logo
#

أحدث الأخبار مع #مهاالعلي،

جمعية قرى الأطفال SOS الأردنية تطلق دراسة لتقييم نموذج "البيوت الآمنة"
جمعية قرى الأطفال SOS الأردنية تطلق دراسة لتقييم نموذج "البيوت الآمنة"

جو 24

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

جمعية قرى الأطفال SOS الأردنية تطلق دراسة لتقييم نموذج "البيوت الآمنة"

جو 24 : أطلقت يوم أمس جمعية قرى الأطفال SOS الأردنية دراسة لتقييم نموذج "البيوت الآمنة"، وذلك بحضور معالي المهندسة مها العلي، الأمينة العامة للجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة، والدكتور محمد مقدادي، الأمين العام للمجلس الوطني لشؤون الأسرة، والعميد زياد النسور، مدير إدارة حماية الأسرة والأحداث، والسيدة رنا الزعبي، المديرة الوطنية للجمعية، إلى جانب ممثلين عن الاتحاد الأوروبي، والوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي، وصندوق الأمم المتحدة للسكان في الأردن، بالإضافة إلى عدد من مديري وشركاء المؤسسات الوطنية والدولية المعنية. ونظّمت الجمعية هذا الحدث ضمن إطار مشروع "تحسين الوصول إلى الخدمات الشاملة المتعلقة بالعنف المبني على النوع الاجتماعي في الأردن"، الممول من الاتحاد الأوروبي (EU)، والمنفذ من قبل الوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي (AECID)، وبالشراكة مع صندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA) في الأردن. ويأتي هذا الحدث، الذي عُقد في فندق الإنتركونتيننتال - عمّان، ضمن سلسلة من الفعاليات الهادفة إلى تسليط الضوء على مخرجات الدراسة وتبادل الخبرات. وقد قدّمت الدكتورة أمل العواودة، مديرة مركز دراسات المرأة في الجامعة الأردنية، خلال الورشة عرضًا تفصيليًا لملخص نتائج دراسة التقييم، والتي تناولت أبرز التحديات التي تواجه عمل البيوت الآمنة، إلى جانب ملامح التميز ونقاط القوة في هذا النموذج من الخدمات. أشارت الدراسة إلى أن ما يميز نموذج البيوت الآمنة هو توفيره لمأوى آمن ومتكامل للنساء الناجيات من العنف القائم على النوع الاجتماعي وأطفالهن، وفقًا للإرشادات الدولية التي تهدف إلى تجنّب الطابع المؤسسي. ويقوم المشروع على نموذج مجتمعي مبتكر يوفّر بيئة داعمة وشاملة تركّز على التعافي وإعادة الاندماج. ويعمل بالتعاون مع عدد من الشركاء لضمان توفير باقة شاملة من الخدمات، تشمل التعليم، الرعاية الصحية، الدعم النفسي والاجتماعي والقانوني، إضافة إلى التمكين الاقتصادي، بما يُساهم في تعزيز قدرات الأمهات والأطفال وتمكينهم من تحقيق أهدافهم. وأكدت الدراسة أن ما يميز هذا النموذج هو اعتماده على نهج التمكين القائم على الحقوق، الذي يجعل من احترام حقوق النساء وإنسانيتهن محورًا أساسيًا في منظومة الحماية. كما أن هذا النموذج يتيح لهن حرية التنقل. وتُعتبر النساء الناجيات من العنف شريكات فاعلات في إدارة حياتهن، وليس فقط مستفيدات من الخدمات، حيث يتيح الفرصة لهن لتحمّل المسؤولية اليومية، بما في ذلك إدارة المصروفات، والخروج للعمل، وشراء الاحتياجات، مما يعزّز استقلاليتهن ويُسهم في إعادة اندماجهن في المجتمع بثقة وتقدير. في الجزء التفاعلي من الورشة، تم تقسيم المشاركين إلى مجموعات عمل ناقشت المحاور الأربعة للدراسة، بهدف بلورة رؤى ومقترحات عملية، وعرض نتائج كل مجموعة في جلسة عامة مفتوحة للنقاش. واختُتم اللقاء بفتح باب الاستفسارات، وتقديم التوصيات النهائية، والتي أكدت على أهمية استدامة خدمات الحماية، وتعزيز التنسيق بين الجهات ذات العلاقة، والاستفادة من نتائج الدراسة لتطوير السياسات والممارسات ذات الصلة. تابعو الأردن 24 على

"الشرق الأوسط" تسلط الضوء على قصص نسائية مثمرة ومؤثرة خلال إفطارٍ رمضانيّ ضمن مشروع "دربنا"
"الشرق الأوسط" تسلط الضوء على قصص نسائية مثمرة ومؤثرة خلال إفطارٍ رمضانيّ ضمن مشروع "دربنا"

جو 24

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جو 24

"الشرق الأوسط" تسلط الضوء على قصص نسائية مثمرة ومؤثرة خلال إفطارٍ رمضانيّ ضمن مشروع "دربنا"

جو 24 : أقامت جامعة الشرق الأوسط إفطارًا رمضانيًا رعته رئيسة الجامعة الأستاذة الدكتورة سلام محادين، بحضور الأمين العام للجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة معالي المهندسة مها العلي، وسعادة النائب الأستاذة الدكتورة تمارا ناصر الدين، إلى جانب نخبة من الشخصيات الأكاديمية النسائية البارزة. جاء هذا اللقاء، الذي يُنفَّذ بتمويل من المجلس الثقافي البريطاني، وبشراكة بين جامعتيّ الشرق الأوسط وبيدفوردشير البريطانية، بهدف تعزيز التواصل بين الأكاديميات المشاركات في المشروع، الذي يسعى إلى دعم المرأة في قطاع التعليم العالي عبر برامج الإرشاد، والتدريب، وتطوير السياسات المؤسسية الداعمة لمشاركة المرأة في الأكاديميا. وخلال الفعالية، أكّدت الدكتورة محادين اعتزازها بالنماذج النسائية القيادية، مشيرةً إلى أهمية تسليط الضوء على التجارب الملهمة لتعزيز تمكين المرأة في الأوساط الأكاديمية. من جانبها، شدّدت المهندسة علي على ضرورة بناء شبكات مهنية قوية لدعم الأكاديميات، فيما أكّدت النائب الدكتورة ناصر الدين أهمية الاستمرار في ترسيخ سياسات تُعزز تكافؤ الفرص بين الجنسين داخل مؤسسات التعليم العالي. هذا وتخلل الإفطار عدد من الفعاليات التعريفية بالمشروع، حيث تم تسليط الضوء على قصص نجاح نسائية مُلهمة، إلى جانب إطلاق مبادرة "سوا – رفيقتك الأكاديمية للنجاح"، الهادفة إلى دعم الأكاديميات الجُدد ومساندتهن في مسيرتهن المهنية، كما أُتيحت للمشاركات مساحة للنقاش وتبادل الآراء حول سبل تطوير المشروع وتعزيز أثره. يُذكر أن مشروع "دربنا" يربط الأكاديميات في القطاع الجامعي مع طالبات وخريجات برنامج الدكتوراه المستضاف من جامعة بيدفوردشير، بهدف بناء بيئة أكاديمية داعمة تُعزز من المهارات القيادية للمرأة، وتفتح أمامها آفاقًا واسعة في قطاع التعليم العالي والقطاعات الأخرى. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store