logo
#

أحدث الأخبار مع #مورغان_ستانلي

"دبي القابضة" تزيد حجم الطرح الأولي لمساكن دبي ريت إلى 15%
"دبي القابضة" تزيد حجم الطرح الأولي لمساكن دبي ريت إلى 15%

العربية

timeمنذ 19 ساعات

  • أعمال
  • العربية

"دبي القابضة" تزيد حجم الطرح الأولي لمساكن دبي ريت إلى 15%

أعلنت مجموعة "دبي القابضة" اليوم الاثنين، زيادة نسبة الطرح العام الأولي لصندوق "مساكن دبي ريت" التابع لها إلى 15%، بعد أن كانت النسبة المقررة سابقًا 12.5%. وتُعد الشركة من أكبر ملاك الأراضي ومطوري العقارات في الإمارات، ويتراوح نطاق سعر الطرح بين 1.07 و1.10 درهم للوحدة. وأوضحت الشركة أنه استنادًا إلى حجم الطرح المعدل، فإنها تستهدف جمع ما يصل إلى 2.15 مليار درهم (585.45 مليون دولار)، ما يشير إلى أن القيمة السوقية للصندوق عند الإدراج قد تبلغ نحو 3.9 مليار دولار، وفقا لـ"رويترز". وشهدت دبي، مركز الأعمال والسياحة في منطقة الخليج، طفرة عقارية بعد جائحة كوفيد-19، مدفوعة بالاستثمارات الأجنبية وإصلاحات قوانين الإقامة التي تقودها الحكومة. وتسعى الحكومة إلى تقليص حجم الديون وتعزيز اللوائح المنظمة لسوق العقارات، بالإضافة إلى دمج الشركات العقارية الكبرى المملوكة للدولة، وذلك بهدف تجنّب تكرار دورات الازدهار والانكماش التي شهدها القطاع سابقًا. ورغم وجود قائمة قوية من الطروحات المرتقبة، يُعد صندوق "مساكن دبي ريت" أول طرح تشهده الإمارة منذ إدراج شركة "طلبات" في ديسمبر/كانون الأول، كما يُعد ثاني الطروحات العامة في الإمارات خلال العام الجاري. وأشارت الشركة إلى أن فترة اكتتاب المؤسسات ستنتهي في 20 مايو/أيار، على أن يبدأ التداول في 28 مايو/أيار أو في تاريخ قريب منه. وتم تعيين سيتي وبنك الإمارات دبي الوطني ومورغان ستانلي كمنسقين عالميين ومديري دفاتر مشتركين للاكتتاب العام.

«أمريكا أولاً» تدفع الشركات الناشئة في أفريقيا للبحث عن داعمين جدد
«أمريكا أولاً» تدفع الشركات الناشئة في أفريقيا للبحث عن داعمين جدد

الاقتصادية

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • الاقتصادية

«أمريكا أولاً» تدفع الشركات الناشئة في أفريقيا للبحث عن داعمين جدد

كانت شركة "أوكو فاينانس" (Oko Finance)، وهي شركة ناشئة مدعومة من بنك "مورغان ستانلي" وتوفر تأميناً ضد الكوارث للمزارعين في أفريقيا، على وشك أن تتحول إلى الربحية خلال العام الجاري، إلى أن أدت تخفيضات التمويل التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإقصاء أكبر عملائها. كانت "الوكالة الأميركية للتنمية الدولية" تُمثل ما يقرب من 75% من إيرادات "أوكو فاينانس". وفقاً للرئيس التنفيذي سيمون شوال، فإن قرار ترمب بخفض معظم التمويل الخارجي أجبر الشركة على الاستغناء عن 126 عاملاً بعقود مؤقتة في مالي، وتقليص عدد الموظفين العاملين على مشاريع للوكالة. تمويل الولايات المتحدة يتبخر في مكان آخر، تبخرت منحة بقيمة 1.5 مليون دولار كانت مخصصة لشركة "باسيغو" (BasiGo) الكينية المتخصصة في الحافلات الكهربائية، إذ لم تتمكن من الحصول سوى على ربع هذا المبلغ لمشروعها في رواندا. هذا الاضطراب أثار قلق المستثمرين، لا سيما أن الشركات الناشئة في أفريقيا لطالما اعتمدت على دعم أكبر من الوكالة الأمريكية مقارنة بنظيراتها في مناطق أخرى. كما أن رأس المال الجرئ الأميركي لعب دوراً مهيمناً حيث كان، أكثر من ثُلث التمويل الذي تلقته 39 شركة ناشئة شملها استطلاع رأي أجرته "بلومبرغ" مصدره الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك قبل تنصيب ترمب. مع غياب اليقين بشأن هذا المسار التمويلي، يسعى المؤسسون الآن إلى تنويع قاعدة المستثمرين لديهم، متوجهين إلى مديري الأصول في الشرق الأوسط وأوروبا والصين ومختلف أنحاء أفريقيا. قال ديفيد سوندرز، مدير في شركة الأبحاث "بريتر بريدجز" (Briter Bridges): منطقة الخليج العربي وآسيا يبدوان الآن منطقتين مثيرتين للاهتمام". وتابع أن العديد من صناديق رأس المال الجريء يتجهون إلى هناك لمحاولة تعويض الدور الذي كانت تلعبه الولايات المتحدة الأمريكية. سد الفجوة الاستثمارية على سبيل المثال، تسعى "أوكو فاينانس" حالياً لجمع تمويل بقيمة 500 ألف دولار لتعويض الفجوة التي خلفها انسحاب الوكالة الأمريكية، دون وجود مستثمر أميركي واحد في هذه الجولة التمويلية الأخيرة. رغم هذه التحديات، فإن بروز المستثمرين الأفارقة يُعد بمثابة نقطة مضيئة وسط المشهد القاتم. بينما شكل المستثمرون الأميركيون نحو 34% من العينة التي شملها استطلاع "بلومبرغ"، شكل مديرو الصناديق في أفريقيا ما يقارب 46%. قالت آبي مصطفى مادواكور، الرئيسة التنفيذية لـ"رابطة رؤوس الأموال الخاصة الأفريقية" إن تشكيلة المستثمرين تغيرت خلال السنوات الأخيرة، حيث كانت 80% من الاستثمارات تأتي من خارج القارة، أما الآن فأصبحت النسبة 60% فقط. أضافت: "بالتأكيد هذه فرصة للنظر في حشد رؤوس الأموال المحلية في أفريقيا، أو فرصة لتعويض فجوة التمويل من خلال مصادر محلية". رغم ذلك، قال مولاي تابوري، الشريك المؤسس لشركة "أنكا" (Anka) للتجارة الإلكترونية في ساحل العاج والمدعومة من مؤسسة تابعة لجو تساي، رئيس مجلس إدارة "مجموعة علي بابا القابضة"، إن اختفاء دعم الوكالة الأمريكية "أحدث هزة في المنظومة. أضاف: "لم نر بعد كل الآثار المترتبة على ذلك، وسنفقد أيضاً بعض العملاء". تراجع التمويل لدول أفريقيا كانت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية تقدم منحاً وتستثمر في شركات ناشئة تركز على الزراعة والصحة والتصنيع الزراعي وقطاع الضيافة في أفريقيا. انتهى تمويل بنحو مليار دولار كان مخصصاً لشركات في 6 دول إفريقية، بحسب ما أفاد تقرير نشره موقع "بيزنس إنسايدر أفريقيا" الشهر الماضي. كما خفضت مبادرة "الاستثمار في الابتكار في أفريقيا" المدعومة من مؤسسة "غيتس" عدد الشركات الناشئة التي كانت تعتزم دعمها إلى أقل من النصف. ومن الجدير بالذكر أن تمويل الشركات الناشئة في أفريقيا كان يتراجع حتى قبل تولي ترمب منصبه. انخفضت تمويلات رأس المال الجريء المخصص للشركات الناشئة 22% خلال 2024 لتصل إلى 3.6 مليار دولار، بعد أن سجلت رقماً قياسياً خلال 2022، وفقاً لرابطة رؤوس الأموال الخاصة الأفريقية. قد يستغرق العثور على مستثمرين جدد وقتاً. أضح أووسو أكوتو، مؤسس شركة "فريز لينك" (FreezeLink) الغانية الناشئة التي تقدم حلولاً لسلسلة التبريد: "من الطبيعي أن نشهد مشاركة أكبر من المستثمرين في الشرق الأوسط". وأضاف "لكن العلاقات يجب أن تُبنى أولاً قبل أن تأتي الاستثمارات. نحن في فريز لينك لا نملك علاقات مع مستثمرين في الشرق الأوسط أو الصين". تنويع مصادر الاستثمار ويُعد إيجاد مجموعة متنوعة من المستثمرين أمراً حيوياً للنمو الاقتصادي وإيجاد فرص العمل في القارة، إذ أسهمت الشركات الناشئة الأفريقية في سد فجوات البنية التحتية، مثل تسهيل الوصول إلى أنظمة الدفع في المناطق النائية وجذب الاستثمارات وخلق الوظائف. شمل استطلاع رأي "بلومبرغ" 147 شركة ناشئة في أفريقيا، توظف نحو 5 آلاف شخص، قبل تنصيب ترمب رئيساً للولايات المتحدة. أفادت هذه الشركات بأنها تسعى لجمع تمويل بقيمة إجمالية تبلغ نحو 270 مليون دولار. ذكر سوندرز من "بريتر بريدجز": "بالنسبة للشركات الناشئة الأفريقية، فأنت عادة تستثمر في شركة توفر وصولاً للطاقة بطرق جديدة، أو الخدمات المالية أو الأسواق. لا يتعلق الأمر بالاستثمار في شركات التواصل الاجتماعي، بل بتعزيز الوصول إلى الخدمات، وبتكلفة أقل للمستخدمين، وبالتالي يكون التأثير واضحاً". من شأن تعزيز قدرة المستثمرين داخل القارة على تمويل هذه الشركات أن يساعد في دعم شركات مثل "أوكو فاينانس"، التي تستهدف الآن تحقيق الربحية بحلول 2027، وتخطط لجولة تمويل من الفئة (أ) بقيمة تقارب 5 ملايين دولار. كما أنها تغير استراتيجيتها لتقليل الاعتماد على المشاريع الحكومية، وتركز بدلاً من ذلك على العمل مع القطاع الخاص. التأمين على المزراعين قال شوال إن "أوكو فاينانس" تعمل مع شركات مثل "هاينكن" (Heineken) لتوفير التأمين للمزارعين الذين تتعاون معهم الشركة. اختتم: "عندما يكون التأمين مدمجاً في نماذج التمويل، يصبح نموذج العمل أكثر أماناً بالنسبة لنا، لأنه لا يعتمد على السياسة أو التمويل المقدم من المانحين".

ما هي تقييمات الأداء التي تحفّز الموظفين ولا تُحبطهم؟
ما هي تقييمات الأداء التي تحفّز الموظفين ولا تُحبطهم؟

هارفارد بزنس ريفيو

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • هارفارد بزنس ريفيو

ما هي تقييمات الأداء التي تحفّز الموظفين ولا تُحبطهم؟

في عالمنا الذي يعتمد على نحو متزايد على البيانات، اتخذ شركات عديدة، ومنها أدوبي ومورغان ستانلي وجولدمان ساكس، خطوة مفاجئة تتمثل بالتخلص من تقييمات الأداء القائمة على الأرقام، بينما اعتمدت بعض الشركات تقييمات الأداء الأكثر انفتاحاً القائمة على السرد، وألغت شركات أخرى التقييمات تماماً وأجرت "مراجعات" منتظمة بدلاً منها. الحجة التي تدعم الاستغناء عن التقييمات الرقمية رصينة؛ إذ تكشف تقييمات الأداء السردية السياق بدقة أكبر وقد تقدم للموظفين طرقاً أفضل لتحسين الأداء مع تعزيز مواضع قوتهم الخاصة. في الوقت نفسه، عادت بعض من الشركات التي ألغت التقييمات الرقمية إلى إنشاء تصنيفات "مخفية" تقدّم تقييمات سردية للموظفين لكنها تستخدم أرقاماً سرية… تابع التصفح باستخدام حسابك لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة. اقرأ في التطبيق أو الاستمرار في حسابك @ @ المحتوى محمي

«بنك الشارقة» يعزز نموه وحضوره الدولي
«بنك الشارقة» يعزز نموه وحضوره الدولي

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

«بنك الشارقة» يعزز نموه وحضوره الدولي

الشارقة: «الخليج» أعلن بنك الشارقة إدراج سهمه ضمن مؤشر إم إس سي آي MSCI العالمي للشركات الصغيرة، اعتباراً من إغلاق السوق في 30 مايو 2025، ضمن المراجعة نصف السنوية التي تجريها مؤسسة «مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال» (MSCI). قال محمد خديري، الرئيس التنفيذي لبنك الشارقة: «يُعد انضمامنا إلى مؤشر MSCI العالمي للشركات الصغيرة محطة مفصلية في رحلتنا نحو التميز والنمو المستدام». وأضاف: «يعزز هذا الإدراج من حضورنا على الساحة الدولية، ويقوّي جاذبيتنا بالنسبة للمستثمرين العالميين، ونحن على ثقة بأن هذه الخطوة ستُسهم في تعزيز السيولة وزيادة القيمة السوقية للسهم، كما ستفتح آفاقاً جديدة أمام شريحة أوسع من المستثمرين الذين يشاركوننا رؤيتنا الطموحة لتحقيق نموّ مستدام». محطة مهمة ويمثل هذا الإدراج في المؤشر العالمي محطة مهمة في مسيرة البنك، حيث يعزز مكانته على مستوى المنطقة كمؤسسة مالية عالية الأداء تلتزم بمبادئ الشفافية. ويجدر بالذكر أن مؤشر إم إس سي آي العالمي للشركات الصغيرة يحظى باهتمام ومتابعة كبار المستثمرين المؤسسيين، والصناديق الاستثمارية العالمية، حيث تُدار أصول تُقدّر بتريليونات الدولارات ما يمنح بنك الشارقة حضوراً أقوى على الساحة الاستثمارية العالمية. وتعتمد الجهات الاستثمارية حول العالم على متابعة مؤشرات إم إس سي آي وتستخدمها كركيزة لانتقاء الأسهم، والمناطق التي تستثمر فيها. ويُعدّ الإدراج في أحد مؤشرات إم إس سي آي دلالة على أن المؤسسة المدرَجة مرشّحة لأداء قويّ.

إدراج سهم بنك الشارقة في مؤشر مورجان ستانلي العالمي
إدراج سهم بنك الشارقة في مؤشر مورجان ستانلي العالمي

البيان

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • البيان

إدراج سهم بنك الشارقة في مؤشر مورجان ستانلي العالمي

أعلن بنك الشارقة عن إدراج سهمه ضمن مؤشر MSCI العالمي للشركات الصغيرة، اعتبارا من إغلاق السوق في 30 مايو 2025، ضمن المراجعة النصف سنوية التي تجريها مؤسسة "مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال" (MSCI). ويمثل هذا الإدراج في المؤشر العالمي المرموق محطة مهمة في مسيرة البنك حيث يعزز مكانته على مستوى المنطقة كمؤسسة مالية عالية الأداء تلتزم بمبادئ الشفافية. ويحظى مؤشر MSCI العالمي للشركات الصغيرة باهتمام ومتابعة كبار المستثمرين المؤسسيين والصناديق الاستثمارية العالمية حيث تُدار أصول تُقدّر بتريليونات الدولارات ما يمنح بنك الشارقة حضورا أقوى على الساحة الاستثمارية العالمية. وتعتمد الجهات الاستثمارية حول العالم على متابعة مؤشرات MSCI وتستخدمها كركيزة لانتقاء الأسهم والمناطق التي تستثمر فيها ويُعدّ الإدراج في أحد مؤشرات MSCI دلالة على أن المؤسسة المدرَجة مرشّحة لتحقيق أداء قويّ في الأسواق الرأسمالية وأنها تخضع لحوكمة رشيدة وتحظى بثقة متزايدة من قبل المستثمرين. وقال محمد خديري الرئيس التنفيذي لبنك الشارقة :"يُعد انضمامنا إلى مؤشر MSCI العالمي للشركات الصغيرة محطة مفصلية في رحلتنا نحو التميز والنمو المستدام، كما يعزز هذا الإدراج من حضورنا على الساحة الدولية ويقوّي جاذبيتنا بالنسبة للمستثمرين العالميين ونحن على ثقة بأن هذه الخطوة ستُسهم في تعزيز السيولة وزيادة القيمة السوقية للسهم كما ستفتح آفاقًا جديدة أمام شريحة أوسع من المستثمرين الذين يشاركوننا رؤيتنا الطموحة لتحقيق نموّ مستدام". ويعكس هذا الإنجاز الثقة المتزايدة في بنك الشارقة من قبل المجتمع الاستثماري محليًا ودوليًا ويأتي ثمرةً للأداء المالي المستقر والإدارة الفعالة للمخاطر والجهود المستمرة في تطوير البنية التشغيلية بما ينسجم مع رؤية البنك في تقديم قيمة مضافة لمساهميه وتعزيز مكانته كمؤسسة مالية رائدة في دولة الإمارات وعلى مستوى المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store