أحدث الأخبار مع #منظمةترينديأراغوا


صحيفة الخليج
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
أمريكا والسلفادور تتفقان على مكافحة الجريمة المنظمة
واشنطن - أ ف ب اتفق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره السلفادوري نجيب بوكيلة الاثنين على مكافحة الجريمة المنظمة، مع تأكيد الأخير أنه لن يعيد إلى الولايات المتحدة مهاجراً من رعايا بلاده تمّ ترحيله عن طريق الخطأ. وندد ترامب لدى استقباله بوكيلة في المكتب البيضاوي بوجود «الملايين» من المهاجرين ومن بينهم مجرمون، الذين وصلوا بطريقة غير قانونية إلى الولايات المتحدة، مشيداً بالمساعدة التي قدمتها السلفادور لمعالجة الأمر. وقال الرئيس الأمريكي: «لقد اقترفوا خطيئة ولقد قدمت لنا المساعدة»، في إشارة إلى سياسة «الحدود المفتوحة» التي انتهجتها الإدارة الأمريكية السابقة برئاسة جو بايدن. ووافق بوكيلة على السماح بأن يُسجَن في السلفادور أكثر من 250 شخصاً مُرحَّلين من الولايات المتحدة، على أن يوضَعوا في مركز احتجاز «لاحتواء الإرهاب» وهو سجن بناه في إطار حربه على العصابات. وهؤلاء الأفراد هم في غالبيتهم العظمى فنزويليون تتهمهم إدارة ترامب بأنهم أعضاء في منظمة ترين دي أراغوا الإجرامية الدولية التي تصنّفها الولايات المتحدة «إرهابية». ورد بوكيلة: «نعلم أنكم تواجهون مشكلة في ما يتعلق بالجريمة والإرهاب وأنكم بحاجة إلى مساعدة، نحن بلد صغير ولكن إذا استطعنا تقديم المساعدة، فسنفعل ذلك». لجأ ترامب إلى قانون يعود إلى القرن الثامن عشر يُستخدم عادةً في أوقات الحرب، لطرد هؤلاء المهاجرين ونددت جماعات حقوقية بـ«حالات اختفاء قسري وباعتقالات تعسفية». وبوكيلة هو أول زعيم في أمريكا اللاتينية يتم استقباله في البيت الأبيض منذ عودة الرئيس الأمريكي إلى السلطة في يناير. وكان وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو أعلن الأحد، أن واشنطن رحّلت 10 أشخاص إضافيين إلى السلفادور بتهمة الانتماء إلى منظمتي مارا سالفاتروتشا (إم إس-13) وترين دي أراغوا. ومن بين من تمّ ترحيلهم في مارس، كيلمار أبريغو غارسيا الذي أقرت الإدارة الأمريكية بأنها ارتكبت بحقه «خطأ إدارياً» لأنه كان يتمتع منذ العام 2019 بوضع يحول دون ترحيله. وبات الرجل في خضم تجاذب بين القضاء الأمريكي الذي يطالب بعودته إلى الولايات المتحدة، والإدارة التي تؤكد أن الأمر بات خارجاً عن إرادتها لأنه يوجد في بلد أجنبي. وأكد بوكيلة أنه لن يقوم بإعادة أبريغو غارسيا، وأوضح «كيف يمكنني إعادته إلى الولايات المتحدة؟ أحضره بشكل متخفٍ إلى الولايات المتحدة؟ بالطبع لن أقوم بذلك، لن أقوم بذلك». وتتخذ زيارة الدولة التي يجريها بوكيلة بُعداً اقتصادياً أيضاً، إذ حصلت السلفادور على ستة ملايين دولار من واشنطن لموافقتها على سجن هؤلاء على أراضيها، وقد أعرب بوكيلة عن سروره قائلاً: «هذا ليس بالكثير بالنسبة إليهم، لكنه كثير بالنسبة إلينا». لكن رغم ذلك، لا يزال هذا البلد الصغير في أمريكا الوسطى متضرراً من الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب بنسبة تصل إلى 10%.


النهار
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
ترامب وبوكيلة يتفقان على مكافحة الجريمة المنظمة
اتفق الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره السلفادوري نجيب بوكيلة اليوم الاثنين على مكافحة الجريمة المنظمة، مع تأكيد الأخير أنه لن يعيد إلى الولايات المتحدة مهاجرا من رعايا بلاده تمّ ترحيله عن طريق الخطأ. وندد ترامب لدى استقباله بوكيلة في المكتب البيضوي بوجود "الملايين" من المهاجرين، ومن بينهم مجرمون، الذين وصلوا بطريقة غير قانونية إلى الولايات المتحدة، مشيدا بالمساعدة التي قدمتها السلفادور لمعالجة الأمر. وقال الرئيس الأميركي: "لقد اقترفوا خطيئة، ولقد قدمت لنا المساعدة"، في اشارة إلى سياسة "الحدود المفتوحة" التي انتهجتها الادارة الاميركية السابقة برئاسة جو بايدن. ووافق بوكيلة على السماح بأن يُسجَن في السلفادور أكثر من 250 شخصا مُرحَّلين من الولايات المتحدة، على أن يوضَعوا في مركز احتجاز "لاحتواء الارهاب"، وهو سجن بناه في إطار حربه على العصابات. وهؤلاء الأفراد هم في غالبيتهم العظمى فنزويليون تتهمهم إدارة ترامب بأنهم أعضاء في منظمة ترين دي أراغوا الإجرامية الدولية التي تصنّفها الولايات المتحدة "إرهابية". ورد بوكيلة: "نعلم أنكم تواجهون مشكلة في ما يتعلق بالجريمة والإرهاب وأنكم بحاجة إلى مساعدة. نحن بلد صغير ولكن إذا استطعنا تقديم المساعدة، فسنفعل ذلك". ولجأ ترامب إلى قانون يعود إلى القرن الثامن عشر يُستخدم عادةً في أوقات الحرب، لطرد هؤلاء المهاجرين. ونددت جماعات حقوقية بـ"حالات اختفاء قسري وباعتقالات تعسفية". وبوكيلة هو أول زعيم في أميركا اللاتينية يتم استقباله في البيت الأبيض منذ عودة الرئيس الأميركي إلى السلطة في كانون الثاني/يناير. وكان وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أعلن الأحد أن واشنطن رحّلت 10 أشخاص اضافيين إلى السلفادور بتهمة الانتماء إلى منظمتي مارا سالفاتروتشا (إم إس-13) وترين دي أراغوا. ومن بين من تمّ ترحيلهم في آذار/مارس، كيلمار أبريغو غارسيا الذي أقرت الإدارة الأميركية بأنها ارتكبت بحقه "خطأ إداريا" لأنه كان يتمتع منذ العام 2019 بوضع يحول دون ترحيله. وبات الرجل في خضم تجاذب بين القضاء الأميركي الذي يطالب بعودته الى الولايات المتحدة، والإدارة التي تؤكد أن الأمر بات خارجا عن إرادتها لأنه يتواجد في بلد أجنبي. وأكد بوكيلة أنه لن يقوم بإعادة أبريغو غارسيا. وأوضح "كيف يمكنني إعادته الى الولايات المتحدة؟ أحضره بشكل متخفٍ الى الولايات المتحدة؟ بالطبع لن أقوم بذلك، لن أقوم بذلك". وتتخذ زيارة الدولة التي يجريها بوكيلة بُعدا اقتصاديا أيضا، إذ حصلت السلفادور على ستة ملايين دولار من واشنطن لموافقتها على سجن هؤلاء على أراضيها. وقد أعرب بوكيلة عن سروره قائلا "هذا ليس بالكثير بالنسبة إليهم، لكنه كثير بالنسبة إلينا". لكن رغم ذلك، لا يزال هذا البلد الصغير في أميركا الوسطى متضررا من الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب بنسبة تصل إلى 10%.


الاتحاد
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
أميركا والسلفادور تتفقان على مكافحة الجريمة المنظمة
اتفق الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره السلفادوري نجيب بوكيلة، اليوم الاثنين، على مكافحة الجريمة المنظمة، مع تأكيد الأخير أنه لن يعيد إلى الولايات المتحدة مهاجرا من رعايا بلاده تمّ ترحيله عن طريق الخطأ. وندد ترامب، لدى استقباله بوكيلة في المكتب البيضوي، بوجود "الملايين" من المهاجرين، ومن بينهم مجرمون، الذين وصلوا بطريقة غير قانونية إلى الولايات المتحدة، مشيدا بالمساعدة التي قدمتها السلفادور لمعالجة الأمر. وقال الرئيس الأميركي "لقد اقترفوا خطيئة، ولقد قدمت لنا المساعدة". ووافق بوكيلة على السماح بأن يُسجَن في السلفادور أكثر من 250 شخصا مُرحَّلين من الولايات المتحدة، على أن يوضَعوا في مركز احتجاز "لاحتواء الإرهاب"، وهو سجن بناه في إطار حربه على العصابات. وهؤلاء الأفراد هم في غالبيتهم العظمى فنزويليون تتهمهم إدارة ترامب بأنهم أعضاء في منظمة "ترين دي أراغوا" التي تصنّفها الولايات المتحدة مجموعة "إرهابية". ورد بوكيلة "نعلم أنكم تواجهون مشكلة في ما يتعلق بالجريمة والإرهاب وأنكم بحاجة إلى مساعدة. نحن بلد صغير ولكن إذا استطعنا تقديم المساعدة، فسنفعل ذلك". وبوكيلة هو أول زعيم في أميركا اللاتينية يستقبله ترامب في البيت الأبيض منذ عودة الرئيس الأميركي إلى السلطة في يناير. وكان وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أعلن، أمس الأحد، أن واشنطن رحّلت 10 أشخاص إضافيين إلى السلفادور بتهمة الانتماء إلى منظمتي "مارا سالفاتروتشا (إم إس-13)" وترين دي أراغوا.


صحيفة الخليج
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
الرئيس السلفادوري في الولايات المتحدة لتعزيز تحالفه مع ترامب
سان سلفادور-أ.ف.ب أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيستقبل، الاثنين، الرئيس السلفادوري نجيب بوكيلة، في وقت يعزز البلدان تعاونهما في مكافحة الهجرة غير النظامية. ووافق بوكيلة على السماح بأن يُسجَن في السلفادور أكثر من 250 شخصاً مُرحَّلين من الولايات المتحدة، على أن يوضَعوا في مركز عملاق لاحتواء الإرهاب، وهو سجن بناه في إطار حربه على العصابات. وهؤلاء الأفراد هم في غالبيتهم العظمى فنزويليون تتهمهم إدارة ترامب بأنهم أعضاء في منظمة 'ترين دي أراغوا' الإجرامية الدولية. وفي حين لجأ ترامب إلى قانون يعود إلى القرن الثامن عشر يُستخدم عادةً في أوقات الحرب، لطرد هؤلاء المهاجرين، نددت جماعات حقوقية بـ'حالات اختفاء قسري وباعتقالات تعسفية'. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت للصحفيين: إن الرئيسين 'سيناقشان الشراكة مع السلفادور، في ما يتعلق باستخدام سجنهم الضخم لعصابتَي ترين دي أراغوا وإم إس-13، وكيف أصبح تعاون السلفادور مع الولايات المتحدة نموذجاً يُحتذى بالنسبة الى الآخرين'. وتتخذ زيارة الدولة التي يجريها بوكيلة بُعداً اقتصادياً أيضاً، إذ حصلت السلفادور على ستة ملايين دولار من واشنطن لموافقتها على سجن هؤلاء على أراضيها. وقد أعرب بوكيلة عن سروره قائلاً: 'هذا ليس بالكثير بالنسبة إليهم، لكنه كثير بالنسبة إلينا'. لكن رغم ذلك، لا يزال هذا البلد الصغير في أمريكا الوسطى متضرراً من الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب بنسبة تصل إلى 10%.


الدستور
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
ترامب يستقبل الرئيس السلفادورى نجيب بوكيلة فى واشنطن غدا
أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيستقبل غدا الإثنين الرئيس السلفادوري نجيب بوكيلة، في وقت يعزز البلدان تعاونهما في مكافحة الهجرة غير النظامية. زيارة بوكيلة لواشنطن وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت للصحفيين إن الرئيسين "سيناقشان الشراكة مع السلفادور، فيما يتعلق باستخدام سجنهما الضخم لعصابتَي ترين دي أراغوا وإم إس-13، وكيف أصبح تعاون السلفادور مع الولايات المتحدة نموذجا يُحتذى بالنسبة الى الآخرين" وفقا لما نقلته وكالة الانباء الفرنسية. أزمة المهاجرين ووفقا للوكالة فقد وافق بوكيلة على السماح بأن يُسجَن في السلفادور أكثر من 250 شخصا مُرحَّلين من الولايات المتحدة، على أن يوضَعوا في مركز عملاق لاحتواء الإرهاب، وهو سجن بناه في إطار حربه على العصابات، وهؤلاء الأفراد هم في غالبيتهم العظمى فنزويليون تتهمهم إدارة ترامب بأنهم أعضاء في منظمة ترين دي أراغوا الإجرامية الدولية. وتتخذ زيارة الدولة التي يجريها بوكيلة بُعدا اقتصاديا أيضا، إذ حصلت السلفادور على ستة ملايين دولار من واشنطن لموافقتها على سجن هؤلاء على أراضيها. وقد أعرب بوكيلة عن سروره قائلا "هذا ليس بالكثير بالنسبة إليهم، لكنه كثير بالنسبة إلينا"، لكن رغم ذلك، لا يزال هذا البلد الصغير في أميركا الوسطى متضررا من الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب بنسبة تصل إلى 10%. ضبط مراهق خطط لاغتيال ترامب وإسقاط الحكومة الأمريكية وفي سياق آخر، كشفت شبكة "إيه بي سي" الأمريكية، نقلًا عن وثائق قضائية، تفاصيل صادمة تتعلق بمراهق أمريكي يُشتبه في ارتكابه جريمة مزدوجة بحق والديه، في إطار خطة لاغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب. ووفقًا للتقارير، فإن نيكيتا كاساب، البالغ من العمر 17 عامًا من ولاية ويسكونسن، أقدم في مارس الماضي على قتل والديه، في محاولة للحصول على الأموال والاستقلالية اللازمة لتنفيذ مخطط لقتل ترامب والإطاحة بالحكومة الأمريكية. المراهق يواجه عدة تهم، من بينها جريمتا قتل من الدرجة الأولى، وإخفاء الجثث، إضافة إلى اتهامات تتعلق بحيازة مواد متطرفة وتحريضية على العنف، حيث عُثر في هاتفه على محتوى نازي ووثائق تتضمن دعوات صريحة لاغتيال الرئيس. المحققون لا يستبعدون وجود شركاء محتملين في الجريمة، ويجري حاليًا توسيع دائرة التحقيق في القضية التي أثارت جدلًا واسعًا في الأوساط الأمنية والسياسية.