logo
#

أحدث الأخبار مع #مهديفليفل

فيلم "إلى عالم مجهول" الفلسطيني في الصالات العربية
فيلم "إلى عالم مجهول" الفلسطيني في الصالات العربية

النهار

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

فيلم "إلى عالم مجهول" الفلسطيني في الصالات العربية

بعد رحلة بدأت منذ عام تقريباً، منذ العرض العالمي الأول له في مهرجان كان السينمائي 2024، يبدأ فيلم "إلى عالم مجهول" للمخرج الفلسطيني مهدي فليفل رحلة جديدة في منطقة الشرق الأوسط تحمله إلى صالات لبنان وفلسطين والإمارات وتونس والمغرب والأردن.. الفيلم الذي نافس العام الماضي في مسابقة "نصف شهر المخرجين" في مهرجان كان، شارك خلال السنة في أكثر من مئة مهرجان حصل خلالها على ما يزيد عن 20 جائزة، وفي أكثر من 40 عرضاً سينمائياً في مختلف أنحاء العالم، والآن سيبدأ عروضه في لبنان بالتعاون مع "سينما متروبوليس" وذلك بعد عرضه في ختام فعاليات "شاشات الجنوب"، كما سيعرض في "سينما عقيل" في الإمارات العربية المتحدة في منتصف أيار/ مايو الجاري، وفي دور العرض السينمائية في تونس بالتعاون مع "هكّا للتوزيع"، وفي المغرب مع "سينماتك طنجة" في أواخر أيار/مايو. وتبدأ رحلة عرض الفيلم في موطنه فلسطين وبعدها في الأردن بالتعاون مع "أمبير انترتينمنت". الفيلم تدور أحداثه حول شاتيلا ورضا اللذين يدخران المال لدفع ثمن جوازي سفر مزورين للخروج من أثينا. وعندما يخسران أموالهما التي حصلا عليها بشق الأنفس بسبب إدمان رضا المخدرات، يخطط شاتيلا لخطة متطرفة تتضمن التظاهر بأنهما مهربان وأخذ رهائن في محاولة لإخراجه هو وصديقه من بيئتهما اليائسة قبل فوات الأوان. الفيلم من إخراج مهدي فليفل وبطولة محمود بكري وآرام صباح ومحمد الصرافة ومعتز الشلتوح ومنذر رياحنة ومحمد غسان، ومن توزيع المنتج محمد حفظي عبر شركة "فيلم كلينيك المستقلة" للتوزيع في العالم العربي.

محمد حفظي يطلق "إلى عالم مجهول" في رحلة حول العالم العربي
محمد حفظي يطلق "إلى عالم مجهول" في رحلة حول العالم العربي

مصراوي

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصراوي

محمد حفظي يطلق "إلى عالم مجهول" في رحلة حول العالم العربي

بعد رحلة بدأت منذ عام تقريبا من العرض العالمي الأول له في مهرجان كان السينمائي 2024، في الدورة الـ 77 للمهرجان، حيث نافس في مسابقة "نصف شهر المخرجين -Quinzaine"، وشارك خلال هذا العام في أكثر من 100 مهرجان حصل خلالها على ما يزيد عن 20 جائزة، وعرض في أكثر من 40 عرض سينمائي في مختلف أنحاء العالم، يبدأ فيلم "إلى عالم مجهول" لـ مهدي فليفل رحلة جديدة في منطقة الشرق الأوسط ويُعرض قريباً ما بين لبنان وفلسطين والإمارات وتونس والمغرب والأردن. يبدأ الفيلم عروضه السينمائية في لبنان بالتعاون مع سينما متروبوليس وذلك بعد عرضه في ختام فعاليات شاشات الجنوب، كما سيعرض في الإمارات العربية المتحدة بسينما عقيل في منتصف مايو الحالي. بينما سيعرض بدور العرض السينمائي في تونس، وفي نفس اليوم سيعرض بالمغرب مع سينماتك طنجة بأخر مايو. وتبدأ رحلة عرض الفيلم في موطنه فلسطين وبعدها بالأردن بالتعاون مع أمبير انترتينمنت. الفيلم تدور أحداثه حول شاتيلا ورضا يدخران المال لدفع ثمن جوازات سفر مزورة للخروج من أثينا. عندما يخسر رضا أموالهما التي حصلا عليها بشق الأنفس بسبب إدمانه للمخدرات، يخطط شاتيلا لخطة متطرفة تتضمن التظاهر بأنهم مهربين وأخذ رهائن في محاولة لإخراجه هو وصديقه من بيئتهما اليائسة قبل فوات الأوان. الفيلم من إخراج مهدي فليفل بطولة محمود بكري وآرام صباح ومحمد الصرافة ومعتز الشلتوح ومنذر رياحنة ومحمد غسان، وهو إنتاج أوروبي مشترك. إلى عالم مجهول من توزيع شركة فيلم كلينيك المستقلة للتوزيع في العالم العربي للمنتج محمد حفظي.

فلسطين تتصدر ترشيحات جوائز النقاد للأفلام العربية في دورتها الـ9 بمهرجان "كان"
فلسطين تتصدر ترشيحات جوائز النقاد للأفلام العربية في دورتها الـ9 بمهرجان "كان"

الجزيرة

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجزيرة

فلسطين تتصدر ترشيحات جوائز النقاد للأفلام العربية في دورتها الـ9 بمهرجان "كان"

تتصدر فلسطين قائمة الترشيحات في الدورة التاسعة لجوائز النقاد للأفلام العربية التي ينظمها مركز السينما العربية، والمقرر الإعلان عن الفائزين بها خلال انعقاد فعاليات الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي الدولي المقام في الفترة من 13 إلى 24 مايو/أبار المقبل. "شكرا لأنك تحلم معنا" يتصدر ترشيحات النقاد تصدّر الفيلم الفلسطيني "شكرا لأنك تحلم معنا" -الحاصل على جائزة الجونة الذهبية كأفضل فيلم عربي روائي طويل في الدورة الـ7 لمهرجان الجونة السينمائي 2024- قائمة الترشيحات في فئة أفضل فيلم، في منافسة مع الفيلم المغربي "في حب تودا" للمخرج نبيل عيوش، وفيلم "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" للمخرج خالد منصور من مصر، والفيلم التونسي "عائشة" لمهدي برصاوي، والفيلم السوري "أثر الأشباح" لجوناثان ميلي. وتنافس ليلى عباس على جائزة أفضل مخرجة، والتي ينافس عليها أيضا المخرج الفلسطيني مهدي فليفل بفيلمه "إلى عالم مجهول" والمخرج نبيل عيوش عن فيلم "في حب تودا" وخالد منصور عن "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" ومخرج فيلم "أثر الأشباح". إلى جانب ترشيح الفيلم لجائزة أفضل سيناريو لليلى عباس، وترشيح بطلة الفيلم ياسمين المصري لجائزة أفضل ممثلة، مع المغربية نسرين الراضي عن "في حب تودا" واللبنانية دياموند أبو عبود عن الفيلم اللبناني "أرزة" والأردنية ركين سعد عن الفيلم المصري "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" وحلا رجب عن "أثر الأشباح". كما تنافس مونتيرة الفيلم المصرية هبة عثمان ضمن ترشيحات أفضل مونتاج. وثائقيات فلسطينية ترصد النكبة المستمرة تشهد القائمة أيضًا منافسة الفيلم الفلسطيني "إلى عالم مجهول" للمخرج مهدي فليفل على جائزة أفضل تصوير سينمائي، التي قام بها تودوريس ميوبولوس. وينافس الفيلم الفلسطيني " لا أرض أخرى" -الحائز على جائزة أفضل فيلم وثائقي بالأوسكار 2025- في قائمة أفضل فيلم وثائقي ضمن النسخة التاسعة من جوائز النقاد العرب. وتضم القائمة الفيلم الفلسطيني "غزة من المسافة صفر" وهو وثائقي من إنتاج المخرج رشيد مشهراوي، يتضمن عددًا من الأفلام القصيرة التي تم تصويرها في غزة بداية حرب السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 لكشف المجازر التي يقوم بها جيش الاحتلال خلال الحرب. وكذلك فيلم "الفيلم عمل فدائي" وهو إنتاج مشترك بين فلسطين وقطر والبرازيل وألمانيا، ويوثق سرقة مجموعة من المواد الأرشيفية والوثائق خلال الاجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982، حيث تم اقتحام مراكز الأبحاث الفلسطينية في بيروت ونهب أرشيف كان يضم وثائق تاريخية فلسطينية تجسد النضال الفلسطيني. وينافس الفيلم اللبناني "مثل قصص الحب" في قائمة أفضل فيلم وثائقي، ويتناول مجموعة من الأشخاص يسعون لتغيير الواقع المرير في لبنان، وتصطدم أحلامهم بالواقع. كما يشارك فيلم "سودان يا غالي" الذي توثق مخرجته هند المدب فيه قصص النضال في السودان. وسيتم الكشف عن الفائزين في حفل يُقام في 17 مايو/أيار، خلال انعقاد فعاليات مهرجان كان السينمائي، بعد تصويت 281 عضو لجنة تحكيم من 75 دولة على أفضل الأفلام العربية للعام الماضي. جناح فلسطيني في "كان" والسينما تواجه الإبادة وفي سياق مختلف، أعلن المخرج والمنتج الفلسطيني رشيد مشهراوي مؤخرا عن جناح السينما الفلسطينية، الذي يتم تنظيمه خلال فعاليات مهرجان كان، وذلك عبر حسابه على فيسبوك. وأوضح أن الجناح، الذي بدأ منذ الدورة رقم 78 لمهرجان كان، يسلّط الضوء على الصور والروايات الفلسطينية التي ترفض الخمود، في رسالة واضحة لإعلاء نبض السينما الفلسطينية ورعاية رؤيتها، والدعوة إلى حقها في إضاءة الشاشات حول العالم. وفي خضمّ مشهد الإبادة الجماعية المتواصلة التي تُرتكب بحقّ شعبنا في غزة، يستمرّ النضال من أجل الحفاظ على الرواية الفلسطينية، بصمودٍ ومحبة، من خلال عدسة صنّاع أفلامنا.

«شاشات الجنوب»... نافذة على بلدان قلّما شهدنا إنتاجاتها
«شاشات الجنوب»... نافذة على بلدان قلّما شهدنا إنتاجاتها

الشرق الأوسط

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

«شاشات الجنوب»... نافذة على بلدان قلّما شهدنا إنتاجاتها

ينطلق في 10 أبريل (نيسان) الحالي مهرجان «شاشات الجنوب» الذي تُطلقه جمعية «متروبوليس» في نسخته الأولى في بيروت. ويُعدُّ امتداداً لبرمجة سابقة تتَّبعها على مدار السنة. ومن بينها «شاشات الواقع» المخصص للأفلام الوثائقية. ويتضمّن المهرجان عروضاً سينمائية لنحو 22 فيلماً. وتحت عنوان «التحوّل» يقدّم أفلاماً تعكس تغييرات في نظرتنا إلى العالم. تبدأ فعاليات «شاشات الجنوب» في 10 أبريل (المهرجان) وتُوضح مسؤولة البرمجة في «متروبوليس»، نسرين وهبي، لـ«الشرق الأوسط»، أن الهدف الرئيسي من هذا الحدث هو تسليط الضوء على إنتاجات خاصة في بلدان معينة، قلّما شاهدناها على شاشاتنا السينمائية. وتتابع: «هناك نوع من الهيمنة الأوروبية والأميركية على الإنتاجات المعروضة في مختلف دول العالم ومن بينها لبنان. ورغبنا من خلال هذا المهرجان تسليط الضوء على بلدان جنوبية. وكما أفريقيا والخليج العربي كذلك نعرِّج فيه على بلدان أميركا اللاتينية وآسيا». ومن 4 قارات ونحو 35 بلداً يتضمّن المهرجان 10 أفلام عربية. وكذلك 5 أفريقية و4 آسيوية و3 أفلام من أميركا اللاتينية. ومعظم هذه الأفلام تُعرض لأول مرة في بيروت. ومن بينها أفلام حازت جوائز في مهرجانات دولية. لقطة من فيلم الافتتاح البرازيلي «لا زلت هنا» (المهرجان) يُفتتح مهرجان «شاشات الجنوب» فعالياته في 10 أبريل بفيلم برازيلي، عنوانه، «لا زلت هنا» للمخرج والتر سالز. تدور أحداثه في البرازيل عام 1971، وكانت البلاد حينها ترزح تحت ديكتاتورية عسكرية صارمة. وهو مقتبس عن السيرة الذاتية لمارسيلو روبنز بايفا، ويروي القصة الحقيقية التي أسهمت في إعادة تشكيل جزء مهم من تاريخ البرازيل المخفي. المخرج مهدي فليفل مع عدد من فريق عمل فيلم «إلى عالم مجهول» (البحر الأحمر السينمائي) أما فيلم الختام في 19 من الشهر الحالي، فيحكي عن قصص الشتات الفلسطيني بعنوان «إلى عالم مجهول»، للمخرج مهدي فليفل. ويتناول قصة شابَيْن، شاتيلا (محمود بكري)، ورضا (آرام صباح)، الفارَين من مخيم عين الحلوة في لبنان إلى أثينا. حيث يدّخر شاتيلا ورضا المال لدفع ثمن جوازات سفر مزوَّرة للخروج من أثينا. لقطة من فيلم «خط التماس» للفرنسية سيلفي بايو (المهرجان) وتُشير نسرين وهبي، في سياق حديثها لـ«الشرق الأوسط»، إلى أنه في 20 أبريل سيُعاد عرض الفيلمَيْن البرازيلي لوالتر سالز، والإيراني لمحمد رسولاف. وفي 11 أبريل الذي يسبق 13 منه في الذكرى الـ50 لاندلاع الحرب اللبنانية، سيُعرض «خط التماس»، من إخراج الفرنسية سيلفي بايو، وشاركت في كتابته فداء بزي. ويستخدم الفيلم نماذج مصغرة لمباني بيروت وتماثيل مصغرة لإعادة بناء نشأة فداء بزي المضطربة خلال الحرب الأهلية اللبنانية. وبمساعدة هذه النماذج، تواجه فداء رجال الميليشيا السابقين. ورأتهم خلال طفولتها في الثمانينات في غرب بيروت. يومها ادَّعوا أنهم كانوا يحمونها، بيد أنهم في الحقيقة كانوا يُرعبونها. «نورة» أول فيلم للممثلة الشابة مايا بحراوي (تصوير: تركي العقيلي) ومن الأفلام العربية التي يتضمّنها المهرجان «نورة» للسعودي توفيق الزايدي. وكان الأول في تاريخ المملكة الذي شارك في مهرجان «كان» السينمائي. ومن الأردن يعرض فيلم «إن شاء الله ولد» للمخرج أمجد الرشيد. في حين يُعرض من المغرب «كذب أبيض»، ومن تونس «الذراري الحمر». ومن السودان يعرض المهرجان «وداعاً جوليا»، وقد اختير فيلم «المرهقون» من اليمن. و«قرية قرب الجنّة» من الصومال، و«معطّراً بالنعناع» من مصر. 4 مخرجين لبنانيين يجتمعون في فيلم «مشقلب» (المهرجان) ومن لبنان يجتمع 4 مخرجين، وهم: لوسيان أبو رجيلي، ووسام شرف، وبانه فقيه، وأريج محمود في فيلم بعنوان «مشقلب»، يتضمّن 4 أفلام قصيرة يُوقع كل واحد من هذه الأفلام أحد المخرجين الأربعة. وتضيف نسرين وهبي: «موضوعها الأساسي يتناول كل التقلبات والتغييرات التي شهدها لبنان منذ اندلاع الثورة والأزمة الاقتصادية، مروراً بانفجار بيروت، إذ يعبِّر عن 4 وجهات نظر مختلفة، وتأثير الفوضى على تغيير حياة اللبنانيين». ومن الأفلام المعروضة أيضاً، الفيلم الوثائقي «طوفان في بلاد البعث» للسوري الراحل عمر أميرالاي بعد أن رُمّم. وكذلك «لا نوار دي» للمخرج عثمان سامبان من السنغال، وبنسخته المرممة أيضاً. وبموازاة فعاليات المهرجان، تقام الدورة السادسة لـ«أكاديمية بيروت لوكارنو» المتخصصة بتأهيل موزعين شباب. وتضمّ 17 مشتركاً من لبنان والعالم العربي. بالإضافة إلى اختصاصيين في مجال التوزيع والإنتاج السينمائيين. وتختم نسرين وهبي بالقول: «سيُصبح مهرجان (شاشات الجنوب)، تقليداً سنوياً لجمعية (متروبوليس) في موعده من كل عام. وستستضيفه سينما (متروبوليس) في مار مخايل ببيروت، بدعم من الصندوق العربي للثقافة والفنون (آفاق)، وكذلك (الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون)».

مهرجان هيوستن الفلسطيني للأفلام .. منصة من أجل الحقيقة ورواية القصص
مهرجان هيوستن الفلسطيني للأفلام .. منصة من أجل الحقيقة ورواية القصص

الإمارات اليوم

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

مهرجان هيوستن الفلسطيني للأفلام .. منصة من أجل الحقيقة ورواية القصص

يُقام مهرجان هيوستن الفلسطيني للأفلام (HPFF) في دورته الثامنة عشرة خلال الفترة من 2 إلى 4 مايو 2025 في جامعة رايس، بمدينة هيوستن الأمريكية، في ولاية تكساس مقدمًا للجمهور مجموعة مختارة من الأفلام الفلسطينية والعربية. وعلى مدار ثلاثة أيام، سيعرض المهرجان نحو 20 فيلمًا طويلًا وقصيرًا، إلى جانب برامج خاصة من فلسطين ولبنان والأردن وسوريا، حيث ينقل رؤى حميمية وقوية عن الحياة في المنطقة من خلال عدسات صانعي الأفلام المستقلين. ويُفتتح المهرجان بعرض الفيلم القصير Upshot للمخرجة الفلسطينية المرموقة مها حاج، يليه فيلم To Land Unknown للمخرج مهدي فليفل. أما الليلة الختامية، فستشهد عرض فيلم From Grand to Zero للمخرج القدير رشيد مشهراوي، يسبقه الفيلم القصير In the Waiting Room للمخرج معتصم طه. رسالة المهرجان ويؤكد أحمد غنيم، رئيس مهرجان هيوستن الفلسطيني للأفلام، على أهمية المهرجان في هذه المرحلة، قائلًا: ' في ظل التحولات السياسية والإنسانية العميقة التي تمر بها فلسطين والمنطقة، يمثل هذا المهرجان مساحة حيوية للسينما الفلسطينية والعربية لتوثيق الواقع، والتأمل فيه، والتفاعل معه عبر الفن . ' ولأول مرة، يوسّع المهرجان نطاقه ليشمل أفلامًا من مختلف أنحاء بلاد الشام، ما يعكس القواسم المشتركة في النضالات، والصمود، والتعبير الفني للمجتمعات العربية. ومن جهتها قالت المديرة الفنية للمهرجان، علا الشيخ، أن ' السينما ليست مجرد وسيلة ترفيه، بل هي أداة قوية للمقاومة ورواية القصص . و من خلال عرض أفلام من لبنان وسوريا والأردن، نسلّط الضوء على التاريخ المشترك والتحديات التي تواجهها المجتمعات العربية . ' ويركّز المهرجان هذا العام بشكل خاص على غزة، حيث تتناول معظم الأفلام الفلسطينية المعروضة النضالات المستمرة، والصمود، والروح العميقة التي تميّز أهلها. برنامج متنوع ويضم برنامج 2025 أعمالاً متميزة، مثل Moondove للمخرج اللبناني كريم قاسم، إلى جانب مجموعة مختارة من الأفلام القصيرة من مختلف أنحاء المنطقة. ومن بين أكثر العروض المنتظرة، فيلم Thank You for Banking with Us للمخرجة الفلسطينية ليلى عباس، الذي يقدم نقدًا لاذعًا لتأثير القطاع المالي على الحياة اليومية. كما يحتفي المهرجان بمجموعة من الأفلام القصيرة التي تسلط الضوء على أصوات صانعي أفلام واعدين، إلى جانب عرض خاص مخصص للأفلام العربية القصيرة. ويقدم مجموعة مختارة بعناية من الأفلام الوثائقية الطويلة التي تعكس تجارب الحياة الواقعية بعمق، تاركة أثرًا قويًا لدى الجمهور. ومنذ تأسيسه عام 2007 ، أصبح مهرجان هيوستن الفلسطيني للأفلام منصة رائدة تروي القصص الفلسطينية، وتسهم في تعزيز الفهم والتعاطف من خلال السينما. وبصفته منظمة غير ربحية، يلتزم المهرجان بتقديم رؤى أصيلة ومستقلة عن الثقافة والتاريخ والهوية الفلسطينية والعربية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store