logo
#

أحدث الأخبار مع #مهندشونو،

«فنّ المملكة» يحُط رحالهُ في المتحف السعودي
«فنّ المملكة» يحُط رحالهُ في المتحف السعودي

سعورس

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سعورس

«فنّ المملكة» يحُط رحالهُ في المتحف السعودي

وانطلاقًا من دور هيئة المتاحف في تعزيز الأشكال الجديدة من التعبير الإبداعي ودعم الفنانين، يحتفي «فنّ المملكة» بالمشهد الفني السعودي المعاصر، مقدّمًا رؤى إبداعية متنوعة تعكس ثراء الهوية الثقافية للمملكة. وينطلق المعرض من تساؤلات حول دور الفن في عصر التكنولوجيا الحديثة، لتتدفق الصور والمعلومات من كل حدب وصوب، في مشهد بصري متسارع يفتقر أحيانًا إلى التماسك والدقة، ومن هذه الخلفية، يحاول «فنّ المملكة» الإجابة عن سؤالين جوهريين: هل يمكن للفن المعاصر أن يُعبّر عن الثقافة؟ وكيف تسهم الفنون البصرية في إعادة بناء السرديات حول المجتمع والذاكرة، وتفكيك الماضي وإعادة تشكيل الحاضر؟ ويستلهم المعرض فكرته من العلاقة المتشابكة بين الفن والهوية، مسلّطًا الضوء على تحولات المشهد الفني في المملكة، متتبعًا المسارات التي شكّلت تجربة الفنانين السعوديين، من الارتباط بالتراث والتقاليد المحلية إلى التفاعل مع القضايا الراهنة والتطورات التكنولوجية الحديثة، ليقود الزوار في رحلة عبر قصص الماضي وأحلام المستقبل ورغبات النفس وتخيلات الفكر. ويشارك في المعرض 17 فنانًا سعوديًا هم: (مهند شونو، ولينا قزاز، ومنال الضويان، وأحمد زيداني، ومعاذ العوفي، وأحمد ماطر، وعهد العمودي، وشادية عالم، وفيصل سمرا، وأيمن يسري ديدبان، ودانيا الصالح، وفلوة ناظر، وسارة إبراهيم، وأحمد عنقاوي، وناصر السالم، وبسمة فلمبان، وفاطمة عبد الهادي). وتتنوّع الأعمال المعروضة بين اللوحات الزيتية، والمنحوتات، والأعمال التركيبية، والفيديو، في مشهد فني يعكس التفاعل بين الموروث والحداثة، ويستكشف الوسائط الإبداعية الحديثة، التي باتت تشكل جزءًا من ممارسات الفنانين المعاصرين. وصُمم مسار المعرض بطريقة تُجسّد المشهد الثقافي المشترك بين الفنانين، في الوقت نفسه، تعكس وجهة نظر كل فنان، وهويته، ودوره في بناء ثقافة بصرية خاصة وسط زخم الفن المعاصر، بأساليب جمالية ومواد متنوعة، تنسج الأعمال المعروضة حكاية التاريخ والذاكرة والتقاليد الثقافية للمملكة، فتعمّق من فهمنا لأفكار متشابكة ومواضيع معقدة، وترتقي بنا إلى آفاق جديدة من المعرفة. ويتناول المعرض موضوعين رئيسيين، الأول يتمحور حول الصحراء، بوصفها رمزًا للرحابة واللانهاية والحياة، والثاني يتناول خصوصية التقاليد الثقافية وتطور الثقافة البصرية من الماضي إلى الحاضر، ويتقاطع هذان الموضوعان مع مفاهيم، مثل: الذاكرة، الوعي البيئي، الأصول، والهوية، ليقدما طيفًا واسعًا من الأسئلة العميقة التي تعكس تاريخ المملكة، وتاريخًا أثرته الإبداعات الفنية وأغنته القضايا المعاصرة. يذكر أنّ معرض «فن المملكة» يصل إلى الرياض بعد نجاحه في محطته الأولى، التي أقيمت في القصر الإمبراطوري بمدينة ريو دي جانيرو بالتزامن مع قمة مجموعة العشرين في نوفمبر 2024، واستقطب أكثر من 26,000 زائر خلال شهرين، وحظي بإشادة واسعة من النقاد والجمهور على حدٍ سواء. وتتميّز النسخة الثانية من المعرض، المُقامة في المتحف السعودي للفن المعاصر، بأعمال فنية جديدة لم تُعرض في البرازيل ، صُممت خصيصًا لهذه المحطة. وبعد اختتام محطته في الرياض ، سينتقل المعرض إلى المتحف الوطني الصيني في بكين ، وذلك ضمن فعاليات الاحتفال بالذكرى ال25 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية. ويستمرّ المعرض في المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس حتى 24 مايو 2025، يجسد خلاله التزام هيئة المتاحف بدعم الفنانين السعوديين، وتعزيز حضورهم على الساحة الدولية، كما يعكس دور المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس في تمكين الفنانين، وعرض أفضل الممارسات الفنية، وترسيخ مكانة المملكة كمركز حيوي للابتكار الفني.

معرض «فنّ المملكة» يحُط رحاله في المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس
معرض «فنّ المملكة» يحُط رحاله في المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس

الرجل

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرجل

معرض «فنّ المملكة» يحُط رحاله في المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس

بعد النجاح الذي حققه في أولى محطاته الدولية في ريو دي جانيرو- البرازيل، افتتحت اليوم هيئة المتاحف معرض «فنّ المملكة»، في محطّته الثانية في الرياض، حيث يستضيفه المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس. انطلاقاً من دور هيئة المتاحف في تعزيز الأشكال الجديدة من التعبير الإبداعي ودعم الفنانين، يحتفي "فنّ المملكة" بالمشهد الفني السعودي المعاصر، مقدّماً رؤى إبداعية متنوعة تعكس ثراء الهوية الثقافية للمملكة. ينطلق المعرض من تساؤلات حول دور الفن في عصر التكنولوجيا الحديثة، حيث تتدفق الصور والمعلومات من كل حدب وصوب، في مشهد بصري متسارع يفتقر أحياناً إلى التماسك والدقة. ومن هذه الخلفية، يحاول «فنّ المملكة» الإجابة عن سؤالين جوهريين: هل يمكن للفن المعاصر أن يُعبّر عن الثقافة؟ وكيف تسهم الفنون البصرية في إعادة بناء السرديات حول المجتمع والذاكرة، وتفكيك الماضي وإعادة تشكيل الحاضر؟ ويستلهم المعرض فكرته من العلاقة المتشابكة بين الفن والهوية، حيث يسلّط الضوء على تحولات المشهد الفني في المملكة، متتبعاً المسارات التي شكّلت تجربة الفنانين السعوديين، من الارتباط بالتراث والتقاليد المحلية إلى التفاعل مع القضايا الراهنة والتطورات التكنولوجية الحديثة، ليقود الزوار في رحلة عبر قصص الماضي وأحلام المستقبل ورغبات النفس وتخيلات الفكر. يشارك في المعرض 17 فناناً سعودياً بارزاً هم: مهند شونو، لينا قزاز، منال الضويان، أحمد زيداني، معاذ العوفي، أحمد ماطر، عهد العمودي، شادية عالم، فيصل سمرا، أيمن يسري ديدبان، دانيا الصالح، فلوة ناظر، سارة إبراهيم، أحمد عنقاوي، ناصر السالم، بسمة فلمبان، وفاطمة عبد الهادي. وتتنوّع الأعمال المعروضة بين اللوحات الزيتية، والمنحوتات، والأعمال التركيبية، والفيديو، في مشهد فني يعكس التفاعل بين الموروث والحداثة، ويستكشف الوسائط الإبداعية الحديثة التي باتت تشكل جزءاً من ممارسات الفنانين المعاصرين. صُمم مسار المعرض بطريقة تُجسّد المشهد الثقافي المشترك بين الفنانين، وفي الوقت نفسه، تعكس وجهة نظر كل فنان، وهويته المتفردة، ودوره في بناء ثقافة بصرية خاصة وسط زخم الفن المعاصر. بأساليب جمالية ومواد متنوعة، تنسج الأعمال المعروضة حكاية التاريخ والذاكرة والتقاليد الثقافية للمملكة، فتعمّق من فهمنا لأفكار متشابكة ومواضيع معقدة، وترتقي بنا إلى آفاق جديدة من المعرفة. ويتناول المعرض موضوعين رئيسين: الأول يتمحور حول الصحراء، باعتبارها رمزاً للرحابة واللانهاية والحياة، بينما يتناول الثاني خصوصية التقاليد الثقافية وتطور الثقافة البصرية من الماضي إلى الحاضر. يتقاطع هذان الموضوعان مع مفاهيم، مثل: الذاكرة، والوعي البيئي، والأصول، والهوية، ليقدما طيفاً واسعاً من الأسئلة العميقة التي تعكس تاريخ المملكة، وتاريخاً أثرته الإبداعات الفنية وأغنته القضايا المعاصرة. تجدر الإشارة الى أنّ معرض «فن المملكة» يصل إلى الرياض بعد نجاحه في محطته الأولى، التي أقيمت في القصر الإمبراطوري بمدينة ريو دي جانيرو بالتزامن مع قمة مجموعة العشرين في نوفمبر 2024، حيث استقطب أكثر من 26,000 زائر خلال شهرين، وحظي بإشادة واسعة من النقاد والجمهور على حدٍ سواء. وتتميّز النسخة الثانية من المعرض، المُقامة في المتحف السعودي للفن المعاصر، بأعمال فنية جديدة لم تُعرض في البرازيل، صُممت خصيصاً لهذه المحطة. وبعد اختتام محطته في الرياض، سينتقل المعرض إلى المتحف الوطني الصيني في بكين، وذلك ضمن فعاليات الاحتفال بالذكرى الـ25 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية. يستمرّ المعرض في المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس حتى 24 مايو 2025، والتذاكر متاحة عبر منصة WeBook. يُجسّد معرض «فنّ المملكة» التزام هيئة المتاحف بدعم الفنانين السعوديين، وتعزيز حضورهم على الساحة الدولية، كما يعكس دور المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس في تمكين الفنانين، وعرض أفضل الممارسات الفنية، وترسيخ مكانة المملكة كمركز حيوي للابتكار الفني.

«فنّ المملكة» يحُط رحالهُ في المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس
«فنّ المملكة» يحُط رحالهُ في المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس

سعورس

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سعورس

«فنّ المملكة» يحُط رحالهُ في المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس

وذلك، انطلاقاً من دور هيئة المتاحف في تعزيز الأشكال الجديدة من التعبير الإبداعي ودعم الفنانين، يحتفي "فنّ المملكة" بالمشهد الفني السعودي المعاصر، مقدّماً رؤى إبداعية متنوعة تعكس ثراء الهوية الثقافية للمملكة. ينطلق المعرض من تساؤلات حول دور الفن في عصر التكنولوجيا الحديثة، حيث تتدفق الصور والمعلومات من كل حدب وصوب، في مشهد بصري متسارع يفتقر أحياناً إلى التماسك والدقة. ومن هذه الخلفية، يحاول «فنّ المملكة» الإجابة عن سؤالين جوهريين: هل يمكن للفن المعاصر أن يُعبّر عن الثقافة؟ وكيف تساهم الفنون البصرية في إعادة بناء السرديات حول المجتمع والذاكرة، وتفكيك الماضي وإعادة تشكيل الحاضر؟ ويستلهم المعرض فكرته من العلاقة المتشابكة بين الفن والهوية، حيث يسلّط الضوء على تحولات المشهد الفني في المملكة، متتبعاً المسارات التي شكّلت تجربة الفنانين السعوديين، من الارتباط بالتراث والتقاليد المحلية إلى التفاعل مع القضايا الراهنة والتطورات التكنولوجية الحديثة، ليقود الزوار في رحلة عبر قصص الماضي وأحلام المستقبل ورغبات النفس وتخيلات الفكر. يشارك في المعرض 17 فناناً سعودياً بارزاً هم: مهند شونو، لينا قزاز، منال الضويان، أحمد زيداني، معاذ العوفي، أحمد ماطر، عهد العمودي، شادية عالم، فيصل سمرا، أيمن يسري ديدبان، دانيا الصالح، فلوة ناظر، سارة إبراهيم، أحمد عنقاوي، ناصر السالم، بسمة فلمبان، وفاطمة عبد الهادي. وتتنوّع الأعمال المعروضة بين اللوحات الزيتية، والمنحوتات، والأعمال التركيبية، والفيديو، في مشهد فني يعكس التفاعل بين الموروث والحداثة، ويستكشف الوسائط الإبداعية الحديثة التي باتت تشكل جزءاً من ممارسات الفنانين المعاصرين. صُمم مسار المعرض بطريقة تُجسّد المشهد الثقافي المشترك بين الفنانين، وفي الوقت نفسه، تعكس وجهة نظر كل فنان، وهويته المتفردة، ودوره في بناء ثقافة بصرية خاصة وسط زخم الفن المعاصر. بأساليب جمالية ومواد متنوعة، تنسج الأعمال المعروضة حكاية التاريخ والذاكرة والتقاليد الثقافية للمملكة، فتعمّق من فهمنا لأفكار متشابكة ومواضيع معقدة، وترتقي بنا إلى آفاق جديدة من المعرفة. ويتناول المعرض موضوعين رئيسيين؛ الأول يتمحور حول الصحراء، باعتبارها رمزاً للرحابة واللانهاية والحياة، بينما يتناول الثاني خصوصية التقاليد الثقافية وتطور الثقافة البصرية من الماضي إلى الحاضر. يتقاطع هذان الموضوعان مع مفاهيم، مثل: الذاكرة، الوعي البيئي، الأصول، والهوية، ليقدما طيفاً واسعاً من الأسئلة العميقة التي تعكس تاريخ المملكة، وتاريخاً أثرته الإبداعات الفنية وأغنته القضايا المعاصرة. تجدر الإشارة الى أنّ معرض «فن المملكة» يصل إلى الرياض بعد نجاحه في محطته الأولى، التي أقيمت في القصر الإمبراطوري بمدينة ريو دي جانيرو بالتزامن مع قمة مجموعة العشرين في نوفمبر 2024، حيث استقطب أكثر من 26,000 زائر خلال شهرين، وحظي بإشادة واسعة من النقاد والجمهور على حدٍ سواء. وتتميّز النسخة الثانية من المعرض، المُقامة في المتحف السعودي للفن المعاصر، بأعمال فنية جديدة لم تُعرض في البرازيل ، صُممت خصيصاً لهذه المحطة. . وبعد اختتام محطته في الرياض ، سينتقل المعرض إلى المتحف الوطني الصيني في بكين ، وذلك ضمن فعاليات الاحتفال بالذكرى ال25 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية. يستمرّ المعرض في المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس حتى 24 مايو 2025، والتذاكر متاحة عبر منصة WeBook. يُجسّد معرض «فنّ المملكة» التزام هيئة المتاحف بدعم الفنانين السعوديين، وتعزيز حضورهم على الساحة الدولية، كما يعكس دور المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس في تمكين الفنانين، وعرض أفضل الممارسات الفنية، وترسيخ مكانة المملكة كمركز حيوي للابتكار الفني.

معرض فنّ المملكة يصل المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس
معرض فنّ المملكة يصل المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس

مجلة سيدتي

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

معرض فنّ المملكة يصل المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس

أعلنت هيئة المتاحف في الرياض، افتتاح معرض "فنّ المملكة" في محطّته الثانية، بالمتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس، وذلك بعد النجاح الذي حققه في أولى محطاته الدولية في ريو دي جانيرو- البرازيل، ويحتفي هذا المعرض بالمشهد الفني السعودي المعاصر، مقدّمًا رؤى إبداعية متنوعة تعكس ثراء الهوية الثقافية للمملكة العربية السعودية. وسيستمرّ المعرض في المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس حتى 24 مايو 2025، يجسد خلاله التزام هيئة المتاحف بدعم الفنانين السعوديين، وتعزيز حضورهم على الساحة الدولية، كما يعكس دور المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس في تمكين الفنانين، وعرض أفضل الممارسات الفنية، وترسيخ مكانة المملكة كمركز حيوي للابتكار الفني. افتتاح معرض "فنّ المملكة" بجاكس ويسلط معرض "فنّ المملكة" التساؤلات حول دور الفن في عصر التكنولوجيا الحديثة، لتتدفق الصور والمعلومات من كل حدب وصوب، في مشهد بصري متسارع يفتقر أحيانًا إلى التماسك والدقة، ومن هذه الخلفية، يحاول المعرض الإجابة عن سؤالين جوهريين: هل يمكن للفن المعاصر أن يُعبّر عن الثقافة؟ وكيف تسهم الفنون البصرية في إعادة بناء السرديات حول المجتمع والذاكرة، وتفكيك الماضي وإعادة تشكيل الحاضر؟. تحولات المشهد الفني في المملكة وقد استلهمت فكرة المعرض من العلاقة المتشابكة بين الفن والهوية، مسلّطًا الضوء على تحولات المشهد الفني في المملكة العربية السعودية ، متتبعًا المسارات التي شكّلت تجربة الفنانين السعوديين، من الارتباط بالتراث والتقاليد المحلية إلى التفاعل مع القضايا الراهنة والتطورات التكنولوجية الحديثة، ليقود الزوار في رحلة عبر قصص الماضي وأحلام المستقبل ورغبات النفس وتخيلات الفكر. ويشارك في معرض "فنّ المملكة" في محطته الثانية 17 فنانًا سعوديًا هم: (مهند شونو، ولينا قزاز، ومنال الضويان، وأحمد زيداني، ومعاذ العوفي، وأحمد ماطر، وعهد العمودي، وشادية عالم، وفيصل سمرا، وأيمن يسري ديدبان، ودانيا الصالح، وفلوة ناظر، وسارة إبراهيم، وأحمد عنقاوي، وناصر السالم، وبسمة فلمبان، وفاطمة عبد الهادي). تنوع الأعمال المعروضة وتصميم المعرض وأما عن الأعمال المعروضة فهي تتنوع بين اللوحات الزيتية، والمنحوتات، والأعمال التركيبية، والفيديو، في مشهد فني يعكس التفاعل بين الموروث والحداثة، ويستكشف الوسائط الإبداعية الحديثة، التي باتت تشكل جزءًا من ممارسات الفنانين المعاصرين. وعن مسار المعرض فقد تم تصميمه بطريقة تُجسّد المشهد الثقافي المشترك بين الفنانين، في الوقت نفسه، تعكس وجهة نظر كل فنان، وهويته، ودوره في بناء ثقافة بصرية خاصة وسط زخم الفن المعاصر ، بأساليب جمالية ومواد متنوعة، تنسج الأعمال المعروضة حكاية التاريخ والذاكرة والتقاليد الثقافية للمملكة، فتعمّق من فهمنا لأفكار متشابكة ومواضيع معقدة، وترتقي بنا إلى آفاق جديدة من المعرفة. مواضيع المعرض الرئيسية ويتناول معرض "فنّ المملكة" موضوعين رئيسيين، وهما: الأول يتمحور حول الصحراء، بوصفها رمزًا للرحابة واللانهاية والحياة. الثاني يتناول خصوصية التقاليد الثقافية وتطور الثقافة البصرية من الماضي إلى الحاضر. ويتقاطع هذان الموضوعان مع عدة مفاهيم، مثل: (الذاكرة، الوعي البيئي، الأصول، والهوية)، ليقدما طيفًا واسعًا من الأسئلة العميقة التي تعكس تاريخ المملكة ، وتاريخًا أثرته الإبداعات الفنية وأغنته القضايا المعاصرة. الفن السعودي يعبُر العالم! بعد نجاحه في البرازيل، يحط معرض #فن_المملكة رحاله في #المتحف_السعودي_للفن_المعاصر في جاكس، ليقدم أعمالاً فنية مبتكرة تكشف عن سرديات ثقافية جديدة، وتعيد استكشاف الهوية السعودية برؤية معاصرة. — هيئة المتاحف (@MOCMuseums) February 23, 2025 أعمال فنية جديدة جدير بالذكر أنّ معرض "فن المملكة" يصل إلى الرياض بعد نجاحه في محطته الأولى، التي أقيمت في القصر الإمبراطوري بمدينة ريو دي جانيرو بالتزامن مع قمة مجموعة العشرين في نوفمبر 2024، واستقطب أكثر من 26,000 زائر خلال شهرين، وحظي بإشادة واسعة من النقاد والجمهور على حدٍ سواء. النسخة الثانية من المعرض، المُقامة في المتحف السعودي للفن المعاصر، تتميّز ب أعمال فنية جديدة لم تُعرض في البرازيل، صُممت خصيصًا لهذه المحطة. وسينتقل المعرض بعد اختتام محطته في الرياض، إلى المتحف الوطني الصيني في بكين، وذلك ضمن فعاليات الاحتفال بالذكرى الـ25 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية.

معرض "فنّ المملكة" يحُط رحالهُ في المتحف السعودي للفن المعاصر
معرض "فنّ المملكة" يحُط رحالهُ في المتحف السعودي للفن المعاصر

صحيفة عاجل

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة عاجل

معرض "فنّ المملكة" يحُط رحالهُ في المتحف السعودي للفن المعاصر

وينطلق المعرض من تساؤلات حول دور الفن في عصر التكنولوجيا الحديثة، لتتدفق الصور والمعلومات من كل حدب وصوب، في مشهد بصري متسارع يفتقر أحيانًا إلى التماسك والدقة، ومن هذه الخلفية، يحاول "فنّ المملكة" الإجابة عن سؤالين جوهريين: هل يمكن للفن المعاصر أن يُعبّر عن الثقافة؟ وكيف تسهم الفنون البصرية في إعادة بناء السرديات حول المجتمع والذاكرة، وتفكيك الماضي وإعادة تشكيل الحاضر؟. ويستلهم المعرض فكرته من العلاقة المتشابكة بين الفن والهوية، مسلّطًا الضوء على تحولات المشهد الفني في المملكة، متتبعًا المسارات التي شكّلت تجربة الفنانين السعوديين، من الارتباط بالتراث والتقاليد المحلية إلى التفاعل مع القضايا الراهنة والتطورات التكنولوجية الحديثة، ليقود الزوار في رحلة عبر قصص الماضي وأحلام المستقبل ورغبات النفس وتخيلات الفكر. ويشارك في المعرض 17 فنانًا سعوديًا هم: (مهند شونو، ولينا قزاز، ومنال الضويان، وأحمد زيداني، ومعاذ العوفي، وأحمد ماطر، وعهد العمودي، وشادية عالم، وفيصل سمرا، وأيمن يسري ديدبان، ودانيا الصالح، وفلوة ناظر، وسارة إبراهيم، وأحمد عنقاوي، وناصر السالم، وبسمة فلمبان، وفاطمة عبد الهادي). وتتنوّع الأعمال المعروضة بين اللوحات الزيتية، والمنحوتات، والأعمال التركيبية، والفيديو، في مشهد فني يعكس التفاعل بين الموروث والحداثة، ويستكشف الوسائط الإبداعية الحديثة، التي باتت تشكل جزءًا من ممارسات الفنانين المعاصرين. وصُمم مسار المعرض بطريقة تُجسّد المشهد الثقافي المشترك بين الفنانين، في الوقت نفسه، تعكس وجهة نظر كل فنان، وهويته، ودوره في بناء ثقافة بصرية خاصة وسط زخم الفن المعاصر، بأساليب جمالية ومواد متنوعة، تنسج الأعمال المعروضة حكاية التاريخ والذاكرة والتقاليد الثقافية للمملكة، فتعمّق من فهمنا لأفكار متشابكة ومواضيع معقدة، وترتقي بنا إلى آفاق جديدة من المعرفة. ويتناول المعرض موضوعين رئيسيين, الأول يتمحور حول الصحراء، بوصفها رمزًا للرحابة واللانهاية والحياة، والثاني يتناول خصوصية التقاليد الثقافية وتطور الثقافة البصرية من الماضي إلى الحاضر، ويتقاطع هذان الموضوعان مع مفاهيم، مثل: الذاكرة، الوعي البيئي، الأصول، والهوية، ليقدما طيفًا واسعًا من الأسئلة العميقة التي تعكس تاريخ المملكة، وتاريخًا أثرته الإبداعات الفنية وأغنته القضايا المعاصرة. يذكر أنّ معرض "فن المملكة" يصل إلى الرياض بعد نجاحه في محطته الأولى، التي أقيمت في القصر الإمبراطوري بمدينة ريو دي جانيرو بالتزامن مع قمة مجموعة العشرين في نوفمبر 2024، واستقطب أكثر من 26,000 زائر خلال شهرين، وحظي بإشادة واسعة من النقاد والجمهور على حدٍ سواء. وتتميّز النسخة الثانية من المعرض، المُقامة في المتحف السعودي للفن المعاصر، بأعمال فنية جديدة لم تُعرض في البرازيل، صُممت خصيصًا لهذه المحطة. وبعد اختتام محطته في الرياض، سينتقل المعرض إلى المتحف الوطني الصيني في بكين، وذلك ضمن فعاليات الاحتفال بالذكرى الـ25 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية. ويستمرّ المعرض في المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس حتى 24 مايو 2025، يجسد خلاله التزام هيئة المتاحف بدعم الفنانين السعوديين، وتعزيز حضورهم على الساحة الدولية، كما يعكس دور المتحف السعودي للفن المعاصر في جاكس في تمكين الفنانين، وعرض أفضل الممارسات الفنية، وترسيخ مكانة المملكة كمركز حيوي للابتكار الفني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store