logo
ترامب يستقبل الرئيس السلفادورى نجيب بوكيلة فى واشنطن غدا

ترامب يستقبل الرئيس السلفادورى نجيب بوكيلة فى واشنطن غدا

الدستور١٣-٠٤-٢٠٢٥

أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيستقبل غدا الإثنين الرئيس السلفادوري نجيب بوكيلة، في وقت يعزز البلدان تعاونهما في مكافحة الهجرة غير النظامية.
زيارة بوكيلة لواشنطن
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت للصحفيين إن الرئيسين "سيناقشان الشراكة مع السلفادور، فيما يتعلق باستخدام سجنهما الضخم لعصابتَي ترين دي أراغوا وإم إس-13، وكيف أصبح تعاون السلفادور مع الولايات المتحدة نموذجا يُحتذى بالنسبة الى الآخرين" وفقا لما نقلته وكالة الانباء الفرنسية.
أزمة المهاجرين
ووفقا للوكالة فقد وافق بوكيلة على السماح بأن يُسجَن في السلفادور أكثر من 250 شخصا مُرحَّلين من الولايات المتحدة، على أن يوضَعوا في مركز عملاق لاحتواء الإرهاب، وهو سجن بناه في إطار حربه على العصابات، وهؤلاء الأفراد هم في غالبيتهم العظمى فنزويليون تتهمهم إدارة ترامب بأنهم أعضاء في منظمة ترين دي أراغوا الإجرامية الدولية.
وتتخذ زيارة الدولة التي يجريها بوكيلة بُعدا اقتصاديا أيضا، إذ حصلت السلفادور على ستة ملايين دولار من واشنطن لموافقتها على سجن هؤلاء على أراضيها.
وقد أعرب بوكيلة عن سروره قائلا "هذا ليس بالكثير بالنسبة إليهم، لكنه كثير بالنسبة إلينا"، لكن رغم ذلك، لا يزال هذا البلد الصغير في أميركا الوسطى متضررا من الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب بنسبة تصل إلى 10%.
ضبط مراهق خطط لاغتيال ترامب وإسقاط الحكومة الأمريكية
وفي سياق آخر، كشفت شبكة "إيه بي سي" الأمريكية، نقلًا عن وثائق قضائية، تفاصيل صادمة تتعلق بمراهق أمريكي يُشتبه في ارتكابه جريمة مزدوجة بحق والديه، في إطار خطة لاغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
ووفقًا للتقارير، فإن نيكيتا كاساب، البالغ من العمر 17 عامًا من ولاية ويسكونسن، أقدم في مارس الماضي على قتل والديه، في محاولة للحصول على الأموال والاستقلالية اللازمة لتنفيذ مخطط لقتل ترامب والإطاحة بالحكومة الأمريكية.
المراهق يواجه عدة تهم، من بينها جريمتا قتل من الدرجة الأولى، وإخفاء الجثث، إضافة إلى اتهامات تتعلق بحيازة مواد متطرفة وتحريضية على العنف، حيث عُثر في هاتفه على محتوى نازي ووثائق تتضمن دعوات صريحة لاغتيال الرئيس.
المحققون لا يستبعدون وجود شركاء محتملين في الجريمة، ويجري حاليًا توسيع دائرة التحقيق في القضية التي أثارت جدلًا واسعًا في الأوساط الأمنية والسياسية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمريكا تقبل رسميًا طائرة فاخرة أهدتها قطر لترامب.. فيديو
أمريكا تقبل رسميًا طائرة فاخرة أهدتها قطر لترامب.. فيديو

اليوم السابع

timeمنذ 33 دقائق

  • اليوم السابع

أمريكا تقبل رسميًا طائرة فاخرة أهدتها قطر لترامب.. فيديو

أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) أن الولايات المتحدة قبلت رسميًا طائرة من طراز 747 كهدية مقدمة من دولة قطر. وطلبت الوزارة من القوات الجوية الأمريكية تطوير الطائرة سريعًا لتُستخدم كطائرة رئاسية جديدة ضمن برنامج "إير فورس وان". وذكرت الوزارة أن وزير الدفاع الأمريكى، بيت هيجسيث، تسلّم الطائرة الفاخرة لاستخدامها طائرة رسمية للرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وتُقدَّر قيمة الطائرة، التى أنتجتها شركة "بوينج"، بنحو 400 مليون دولار. وأكد المتحدث باسم البنتاجون، شون بارنيل، أن وزارة الدفاع ستعمل على ضمان التوافق مع أعلى المعايير الأمنية، بالإضافة إلى تلبية المتطلبات الفنية والوظيفية للطائرة الرئاسية. ويأتى هذا التطور فى وقت يعانى فيه برنامج "إير فورس وان" من تأخيرات متكررة منذ أكثر من عقد، وكان من المقرر تسليم طائرتين جديدتين من طراز "747-8" فى عام 2024، لكن الموعد تأجل حتى عام 2027، أى بعد ثلاث سنوات من الجدول الزمني الأصلي. وفي عام 2018 حصلت شركة "بوينج" على عقد بقيمة 3.9 مليار دولار لتصنيع الطائرتين الجديدتين لخدمة الرئيس الأمريكى، ومع ذلك ارتفعت التكاليف بشكل كبير خلال فترة التنفيذ، حيث كشفت الشركة أنها أنفقت حتى الآن نحو 2.4 مليار دولار على المشروع.

الاتحاد الأوروبي يعدّل مقترحه التجاري لتسريع المفاوضات مع ترامب
الاتحاد الأوروبي يعدّل مقترحه التجاري لتسريع المفاوضات مع ترامب

البورصة

timeمنذ 37 دقائق

  • البورصة

الاتحاد الأوروبي يعدّل مقترحه التجاري لتسريع المفاوضات مع ترامب

قدّم الاتحاد الأوروبي اقتراحاً تجارياً معدّلاً إلى الولايات المتحدة، في محاولة لإعطاء دفعة جديدة للمحادثات مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وسط استمرار الشكوك حول إمكانية التوصل إلى اتفاق عابر للأطلسي. ويشمل الاقتراح الجديد بنوداً تأخذ في الحسبان المصالح الأمريكية، بما في ذلك حقوق العمال الدولية، والمعايير البيئية، والأمن الاقتصادي، وخفض الرسوم الجمركية تدريجياً إلى مستوى الصفر من الجانبين على المنتجات الزراعية غير الحساسة وكذلك السلع الصناعية، بحسب ما أفاد به أشخاص مطلعون على الأمر. وأضاف هؤلاء الأشخاص، الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم للحديث عن مناقشات خاصة، أن الورقة التي أُرسلت إلى المسؤولين في واشنطن في وقت سابق من هذا الأسبوع، تتضمن أيضاً استثمارات متبادلة ومشتريات استراتيجية في مجالات الطاقة، والذكاء الاصطناعي، والاتصال الرقمي. ورفض متحدث باسم المفوضية الأوروبية التعليق على الموضوع. وبحسب الأشخاص، فإن الاتحاد الأوروبي يسعى للتعاون مع الولايات المتحدة ويأمل في التوصل إلى اتفاق متوازن ومربح للطرفين. ومع ذلك، لا يزال الطرفان في مرحلة 'جس النبض'، وقد تحتاج المفوضية الأوروبية إلى تفويض من الدول الأعضاء قبل بدء مفاوضات رسمية، بحسب أحد الأشخاص. وأوضح الأشخاص أن مسؤولي الاتحاد الأوروبي وعدداً كبيراً من الدول الأعضاء لا يزالون متشككين في أن تكون أهداف إدارة ترمب مماثلة، وشددوا في محادثاتهم مع نظرائهم الأميركيين على أن الازدهار على جانبي الأطلسي متشابك بشكل وثيق. في الوقت نفسه، يمضي الاتحاد الأوروبي قدماً في إعداد تدابير مضادة في حال فشلت المفاوضات في تحقيق نتيجة مرضية. وضع التكتل المؤلف من 27 دولة خطة لفرض رسوم إضافية على صادرات أمريكية بقيمة 95 مليار يورو (108 مليارات دولار)، رداً على تعريفات ترامب 'المتبادلة' ورسوم الـ25% المفروضة على السيارات وبعض قطع الغيار. وكان الاتحاد الأوروبي قد وافق في وقت سابق من هذا الشهر على تأجيل تنفيذ مجموعة منفصلة من الرسوم الجمركية الانتقامية ضد الولايات المتحدة لمدة 90 يوماً، وذلك رداً على رسوم نسبتها 25% فرضها ترامب على صادرات التكتل من الصلب والألمنيوم. وجاء هذا التحرك بعد أن خفّض ترامب ما يُعرف بمعدل التعرفة 'المتبادلة' على معظم صادرات الاتحاد الأوروبي من 20% إلى 10% للفترة الزمنية نفسها. كما صرّح ترامب بأنه سيمضي قدماً في خطط استهداف واردات أشباه الموصلات والأدوية، وهدد باتخاذ إجراءات تشمل الأفلام وقطع غيار الطائرات. وقال الأشخاص إن عدداً من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي حثّت التكتل على الرد، إذا تم فرض أي من هذه الرسوم أثناء استمرار المفاوضات بين الجانبين. تأتي مقترحات المفوضية الأوروبية الأخيرة رداً على ورقة كانت إدارة ترامب قد قدّمتها إلى الذراع التنفيذية للاتحاد، عقب اقتراح سابق من بروكسل. ووصف مسؤول أوروبي ورقة الولايات المتحدة بأنها 'قائمة أمنيات' مليئة بالمطالب غير الواقعية. وأضاف أن بروكسل أعلنت أن أي مطالب أحادية الجانب تُهدد استقلالية الاتحاد الأوروبي في المسائل التنظيمية والضريبية، غير قابلة للتفاوض. لطالما اشتكت الولايات المتحدة من العديد من القواعد الرقمية في الاتحاد الأوروبي، وتعتبر الضريبة على القيمة المضافة فيه حاجزاً تجارياً. في المقابل، ترى بروكسل أن هذه الضريبة ليست إجراءً تجارياً، وتُطبق بالتساوي على جميع السلع، سواء كانت أوروبية أو غير أوروبية. ورغم أن الاتفاقات الأخيرة التي أبرمتها الولايات المتحدة مع المملكة المتحدة والصين تشير إلى وجود حدود لشهية ترامب التصعيدية، إلا أن المسؤولين الأوروبيين لا يرون في أي من هذين الاتفاقين أرضية واضحة للتوصل إلى صفقات مستقبلية، بحسب ما أفادت به 'بلومبرج' سابقاً. وتشير الاتفاقيتان أيضاً إلى أنه من المرجح بقاء التعريفة الجمركية الأساسية على العديد من السلع وبعض القطاعات. تشمل المجالات الأخرى التي تطرّق إليها اقتراح الاتحاد الأوروبي الأخير معايير الغذاء والزراعة، واتفاقات الاعتراف المتبادل، والمشتريات العامة، والتجارة الرقمية، ومناقشات حول قواعد منشأ البضائع لضمان حماية المصالح المتبادلة. وتتضمن الوثيقة كذلك مجالات للتعاون في ما يتعلق بالتحديات المشتركة، مثل مراقبة الصادرات، وآليات فحص الاستثمارات، ومكافحة فائض الطاقة الإنتاجية في سلاسل التوريد الخاصة بالصلب والأدوية والسيارات وأشباه الموصلات، إضافة إلى التحديات التي تواجهها صناعة الطيران المدني من المنافسة العالمية، والسعي إلى إنشاء سوق مشتركة للمواد الخام الحيوية. وذكر الأشخاص أن الوثيقة تتيح المجال لإعلانات أكثر تحديداً بشأن المشتريات والاستثمارات. وأضافوا أن الجانبين سيواصلان مناقشة الاقتراحات على أساس مستمر، ويهدفان إلى عقد اجتماع على المستوى السياسي في مطلع الشهر المقبل.

كندا: نبحث مع الولايات المتحدة الانضمام إلى "القبة الذهبية"
كندا: نبحث مع الولايات المتحدة الانضمام إلى "القبة الذهبية"

مصراوي

timeمنذ 37 دقائق

  • مصراوي

كندا: نبحث مع الولايات المتحدة الانضمام إلى "القبة الذهبية"

تورونتو- (أ ب) قال رئيس الوزراء الكندي مارك كارني، يوم الأربعاء، إن حكومته تجري محادثات مع الولايات المتحدة بشأن الانضمام إلى برنامج الدفاع الصاروخي المستقبلي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، المعروف باسم "القبة الذهبية". ويُعد هذا النظام متعدد الطبقات، الذي تبلغ تكلفته 175 مليار دولار، أول مشروع دفاعي أمريكي يتضمن نشر أسلحة في الفضاء. وكان ترامب قد أعلن في اليوم السابق أنه يتوقع أن يكون النظام جاهزا للعمل بالكامل بحلول نهاية ولايته في عام 2029. وقال كارني: "هل هو أمر جيد لكندا؟ نعم، من الجيد أن يكون لدينا نظام يحمي الكنديين". وأكد كارني أنه أجرى محادثات مع ترامب بشأن المشروع، مشيرا إلى أن هناك مناقشات جارية مع مسؤولين كبار في الإدارة الأمريكية. وذكر ترامب أن الحكومة الكندية تواصلت مع إدارته وأعربت عن رغبتها في الانضمام إلى البرنامج، مشيرا إلى أنه سيتعاون مع أوتاوا لضمان مساهمتها بـ"نصيبها العادل". ويهدف نظام "القبة الذهبية" إلى دمج قدرات أرضية وفضائية لرصد واعتراض الصواريخ خلال المراحل الأربع الرئيسية لأي هجوم محتمل، بدءا من تدميرها قبل الإطلاق، ثم اعتراضها في مراحلها المبكرة أثناء الطيران، وإيقافها أثناء تحليقها في الجو، أو اعتراضها في اللحظات الأخيرة قبل وصولها إلى الهدف. وقال كارني: "إنه مشروع ندرسه وقد نوقش على أعلى المستويات"، مضيفا: "لكنني لست متأكدا من أن هناك مجالا كبيرا للتفاوض في مثل هذه الأمور. فهذه قرارات عسكرية تُتخذ في ذلك السياق، وسنقيمها بناء على ذلك".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store