أحدث الأخبار مع #موزاييك،


تي آن ميديا
منذ يوم واحد
- رياضة
- تي آن ميديا
الترجي: برنامج التحضيرات للموسم القادم
علمت موزاييك أن إدارة الترجي الرياضي التونسي لم تتلقّ، حتى مساء السبت 5 جويلية 2025، أي مراسلة رسمية من نادي الأهلي المصري بخصوص برمجة مباراة ودية خلال معسكر الفريق المصري المرتقب في طبرقة. وحسب معلومات مؤكدة تحصلت عليها موزاييك، فإن الترجي الرياضي قد ضبط برنامجه التحضيري ويتضمن إجراء مباراتين وديتين: الأولى يوم 24 جويلية 2025 ضد فريق شباب بلوزداد الجزائري، والثانية يوم 27 من الشهر ذاته أمام النادي المصري البورسعيدي بقيادة المدرب نبيل الكوكي، وذلك ضمن التربص التحضيري الذي سينطلق يوم 20 جويلية. وكان موقع 'يلا كورة' المصري قد أورد في وقت سابق من اليوم أن الأهلي المصري يعتزم خوض مباراة ودية أمام الترجي يوم 25 جويلية، إضافة إلى لقاءات أخرى ضد النجم الساحلي يوم 27 أو 28 جويلية، ونادي قسنطينة الجزائري يوم 21 من الشهر ذاته. المصدر : موزاييك

تورس
منذ 2 أيام
- صحة
- تورس
نابل: الحشرة القرمزية تغزو الشوارع والمنازل وتهدد غراسات التين الشوكي
وأوضح زواري، في تصريح لاذاعة موزاييك، أن الاتحاد الجهوي للفلاحة سبق أن وجّه تحذيرات متكرّرة للسلطات بشأن إمكانية وصول هذه الآفة الزراعية إلى نابل ، ودعا إلى اتخاذ إجراءات استباقية للحد من انتشارها، إلا أن تلك النداءات، على حدّ تعبيره، "لم تلق آذانًا صاغية"، مما أدى إلى توسّع رقعة الضرر وبلوغ الحشرة مرحلة يصعب معها التدخل التقليدي. وأضاف أنّ الحشرة القرمزية بدأت بالظهور في المنطقة منذ نحو ستة أشهر، لكنها سرعان ما انتشرت بشكل كثيف، مؤكّدًا أن عمليّات المداواة الآن أصبحت أكثر تعقيدًا "بعد فوات الأوان". تهديد مباشر للثروة النباتية وتُعدّ الحشرة القرمزية من الآفات الفتاكة التي تُصيب غراسات التين الشوكي، وهي حشرة صغيرة الحجم تنتمي إلى فصيلة الحشرات القشرية. وتتغذى هذه الحشرة على ألواح التين الشوكي من خلال امتصاص عصارتها النباتية، مما يؤدي إلى ظهور بقع صفراء على الألواح تتوسع تدريجياً إلى أن تُسبب تساقطها وموت الجذوع، وهو ما سجّلته عدة مناطق سبق أن تعرّضت لغزو هذه الحشرة. iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true


الشروق
منذ 4 أيام
- الشروق
بعد 3 أيام من فقدانها.. العثور على جثة الطفلة مريم طافية في عرض البحر
عثرت فرق الإنقاذ وأطقم الغواصين، على جثة الصغيرة التونسية مريم أنيس، صاحبة الثلاث سنوات، طافية في عرض البحر، بعد 3 أيام من فقدانها، حيث جرفتها الأمواج بعيدا بفعل قوة الرياح، ولم يتمكن أفراد أسرتها من اللحاق بعوامتها. وأكّد مصدر مسؤول من الحرس البحري التونسي، أن فرق البحث التابعة لمنطقة الحرس البحري بقليبية عثرت، مساء الاثنين، في حدود الساعة السابعة، على جثة الطفلة مريم، طافية في عرض البحر قبالة سواحل مدينة جربة، وذلك وفق ما نقلته إذاعة موزاييك المحلية. ⭕ابتعها البحر وأعادها جثـ.ـ.ـة الصغيرة التونسية «مريم» تعود لأحضان والدتها بعد 3 أيام بحث — besraha_موقع بصراحة (@besraha_) June 30, 2025 وأكد المتحدث باسم الحماية المدنية في تونس، معز تريعة، أن عمليات البحث عن الطفلة مريم نُفذت بالتنسيق الكامل مع وحدات من الجيش الوطني والحرس البحري. وأوضح تريعة، في تصريح لإذاعة 'موزاييك'، أن العملية اعتمدت على تجهيزات متطورة، منها زورق نجدة، وفريق مختص في الغوص، وطائرة دون طيار (درون)، إضافة إلى فرقة الإسناد التكتيكي التابعة للوحدة المختصة للحماية المدنية. وكانت مريم رفقة أسرتها في عطلة صيفية بأحد شواطئ مدينة قليبية الساحلية، لقضاء الإجازة، بعد قدومها من فرنسا رفقة أسرتها التونسية، لكن شاء القدر أن تكون نهايتها هناك، ولم يتمكنوا من إنقاذها كما روجت بعض الصفحات. في ذات السياق، قال عمها إن الفيديو الذي تم تداوله والذي يُظهر إنقاذ طفلة في عرض البحر، لا علاقة له بمريم، بل يعود لواقعة مشابهة في توقيت مختلف. وفي وقت سابق، ضجت منصات التواصل الاجتماعي، بالحديث عن اختفاء الطفلة التونسية مريم ذات الثلاث سنوات في عرض البحر، بعدما جرفتها الأمواج بفعل الرياح. ويوم السبت الماضي، ذهبت الصغيرة رفقة عائلتها إلى شاطئ قليبية، أين كانت تسبح على متن عوامة مطاطية رفقة والدتها، لكن مع هبوب رياح قوية وفي لحظة غفلة ابتعدت عنها، ورغم محاولات التدخل لإرجاعها اختفت عن الأنظار ولا يزال مصيرها مجهولا. صورة مريم الطفلة المفقودة في قلب البحر 💔 — khaled tns (@khaled_tns) June 30, 2025 وروى عم مريم، تفاصيل الحادثة لإذاعة 'موزاييك'، حيث كانت حسب قوله داخل 'طوافة' مربوطة بحبل في خصر والدتها لتأمين سلامتها، إلا أن موج البحر العالي والرياح القوية تسببا في انفصال الحبل وفقدان الطفلة. وأضاف: 'والد مريم لحق بها وغاص قرابة 1.5 كم داخل المياه وكان يتحدّث معها، محاولًا إنقاذها، إلا أنه شرب الماء وكاد يغرق، قبل أن ألحق به وأنقذه، لكنني لم أستطع اللحاق بمريم التي أخذتها الرياح والأمواج العاتية إلى قلب البحر'. وتابع متأسفا أن التفاعل مع الحادثة كان بطيئًا، حيث تأخرت الحماية المدنية في التدخل بسبب نقص المعدات، وخصوصًا الغواصات، كما أوضح أن ما جرى مقدرا وليس إهمالا من والدتها أو أي فرد آخر من العائلة كما تداولت بعض الصفحات. يذكر أن عديد الحسابات عبر منصات التواصل روجت للعثور على مريم سالمة معافاة، لكن الجهات الرسمية لم تعلن ذلك، مايعني أنها مجرد إشاعات والفيديوهات المرفقة مفبركة. في ذات السياق، أوضح الغوّاص ختام ناصر، عضو المنتخب الوطني للغوص، خلال مداخلة هاتفية في برنامج 'صباح الورد'، أنّ 'شاهدة عيان قلبت الموازين وفنّدت الأقاويل بخصوص اختطاف الطفلة، وفقا لما أكده له مصدر من الحرس الوطني. وأشار إلى أنّ 'الشاهدة حين كانت فوق سطح منزلها، رأت الطفلة حين جرفها البحر، ثم انقلبت بها العوامة ثمّ اختفت عن الأنظار'، مؤكدا أن 'شاطئ عين غرنز من معتمدية قليبية الذي جدّت به الواقعة يعتبر خطيرًا وبه تيّارات هوائيّة خطيرة، كما لا يحظى بإقبال كبير من قبل المصطافين'، مشدّدًا على 'عدم توفّر سباحين منقذين بذلك الشاطئ'. وقال الغواص إنه 'من المؤمل العثور على الطفلة في قاع البحر خاصّة وأنّ تضاريس البحر يمكن أن تجعلها ثابتة وبالتالي يسهل العثور عليها'، مشيرًا إلى أنّ 'حواليْ 20 غوّاصًا انطلقوا، يوم الاثنين، في البحث على الطفلة مريم المفقودة'.


اليمن الآن
منذ 5 أيام
- اليمن الآن
فيديو متداول للعثور على جثمان الطفلة مريم الغريقة التي ابكت الكثيرين.. تفاصيل الحادثة
منوعات عثرت فرق الإنقاذ وأطقم الغواصين، على جثة الطفلة مريم أنيس التونسية، صاحبة الثلاث سنوات، طافية في عرض البحر، بعد 3 أيام من فقدانها، حيث جرفتها الأمواج بعيدا بفعل قوة الرياح، ولم يتمكن أفراد أسرتها من اللحاق بعوامتها. وتداول العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يظهر جثة طافية في عرض البحر، لكن لم يتم التأكيد من هذا الفيديو المتداول. وأكّد مصدر مسؤول من الحرس البحري التونسي، أن فرق البحث التابعة لمنطقة الحرس البحري بقليبية عثرت، مساء الاثنين، في حدود الساعة السابعة، على جثة الطفلة مريم، طافية في عرض البحر قبالة سواحل مدينة جربة، وذلك وفق ما نقلته إذاعة موزاييك المحلية. وأكد المتحدث باسم الحماية المدنية في تونس، معز تريعة، أن عمليات البحث عن الطفلة مريم نُفذت بالتنسيق الكامل مع وحدات من الجيش الوطني والحرس البحري. وأوضح تريعة، في تصريح لإذاعة 'موزاييك'، أن العملية اعتمدت على تجهيزات متطورة، منها زورق نجدة، وفريق مختص في الغوص، وطائرة دون طيار (درون)، إضافة إلى فرقة الإسناد التكتيكي التابعة للوحدة المختصة للحماية المدنية. عم مريم يروي تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل اختفاء الطفلة في البحر الأمر بدء عندما كانت الطفلة مريم تسبح على متن عوامة مطاطية رفقة والدتها، لكن مع هبوب رياح قوية وفي لحظة غفلة ابتعدت عنها، ورغم محاولات التدخل لإرجاعها اختفت عن الأنظار في غياهب البحر. وروى عم مريم، تفاصيل الحادثة لإذاعة "موزاييك"، حيث كانت حسب قوله داخل 'طوافة' مربوطة بحبل في خصر والدتها لتأمين سلامتها، إلا أن موج البحر العالي والرياح القوية تسببا في انفصال الحبل وفقدان الطفلة. وأضاف: "والد مريم لحق بها وغاص قرابة 1.5 كم داخل المياه وكان يتحدّث معها، محاولًا إنقاذها، إلا أنه شرب الماء وكاد يغرق، قبل أن ألحق به وأنقذه، لكنني لم أستطع اللحاق بمريم التي أخذتها الرياح والأمواج العاتية إلى قلب البحر". وتابع متأسفا أن التفاعل مع الحادثة كان بطيئًا، حيث تأخرت الحماية المدنية في التدخل بسبب نقص المعدات، وخصوصًا الغواصات، كما أوضح أن ما جرى مقدرا وليس إهمالا من والدتها أو أي فرد آخر من العائلة كما تداولت بعض الصفحات. شاطئ عين غرنز خطير وبدون منقذين.. غواصون يروون تفاصيل اختفاء مريم في ذات السياق، أوضح الغوّاص ختام ناصر، عضو المنتخب الوطني للغوص، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "صباح الورد"، أنّ "شاهدة عيان قلبت الموازين وفنّدت الأقاويل بخصوص اختطاف الطفلة، وفقا لما أكده له مصدر من الحرس الوطني. وأشار إلى أنّ "الشاهدة حين كانت فوق سطح منزلها، رأت الطفلة حين جرفها البحر، ثم انقلبت بها العوامة ثمّ اختفت عن الأنظار"، مؤكدا أن "شاطئ عين غرنز من معتمدية قليبية الذي جدّت به الواقعة يعتبر خطيرًا وبه تيّارات هوائيّة خطيرة، كما لا يحظى بإقبال كبير من قبل المصطافين"، مشدّدًا على 'عدم توفّر سباحين منقذين بذلك الشاطئ". وقال الغواص إنه "من المؤمل العثور على الطفلة في قاع البحر خاصّة وأنّ تضاريس البحر يمكن أن تجعلها ثابتة وبالتالي يسهل العثور عليها"، مشيرًا إلى أنّ "حواليْ 20 غوّاصًا انطلقوا، يوم الاثنين، في البحث على الطفلة مريم المفقودة". #لحظه_العثور_علي_جثمان_الطفله_مريم #العثور على جثمان الطفلة مريم في بني خيار من قبل الحرس البحري في سواحل مدينة #بني_خيارالتيارات البحرية جرفتها من سواحل قليبية الى سواحل بني خيار — ???? ابراهيم???? (@Hima9954) June 30, 2025


الاقباط اليوم
منذ 5 أيام
- الاقباط اليوم
لحظة العثور على جثمان الطفلة مريم في عرض البحر..فيديو متداول
عثرت فرق الإنقاذ وأطقم الغواصين، على جثة الطفلة مريم أنيس التونسية، صاحبة الثلاث سنوات، طافية في عرض البحر، بعد 3 أيام من فقدانها، حيث جرفتها الأمواج بعيدا بفعل قوة الرياح، ولم يتمكن أفراد أسرتها من اللحاق بعوامتها. وتداول العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يظهر جثة طافية في عرض البحر، لكن لم يتم التأكيد من هذا الفيديو المتداول. وأكّد مصدر مسؤول من الحرس البحري التونسي، أن فرق البحث التابعة لمنطقة الحرس البحري بقليبية عثرت، مساء الاثنين، في حدود الساعة السابعة، على جثة الطفلة مريم، طافية في عرض البحر قبالة سواحل مدينة جربة، وذلك وفق ما نقلته إذاعة موزاييك المحلية. وأكد المتحدث باسم الحماية المدنية في تونس، معز تريعة، أن عمليات البحث عن الطفلة مريم نُفذت بالتنسيق الكامل مع وحدات من الجيش الوطني والحرس البحري. #لحظه_العثور_علي_جثمان_الطفله_مريم#العثور على جثمان الطفلة مريم في بني خيار من قبل الحرس البحري في سواحل مدينة #بني_خيارالتيارات البحرية جرفتها من سواحل قليبية الى سواحل بني خيار 🦅 ابراهيم🦅 (@Hima9954) June 30, 2025 وأوضح تريعة، في تصريح لإذاعة موزاييك، أن العملية اعتمدت على تجهيزات متطورة، منها زورق نجدة، وفريق مختص في الغوص، وطائرة دون طيار (درون)، إضافة إلى فرقة الإسناد التكتيكي التابعة للوحدة المختصة للحماية المدنية. عم مريم يروي تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل اختفاء الطفلة في البحر الأمر بدء عندما كانت الطفلة مريم تسبح على متن عوامة مطاطية رفقة والدتها، لكن مع هبوب رياح قوية وفي لحظة غفلة ابتعدت عنها، ورغم محاولات التدخل لإرجاعها اختفت عن الأنظار في غياهب البحر. وروى عم مريم، تفاصيل الحادثة لإذاعة "موزاييك"، حيث كانت حسب قوله داخل طوافة مربوطة بحبل في خصر والدتها لتأمين سلامتها، إلا أن موج البحر العالي والرياح القوية تسببا في انفصال الحبل وفقدان الطفلة. وأضاف: "والد مريم لحق بها وغاص قرابة 1.5 كم داخل المياه وكان يتحدّث معها، محاولًا إنقاذها، إلا أنه شرب الماء وكاد يغرق، قبل أن ألحق به وأنقذه، لكنني لم أستطع اللحاق بمريم التي أخذتها الرياح والأمواج العاتية إلى قلب البحر". وتابع متأسفا أن التفاعل مع الحادثة كان بطيئًا، حيث تأخرت الحماية المدنية في التدخل بسبب نقص المعدات، وخصوصًا الغواصات، كما أوضح أن ما جرى مقدرا وليس إهمالا من والدتها أو أي فرد آخر من العائلة كما تداولت بعض الصفحات. شاطئ عين غرنز خطير وبدون منقذين.. غواصون يروون تفاصيل اختفاء مريم في ذات السياق، أوضح الغوّاص ختام ناصر، عضو المنتخب الوطني للغوص، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "صباح الورد"، أنّ "شاهدة عيان قلبت الموازين وفنّدت الأقاويل بخصوص اختطاف الطفلة، وفقا لما أكده له مصدر من الحرس الوطني. وأشار إلى أنّ "الشاهدة حين كانت فوق سطح منزلها، رأت الطفلة حين جرفها البحر، ثم انقلبت بها العوامة ثمّ اختفت عن الأنظار"، مؤكدا أن "شاطئ عين غرنز من معتمدية قليبية الذي جدّت به الواقعة يعتبر خطيرًا وبه تيّارات هوائيّة خطيرة، كما لا يحظى بإقبال كبير من قبل المصطافين"، مشدّدًا على عدم توفّر سباحين منقذين بذلك الشاطئ". وقال الغواص إنه "من المؤمل العثور على الطفلة في قاع البحر خاصّة وأنّ تضاريس البحر يمكن أن تجعلها ثابتة وبالتالي يسهل العثور عليها"، مشيرًا إلى أنّ "حواليْ 20 غوّاصًا انطلقوا، يوم الاثنين، في البحث على الطفلة مريم المفقودة".