logo
#

أحدث الأخبار مع #موج

"الأرصاد": رياح مثيرة للغبار قد تزيد سرعتها عن 55 كلم في الساعة
"الأرصاد": رياح مثيرة للغبار قد تزيد سرعتها عن 55 كلم في الساعة

الأنباء

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • مناخ
  • الأنباء

"الأرصاد": رياح مثيرة للغبار قد تزيد سرعتها عن 55 كلم في الساعة

توقعت إدارة الأرصاد الجوية لليوم الأربعاء، نشاطا في الرياح الشمالية الغربية قد تزيد سرعتها عن 55 كم/ساعة مثيرة للغبار تقل معها الرؤية الأفقية على بعض المناطق خاصةً المكشوفة ويكون ارتفاع موج البحر أكثر من 6 قدم.

البحرية الإيرانية تنسحب من البحر الأحمر وخليج عدن بعد 15 عاما من التواجد
البحرية الإيرانية تنسحب من البحر الأحمر وخليج عدن بعد 15 عاما من التواجد

اليمن الآن

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

البحرية الإيرانية تنسحب من البحر الأحمر وخليج عدن بعد 15 عاما من التواجد

الجنوب اليمني | وكالات في تطور لافت يعكس تغيراً محتملاً في الاستراتيجية الإيرانية، أفادت تقارير بأن البحرية الإيرانية النظامية (نداجا) انسحبت من البحر الأحمر وخليج عدن، بعد أكثر من 15 عاماً من الوجود المستمر في المنطقة. وقالت مجلة (The Maritime Executive) المتخصص بالشؤون البحرية في تقرير لها، إنه مع وجود مجموعتين من حاملات الطائرات الأميركية تعملان الآن في المنطقة، يبدو أن البحرية الإيرانية النظامية انسحبت من محطة البحر الأحمر وخليج عدن. وأوضح التقرير، أن سفينة 'نداجا' حافظت على وجودها المستمر في منطقة البحر الأحمر وخليج عدن منذ عام ٢٠٠٨. وعادةً ما كانت عمليات الانتشار تتألف من فرقاطة من طراز 'موج' أو 'باياندور'، مدعومة بسفينة لوجستية من طراز 'بندر عباس'، أو سفينة إنزال من طراز 'هنغهام' تعمل في مجال اللوجستيات. وكانت عمليات الانتشار تستغرق عادةً ٩٠ يومًا، وأحيانًا أقصر أو أطول، وغالبًا ما كانت تتضمن زيارة ميناء صلالة في طريق العودة. وكان قائد كبير في 'نداجا' يستقبل العائدين إلى الميناء عادةً بإعلان صحفي، يتضمن تفاصيل الأسطول الذي تم نشره ليحل محل السفن القادمة. وأضاف التقرير أنه منذ أن أكمل الأسطول 99، المكون من سفينتي دنا (F75) وبوشهر ( K422)، انتشاره نهاية العام الماضي، يُحتمل أن يكون الأسطول 100 قد زار خليج عدن. إلا أنه أوضح أن المهمة الرئيسية للأسطول 100 كانت نقل 200 طالب من جامعة الإمام الخميني البحرية في رحلتهم التدريبية الشتوية السنوية، وفي هذا السياق، قام الأسطول بزيارة ميناء مومباي في أواخر فبراير. لم يُبلّغ عن وجود سفن نيداجا في البحر الأحمر أو خليج عدن منذ عدة أشهر، لذا يبدو أنه بعد انتشار أكثر من 80 أسطولًا متتاليًا في المنطقة، انسحبت نيداجا من وجودها مؤقتًا على الأقل. كما لم يُشاهد الأسطول رقم 101 التابع لنيداجا في المنطقة. ولو نجحت نيداجا بذكاء في التهرب من المراقبة، لما كان لها أن تفعل ذلك إلا بالانسحاب من الممرات الملاحية التي كانت حتى ذلك الحين من مسؤوليتها القيام بدوريات فيها، أو بإعادة تصميم استراتيجية وجودها. وتدعم فرضية انسحاب السفينة 'نداجا' الأعداد الأعلى من المعتاد للفرقاطات وسفن الدعم التي شوهدت في الأشهر الأخيرة إلى جانب ترسانة بناء السفن البحرية في بندر عباس. على سبيل المثال، في 18 مارس/آذار، كانت خمس فرقاطات، بالإضافة إلى سفينة جمع المعلومات الاستخبارية 'إيرينز زاغروس' (H313)، إلى جانبها. وفي 28 مارس/آذار، حددت الصور وجود أربع فرقاطات من طراز 'ألواند/موج' وفرقاطة واحدة من طراز 'باياندور'، إلى جانب سفن الإنزال الثلاث العاملة من فئة 'هنغهام'، مما يشير إلى عدم وجود أساطيل بعيدة المدى خارج المياه الإقليمية في ذلك الوقت. ووفق الموقع فقد أظهرت صور الأقمار الصناعية الحديثة أيضًا أن غواصتين من أصل ثلاث غواصات من فئة كيلو تابعة لـ 'ندجة' موجودة في حوض جاف بميناء بندر عباس؛ أما الغواصة الوحيدة العاملة من فئة كيلو، فهي ليست في رصيفها المعتاد، حتى صباح اليوم، وذلك بسبب رداءة جودة الصور. ويُتوقع أن تحاول الغواصة كيلو تعقب مجموعة كارل فينسون للسفن الحربية في خليج عُمان، ومن المرجح أن تحاول الغواصة إيرينس زاغروس (H313) مع سفن أخرى القيام بمهمة مماثلة. وقال التقرير إنه إذا تأكد ذلك، فسيكون انسحاب السفينة 'ندجة' من مياه البحر الأحمر وخليج عدن ذا أهمية بالغة، مشيرا إلى أنه من المعروف أن الحوثيين اعتمدوا على السفينة وسفن بحرية الحرس الثوري الإيراني لتوفير المعلومات الاستخبارية لدعم حملتهم ضد السفن. واختتم الموقع بالقول إنه' يبدو أن 'ندجة' انسحبت في وقت بلغت فيه حاجة الحوثيين للدعم ذروتها، في ظل الغارات الجوية التي شنتها مجموعتا السفن الحربية الأمريكيتان'. مرتبط

انسحاب البحرية الإيرانية من البحر الأحمر وخليج عدن
انسحاب البحرية الإيرانية من البحر الأحمر وخليج عدن

اليمن الآن

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

انسحاب البحرية الإيرانية من البحر الأحمر وخليج عدن

أعلنت البحرية الإيرانية (نداجا) انسحابها من البحر الأحمر وخليج عدن بعد أكثر من 15 عامًا من التواجد المستمر، في خطوة قد تعكس تغيرًا في استراتيجيتها البحرية، وفقًا لما رصدته مجلة The Maritime Executive المتخصصة في الشؤون البحرية. يأتي هذا الانسحاب بالتزامن مع انتشار مجموعتين من حاملات الطائرات الأمريكية في المنطقة، مما قد يكون دفعه سحب سفنها التي كانت تنفذ مهامًا دورية منذ عام 2008 تحت ذريعة مكافحة القرصنة وحماية المصالح الإيرانية. خلال فترة انتشارها، اعتمدت إيران على فرقاطات من طرازي 'موج' و'باياندور'، بالإضافة إلى سفن دعم لوجستي من طراز 'بندر عباس' و'هنغهام'. وكان الأسطول 99 آخر تشكيل فعّال للبحرية الإيرانية في المنطقة، بينما اقتصر دور الأسطول 100 على مهمات تدريبية. قد يعجبك أيضًا: الولايات المتحدة تشن 26 غارة جوية على ثلاث محافظات يمنية الطيران الأمريكي ينفذ غارات جوية على البيضاء سكان حي السنينة يغلقون مراكز تجنيد الحوثيين احتجاجًا على تجنيد الأطفال وتشير مؤشرات الانسحاب إلى رصد تحركات غير معتادة لسفن حربية إيرانية داخل ميناء بندر عباس، إلى جانب صور أقمار صناعية تظهر غواصتين من طراز 'كيلو' قيد الصيانة. ويُعتقد أن الغواصة الثالثة تتابع نشاط الأسطول الأمريكي في خليج عُمان. ويرى محللون أن الانسحاب قد يضعف الدعم الاستخباراتي الذي كانت تقدمه إيران لجماعة الحوثي في اليمن، التي اعتمدت على المعلومات البحرية الإيرانية لتنفيذ هجمات ضد السفن في الممرات الدولية. يحدث هذا التطور في توقيت حرج، مع تصاعد الضربات الجوية التي تنفذها الولايات المتحدة وحلفاؤها ضد مواقع الحوثيين، مما يفتح الباب أمام تساؤلات حول أبعاد القرار الإيراني وتداعياته الأمنية والعسكرية في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store