logo
#

أحدث الأخبار مع #مهاجر6

مسيرات صينية وإماراتية تعيد قوات الدعم السريع إلى الواجهة عبر هجمات على بورتسودان
مسيرات صينية وإماراتية تعيد قوات الدعم السريع إلى الواجهة عبر هجمات على بورتسودان

الوطن الخليجية

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • الوطن الخليجية

مسيرات صينية وإماراتية تعيد قوات الدعم السريع إلى الواجهة عبر هجمات على بورتسودان

أعادت سلسلة هجمات بطائرات مسيّرة، يُعتقد أنها صينية وإماراتية الصنع، قوات الدعم السريع إلى واجهة الصراع في السودان بعد انسحابها من العاصمة الخرطوم، وفق ما أفاد تقرير نشرته صحيفة فايننشال تايمز البريطانية. وأوضحت الصحيفة أن هذه الهجمات غير المسبوقة استهدفت مدينة بورتسودان الساحلية، التي كانت تُعتبر حتى وقت قريب الملاذ الآمن لقادة الجيش السوداني ومدنيين نازحين، ما شكل تحولاً خطيراً في موازين الحرب الأهلية المستمرة منذ أكثر من عام. وذكرت الصحيفة أن الهجمات نفذت باستخدام طائرات مسيرة انتحارية وطائرات هجومية بدون طيار، بعضها تم تحديده على أنه من طرازات صينية مثل 'CH-95' و'FH-95″، وهي طائرات قادرة على حمل صواريخ موجهة. وتُظهر صور الأقمار الصناعية وبقايا المعارك، حسب محللين عسكريين، أن هذه المسيّرات قد تكون زُوّدت لقوات الدعم السريع بدعم خارجي، على الأرجح من الإمارات، التي نفت بدورها هذه الاتهامات. وقالت الصحيفة إن الجيش السوداني فوجئ بالهجوم، رغم التقدم الميداني الذي أحرزه خلال الأشهر الماضية بعد سيطرته على الخرطوم وطرد قوات الدعم السريع منها. لكن هذه الأخيرة عادت لتضرب بعمق عبر مسيّرات استهدفت منشآت مدنية وعسكرية في بورتسودان، من بينها محطة كهرباء ومطار المدينة، بالإضافة إلى فندق يرتاده دبلوماسيون أجانب. ونقلت الصحيفة عن مصدر مقرب من سلطات بورتسودان أن إحدى الضربات الجوية التي نُفذت في الثاني من مايو على مطار نيالا بغرب دارفور، أسفرت عن تدمير طائرة شحن كانت تنقل أسلحة إلى قوات الدعم السريع وقتلت مستشارين تقنيين أجانب. ويُعتقد أن الهجمات اللاحقة على بورتسودان جاءت كرد مباشر على تلك الغارة. ورجّح محللون تحدثت إليهم فايننشال تايمز أن تكون قوات الدعم السريع قد حصلت على دعم تقني خارجي لتشغيل الطائرات المتقدمة، نظراً لحاجتها إلى أنظمة توجيه بالأقمار الصناعية للقيام بهجمات دقيقة بهذا المدى. وقال أحد الخبراء الغربيين في تكنولوجيا المسيّرات: 'لا بد أنهم تلقوا مساعدة أجنبية في تشغيل هذه الأجهزة'. وفي السياق ذاته، أعلن رئيس الوزراء السابق عبد الله حمدوك أن حصول قوات الدعم السريع على تكنولوجيا بهذه الحداثة لا يمكن أن يتم دون دعم خارجي قوي. وأكد أن 'التفوق الجوي الذي كان الجيش يتمتع به سابقاً قد تقلص بشكل خطير'، مضيفاً: 'لم يعد هناك مكان في السودان يمكن اعتباره آمناً'. ويُقدر أن الصراع في السودان منذ اندلاعه في أبريل 2023 قد أودى بحياة أكثر من 150 ألف شخص، وتسبب في نزوح أكثر من 12 مليوناً، وسط اتهامات للطرفين بارتكاب فظائع. وبينما يعتمد الجيش السوداني على مسيّرات تركية من طراز 'بيرقدار TB2' وطائرات 'مهاجر-6' الإيرانية، كثفت قوات الدعم السريع أيضاً من استخدامها للطائرات المسيرة في الأشهر الأخيرة، مستهدفة سد مروي ومحطات الكهرباء والبنية التحتية العسكرية. وبحسب تقرير فايننشال تايمز، أشار تحليل أجرته منظمة العفو الدولية إلى أن بعض الأسلحة المستخدمة في الهجمات، بينها صواريخ موجهة من طراز 'GB50A' ومدافع هاوتزر صينية من نوع 'AH-4″، يُرجّح أنها أعيد تصديرها من قبل الإمارات. وتزامن ذلك مع إعلان قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان قطع العلاقات مع أبوظبي، واصفاً إياها بـ'الدولة المعادية'. بدورها، ردت الإمارات على الخطوة بنفي علاقتها بقوات الدعم السريع، معتبرة أنها لا تعترف بـ'حكومة بورتسودان كسلطة شرعية' في السودان. ورأى أحمد سليمان، الباحث في معهد 'تشاتام هاوس'، أن هجمات المسيّرات تمثل رسالة واضحة من قوات الدعم السريع بأنها ما زالت قوة فاعلة في الميدان، رغم خسائرها في العاصمة. وقال للصحيفة: 'كان الجيش يشير إلى أن قوات الدعم السريع في لحظاتها الأخيرة. هذه القوات الآن ترد حرفياً بإطلاق النار'.

لماذا يخشى قادة جيش السودان مفاوضات «نووي إيران»؟
لماذا يخشى قادة جيش السودان مفاوضات «نووي إيران»؟

العين الإخبارية

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

لماذا يخشى قادة جيش السودان مفاوضات «نووي إيران»؟

تم تحديثه الإثنين 2025/4/21 11:15 ص بتوقيت أبوظبي استضافت العاصمة الإيطالية، روما، مفاوضات أمريكية إيرانية حول برنامج طهران النووي. ويراقب قادة الجيش السوداني ما يجري بالمدينة الأوروبية بقلق بالغ. وعلمت "العين الإخبارية" من مصادر مقرّبة من قيادات في الجيش السوداني أن القيادة العليا تتابع بقلق كبير ما يخرج من تصريحات مسؤولين أمريكيين وإيرانيين حول تقدم المفاوضات. وكان وزير خارجية إيران عباس عراقجي، أكّد أمس الأحد أنه إذا استمرت الواقعية وحسن النية في المحادثات غير المباشرة مع أمريكا، فمن الممكن "تحقيق نتائج إيجابية"، وفق ما نقلته وكالة مهر الإيرانية للأنباء. لكن لماذا يثير هذا الأمر قلق الخرطوم؟ يواصل قادة الجيش السوداني تمسكهم باستمرار القتال ضد قوات الدعم السريع، مع استبعاد اللجوء إلى الحلول الدبلوماسية واعتماد الحوار كطريق لإنهاء الصراع الدائر منذ عام 2023. ويعتمد قادة الجيش السوداني، بحسب مصادر "العين الإخبارية"، على المسيّرات الإيرانية للتفوق على قوات الدعم السريع. وتمكّن الجيش السوداني مؤخراً، بفضل المسيّرات الانتحارية، من تحقيق السيطرة على مناطق واسعة في العاصمة، بما فيها مواقع سيادية. ورغم الانتقادات الدولية لاستخدام المسيّرات الانتحارية دون ضوابط لحماية المدنيين، يسوّق الجيش السوداني لاستعادة مناطق بالعاصمة كانتصار استراتيجي. وبحسب المصادر، يخشى قادة الجيش من أن أي تقدم على طريق مفاوضات طهران-واشنطن ربما ينعكس سلباً على قدرات الجيش إذا ما قررت إيران وقف إمداد السودان بالمسيّرات. هل هذا ممكن؟ اختتمت في روما (السبت)، الجولة الثانية من المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة، باتفاق على تفعيل المسار الفني عبر اجتماعات خبراء، على أن تتواصل المحادثات في جولة ثالثة بالعاصمة العُمانية مسقط. وفي اجتماعهما غير المباشر الثاني في غضون أسبوع، أجرى عراقجي مفاوضات لمدة أربع ساعات تقريباً في روما مع مبعوث ترمب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، من خلال وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي. وقالت الخارجية العُمانية في بيان إن الطرفين وافقا "على الانتقال إلى المرحلة التالية من المحادثات التي تهدف إلى التوصل إلى اتفاق عادل ودائم وملزم". وأشار البيان إلى أن الاتفاق المحتمل يضمن أن "تكون إيران خالية تماماً من الأسلحة النووية والعقوبات"، فضلاً عن "الحفاظ على قدرتها في تطوير الطاقة النووية السلمية". وأضاف أنه "قد تم التأكيد على أن الحوار والتواصل الواضح هما السبيل لتحقيق اتفاق وفهم متبادل موثوق به يصب في مصلحة جميع الأطراف المعنية على الصعيدين الإقليمي والدولي". ويدرك قادة الجيش السوداني أن التوصل لتسوية بين إيران وأمريكا يعني ضمنًا ابتعاد طهران عن الانخراط في الصراعات الإقليمية، خاصة وأن واشنطن رعت جولات وساطة لإنهاء الحرب في السودان. لا يمكن إخفاء الأمر وقالت المصادر المقرّبة من دوائر صنع القرار بالجيش السوداني لـ"العين الإخبارية" إن القيادات تدرك بأن أمر الشحنات التي تلقتها العام المنصرم، من طائرة "مهاجر 6" المسيّرة، ذات المحرك الواحد، بات أمراً مكشوفاً بالنسبة للولايات المتحدة، وأن ذات النوع من المسيّرة، كانت الولايات المتحدة قد اتهمت إيران بتزويدها لروسيا خلال الحرب مع أوكرانيا. وكان سكوت بَسِنت، وزير الخزانة الأمريكي، قد صرّح في وقت سابق بأن طهران "لا تزال تركز على استخدام عائدات النفط الإيراني لتمويل برنامجها النووي، وإنتاج الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة القاتلة، ودعم وكلائها الإرهابيين في المنطقة"، مؤكداً أن بلاده "ملتزمة باستهداف أي محاولات من قبل إيران لتمويل هذه الأنشطة العدائية". وفي فبراير/شباط من العام الماضي، نقلت وكالة "بلومبيرغ" في تقرير لها عن مسؤولين غربيين أن إيران زوّدت الجيش السوداني بطائرات دون طيار من نوع "مهاجر 6"، مؤهلة لمهام الرصد ونقل المتفجرات، وذكرت أن "أقماراً صناعية التقطت صوراً لطائرة دون طيار مسيّرة إيرانية في قاعدة وادي سيدنا شمالي أم درمان، وهي خاضعة لسيطرة الجيش". وكان السفير الأمريكي السابق لدى السودان جون جودفري، قال لصحفيين قبل وقت قصير من انتهاء مهمته في السودان، في مارس/آذار 2024، إن "التقارير عن الدعم الإيراني للجيش السوداني بالسلاح "مزعجة للغاية ومصدر قلق كبير لنا". ويرى مراقبون أن التوقيت الذي تم فيه استئناف العلاقات الدبلوماسية بين السودان وإيران، بعد توقف دام لمدة سبع سنوات، أثار الشكوك - لدى كثير من الدوائر الغربية - في نوايا حكومة الجيش السوداني في بورتسودان. وجاء إعلان استئناف العلاقات بين الخرطوم وطهران بعد اندلاع الحرب بستة أشهر، أي في أكتوبر/تشرين الأول 2023، مما يعني - بحسب المراقبين - أن قيادة الجيش قررت فتح خطوط التعاون العسكري مع إيران، لأجل الحصول على السلاح. وقال مصدر دبلوماسي - فضّل حجب اسمه - لـ"العين الإخبارية"، إن طهران تستغل حاجة الجيش السوداني للسلاح، مقابل أن تبسط نفوذها على ساحل البحر الأحمر المشاطئ لمنطقة القرن الأفريقي، بغية التمكن من إدارة أنشطتها المرتبطة بتزويد "الحوثيين" في اليمن بالسلاح. aXA6IDE3Mi4xMDIuMjEwLjgyIA== جزيرة ام اند امز NL

الكشف عن مسار سري لطائرة شحن تحمل أسلحة إيرانية إلى السودان
الكشف عن مسار سري لطائرة شحن تحمل أسلحة إيرانية إلى السودان

سودارس

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سودارس

الكشف عن مسار سري لطائرة شحن تحمل أسلحة إيرانية إلى السودان

الطائرة، من طراز بوينغ 747 وتحمل رمز التسجيل "EP-FAB"، انطلقت من طهران ونفّذت عملية تسليم سرية في بورتسودان ، يُعتقد أنها شملت طائرات مسيّرة من طراز "مهاجر 6" و"أبابيل 3′′، بالإضافة إلى صواريخ مضادة للدروع. ورغم محاولات إخفاء المسار الحقيقي عبر إيقاف أنظمة التتبع الجوي، أظهرت بيانات موقع "فلايت رادار 24" أن الطائرة نفّذت رحلة إلى ، وعادت إلى طهران في اليوم نفسه. مصدر استخباراتي أوروبي أكد أن هذه الشحنات تُسلّم للجيش السوداني، وتُستخدم في الصراع الداخلي ضد "قوات الدعم السريع". وليست هذه المرة الأولى. الطائرة ذاتها شاركت في نقل شحنات مماثلة خلال العام الماضي. وتؤكد صور الأقمار الصناعية وتقارير إعلامية أن الطائرات الإيرانية المُسيرة استخدمت فعلياً في الحرب الأهلية السودانية، كما شوهدت صواريخ "صاعقة 2" في معسكرات الجيش السوداني. وبينما تسعى طهران لخلق موطئ قدم عسكري دائم على البحر الأحمر ، تكشف التحركات الدبلوماسية والعسكرية الأخيرة عن طموحات تتعدى الدعم العسكري، لتشمل الوصول إلى احتياطيات السودان من اليورانيوم، ودعم برنامج إيران النووي، بحسب ما أورده مقال تحليلي على موقع "دبلوماسي إيراني" المقرب من النظام. وأعادت سلطة بورتسودان بقيادة عبد الفتاح البرهان، علاقاتها مع إيران أواخر 2023، وسط تصاعد الصراع في غزة ، ما فتح الطريق أمام الحرس الثوري لإرسال الأسلحة مجدداً. وتزامن ذلك مع عروض إيرانية لتزويد الحكومة التابعة للجيش السوداني، بسفن حربية مقابل إنشاء قواعد بحرية، وهي عروض قوبلت رسمياً بالرفض، لكنها لم توقف تدفق الشحنات.

تقرير: طهران أرسلت أسلحة إلى الجيش السوداني
تقرير: طهران أرسلت أسلحة إلى الجيش السوداني

سكاي نيوز عربية

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

تقرير: طهران أرسلت أسلحة إلى الجيش السوداني

ونقل الموقع ، وهو معارض، عن مصدر استخباراتي أوروبي أن الحرس الثوري أرسل في 17 مارس الماضي، شحنة أسلحة إلى السودان عبر طائرة تابعة لشركة "فارس إير قشم"، وهي شركة طيران مملوكة للحرس الثوري. ووفقا لمصدر استخباراتي أوروبي، هبطت في طهران طائرة بوينغ 747 تابعة لـ"فارس إير قشم"، تحمل رمز التسجيل "EP-FAB"، قادمة من بورتسودان. كما نقلت عن مصدر مقرب من الحرس الثوري أن شحنة طائرة البوينغ هذه كانت تحتوي على أسلحة ومعدات عسكرية، وبالأخص طائرات مسيرة متنوعة تم تسليمها إلى الجيش السوداني لاستخدامها في الحرب الأهلية ضد خصومه. ولم يتسن التحقق من مصادر مستقلة. وفي 14 يوليو من العام الماضي، نقلت إيران، باستخدام الطائرة ذاتها، شحنة مماثلة من بندر عباس إلى السودان. وقبل ذلك بشهر، قامت الطائرة برحلة أخرى من إيران إلى السودان. وقبل نحو عام، نقلت وكالة "رويترز" عن ستة مصادر إيرانية أن الطائرات المسيرة التي أرسلتها إيران إلى السودان لعبت دورا في الحرب هناك. واستنادًا إلى صور الأقمار الصناعية التي نشرتها "هيئة الإذاعة البريطانية" من قاعدة عسكرية قرب الخرطوم ، ترسل طهران نموذجين من الطائرات المسيرة إلى السودان، الأول " أبابيل 3" وهي طائرة تستخدم بشكل رئيسي لأغراض التجسس، والثاني " مهاجر 6" وهي طائرة قادرة على حمل قنبلتين ذكيتين من طراز "قائم"، وهي طائرات سبق أن قدمتها إيران إلى الحشد الشعبي في العراق وفنزويلا وروسيا. كما نشرت صورة تظهر وجود صاروخ مضاد للدروع من طراز "صاعقة 2" من صنع إيران في معسكر للجيش السوداني، حيث تدعم طهران الجيش ضد قوات الدعم السريع. وفي الأول من مارس، ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن إيران عرضت على حكام السودان تزويدهم بسفينة حربية قادرة على حمل وإطلاق مروحيات من على سطحها، مقابل إنشاء قاعدة عسكرية دائمة مماثلة، لكن السودان رفض العرض. وبعد أسبوعين من زيارة وزير الخارجية السوداني إلى طهران، كتب موقع "دبلوماسي إيراني"، التابع لصادق خرازي، السفير السابق للنظام الإيراني في الأمم المتحدة، مقالاً جاء فيه أن طهران تسعى لتحقيق هدفين في السودان؛ أحدهما استغلال احتياطيات اليورانيوم السودانية لتعزيز برنامجها النووي العسكري. أما الهدف الثاني فهو إضافة السودان إلى ما يسمى "محور المقاومة"، والقوات الوكيلة لطهران في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store