logo
#

أحدث الأخبار مع #موزةالشامسي،

مركز جامع الشيخ زايد الكبير يدشن ثلاثة إصدارات
مركز جامع الشيخ زايد الكبير يدشن ثلاثة إصدارات

الشارقة 24

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشارقة 24

مركز جامع الشيخ زايد الكبير يدشن ثلاثة إصدارات

الشارقة 24 - وام: أصدر مركز جامع الشيخ زايد الكبير ثلاثة إصدارات لهذا العام، بالتزامن مع فعاليات الدورة الرابعة والثلاثين لمعرض أبوظبي الدولي للكتاب، وذلك إثراءً للمشهد الثقافي في الإمارات، وتجسيداً لرؤيتها، في صون الإرث الثقافي الإسلامي وإبرازه وإتاحة التعرف عليه من قبل المجتمع المحلي والدولي. فقد دشن المركز الإصدار الصوتي لكتاب "بيوت الله من جامع القيروان إلى جامع الشيخ زايد الكبير"، الذي تناول بين دفتيه منظومة العمارة الإسلامية والأبعاد الجمالية للمسجد الجامع عبر تاريخ العمارة الإسلامية، في 19 من أبرز جوامع العالم، وصولًا إلى العمارة الإسلامية في جامع الشيخ زايد الكبير. ويأتي إصدار الكتاب الصوتي تعزيزاً لدور المركز في خدمة كافة فئات المجتمع شاملاً فئة أصحاب الهمم، حيث يتيح الكتاب للجميع شاملا المكفوفين، فرصة الإفادة من مضمونه الثري، متماشيًا مع التوجه العام نحو الكتب المسموعة لسهولة الوصول إلى محتواها. تجدر الإشارة في هذا السياق توظيف المركز للطاقات الشبابية من كوادره من ذوي الكفاءة في تسجيل محتوى الكتاب وتقديمه بمعايير عالية في الدقة اللغوية والتقديم، ولما ينطوي عليه الكتاب من أهمية ثقافية في تاريخ العمارة الإسلامية؛ يعمل المركز حاليا على إصدار النسخة المترجمة منه إلى اللغات الإسبانية والفرنسية والصينية. وعزز المركز المحتوى الثقافي لمتحف "نور وسلام" الذي يقيمه في قبة السلام، بإصدار كتاب "نور وسلام" الذي يوثق تفاصيل أقسامه الستة ومقتنياته القيمة. وفي إطار تعاون المركز مع المؤسسات التعليمية والأكاديمية في الدولة، بإشراك طلابها في برامجه ومبادراته المختلفة بهدف إعدادهم وتأهيلهم لرفد مسيرة التنمية الشاملة، أصدر المركز قصة الأطفال "ديرة الدرور والطوالع على عرقوب جدي سعيد"، الذي ألفه المركز بالتعاون مع الكاتبة موزة الشامسي، وطالبتا جامعة زايد ريسة القبيسي وفاطمة المنصوري. وفي السياق ذاته جاءت القصة لتجسد الدور الحضاري للمركز، والتزامه بالمسؤولية المجتمعية تجاه الناشئة وحرصه على توسيع دائرة ثقافتهم لاسيما في ما يتعلق بالموروث الثقافي المحلي، إذ تقدم القصة خلاصة معرفة الأجداد في مجال الدرور والطوالع بأسلوب يناسب الأطفال. ويتيح المركز اقتناء إصداراته الثلاثة إضافة إلى 27 إصدارًا سابقًا في "مكتبة الجامع" المتخصصة في علوم الحضارة الإسلامية وفنونها، والواقعة في قبة السلام، أو في محلي 'اتحاد مودرن آرت غاليري' و"اكتشف الإمارات" الواقعين في "سوق الجامع".

مركز جامع الشيخ زايد الكبير يدشن ثلاثة إصدارات خلال «أبوظبي للكتاب»
مركز جامع الشيخ زايد الكبير يدشن ثلاثة إصدارات خلال «أبوظبي للكتاب»

الاتحاد

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

مركز جامع الشيخ زايد الكبير يدشن ثلاثة إصدارات خلال «أبوظبي للكتاب»

أبوظبي (وام) دشن مركز جامع الشيخ زايد الكبير ثلاثة إصدارات لهذا العام، بالتزامن مع فعاليات الدورة الرابعة والثلاثين لمعرض أبوظبي الدولي للكتاب، وذلك إثراءً للمشهد الثقافي في الإمارات، وتجسيداً لرؤيتها، في صون الإرث الثقافي الإسلامي وإبرازه وإتاحة التعرف عليه من قبل المجتمع المحلي والدولي، حيث دشن المركز الإصدار الصوتي لكتاب «بيوت الله من جامع القيروان إلى جامع الشيخ زايد الكبير»، الذي تناول بين دفتيه منظومة العمارة الإسلامية والأبعاد الجمالية للمسجد الجامع عبر تاريخ العمارة الإسلامية، في 19 من أبرز جوامع العالم، وصولاً إلى العمارة الإسلامية في جامع الشيخ زايد الكبير. ويأتي إصدار الكتاب الصوتي تعزيزاً لدور المركز في خدمة كافة فئات المجتمع شاملاً فئة أصحاب الهمم، حيث يتيح الكتاب للجميع شاملاً المكفوفين، فرصة الإفادة من مضمونه الثري، متماشياً مع التوجه العام نحو الكتب المسموعة لسهولة الوصول إلى محتواها. ويذكر أنه تم توظيف المركز للطاقات الشبابية من كوادره من ذوي الكفاءة في تسجيل محتوى الكتاب وتقديمه بمعايير عالية في الدقة اللغوية والتقديم، ولما ينطوي عليه الكتاب من أهمية ثقافية في تاريخ العمارة الإسلامية، ويعمل المركز حالياً على إصدار النسخة المترجمة منه إلى اللغات الإسبانية والفرنسية والصينية. وعزز المركز المحتوى الثقافي لمتحف «نور وسلام» الذي يقيمه في قبة السلام، بإصدار كتاب «نور وسلام» الذي يوثق تفاصيل أقسامه الستة ومقتنياته القيمة. وفي إطار تعاون المركز مع المؤسسات التعليمية والأكاديمية في الدولة، بإشراك طلابها في برامجه ومبادراته المختلفة بهدف إعدادهم وتأهيلهم لرفد مسيرة التنمية الشاملة، أصدر المركز قصة الأطفال «ديرة الدرور والطوالع على عرقوب جدي سعيد»، الذي ألفه المركز بالتعاون مع الكاتبة موزة الشامسي، وطالبتا جامعة زايد ريسة القبيسي وفاطمة المنصوري. وجاءت القصة لتجسد الدور الحضاري للمركز، والتزامه بالمسؤولية المجتمعية تجاه الناشئة وحرصه على توسيع دائرة ثقافتهم، لاسيما في ما يتعلق بالموروث الثقافي المحلي، إذ تقدم القصة خلاصة معرفة الأجداد في مجال الدرور والطوالع بأسلوب يناسب الأطفال. ويتيح المركز اقتناء إصداراته الثلاثة إضافة إلى 27 إصداراً سابقاً في «مكتبة الجامع» المتخصصة في علوم الحضارة الإسلامية وفنونها، والواقعة في قبة السلام، أو في محلي «اتحاد مودرن آرت غاليري» و«اكتشف الإمارات» الواقعين في «سوق الجامع».

"الشارقة لرياضة المرأة" تستكمل منظومتها المتطورة بـ "رياضة الطفل"
"الشارقة لرياضة المرأة" تستكمل منظومتها المتطورة بـ "رياضة الطفل"

الشارقة 24

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشارقة 24

"الشارقة لرياضة المرأة" تستكمل منظومتها المتطورة بـ "رياضة الطفل"

الشارقة 24: أعلنت مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة، أنها استكملت منظومتها الشاملة لتطوير الرياضة النسائية بإطلاق مشروع "رياضة الطفل"، المشروع الذي يُعد الحلقة الأخيرة في سلسلة مترابطة تغطي جميع المراحل العمرية، ويؤسس لقاعدةٍ تنافسية تبدأ من عمر عامين إلى أربع سنوات "قبل دخول المدرسة". المؤسسة كانت قد بنت على مدار سنواتٍ هيكل يضم اتفاقيات مع المدارس ومراكز الطفل والفتيات، إضافةً إلى منظومة عملٍ مع الأندية، ما مكّنها من خدمة كلّ المراحل العمرية المتقدمة. غير أنّ المسح الميداني أوضح حاجة ملحّة لتغطية فئة ما قبل المدرسة، فكانت مبادرة "رياضة الطفل" استكمالاً طبيعيّاً للمنظومة، وبدايةً حقيقيةً لمنهج الإثراء الذهني الحركي الذي يزرع الشغف، ويغرس الثقة، ويُطلِق أولى الخطوات المؤثرة في مسار الرياضيين الصغار. يمكّن المشروع أطفال حضانات إمارة الشارقة من استكشاف عالم الحركة في بيئةٍ آمنة ومحفّزة، إذ صُمِّمت برامج رياضية تلائم احتياجاتهم، واختيرت أدوات متخصصة استُقدمت من أفضل الشركات العالمية لتناسب قدراتهم البدنية والعقلية. ويتعاون الفريق الفني للمؤسسة مع أكاديمية الشارقة للتعليم لضمان تقديم الأنشطة بأسلوبٍ ممتعٍ يشجع الطفل على الحركة والاكتشاف خلال اللعب. في هذا السياق، أكدت سعادة حنان المحمود، نائب رئيس مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة، أن المشروع "يُرسّخ الرؤية التي تبنّيناها لبناء أجيالٍ رياضيةٍ تبدأ خطواتها الأولى بثقة؛ فالخطوة الأولى تصنع الفارق، ومع رياضة الطفل نضع حجر الأساس لصناعة بطلة المستقبل". وقد انطلق المشروع داخل عدد من الحضانات التي تم تهيئتها بشكل خاص لتناسب طبيعة الأنشطة الرياضية المختارة. فقد استقبلت حضانة السيوح 7 رياضة الجودو، بينما خُصصت رياضة التايكواندو لحضانة الفلاح في البديع، وتم تنفيذ أنشطة المبارزة في حضانة واسط 2، إلى جانب انطلاقة الكرة الطائرة في حضانة القليعة. أما كرة السلة، فتم إدراجها ضمن برنامج حضانة اللية، فيما استضافت حضانة البستان في الذيد رياضة كرة الطاولة، والكاراتيه في حضانة الطيبة بالذيد، بينما خُصصت رياضة القوس والسهم لحضانة كلباء في مربع 19. وأكدت موزة الشامسي، مدير المؤسسة، أن المشروع يُعد نقطة تحول في صياغة علاقة الطفل بالرياضة منذ سنواته الأولى، وقالت: "المبادرة لا تقدّم معداتٍ فحسب، بل تُنشئ فضاءً يعزز الاتزان والتركيز، ويحرّر طاقة الطفل الإبداعية، ليكبر وهو محُبٌّ للحركة والتحدي". وقالت اليازية السويدي، رئيس شعبة الإعداد والمتابعة الفنية: "نحن لا نُدخل الأطفال في تمارين جامدة، بل نمنحهم فضاءً للاكتشاف؛ نمزج اللعب بالحركة، ونحوّل كل نشاط إلى تجربة تعلّم ممتعة. وقد صُمِّمت برامج المشروع بعد زياراتٍ ميدانية دقيقة لكل حضانة لضمان مواءمتها لاحتياجات الصغار وتحفيز نموهم الذهني والحركي الشامل". بهذا المشروع تُضيف المؤسسة الحلقة التأسيسية الأخيرة إلى منظومةٍ تُعنى بكل المراحل العمرية؛ منظومةٌ تبدأ من مساحات اللعب الآمن، وتصل إلى منصات التتويج، لتؤكد الشارقة مجددًا ريادتها في بناء مستقبلٍ رياضيٍّ نسائيٍّ مستدام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store