة هي الإنجليزية، كما سيتم توفير ترجمة لاحقة إلى اللغتين العربية والفرنسية، ومن المقررر الانتهاء من إعداد الدراسة وتجهيزها للنشر في سبتمبر 2025. نبذة عن 'الإيسيسكو' منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة أو الإيسيسكو هي منظمة متخصصة تعمل في إطار منظمة التعاون الإسلامي، تعنى بميادين التربية والعلوم والثقافة والاتصال في البلدان الإسلامية، لتدعم وتقوي الروابط بين الدول الأعضاء، ومقرها الرباط، والمدير العام للمنظمة هو الدكتور سالم بن محمد المالك. كان القرار الأعلى الصادر عن مؤتمر القمة الإسلامي الثالث بمكة المكرمة في 28 - 25 يناير 1981 م، تأكيدًا لإنشاء جهاز إسلامي دولي جديد ضمن أجهزة العمل الإسلامي المشترك في إطار منظمة التعاون الإسلامي، يحمل اسم: «المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة».


مجلة سيدتي
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- مجلة سيدتي
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية ينظّم ندوة لإطلاق تقرير حالة تعليم اللغة العربية في العالم بالتعاون مع الإيسيسكو
أعلن مجمع الملك سلمان العالمي للُّغة العربيَّة تنظيم ندوةً دوليَّةً لإطلاق تقرير "حالة تعليم اللُّغة العربيَّة في العالم"، وذلك بالتعاون مع منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة "إيسيسكو" بمقرها في العاصمة المغربيَّة الرباط. وتهدف الندوة التي تستمر يومين إلى استعراض محتويات التقرير الذي يُعَدُّ أحد أبرز المشاريع التي يقودها المجمع لتطوير تعليم اللُّغة العربيَّة في الدول الناطقة بغيرها، ويتضمن التقرير دراسة شاملة لأكثر من 300 مؤسَّسة تعليميَّة في 30 دولة من الدول غير الناطقة بالعربية من القارات الخمس؛ استنادًا إلى منهجيَّة علميَّة ومعايير موضوعيَّة. حالة تعليم اللُّغة العربيَّة في العالم أكَّد الأمين العام للمجمع، الدُّكتور عبد الله بن صالح الوشمي، أن ما تجده برامج المجمع وأنشطته من دَّعم ومساندة من الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثَّقافة، رئيس مجلس أمناء المجمع، أسهمت في تعزيز قدرته على تنفيذ مشاريعه المعرفيَّة المتنوِّعة التي تهدف إلى خدمة اللُّغة العربيَّة وتعزيز حضورها محلِّيًّا وعالميًّا. وأشار إلى أن هذا المشروع يُعدُّ جزءًا من جهود المجمع الرَّامية إلى تعزيز مكانة اللُّغة العربيَّة محليًّا وعالميًّا؛ إذ تُمثِّل هذه الندوة المرحلة الثانية من مشروع "حالة تعليم اللُّغة العربيَّة لغةً ثانيةً" الذي يسعى إلى تطوير السياسات والإستراتيجيَّات التعليميَّة. يدعوكم #مجمع_الملك_سلمان_العالمي_للغة_العربية إلى حضور البثِّ المباشر لـ (النّدوة الدّوليّة لحالة تعليم اللُّغة العربيّة في العالم) التي ينظّمها بالتعاون مع منظّمة العالم الإسلاميّ للتّربية والعلوم والثّقافة (الإيسيسكو). #برنامج_تنمية_القدرات_البشرية — مجْمع الملك سلمان العالمي للغة العربية (@KSGAFAL) February 18, 2025 ندوة مجمع الملك سلمان تنطلق الندوة بجلسة افتتاحية تتضمن عرضًا للتقرير واستعراضًا لأبرز نتائجه وإحصاءاته، تليها جلسات نقاشية تتناول معايير تعليم اللُّغة العربيَّة والتحديات التي تواجهها، إضافةً إلى سبل تطوير سياسات التعليم. وفي اليوم الثاني يستمر التباحث في مستقبل تعليمها عالميًّا مع تقديم التوصيات النهائية؛ تمهيدًا لنشر التقرير وتعميمه على الجهات المعنية لتعزيز الجهود الدوليَّة في تطوير تعليمها لغةً ثانيةً. ومن المقرَّر أن تستضيف الندوة نخبةً من الخبراء والمختصِّين في تعليم اللُّغة العربيَّة لغةً ثانيةً، إلى جانب ممثلين عن المؤسَّسات اللغويَّة الإقليميَّة والدوليَّة. وستناقش جلسات الندوة محاور متنوِّعة؛ من بينها معايير تعليم اللُّغة العربيَّة، ومستقبل البرامج التعليميَّة، وسُبل تعزيز التنسيق بين الجهات المعنيَّة بتعليم اللُّغة العربيَّة حول العالم. يذكر أن عدد المشاركين في الندوة يبلغ 50 خبيرًا ومختصًّا يمثِّلون المجمع ومنظمة " الإيسيسكو"، إضافةً إلى خبراء دوليِّين في مجال تعليم اللُّغة العربيَّة. وتأتي هذه الندوة في إطار جهود المجمع؛ لتعزيز مكانة اللُّغة العربيَّة عالميًّا، ودعم مبادرات تعليمها وانتشارها على نحو يتماشى مع رؤية المملكة 2030 وبرنامج "تنمية القدرات البشريَّة".


سويفت نيوز
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- سويفت نيوز
مجمع الملك سلمان العالمي للُّغة العربيَّة يُنظِّم ندوة لإطلاق تقرير 'حالة تعليم اللُّغة العربيَّة في العالم' بالتعاون مع الإيسيسكو
الرباط – واس : نظَّم مجمع الملك سلمان العالمي للُّغة العربيَّة بالتعاون مع منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة 'إيسيسكو' اليوم، ندوةً دوليَّةً لإطلاق تقرير 'حالة تعليم اللُّغة العربيَّة في العالم'، وذلك بمقر 'الإيسيسكو' في العاصمة المغربيَّة الرباط.وتهدف الندوة التي تستمر يومين إلى استعراض محتويات التقرير الذي يُعَدُّ أحد أبرز المشاريع التي يقودها المجمع لتطوير تعليم اللُّغة العربيَّة في الدول الناطقة بغيرها، ويتضمن التقرير دراسة شاملة لأكثر من 300 مؤسَّسة تعليميَّة في 30 دولة من الدول غير الناطقة بالعربية من القارات الخمس؛ استنادًا إلى منهجيَّة علميَّة ومعايير موضوعيَّة.وأكَّد الأمين العام للمجمع، الدُّكتور عبد الله بن صالح الوشمي، أن ما تجده برامج المجمع وأنشطته من دَّعم ومساندة من صاحب السُّموِّ الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثَّقافة، رئيس مجلس أمناء المجمع، أسهمت في تعزيز قدرته على تنفيذ مشاريعه المعرفيَّة المتنوِّعة التي تهدف إلى خدمة اللُّغة العربيَّة وتعزيز حضورها محلِّيًّا وعالميًّا.وأشار إلى أن هذا المشروع يُعدُّ جزءًا من جهود المجمع الرَّامية إلى تعزيز مكانة اللُّغة العربيَّة محليًّا وعالميًّا؛ إذ تُمثِّل هذه الندوة المرحلة الثانية من مشروع 'حالة تعليم اللُّغة العربيَّة لغةً ثانيةً' الذي يسعى إلى تطوير السياسات والإستراتيجيَّات التعليميَّة.وتنطلق الندوة بجلسة افتتاحية تتضمن عرضًا للتقرير واستعراضًا لأبرز نتائجه وإحصاءاته، تليها جلسات نقاشية تتناول معايير تعليم اللُّغة العربيَّة والتحديات التي تواجهها، إضافةً إلى سبل تطوير سياسات التعليم.وفي اليوم الثاني يستمر التباحث في مستقبل تعليمها عالميًّا مع تقديم التوصيات النهائية؛ تمهيدًا لنشر التقرير وتعميمه على الجهات المعنية لتعزيز الجهود الدوليَّة في تطوير تعليمها لغةً ثانيةً.ومن المقرَّر أن تستضيف الندوة نخبةً من الخبراء والمختصِّين في تعليم اللُّغة العربيَّة لغةً ثانيةً، إلى جانب ممثلين عن المؤسَّسات اللغويَّة الإقليميَّة والدوليَّة.وستناقش جلسات الندوة محاور متنوِّعة؛ من بينها معايير تعليم اللُّغة العربيَّة، ومستقبل البرامج التعليميَّة، وسُبل تعزيز التنسيق بين الجهات المعنيَّة بتعليم اللُّغة العربيَّة حول العالم.يذكر أن عدد المشاركين في الندوة يبلغ 50 خبيرًا ومختصًّا يمثِّلون المجمع ومنظمة 'الإيسيسكو'، إضافةً إلى خبراء دوليِّين في مجال تعليم اللُّغة العربيَّة. وتأتي هذه الندوة في إطار جهود المجمع؛ لتعزيز مكانة اللُّغة العربيَّة عالميًّا، ودعم مبادرات تعليمها وانتشارها على نحو يتماشى مع رؤية المملكة 2030 وبرنامج 'تنمية القدرات البشريَّة'. مقالات ذات صلة


المدينة
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- المدينة
مجمع الملك سلمان العالمي للُّغة العربيَّة يُنظِّم ندوة لإطلاق تقرير "حالة تعليم اللُّغة العربيَّة في العالم" بالتعاون مع الإيسيسكو
نظَّم مجمع الملك سلمان العالمي للُّغة العربيَّة بالتعاون مع منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة "إيسيسكو" اليوم، ندوةً دوليَّةً لإطلاق تقرير "حالة تعليم اللُّغة العربيَّة في العالم"، وذلك بمقر "الإيسيسكو" في العاصمة المغربيَّة الرباط.وتهدف الندوة التي تستمر يومين إلى استعراض محتويات التقرير الذي يُعَدُّ أحد أبرز المشاريع التي يقودها المجمع لتطوير تعليم اللُّغة العربيَّة في الدول الناطقة بغيرها، ويتضمن التقرير دراسة شاملة لأكثر من 300 مؤسَّسة تعليميَّة في 30 دولة من الدول غير الناطقة بالعربية من القارات الخمس؛ استنادًا إلى منهجيَّة علميَّة ومعايير موضوعيَّة.وأكَّد الأمين العام للمجمع، الدُّكتور عبد الله بن صالح الوشمي، أن ما تجده برامج المجمع وأنشطته من دَّعم ومساندة من صاحب السُّموِّ الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثَّقافة، رئيس مجلس أمناء المجمع، أسهمت في تعزيز قدرته على تنفيذ مشاريعه المعرفيَّة المتنوِّعة التي تهدف إلى خدمة اللُّغة العربيَّة وتعزيز حضورها محلِّيًّا وعالميًّا.وأشار إلى أن هذا المشروع يُعدُّ جزءًا من جهود المجمع الرَّامية إلى تعزيز مكانة اللُّغة العربيَّة محليًّا وعالميًّا؛ إذ تُمثِّل هذه الندوة المرحلة الثانية من مشروع "حالة تعليم اللُّغة العربيَّة لغةً ثانيةً" الذي يسعى إلى تطوير السياسات والإستراتيجيَّات التعليميَّة.وتنطلق الندوة بجلسة افتتاحية تتضمن عرضًا للتقرير واستعراضًا لأبرز نتائجه وإحصاءاته، تليها جلسات نقاشية تتناول معايير تعليم اللُّغة العربيَّة والتحديات التي تواجهها، إضافةً إلى سبل تطوير سياسات التعليم.وفي اليوم الثاني يستمر التباحث في مستقبل تعليمها عالميًّا مع تقديم التوصيات النهائية؛ تمهيدًا لنشر التقرير وتعميمه على الجهات المعنية لتعزيز الجهود الدوليَّة في تطوير تعليمها لغةً ثانيةً.ومن المقرَّر أن تستضيف الندوة نخبةً من الخبراء والمختصِّين في تعليم اللُّغة العربيَّة لغةً ثانيةً، إلى جانب ممثلين عن المؤسَّسات اللغويَّة الإقليميَّة والدوليَّة.وستناقش جلسات الندوة محاور متنوِّعة؛ من بينها معايير تعليم اللُّغة العربيَّة، ومستقبل البرامج التعليميَّة، وسُبل تعزيز التنسيق بين الجهات المعنيَّة بتعليم اللُّغة العربيَّة حول العالم.يذكر أن عدد المشاركين في الندوة يبلغ 50 خبيرًا ومختصًّا يمثِّلون المجمع ومنظمة "الإيسيسكو"، إضافةً إلى خبراء دوليِّين في مجال تعليم اللُّغة العربيَّة.وتأتي هذه الندوة في إطار جهود المجمع؛ لتعزيز مكانة اللُّغة العربيَّة عالميًّا، ودعم مبادرات تعليمها وانتشارها على نحو يتماشى مع رؤية المملكة 2030 وبرنامج "تنمية القدرات البشريَّة".