logo
#

أحدث الأخبار مع #موتورز»

«هنرفع الأسعار».. «جنرال موتورز» تتوقع خسائر بمليارات الدولارات بسبب رسوم ترامب الجمركية
«هنرفع الأسعار».. «جنرال موتورز» تتوقع خسائر بمليارات الدولارات بسبب رسوم ترامب الجمركية

مستقبل وطن

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • مستقبل وطن

«هنرفع الأسعار».. «جنرال موتورز» تتوقع خسائر بمليارات الدولارات بسبب رسوم ترامب الجمركية

كشفت شركة «جنرال موتورز»، عن أنها ستواجه خسائر كبيرة متوقعة، تتراوح بين 4 إلى 5 مليارات دولار، بسبب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب. وقالت الرئيسة التنفيذية للشركة، ماري بارا، في تصريحات، إنها لا تتوقع رفع أسعارها نتيجة الرسوم الجمركية، مؤكدةً أن أسعار السيارات ستبقى «عند نفس المستوى تقريبًا» على الرغم من الخسائر الفادحة، مشيرة إلى أن الشركة ستتعامل مع السوق، ما قد يعني زيادات في الأسعار ردًا على رفع الشركات المصنعة الأخرى لأسعارها. وأوضحت بارا، أن الأسعار في قطاع تصنيع السيارات تتغير شهريًا على الأقل، وأحيانًا بوتيرة أعلى، لذا فإن الشركة ستستجيب للسوق. وتُعد «جنرال موتورز» أول شركة كبرى تُقدّم تقديرًا واضحًا للتكلفة المتوقعة للرسوم الجمركية، بينما خفضت الشركات الأخرى توقعاتها بشأن أرباحها، استجابةً لحالة عدم اليقين في السوق.

تخفيف مرتقب للرسوم على السيارات يدعم العقود الآجلة الأميركية
تخفيف مرتقب للرسوم على السيارات يدعم العقود الآجلة الأميركية

الشرق الأوسط

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

تخفيف مرتقب للرسوم على السيارات يدعم العقود الآجلة الأميركية

ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر الأسهم الأميركية بشكل طفيف يوم الثلاثاء، في الوقت الذي أشار فيه مسؤولو إدارة ترمب إلى إمكانية تخفيف الرسوم الجمركية على قطاع السيارات، في حين يترقّب المستثمرون نتائج الأعمال والبيانات الاقتصادية الرئيسية للحصول على مزيد من الإرشادات. وقال المسؤولون إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب ستتخذ خطوات للحد من تأثير رسوم السيارات الجمركية، من خلال تخفيف بعض الرسوم المفروضة على الأجزاء الأجنبية في السيارات المصنوعة محلياً، وكذلك منع تراكم الرسوم الجمركية على السيارات المستوردة فوق الرسوم الجمركية الأخرى، وفق «رويترز». وشهدت أسهم شركتي صناعة السيارات «فورد» و«تسلا» ارتفاعاً بنسبة 1.1 في المائة، و0.8 في المائة على التوالي، في حين حقّقت «جنرال موتورز» مكاسب بنسبة 0.9 في المائة قبيل إعلان نتائجها الفصلية. وينتظر المستثمرون أيضاً مزيداً من الوضوح بشأن تطورات المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، في يوم مليء بنتائج أعمال شركات؛ مثل: «كوكاكولا»، و«يونايتد بارسل سيرفيس». كما من المتوقع صدور بيانات ثقة المستهلك وفرص العمل في شركة «غولت» خلال اليوم، في حين يُتوقع أيضاً صدور بيانات الناتج المحلي الإجمالي الأميركي للربع الأول وبيانات الوظائف غير الزراعية في وقت لاحق من الأسبوع. وستعلن أربع شركات من مجموعة «الشركات السبع الكبرى» -«ميتا بلاتفورمز»، و«مايكروسوفت»، و«أبل»، و«أمازون»- نتائجها الفصلية هذا الأسبوع. وأوضح كبير استراتيجيي الأبحاث في «بيبرستون»، مايكل براون، قائلاً: «لا ينبغي أن يكون مفاجئاً حقاً أن المشاركين اتخذوا نهجاً أشبه بـ(الانتظار والترقب) تجاه الإجراءات، مع غياب القناعة في جميع المجالات، وتذبذب الأسواق بشكل كبير في مسارها غير المستقر نسبياً». وفي الساعة 5:25 صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة، ارتفعت مؤشرات «داو جونز» الصناعي بمقدار 96 نقطة، أي ما يعادل 0.24 في المائة، ومؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بمقدار 7.25 نقطة، أي ما يعادل 0.13 في المائة، في حين ارتفع مؤشر «ناسداك 100» بمقدار 25.25 نقطة، أي ما يعادل 0.13 في المائة. وأغلق مؤشر «ستاندرد آند بورز 500»، يوم الاثنين، على مكاسب هامشية، مرتفعاً للجلسة الخامسة على التوالي، محققاً أفضل سلسلة مكاسب له منذ نوفمبر (تشرين الثاني). وقد عوّضت المؤشرات بعض خسائرها هذا الشهر على أمل تهدئة التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. ومع ذلك، لا تزال المؤشرات الرئيسية الثلاثة منخفضة لهذا العام، حيث من المتوقع أن ينخفض مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 1.5 في المائة هذا الشهر. ومن المتوقع أن ترتفع أرباح الربع الأول لشركات «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 10.9 في المائة مقارنة بالعام الماضي. وهذا يتجاوز تقديرات أوائل أبريل (نيسان) التي كانت تشير إلى زيادة بنسبة 7.8 في المائة، إلا أن الكثير من الشركات حذّرت من تأثير الرسوم الجمركية الجديدة على توقعاتها. انخفضت أسهم شركة «إن إكس بي» لأشباه الموصلات بنسبة 8.1 في المائة بعد أن تجاوزت إيرادات الشركة التوقعات قليلاً، وأعلنت أن الرئيس التنفيذي، كورت سيفرز، سيتقاعد في نهاية العام وأن رافائيل سوتومايور، وهو مسؤول مطلع، سيخلفه.

7 ابتكارات ثورية في مجال الذكاء الاصطناعي
7 ابتكارات ثورية في مجال الذكاء الاصطناعي

الشرق الأوسط

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • الشرق الأوسط

7 ابتكارات ثورية في مجال الذكاء الاصطناعي

يشهد الذكاء الاصطناعي نمواً متسارعاً غير مسبوق. ومع طرح شركات التكنولوجيا الكبرى منتجات مُدمجة مع الذكاء الاصطناعي بوتيرة متسارعة، تتعمق هذه التكنولوجيا في حياتنا اليومية. ومع التقدم الكبير الذي يحققه عالم التكنولوجيا في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي والوكيل، نقترب أكثر فأكثر من تقنيات المستقبل المدعومة بالذكاء الاصطناعي، كما كتب إيجي يلدريم *. فيما يلي 7 من هذه التقنيات قيد التطوير حالياً، وكيف يُمكنها إحداث ثورة كاملة في حياتنا اليومية. 1- أدوات المساعدة الذكية- Smart assistants: لا تستطيع مساعدات الذكاء الاصطناعي الحالية، مثل «أليكسا» و«سيري»، تنفيذ سوى جزء صغير مما يُمكن أن تفعله مساعدات المستقبل الذكية. وتبذل شركات التكنولوجيا جهوداً حثيثة لتطوير أدوات للمساعدة بالذكاء الاصطناعي، تفهم النصوص والكلام والصور والفيديو بسلاسة، وتولد استجابات تُشبه استجابات البشر. في أثناء كشفها عن أحدث إصدار من «ChatGPT»، صرَّحت شركة «أوبن إيه آي» المنتجة له، بأن النماذج المستقبلية ستركز بشكل أكبر على قدرات التفكير المنطقي، أي محاولة جعل روبوتات الدردشة الخاصة بها «تفكر» قبل توليد استجابة. كما تستثمر شركات مثل «مايكروسوفت» و«غوغل» و«أوراكل» المتخصصة في الذكاء الاصطناعي الوكيل، الجهود، بهدف إنشاء أدوات مساعدة بذكاء اصطناعي مستقلة تماماً، ومتخصصة للغاية. ويتم إدخال هذه الأدوات بشكل متزايد في أماكن العمل؛ حيث تُؤَتمِت مهام المكتب، مثل إنشاء ملخصات الاجتماعات أو جدولة المناوبات. ولا تزال هذه التكنولوجيا في مراحلها الأولى، ولكن عند تطويرها بالكامل، ستتمكن من التعامل مع طلبات أكثر تعقيداً، وجدولة الاجتماعات، والتسوق عبر الإنترنت، أو إدارة شؤونك المالية. كما ستتمكن من التحسين الذاتي والتعلم من التجربة، ما سيجعل كل مساعد ذكي مُخصصاً بشكل عميق للمستخدم، ليُنشئ نوعاً من التوأم الرقمي لك لإدارة مهامك. 2- المركبات ذاتية القيادة: مع تحسن قدرة أنظمة الذكاء الاصطناعي على التعلم من التجارب دون تدخل بشري، ستصبح المركبات أكثر استقلالية. فعلى الرغم من وجود المركبات ذاتية القيادة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي حالياً، فإنها تعاني مخاوف تتعلق بالسلامة، ولم تصل بعد إلى مرحلة الترخيص الكامل. تستثمر شركات مثل عملاق التكنولوجيا «تيسلا»، وشركة صناعة السيارات «فورد»، وخدمة سيارات الأجرة الآلية «وايمو»، في معالجة مشكلات التكنولوجيا وتطويرها بشكل أكبر، لتكون قادرة على نشر السيارات ذاتية القيادة بأعداد كبيرة. كما أعلنت «جنرال موتورز» و«إنفيديا» الشهر الماضي عن شراكة لبناء أسطول السيارات الذاتية القيادة المستقبلي، لشركة صناعة السيارات. 3- الطب الدقيق المخصص لكل فرد: يستعد قطاع الرعاية الصحية لإحداث ثورة كاملة بفضل الذكاء الاصطناعي. يتجاوز الطب الدقيق النهج التقليدي القائم على «مقاس واحد يناسب الجميع» بهدف تصميم علاج مُخصص لاحتياجات كل مريض، بناءً على عوامل مثل تركيبته الجينية، ونمط حياته، وتاريخه الطبي الشخصي. يصعب تطوير الطب الدقيق باستخدام التقنيات الحالية، ولكن الأدوات المدعومة بالذكاء الاصطناعي قادرة على تسريع هذه العمليات، من خلال تحليل كميات هائلة من البيانات لمساعدة الأطباء على وضع خطط علاجية مخصصة؛ بل وحتى تحليل السجلات والفحوصات للكشف عن الأمراض المحتملة قبل ظهور الأعراض. تُستخدم هذه التقنية بالفعل على نطاق محدود من قِبل شركات مثل «غوغل» التي تستخدم نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها، للكشف عن أعراض سرطان الثدي في صور الثدي الشعاعية. كما تُستخدم قدرة الذكاء الاصطناعي على مسح كميات هائلة من البيانات لتسريع بحوث الأدوية. على سبيل المثال، قدمت شركة «ديب مايند- DeepMind» التابعة لـ«غوغل» نموذج «AlphaFold 3» العام الماضي، وهو نموذج ذكاء اصطناعي جديد يهدف إلى التنبؤ ببنية وتفاعلات البروتينات والحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين (دي إن إيه)، والحمض النووي الريبوزي (آر إن إيه) وغيرها لتسهيل اكتشاف الأدوية. 4- المنازل الذكية: مع التقدم التكنولوجي في الروبوتات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، بزغ فجر المنازل الذكية المجهزة بأدوات منزلية مدمجة بالذكاء الاصطناعي. سيكون هذا الذكاء الاصطناعي مستقلاً وقابلاً للتخصيص، ومن ثم سيكون قادراً على توقع رغباتك واحتياجاتك؛ إذ إنه سينفذ أعمالاً مثل ضبط إضاءة منزلك ومنظم الحرارة لتحسين استهلاك الطاقة، وتأمين منزلك من المتسللين. بدأ الذكاء الاصطناعي يشق طريقه إلى منازلنا بالفعل، مع أجهزة مثل «أليكسا» من أمازون التي حصلت على تحديثها المرتقب الشهر الماضي. ستحفظ «أليكسا بلس» المُحسنة حديثاً تفاصيل عن المستخدمين لمساعدتهم بشكل أفضل في مهامهم، على الرغم من أن بعض الميزات التي تم الترويج لها سابقاً، مثل إمكانية طلب البقالة، لن تكون متاحة قبل بضعة أشهر. 5- المدن الذكية: لن يقتصر دور إنترنت الأشياء(IoT) المدعومة بالذكاء الاصطناعي على جعل منازلنا ذكية فحسب؛ بل سيُمكِّن مدننا أيضاً من أن تصبح ذكية. وبفضل وسائل الأتمتة والمراقبة الآنية واتخاذ القرارات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، يُمكن للمدن حول العالم إدارة احتياجات الطاقة والسلامة والنقل بكفاءة واستدامة أكبر. تستطيع المدن الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي استخدام التوائم الرقمية لتشغيل نماذج الكوارث الطبيعية، وتحديد المناطق المعرضة للخطر، كما تفعل لشبونة (عاصمة البرتغال) بالفعل في حالات الفيضانات في المناطق الحضرية. كما يُمكن لإشارات المرور المدعومة بالذكاء الاصطناعي رصد بيانات الازدحام المتغيرة لتحسين تدفق حركة المرور ومنع الاختناقات المرورية، كما تُمكِّن الشبكات الذكية من تحليل الطلب على الطاقة والتنبؤ به، وضبط عمليات توليد ونقل وتوزيع الكهرباء. وكذلك يُمكن للمباني المدعومة بالذكاء الاصطناعي تقليل الهدر، من خلال تحسين خدمات مثل الكهرباء والتدفئة والتبريد، بناءً على نسبة الإشغال. مع ذلك، لا تزال هناك مخاطر حقيقية للغاية في دمج هذه التقنية في شبكات المدن بأكملها؛ لا سيما فيما يتعلق بمخاوف خصوصية بيانات سكان المدن، بما في ذلك إمكانية استخدام هذه التقنية في المراقبة الجماعية، وقدرة المدينة على الصمود في وجه الهجمات الإلكترونية. 6- واجهات الدماغ والكومبيوتر: يمكن لواجهات الدماغ والحاسوب المدعومة بالذكاء الاصطناعي أن تساعد في ترجمة نشاط الدماغ إلى أوامر للأجهزة، ما يساعد الأفراد ذوي الإعاقة على أداء أنشطتهم اليومية. قد يتمكن الأشخاص المصابون بالشلل من تحريك الأطراف الاصطناعية، بينما سيتمكن الأشخاص الذين يعانون حالات تُفاقم صعوبة الكلام، مثل التصلب الجانبي الضموري، من التواصل، من خلال آلات تُمكِّنهم من التحدث أو كتابة أفكارهم. لا تزال التكنولوجيا اللازمة لتحقيق ذلك في مراحلها الأولى، ولم تتطور بشكل كامل بعد. حتى الآن، زُرعت شرائح الدماغ التي أنتجتها شركة «نيورالينك»، المملوكة لإيلون ماسك التي تقود هذه الصناعة حالياً، لثلاثة أشخاص فقط. وعند توسيع نطاق هذه التكنولوجيا بشكل كامل، ستتجاوز مجرد مساعدة الأشخاص ذوي الإعاقات. يقول المتحمسون لهذه التكنولوجيا إنه يمكن دمجها في الحياة اليومية، لأتمتة مزيد من المهام، أو تحسين تجارب الألعاب، بينما يُشير المنتقدون إلى المخاوف الأخلاقية والأمنية الحقيقية لدمج أدمغة البشر مع أجهزة الكومبيوتر. 7- كشف الاحتيال: يتميز الذكاء الاصطناعي بقدرته الفائقة على تحليل كميات هائلة من البيانات بسرعة. ومع تطور نماذج الذكاء الاصطناعي ستصبح أكثر دقة، ما يُقلل من النتائج الإيجابية الخاطئة والهلوسة. وهذا يحمل إمكانات كبيرة لإحداث ثورة كاملة في كشف الاحتيال المالي والوقاية منه. تستخدم بنوك مثل «إتش إس بي سي-HSBC» وموفرو بطاقات الائتمان، مثل «ماستركارد- MA» بالفعل أدوات الذكاء الاصطناعي، لرصد أنماط الإنفاق غير العادية، وكشف الجرائم المالية. لكن الجانب السيئ هو أنه مع تطور أدواتنا للكشف عن الجرائم المالية ومكافحتها، تتطور أيضاً الأدوات التي يمكن للجهات الخبيثة استخدامها، لمهاجمة المؤسسات المالية، أو إغراء الأفراد بالتورط في مخططات الاحتيال المالي. * مجلة «كوارتز»، خدمات «تريبيون ميديا».

«إم جي 4» تحصل على تعديلات جديدة نهاية العام
«إم جي 4» تحصل على تعديلات جديدة نهاية العام

الوسط

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سيارات
  • الوسط

«إم جي 4» تحصل على تعديلات جديدة نهاية العام

أكدت «جنرال موتورز» أنها ستدخل تعديلات جديدة على سيارتها الشهيرة «إم جي 4» من فئة هاتشباك نهاية العام الجاري، بدلا من استبدال سيارة جديدة بها تحمل الاسم نفسه كليا، جرى الكشف عنها في الصين الأسبوع الماضي. وعلى الرغم من أنهما يتشاركان الاسم نفسه، فإن «إم جي 4» الكهربائية ذات المواصفات الصينية أكبر قليلا من نظيرتها ذات المواصفات الأوروبية. كما أنها تعتمد على منصة مختلفة، حسب موقع «أوتو إكسبريس». تعديلات السيارة من المرجح أن تشمل التغييرات شاشة تعمل باللمس قياس 12.8 بوصة، سريعة الاستجابة وسهلة القراءة، بالإضافة إلى مجموعة من المقابض والأزرار المادية، لتسهيل ضبط أدوات التحكم، مثل إعدادات الصوت والمناخ، وهي تعديلات موجودة في سيارة «إس 5». غير أن سيارة «إم جي 4» ذات المواصفات الصينية، التي جرى الكشف عنها أخيرا، لا يوجد قرار بعد بشأن طرحها هنا في بريطانيا أو قرار بشأن اسمها الرسمي أو سعرها». مواصفات رياضية وتحمل سيارة «إم جي 4» ذات المواصفات الصينية تصميما أكثر جرأة بمواصفات رياضية مقارنة بالجيل الحالي، ولا سيما في الجزء الأمامي، مع استخدام طلاءات خارجية جديدة.

رسوم ترامب تعصف بأسهم شركات السيارات العالمية
رسوم ترامب تعصف بأسهم شركات السيارات العالمية

البيان

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سيارات
  • البيان

رسوم ترامب تعصف بأسهم شركات السيارات العالمية

تراجعت أسهم شركات السيارات على نطاق واسع خلال تعاملات الخميس، بعدما فرض الرئيس الأمريكي «دونالد ترامب» تعريفات جمركية مرتفعة على واردات بلاده من المركبات. وهبط سهم «جنرال موتورز» 8.40% إلى 46.68 دولاراً خلال التعاملات، فيما هبط سهم «فورد» 4.05% إلى 9.89 دولارات، وتراجع سهم «ستيلانتيس» 2.55% إلى 11.66 دولاراً. وخارج أمريكا، هبط سهم «فولكس فاجن» 1.65% إلى 101.60 يورو، وتراجع سهم «مرسيدس» 3.95% إلى 55.73 يورو، وانخفض سهم «بي إم دبليو» بنسبة 2.65% إلى 77.18 يورو. كما انخفض سهم «بورشه» 3.20% إلى 48.39 يورو، وسهم «رولز رويس» بنسبة 1.45% إلى 7.898 جنيهات إسترلينية. وأنهى سهم «هيونداي موتور» التعاملات في كوريا الجنوبية منخفضاً بنسبة 4.25% إلى 212.5 ألف وون، وتراجع سهم «تويوتا» في اليابان 2.05% إلى 2829 ينًا. في الوقت نفسه، ارتفع سهم «تسلا» 4.40% إلى 283.98 دولاراً، وزاد سعر سهم «بي واي دي» في هونغ كونغ 2.25% إلى 407.40 دولارات هونغ كونغ. ويأتي ذلك بعدما أعلن «ترامب»، في وقت مبكر، فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على جميع السيارات المستوردة إلى الولايات المتحدة، في قرار يشمل أيضاً قطع غيار السيارات الرئيسية. وتراجعت مؤشرات وول ستريت الرئيسية فيما يقيم المستثمرون مجموعة من المؤشرات الاقتصادية. وهبط مؤشر داو جونز الصناعي 110.22 نقاط أو 0.26 % إلى 42344.57 نقطة، وخسر مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بواقع 16.77 نقطة، أو 0.30 %، إلى 5695.16 نقطة وتراجع مؤشر ناسداك المجمع 67.55 نقطة، أو 0.38 %، إلى 17831.47 نقطة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store