أحدث الأخبار مع #مولنيا8K78M


خبرني
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- خبرني
مركبة فضاء سوفيتية تعود إلى الأرض بعد 53 عاماً
خبرني - في حدث تاريخي نادر، من المتوقع أن تشهد الأيام المقبلة، عودة حطام مهمة "كوزموس-482" للاتحاد السوفيتي السابق إلى الغلاف الجوي للأرض، بعد أكثر من 50 عاماً قضتها في مدار كوكب الأرض. وحسب موقع "sciencealert" للأبحاث العلمية، انطلقت المركبة في 31 مارس(آذار) 1972 من قاعدة "بايكونور" في كازاخستان على متن صاروخ "مولنيا-8K78M"، في مهمة كانت على الأرجح تهدف إلى الوصول إلى كوكب الزهرة. ويبدو أن فشلاً تقنياً وقت الإطلاق أدى إلى فشل دخولها لى مسار بين الكواكب، ما تركها عالقة في مدار الأرض. فشل إطلاق وتزامن الفشلمع الحرب الباردة، بين الشرق والغرب، فلم يعترف الاتحاد السوفيتي قط بفشل الإطلاق، وظل الاسم "كوزموس-482" هو العلامة الوحيدة الدالة على هذه المحاولة غير المكتملة لاستكشاف الفضاء. ومنذ إخفاقها في الوصول إلى هدفها، ظلت المركبة تجوب الفضاء في مدار بيضاوي بعيد، بدأ بالتآكل تدريجياً بفعل مقاومة الغلاف الجوي، خاصة عند النقطة الأدنى من المدار. ومع مرور السنوات انخفض أعلى ارتفاع للمركبة من نحو 9800 كيلومتراً إلى 370 كيلومتراً فقط في الأيام الأخيرة، حسب ماركو لانجبروك، المحاضر المتخصص في الوعي الفضائي بجامعة دلفت الهولندية، الذي يتابع مسارها منذ 2019. وتشير الحسابات اليوم إلى "أن المركبة، أو ما تبقى منها، ستدخل الغلاف الجوي للأرض بين 9 و10 مايو(أيار) الجاري، بسرعة قد تصل إلى 250 كم/ساعة، ويتوقع أن يكون الاصطدام شبيهاً بسقوط نيزك صغير، وهو أمر يحدث أكثر من مرة سنوياً" حسب لانجبروك. ومن الجدير بالذكر أن هذه العودة تأتي في وقت يشهد فيه المدار الأرضي المنخفض اكتظاظاً متزايداً، في ظل تكاثر الأقمار الصناعية لـ "ستارلينك"، و"كويبر" من أمازون، و"وان ويب"، إضافة إلى مبادرات صينية كبرى. ويعد هذا الحدث فرصة نادرة لمراقبي السماء لرؤية بقايا مهمة من الحرب الباردة، تشعل الأفق في لحظات أخيرة من رحلتها التي امتدت أكثر من نصف قرن.


سكاي نيوز عربية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- سكاي نيوز عربية
عمرها 53 عاما.. رسالة من الحرب الباردة تسقط من السماء
انطلقت المركبة في 31 مارس 1972 من قاعدة "بايكونور" في كازاخستان على متن صاروخ "مولنيا-8K78M"، في مهمة كانت على الأرجح تهدف إلى الوصول إلى كوكب الزهرة. غير أن فشلا تقنيا في مؤقت الإطلاق أدى إلى فشل إدخالها في مسار بين الكواكب، ما تركها عالقة في مدار الأرض. بحسب موقع "sciencealert" للأبحاث العلمية. ويعتقد أن "كوزموس-482" كانت توأما لمركبة "فينيرا 8" الناجحة التي أطلقت قبلها بأربعة أيام. إلا أن البرنامج الفضائي السوفيتي في ذلك الوقت التزم الصمت حيال الإخفاقات، ما جعل "كوزموس-482" تصنف ببساطة تحت اسم "كوزموس"، دون إعلان رسمي عن طبيعتها أو فشل مهمتها. وفي حديثه عن الحدث، يقول الخبير في تتبع الأقمار الصناعية"ماركو لانجبروك": "نظرا لأن هذه وحدة هبوط صممت لتحمل المرور عبر الغلاف الجوي لكوكب الزهرة، فمن المحتمل أن تنجو من إعادة الدخول عبر غلاف الأرض الجوي بشكل سليم". وأشار إلى أن طبيعة إعادة الدخول غير المعتادة تزيد من تعقيد التنبؤات، موضحا: "هناك العديد من العوامل غير المعروفة في هذه الحالة، بما في ذلك أن إعادة الدخول ستكون طويلة وبزاوية ضحلة، بالإضافة إلى عامل تقادم الجسم". وقد دخلت أجزاء من المركبة بالفعل الغلاف الجوي بعد الإطلاق، حيث سقط بعضها فوق نيوزيلندا في 3 أبريل 1972. وتم استرجاع إحدى أسطوانات الوقود في منطقة آشفرتون، وهو ما أكد طبيعة المركبة ومصدرها السوفيتي. وتزن الحمولة المتبقية في المدار حوالي 500 كيلوغرام، وهو وزن ضئيل مقارنة بمركبات أخرى سبق أن عادت إلى الأرض، مثل القمر الصناعي الأميركي "UARS" الذي بلغ وزنه نحو 5,900 كيلوغرام. ورغم أن العودة المرتقبة غير خاضعة للتحكم، إلا أن الخبراء يؤكدون أن الخطر على السكان محدود للغاية، حيث من المتوقع أن تتفتت المركبة في الغلاف الجوي أو تسقط في مناطق غير مأهولة، بين خطي عرض 52 شمالا و52 جنوبا. تجدر الإشارة إلى أن هذه العودة تأتي في وقت يشهد فيه المدار الأرضي المنخفض اكتظاظا متزايدا، في ظل تكاثر الكوكبات الصناعية من مشاريع مثل "ستارلينك"، و"كويبر" من أمازون، و"وان ويب"، إضافة إلى مبادرات صينية كبرى. ويعد هذا الحدث فرصة نادرة لمراقبي السماء لرؤية بقايا مهمة من عصر الحرب الباردة، تشعل الأفق في لحظات أخيرة من رحلتها التي امتدت لأكثر من نصف قرن.


شفق نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- شفق نيوز
"كوزموس-482" تعود للأرض بعد 53 عاماً من الدوران الطويل
شفق نيوز/ تستعد مركبة الفضاء السوفيتية "كوزموس-482" للعودة إلى الأرض في الأيام المقبلة، بعد أن قضت 53 عاما في مدار منخفض حول الكوكب، في نهاية نارية محتملة تثير اهتمام المراقبين والخبراء حول العالم. انطلقت المركبة في 31 آذار/مارس 1972 من قاعدة "بايكونور" في كازاخستان على متن صاروخ "مولنيا-8K78M"، في مهمة كانت على الأرجح تهدف إلى الوصول إلى كوكب الزهرة. غير أن فشلا تقنيا في مؤقت الإطلاق أدى إلى فشل إدخالها في مسار بين الكواكب، ما تركها عالقة في مدار الأرض. بحسب موقع "sciencealert" للأبحاث العلمية. ويعتقد أن "كوزموس-482" كانت توأماً لمركبة "فينيرا 8" الناجحة التي أطلقت قبلها بأربعة أيام. إلا أن البرنامج الفضائي السوفيتي في ذلك الوقت التزم الصمت حيال الإخفاقات، ما جعل "كوزموس-482" تصنف ببساطة تحت اسم "كوزموس"، دون إعلان رسمي عن طبيعتها أو فشل مهمتها. وفي حديثه عن الحدث، يقول الخبير في تتبع الأقمار الصناعية "ماركو لانجبروك": "نظرا لأن هذه وحدة هبوط صممت لتحمل المرور عبر الغلاف الجوي لكوكب الزهرة، فمن المحتمل أن تنجو من إعادة الدخول عبر غلاف الأرض الجوي بشكل سليم". وأشار إلى أن طبيعة إعادة الدخول غير المعتادة تزيد من تعقيد التنبؤات، موضحا: "هناك العديد من العوامل غير المعروفة في هذه الحالة، بما في ذلك أن إعادة الدخول ستكون طويلة وبزاوية ضحلة، بالإضافة إلى عامل تقادم الجسم". وقد دخلت أجزاء من المركبة بالفعل الغلاف الجوي بعد الإطلاق، حيث سقط بعضها فوق نيوزيلندا في 3 أبريل 1972. وتم استرجاع إحدى أسطوانات الوقود في منطقة آشفرتون، وهو ما أكد طبيعة المركبة ومصدرها السوفيتي. وتزن الحمولة المتبقية في المدار حوالي 500 كيلوغرام، وهو وزن ضئيل مقارنة بمركبات أخرى سبق أن عادت إلى الأرض، مثل القمر الصناعي الأمريكي "UARS" الذي بلغ وزنه نحو 5,900 كيلوغرام. ورغم أن العودة المرتقبة غير خاضعة للتحكم، إلا أن الخبراء يؤكدون أن الخطر على السكان محدود للغاية، حيث من المتوقع أن تتفتت المركبة في الغلاف الجوي أو تسقط في مناطق غير مأهولة، بين خطي عرض 52 شمالا و52 جنوبا. تجدر الإشارة إلى أن هذه العودة تأتي في وقت يشهد فيه المدار الأرضي المنخفض اكتظاظا متزايدا، في ظل تكاثر الكوكبات الصناعية من مشاريع مثل "ستارلينك"، و"كويبر" من أمازون، و"وان ويب"، إضافة إلى مبادرات صينية كبرى.


اليمن الآن
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- اليمن الآن
عمرها 53 عاما.. رسالة من الحرب الباردة تسقط من السماء
تستعد مركبة الفضاء السوفيتية "كوزموس-482" للعودة إلى الأرض في الأيام المقبلة، بعد أن قضت 53 عاما في مدار منخفض حول الكوكب، في نهاية نارية محتملة تثير اهتمام المراقبين والخبراء حول العالم. انطلقت المركبة في 31 مارس 1972 من قاعدة "بايكونور" في كازاخستان على متن صاروخ "مولنيا-8K78M"، في مهمة كانت على الأرجح تهدف إلى الوصول إلى كوكب الزهرة. ويعتقد أن "كوزموس-482" كانت توأما لمركبة "فينيرا 8" الناجحة التي أطلقت قبلها بأربعة أيام. إلا أن البرنامج الفضائي السوفيتي في ذلك الوقت التزم الصمت حيال الإخفاقات، ما جعل "كوزموس-482" تصنف ببساطة تحت اسم "كوزموس"، دون إعلان رسمي عن طبيعتها أو فشل مهمتها. وفي حديثه عن الحدث، يقول الخبير في تتبع الأقمار الصناعية "ماركو لانجبروك": "نظرا لأن هذه وحدة هبوط صممت لتحمل المرور عبر الغلاف الجوي لكوكب الزهرة، فمن المحتمل أن تنجو من إعادة الدخول عبر غلاف الأرض الجوي بشكل سليم". وأشار إلى أن طبيعة إعادة الدخول غير المعتادة تزيد من تعقيد التنبؤات، موضحا: "هناك العديد من العوامل غير المعروفة في هذه الحالة، بما في ذلك أن إعادة الدخول ستكون طويلة وبزاوية ضحلة، بالإضافة إلى عامل تقادم الجسم". وقد دخلت أجزاء من المركبة بالفعل الغلاف الجوي بعد الإطلاق، حيث سقط بعضها فوق نيوزيلندا في 3 أبريل 1972. وتم استرجاع إحدى أسطوانات الوقود في منطقة آشفرتون، وهو ما أكد طبيعة المركبة ومصدرها السوفيتي. وتزن الحمولة المتبقية في المدار حوالي 500 كيلوغرام، وهو وزن ضئيل مقارنة بمركبات أخرى سبق أن عادت إلى الأرض، مثل القمر الصناعي الأميركي "UARS" الذي بلغ وزنه نحو 5,900 كيلوغرام. ورغم أن العودة المرتقبة غير خاضعة للتحكم، إلا أن الخبراء يؤكدون أن الخطر على السكان محدود للغاية، حيث من المتوقع أن تتفتت المركبة في الغلاف الجوي أو تسقط في مناطق غير مأهولة، بين خطي عرض 52 شمالا و52 جنوبا. تجدر الإشارة إلى أن هذه العودة تأتي في وقت يشهد فيه المدار الأرضي المنخفض اكتظاظا متزايدا، في ظل تكاثر الكوكبات الصناعية من مشاريع مثل "ستارلينك"، و"كويبر" من أمازون، و"وان ويب"، إضافة إلى مبادرات صينية كبرى. ويعد هذا الحدث فرصة نادرة لمراقبي السماء لرؤية بقايا مهمة من عصر الحرب الباردة، تشعل الأفق في لحظات أخيرة من رحلتها التي امتدت لأكثر من نصف قرن


صراحة نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- صراحة نيوز
رسالة من الماضي: مركبة فضائية تعود من حقبة الحرب الباردة
صراحة نيوز- بعد أكثر من نصف قرن في المدار الأرضي، تستعد مركبة الفضاء السوفيتية 'كوزموس-482' للعودة إلى الأرض، في حدث فلكي نادر يعيد إلى الأذهان سباق الفضاء خلال الحرب الباردة. أُطلقت المركبة في 31 مارس 1972 من قاعدة بايكونور في كازاخستان على متن صاروخ 'مولنيا-8K78M'، ضمن مهمة يُعتقد أنها كانت تستهدف كوكب الزهرة. إلا أن فشلاً في توقيت الإطلاق حال دون خروجها من مدار الأرض، لتبقى عالقة منذ ذلك الحين في المدار المنخفض. ووفقاً لموقع ScienceAlert، فإن 'كوزموس-482' كانت على الأرجح النظير غير المعلن لمركبة 'فينيرا 8'، التي نجحت في الوصول إلى الزهرة. غير أن سياسة التكتم التي اتبعها البرنامج الفضائي السوفيتي آنذاك حالت دون كشف تفاصيل فشل المهمة، ليُدرج اسم المركبة ببساطة تحت تصنيف 'كوزموس'. الخبير الهولندي في تتبع الأقمار الصناعية، ماركو لانجبروك، أشار إلى أن الكبسولة المصممة للهبوط على الزهرة قد تكون قادرة على النجاة من إعادة الدخول إلى الغلاف الجوي الأرضي، نظراً لقدرتها العالية على تحمل الظروف القاسية. وأوضح لانجبروك أن التنبؤ بمسار السقوط ليس سهلاً، نظراً لطبيعة الدخول غير المألوفة، وزاويته الضحلة، فضلاً عن تأثير العوامل الزمنية على المركبة. وكان بعض أجزاء 'كوزموس-482' قد احترق أو سقط بالفعل في نيوزيلندا بعد أيام من الإطلاق، ما أكد هويتها السوفيتية. وتزن الكتلة المتبقية نحو 500 كيلوغرام، وهي كمية ضئيلة نسبياً مقارنة بأقمار صناعية أكبر مثل القمر الأميركي 'UARS'، الذي بلغ وزنه نحو 5,900 كيلوغرام. وبالرغم من أن إعادة الدخول غير خاضعة للتحكم، إلا أن الخبراء يؤكدون أن احتمال الخطر على السكان ضئيل، حيث يُتوقع أن تتفتت المركبة في الغلاف الجوي أو تسقط في مناطق غير مأهولة، بين خطي عرض 52 شمالاً و52 جنوباً. وتأتي هذه العودة في وقت تتزايد فيه كثافة الأجسام في المدار الأرضي المنخفض، بفعل مشاريع ضخمة مثل 'ستارلينك'، و'كويبر'، و'وان ويب'، إلى جانب برامج فضائية صينية متسارعة. ويُعد الحدث فرصة نادرة لهواة الفلك لمشاهدة عودة 'أثر سماوي' من حقبة مضت، بينما يسدل الستار على واحدة من رحلات الفضاء الأطول عمراً دون تحقيق هدفها الأساسي.