logo
#

أحدث الأخبار مع #منظمةالكومنولثللبحوثالعلميةوالصناعية

خطر عالمي.. دراسة تُحذر من وباءٍ على متن الطائرات
خطر عالمي.. دراسة تُحذر من وباءٍ على متن الطائرات

بيروت نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • بيروت نيوز

خطر عالمي.. دراسة تُحذر من وباءٍ على متن الطائرات

كشفت دراسة علمية حديثة أن تحليل مياه الصرف الصحي في مراحيض الطائرات يمكن أن يشكّل أداة مبتكرة لمراقبة انتشار البكتيريا المقاومة للأدوية، أو ما يُعرف بـ'الوباء الصامت'. ويُتوقع أن يفتك هذا الوباء بأرواح أكثر من ضحايا السرطان بحلول عام 2050.وأظهر تحليل وجود 9 مسببات أمراض مقاومة للمضادات الحيوية المصنّفة عالية الخطورة، بعضها يُكتسب داخل المستشفيات ويقاوم عدة أنواع من الأدوية. كما تبيّن أن خمسا من هذه السلالات ظهرت في كل العينات، في حين تم رصد جين خطير يمنح البكتيريا مقاومة لأدوية تعد الخيار العلاجي الأخير في 17 رحلة جوية. ولم يُكتشف هذا الجين من قبل في شبكات الصرف الصحي الحضرية بأستراليا، ما يشير إلى أنه وصل عبر السفر الجوي الدولي. وقال الدكتور واريش أحمد، الباحث الرئيس في الدراسة من منظمة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية (CSIRO): 'تلتقط مياه الصرف الصحي للطائرات البصمات الميكروبية لركاب قادمين من قارات مختلفة، ما يوفر وسيلة منخفضة التكلفة لمراقبة التهديدات الناشئة مثل مقاومة المضادات الحيوية'. وأظهرت النتائج أن الرحلات القادمة من آسيا، خاصة الهند، احتوت على مستويات أعلى من جينات مقاومة المضادات الحيوية مقارنة بالرحلات القادمة من أوروبا والمملكة المتحدة. ويرى الباحثون أن هذه الفوارق ترتبط بتباينات في أنماط استخدام المضادات الحيوية وأنظمة الصرف الصحي والكثافة السكانية وسياسات الصحة العامة بين المناطق. كما أكدوا أن المادة الوراثية للبكتيريا تظل مستقرة في مياه الصرف حتى بعد التعرض للمطهّرات لمدة تصل إلى 24 ساعة، ما يضمن دقة التحليل. وقالت الباحثة ياوين ليو، المشاركة في الدراسة: 'يساهم السفر الدولي بشكل رئيسي في انتشار مقاومة المضادات الحيوية، وتحليل مياه صرف الطائرات يساعدنا على تتبع الجينات المقاومة قبل أن تستقر في البيئات المحلية'. وأضاف الدكتور نيكولاس أشبولت، أحد معدي الدراسة: 'من المتوقع أن تتسبب مقاومة المضادات الحيوية في أكثر من 39 مليون حالة وفاة عالميا بحلول عام 2050، وهو ما يجعل تطوير أدوات مبتكرة للمراقبة أمرا ضروريا وملحا'. (روسيا اليوم)

"خطر عالمي".. دراسة تُحذر من وباءٍ على متن الطائرات
"خطر عالمي".. دراسة تُحذر من وباءٍ على متن الطائرات

ليبانون 24

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • ليبانون 24

"خطر عالمي".. دراسة تُحذر من وباءٍ على متن الطائرات

كشفت دراسة علمية حديثة أن تحليل مياه الصرف الصحي في مراحيض الطائرات يمكن أن يشكّل أداة مبتكرة لمراقبة انتشار البكتيريا المقاومة للأدوية، أو ما يُعرف بـ"الوباء الصامت". ويُتوقع أن يفتك هذا الوباء بأرواح أكثر من ضحايا السرطان بحلول عام 2050. وأظهر تحليل وجود 9 مسببات أمراض مقاومة للمضادات الحيوية المصنّفة عالية الخطورة، بعضها يُكتسب داخل المستشفيات ويقاوم عدة أنواع من الأدوية. كما تبيّن أن خمسا من هذه السلالات ظهرت في كل العينات، في حين تم رصد جين خطير يمنح البكتيريا مقاومة لأدوية تعد الخيار العلاجي الأخير في 17 رحلة جوية. ولم يُكتشف هذا الجين من قبل في شبكات الصرف الصحي الحضرية بأستراليا، ما يشير إلى أنه وصل عبر السفر الجوي الدولي. وقال الدكتور واريش أحمد، الباحث الرئيس في الدراسة من منظمة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية (CSIRO): "تلتقط مياه الصرف الصحي للطائرات البصمات الميكروبية لركاب قادمين من قارات مختلفة، ما يوفر وسيلة منخفضة التكلفة لمراقبة التهديدات الناشئة مثل مقاومة المضادات الحيوية". وأظهرت النتائج أن الرحلات القادمة من آسيا ، خاصة الهند ، احتوت على مستويات أعلى من جينات مقاومة المضادات الحيوية مقارنة بالرحلات القادمة من أوروبا والمملكة المتحدة. ويرى الباحثون أن هذه الفوارق ترتبط بتباينات في أنماط استخدام المضادات الحيوية وأنظمة الصرف الصحي والكثافة السكانية وسياسات الصحة العامة بين المناطق. كما أكدوا أن المادة الوراثية للبكتيريا تظل مستقرة في مياه الصرف حتى بعد التعرض للمطهّرات لمدة تصل إلى 24 ساعة، ما يضمن دقة التحليل. وقالت الباحثة ياوين ليو، المشاركة في الدراسة: "يساهم السفر الدولي بشكل رئيسي في انتشار مقاومة المضادات الحيوية، وتحليل مياه صرف الطائرات يساعدنا على تتبع الجينات المقاومة قبل أن تستقر في البيئات المحلية". وأضاف الدكتور نيكولاس أشبولت، أحد معدي الدراسة: "من المتوقع أن تتسبب مقاومة المضادات الحيوية في أكثر من 39 مليون حالة وفاة عالميا بحلول عام 2050، وهو ما يجعل تطوير أدوات مبتكرة للمراقبة أمرا ضروريا وملحا". (روسيا اليوم)

تطوير طريقة لتعليم الذكاء الاصطناعي كتابة تقارير أشعة سينية بدقة
تطوير طريقة لتعليم الذكاء الاصطناعي كتابة تقارير أشعة سينية بدقة

الاتحاد

time٠٧-٠٨-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

تطوير طريقة لتعليم الذكاء الاصطناعي كتابة تقارير أشعة سينية بدقة

طوّر علماء من منظمة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية (CSIRO)، الوكالة الوطنية الأسترالية للعلوم، أول طريقة عالمية لتعليم الذكاء الاصطناعي كيفية كتابة تقارير أشعة سينية للصدر بدقة أكبر، وذلك من خلال تزويده بنفس المعلومات التي يستخدمها الأطباء في الحياة الواقعية. باستخدام أكثر من 46 ألف حالة مريض حقيقية من قاعدة بيانات مستشفى أميركي رائد، درّب الفريق نموذجًا لغويًا متعدد الوسائط قويًا لإنشاء تقارير أشعة مفصلة. أظهرت النتائج رؤى تشخيصية أفضل بنسبة 17% وتوافقًا أقوى مع تقارير أخصائيي الأشعة الخبراء. مع كفاح المستشفيات حول العالم لمواكبة الطلب في ظل النقص المزمن في أخصائيي الأشعة، يمكن أن يمهد هذا البحث الطريق لإعداد تقارير أشعة سينية أسرع وأكثر أمانًا وموثوقية في البيئات السريرية. حتى الآن، اعتمدت أدوات الذكاء الاصطناعي المكلفة بتفسير صور الأشعة السينية للصدر كليًا على الصور نفسها وإحالة الطبيب، دون أن تكون مجهزة لقراءة الأدلة الحيوية المخفية في السجلات الطبية للمرضى. غيّر الباحثون الأستراليون هذا النهج، إذ دمجوا التصوير مع بيانات أقسام الطوارئ، مثل العلامات الحيوية، وسجلات الأدوية، والملاحظات السريرية، لتحسين الأداء التشخيصي بشكل كبير. قال الدكتور آرون نيكلسون، الباحث الرئيسي في الدراسة "يعمل الذكاء الاصطناعي كمحقق تشخيصي، ونحن نزوده بمزيد من الأدلة". اقرأ أيضا... الذكاء الاصطناعي يكشف خطر الإصابة بالسكري قبل الأعراض وأضاف "عندما ندمج ما يظهر في الأشعة السينية مع ما يحدث عند سرير المريض، يصبح الذكاء الاصطناعي أكثر دقة وفائدة". وقدّم الدكتور نيكلسون نتائجه الأخيرة في المؤتمر الدولي للجمعية الدتتوفر الورقة البحثية على خادم arXiv للطبعات الأولية، وفقا لما نقله موقع "ميديكال إكسبرس". وأوضح نيكلسون "هذه طريقة عملية وقابلة للتطوير لمساعدة الفرق السريرية المُرهقة، وتقليل تأخير التشخيص، وفي نهاية المطاف تحسين نتائج المرضى". يرى البروفيسور إيان سكوت، زميل باحث في مركز الصحة الرقمية بجامعة كوينزلاند ومستشار سريري في الذكاء الاصطناعي بمستشفى "مترو ساوث" وخدمات الصحة، إحدى المؤسسات المشاركة في اختبار هذه التقنية الجديدة، إمكانات قوية في هذا النهج. وقال سكوت "بالنسبة لأطباء الأشعة، الذين يواجهون ضغطًا متزايدًا من العمل، نحتاج إلى هذا النوع من التقنية الآلية متعددة الوسائط لتخفيف العبء المعرفي، وتحسين سير العمل، والسماح بإصدار تقارير دقيقة وفي الوقت المناسب لأشعة الصدر السينية للأطباء المعالجين". يجري الدكتور نيكلسون وفريقه حاليًا تجربة على هذه التقنية مع مستشفى الأميرة ألكسندرا في بريسبان في أستراليا لاستكشاف مدى جودة تقارير الذكاء الاصطناعي مقارنةً بتقارير أخصائيي الأشعة البشريين. ويبحث الفريق أيضًا عن مواقع أخرى لاختبار التقنية. يتوفر رمز الفريق ومجموعة بياناته مجانًا للباحثين حول العالم، مما يتيح المزيد من الابتكار في التشخيص بمساعدة الذكاء الاصطناعي. مصطفى أوفى (أبوظبي)

الطاقة المتجددة تتفوق على الفحم في أستراليا
الطاقة المتجددة تتفوق على الفحم في أستراليا

المغرب اليوم

time٢٩-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • المغرب اليوم

الطاقة المتجددة تتفوق على الفحم في أستراليا

أكد تقرير رسمي مشترك صادر عن منظمة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية (CSIRO) ووكالة تشغيل سوق الكهرباء (AEMO)، أن مصادر الطاقة المتجددة باتت تمثل الخيار الأقل تكلفة والأكثر كفاءة لتوليد الكهرباء في أستراليا مقارنةً بالفحم، وذلك في ظل التطورات التقنية المرتبطة بأنظمة التخزين. جاءت هذه النتائج ضمن تقرير جين كوست 2024–2025 (GenCost)، وهو التقرير الوطني السنوي المعتمد لتقدير التكاليف المستقبلية لتقنيات توليد الكهرباء، والذي يُستخدم في دعم التخطيط الحكومي لمشاريع الطاقة والبيئة في أستراليا. وأوضح التقرير أن تكلفة إنتاج الكهرباء من الفحم الأسود، باستخدام تقنيات خفض الانبعاثات، بلغت 111 دولاراً أسترالياً لكل ميغاواط/ساعة، فيما وصلت تكلفة الطاقة الشمسية أو طاقة الرياح مضافاً إليها نظام تخزين البطاريات إلى 97 دولاراً أسترالياً لكل ميغاواط/ساعة. وقال المدير التنفيذي لمنظمة «سييرو» الدكتور لورانس سيم، إن التوسع في الطاقة المتجددة لم يعد خياراً بيئياً فقط، بل يمثل توجهاً اقتصادياً واستراتيجياً مدعوماً ببيانات علمية وتقنية تُظهر انخفاض التكلفة وتحسن الأداء طويل المدى. وبيّن التقرير أن الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة يسهم في تقليل تقلبات السوق، وخفض أسعار الكهرباء على المستهلكين، بالإضافة إلى تعزيز استقرار شبكة الإمداد الوطنية، وتقليل الاعتماد على محطات الفحم التي تواجه تحديات تشغيلية وتكلفة صيانة مرتفعة. وأشار التقرير إلى أن هذه البيانات تأتي في وقت تستعد فيه الحكومة الفيدرالية الأسترالية لتحديث أهدافها المناخية لما بعد عام 2030، في إطار التزاماتها الدولية بموجب اتفاق باريس للمناخ، وتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2050. واختتم التقرير بتأكيد ضرورة تسريع الاستثمارات في البنية التحتية للطاقة المتجددة، وربطها بسياسات مناخية واضحة، بما يعزز أمن الطاقة ويراعي التوازن بين النمو الاقتصادي والمسؤولية البيئية على الصعيدين الوطني والدولي.

: تقرير يوضح : ثلث إمدادات الرقائق العالمية تحت التهديد بحلول عام 2035
: تقرير يوضح : ثلث إمدادات الرقائق العالمية تحت التهديد بحلول عام 2035

عرب نت 5

time٠٩-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • عرب نت 5

: تقرير يوضح : ثلث إمدادات الرقائق العالمية تحت التهديد بحلول عام 2035

صوره ارشيفيهالثلاثاء, ‏08 ‏يوليو, ‏2025يشير تقرير صادر عن شركة برايت ووترهاوس إلى تسبب تغير المناخ في تعطل ثلث إمدادات أشباه الموصلات في العالم بحلول عام 2035.إقرأ أيضاً..تصعيد أوروبي ضد Google.. البحث بالذكاء الاصطناعي في مرمى الانتقاداتشركة "OpenAI" تراهن على الولاء وبناء المواهب بدلًا من مغريات "ميتا" الماليةالذكاء الاصطناعي يخدع 500 ألف مستمع للموسيقى على "Spotify"تلجأ تايوان لرياح البحار لتغذية مصانع الرقائق بالطاقةإذ يُهدّد الجفاف الشديد استخراج النحاس - وهو مادة أساسية تُستخدم في إنتاج الرقائق - وفقًا للتقرير.يتطلب استخراج النحاس، الضروري لبناء الأسلاك المجهرية الموجودة في دوائر أشباه الموصلات، موارد مائية كبيرة.وذكر التقرير، نقلاً عن بيانات من منظمة الكومنولث للبحوث العلمية والصناعية في أستراليا، أن حوالي 1600 لتر (423 جالونًا) من المياه كانت مطلوبة للحصول على 19 كجم فقط من النحاس.تُواجه تشيلي، أكبر مُنتج، والتي تُساهم بنسبة 7% من إنتاج أشباه الموصلات العالمي، خطرًا كبيرًا من الجفاف الشديد.ومع ذلك، توقعت شركة برايس ووترهاوس أن يرتفع هذا الرقم إلى 32% بحلول عام 2035 و58% بحلول عام 2050 في أسوأ السيناريوهات، حيث تُؤثّر مخاطر المناخ بشكل متزايد على كبار المُنتجين، بما في ذلك الصين وتايوان واليابان وكوريا الجنوبية وأميركا.وفقًا للرابطة الدولية للنحاس (ICA)، يُستهلك ما يقرب من 28 مليون طن من النحاس سنويًا.وبينما لم تستهلك أشباه الموصلات سوى جزء ضئيل من هذه الكمية، لعبت الرقائق الحديثة دورًا حيويًا في الاقتصاد العالمي، وفقًا لمركز الدراسات الاستراتيجية والدولية (CSIS).تُعدّ أشباه الموصلات جزءًا لا يتجزأ من الإلكترونيات الاستهلاكية، بما في ذلك أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية.ووفقًا للتقرير، كان من المتوقع أن تصل قيمة صناعة الرقائق إلى تريليون دولار بحلول عام 2030، مدفوعةً إلى حد كبير بالتقدم في مجال الذكاء الاصطناعي.وقال جلين بيرم، رئيس قسم أشباه الموصلات العالمي في "برايت ووترهاوس" بكوريا الجنوبية: "تُعد أشباه الموصلات شريان الحياة الخفي للتكنولوجيا الحديثة. من الصعب التفكير في شركة لا تعتمد على أشباه الموصلات بأي شكل من الأشكال".ومما يزيد من صعوبة التحدي، أنه من المتوقع أن يرتفع الطلب على النحاس في قطاعات أخرى، مثل الأسلاك الكهربائية والطاقة الشمسية، بسبب زيادة استخدام قوة الحوسبة والتقنيات النظيفة.من المتوقع أن ينمو الطلب العالمي على النحاس بأكثر من 40% بحلول عام 2040، متجاوزًا العرض، وفقًا لتقرير صادر عن منظمة التجارة والتنمية التابعة للأمم المتحدة في مايو.في عام 2023، برزت الصين، وهي مستهلك رئيسي لأشباه الموصلات، كأكبر مستورد عالمي لخام النحاس والنحاس غير المكرر، حيث استحوذت على 60% من إجمالي الطلب.وللتخفيف من تحديات المناخ، أفادت شركة برايس ووترهاوس بأن بعض الدول المنتجة للنحاس تعمل على تعزيز كفاءة الإنتاج، وإعادة تدوير المياه، والاستثمار في محطات تحلية المياه لزيادة إمداداتها.وأشار التقرير إلى أن شركات تصنيع الرقائق الإلكترونية تستكشف أيضًا بدائل للنحاس - مثل الفضة أو المواد النانوية القائمة على الكربون - وتعمل على تصميم دوائر أكثر كفاءة وصغرًا مع تنويع مصادر توريدها.ولإعادة التدوير دورٌ بالغ الأهمية أيضًا، فقد تم الحصول على حوالي ثلث الاستهلاك العالمي للنحاس في عام 2022 من مواد مُعاد تدويرها، وفقًا لمجموعة دراسة النحاس الدولية.وأشار التقرير، نقلاً عن الجمعية الدولية للنحاس، إلى أن "النحاس من المواد القليلة التي يمكن إعادة استخدامها دون أي انخفاض في الأداء، مما يجعله مرشحًا ممتازًا لإعادة التدوير".إلى جانب تعدين النحاس، يُشكّل الجفاف أيضًا خطرًا كبيرًا على عملية تصنيع رقائق السيليكون التي تتطلب كميات كبيرة من المياه.في عام 2021، فرضت موجة جفاف غير عادية ضغطًا هائلًا على حكومة تايوان لضمان استمرار تشغيل شركة تايوان لتصنيع أشباه الموصلات، أكبر شركة مُصنّعة للرقائق في العالم.المصدر: العربية قد يعجبك أيضا...

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store