أحدث الأخبار مع #مونديال2002


الجزيرة
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الجزيرة
أكثر 10 لاعبين عانوا من سوء الحظ في تاريخ كرة القدم
كرة القدم مليئة بلحظات المجد والدراما، لكن بعض النجوم رغم امتلاكهم للموهبة والإصرار، فلم يحالفهم الحظ ليصلوا إلى ما يستحقونه. في هذا التقرير نستعرض 10 لاعبين عانوا من سوء الحظ، رغم قدراتهم الهائلة. هاري كين- مهاجم بلا ألقاب رغم كونه من أعظم المهاجمين في العالم، فإن الإنجليزي هاري كين لم ينجح في تحقيق أي لقب كبير خلال مسيرته الاحترافية. أمضى كين معظم مسيرته مع توتنهام، النادي الذي لم يتوج بأي لقب منذ عام 2008، وحتى بعد انتقاله إلى بايرن ميونخ، اصطدم بسحر باير ليفركوزن وتشابي ألونسو، ليخرج مجددا بدون تتويج. لكن حلم الصعود إلى منصة التتويج لأول مرة في مسيرته قد يتحقق هذا الموسم، في ظل تصدر بايرن ميونخ جدول ترتيب الدوري الألماني واقترابه من حسم اللقب. ماركو رويس- موهبة طاردتها الإصابات كان من المفترض أن يكون ماركو رويس نجم منتخب ألمانيا في كأس العالم 2014، لكنه تعرض لإصابة في آخر مباراة ودية قبل البطولة، وفي نهايتها توج منتخب "المانشافت" باللقب وتابع رويس المباريات من المدرجات. الغياب تكرر في يورو 2016، كما فشل مرارا في الفوز بالدوري مع دورتموند، رغم اقترابه منه أكثر من مرة. جانلويجي بوفون- أسطورة بلا دوري أبطال حقق بوفون كل شيء تقريبا مع يوفنتوس وإيطاليا، بيد أن دوري أبطال أوروبا ظل عصيا عليه، إذ خسر 3 نهائيات في البطولة، رغم تألقه الكبير. إعلان ويعد بوفون أحد أعظم اللاعبين في تاريخ كرة القدم الذين لم يرفعوا الكأس ذات الأذنين على الإطلاق. هيرمان هرايدارسون- رقم قياسي في الهبوط المدافع الآيسلندي، رغم كفاءته، هبط من الدوري الإنجليزي الممتاز 5 مرات مع 5 أندية مختلفة هي كريستال بالاس، وويمبلدون، وإبسويتش تاون، وتشارلتون، وبورتسموث. مايكل بالاك- الوصيف الأبدي خلال موسم 2001ـ2002 خسر بالاك كل البطولات الممكنة مع باير ليفركوزن، وحل فيها وصيفا: الدوري، والكأس، ودوري الأبطال، ثم خسر نهائي كأس العالم مع ألمانيا. التاريخ تكرر مع تشلسي، حين خسر دوري الأبطال والدوري الإنجليزي وكأس الرابطة، حتى في يورو 2008، خسر النهائي أمام إسبانيا. ستيفن جيرارد- الانزلاق الذي حطم الحلم أسطورة ليفربول كاد يحقق الدوري في موسم 2013ـ2014، لكنه انزلق بشكل مأساوي في مباراة حاسمة ضد تشلسي، مما تسبب في هدف للخصم وخسارة اللقب. ورغم كل إنجازاته، فلم ينجح جيرارد في رفع الدوري الإنجليزي الممتاز حتى اعتزاله. هاكان تشالهان أوغلو- انتقال في التوقيت الخطأ غادر هاكان ميلان إلى غريمه إنتر بحثا عن المجد، ليفوز ميلان بالدوري مباشرة بعد رحيله، ورغم فوزه لاحقا مع إنتر، فإن انتقاله سيبقى مثالا على سوء التوقيت وسوء الحظ. رونالدو نازاريو- لعنة الإصابات أحد أعظم المهاجمين في التاريخ، لكن إصاباته المتكررة دمرت سنوات تألقه، وكان أخطرها تعرضه لتمزق في أربطة الركبة خلال مباراة مع إنتر، مما حطم آماله. ورغم عودة "الظاهرة" رونالدو للتألق في مونديال 2002، فإنه لم يعد إلى مستواه الأسطوري السابق، علما أنه لم يفز قط بدوري أبطال أوروبا. أليساندرو نيستا- الغياب في اللحظة الحاسمة مدافع ميلان وإيطاليا الكبير عانى من الإصابات في 3 بطولات متتالية لكأس العالم، أكبر خيبة كانت في 2006، حين غاب عن النهائي ضد فرنسا بسبب الإصابة، ليشاهد من على الدكة زملاءه يتوجون باللقب. جيمي غريفز- البطل المنسي في كأس العالم أفضل مهاجم إنجليزي في عصره، غاب عن نهائي مونديال 1966 بسبب الإصابة ليشارك جيف هيرست الذي سجل هاتريك، بينما لم يحصل غريفز على ميداليته الذهبية إلا بعد أكثر من 40 عاما.


فيتو
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- فيتو
أول تعليق من أجيري بعد إنجاز دوري أمم الكونكاكاف
أكد خافيير أجيري مدرب منتخب المكسيك لكرة القدم، أن فريقه قدم أداء جيدا في مباراة الفوز على بنما في نهائي دوري أمم الكونكاكاف، في الوقت الذي أبرز فيه أيضا قوة الخصم. وقال أجيري: إن فوز المكسيك لا يعود فقط إلى حماسة وتفاني اللاعبين، لكن أيضًا للأداء الجيد الذي قدموه. وعن منتخب بنما الذي أقصى في طريقه للنهائي منتخب الولايات المتحدة، الفائز باللقب 3 مرات، قال أجيري "كل احترامي لمنتخب بنما الذي شهد نموًا هائلًا، لديهم فريق قوي ومنظم". وأضاف أن مدرب بنما "توماس كريستيانسن يقود المجموعة منذ 4 سنوات، والآن هم لا يلعبون المباريات النهائية ليروا كيف ستسير الأمور، بل يلعبوا بهدف تحقيق الفوز". وحقق منتخب المكسيك بقيادة خافيير أجيري المدير الفني، فوزا مثيرا على بنما 2-1 في نهائي دوري أمم الكونكاكاف، ليتوج بهذا اللقب لأول مرة في تاريخه. ووقع راؤول خيمينيز، على ثنائية المكسيك، بينما سجل أدالبيرتو كاراسكيا هدف بنما الوحيد. أهداف مباراة المكسيك وبنما وافتتح خيمينيز التسجيل بالدقيقة الثامنة، لكن في الدقيقة (45+2)، تمكن كاراسكيا من إعادة الأمل للبنميين، وسجل هدف التعادل من ركلة جزاء. وفي الشوط الثاني، حصل المكسيك قبل نهاية المباراة على ركلة جزاء حولها خيمينيز إلى هدف بالدقيقة 90+2، ليمنح الفوز للمكسيك. وبذلك، يتوج منتخب المكسيك بهذا اللقب للمرة الأولى بعدما استحوذ عليه على مدار الثلاث نسخ الماضية منتخب الولايات المتحدة، الذي سقط بنفس النتيجة أمام كندا في مباراة المركز الثالث. جدير بالذكر أن هذه هي المرة الثالثة التي يتولى فيها أجيري مدرب منتخب مصر السابق قيادة المنتخب المكسيكي، حيث سبق وتولى تدريب الفريق في مونديال 2002 حين ودع "التري" البطولة من ثمن النهائي على يد الولايات المتحدة، ومرة أخرى قبل عام تقريبا من مونديال 2010 الذي سقط فيه أمام الأرجنتين في دور ال 16 أيضا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


فيتو
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- فيتو
مدرب الفراعنة السابق يقود المكسيك للتويج بأول ألقابه بدوري أمم الكونكاكاف
حقق منتخب المكسيك بقيادة خافيير أجيري المدير الفني، فوزا مثيرا على بنما 2-1 في نهائي دوري أمم الكونكاكاف، ليتوج بهذا اللقب لأول مرة في تاريخه. ووقع راؤول خيمينيز، على ثنائية المكسيك، بينما سجل أدالبيرتو كاراسكيا هدف بنما الوحيد. أهداف مباراة المكسيك وبنما وافتتح خيمينيز التسجيل بالدقيقة الثامنة، لكن في الدقيقة (45+2)، تمكن كاراسكيا من إعادة الأمل للبنميين، وسجل هدف التعادل من ركلة جزاء. وفي الشوط الثاني، حصل المكسيك قبل نهاية المباراة على ركلة جزاء حولها خيمينيز إلى هدف بالدقيقة 90+2، ليمنح الفوز للمكسيك. وبذلك، يتوج منتخب المكسيك بهذا اللقب للمرة الأولى بعدما استحوذ عليه على مدار الثلاث نسخ الماضية منتخب الولايات المتحدة، الذي سقط بنفس النتيجة أمام كندا في مباراة المركز الثالث. جدير بالذكر أن هذه هي المرة الثالثة التي يتولى فيها أجيري مدرب منتخب مصر السابق قيادة المنتخب المكسيكي، حيث سبق وتولى تدريب الفريق في مونديال 2002 حين ودع "التري" البطولة من ثمن النهائي على يد الولايات المتحدة، ومرة أخرى قبل عام تقريبا من مونديال 2010 الذي سقط فيه أمام الأرجنتين في دور ال 16 أيضا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الرأي
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
اليابان لحجز أول بطاقة... والسعودية تلتقي الصين
تسعى اليابان لحجز أول بطاقة آسيوية إلى نهائيات كأس العالم 2026 في كرة القدم. وسيضمن المنتخب الياباني تأهله قبل ثلاث جولات من النهاية في حال نجح في حصد النقاط الثلاث في مواجهة تُعتبر مضمونة على الورق أمام ضيفه البحريني في سايتاما الخميس. ولكن حتّى في حال تعثر منتخب «الساموراي» الذي يشرف على تدريبه هاجيمي مورياسو، فإنها مسألة وقت فقط قبل أن يضمن بطاقته إلى مونديال الولايات المتحدة وكندا، عندما يواجه على أرضه أيضا نظيره السعودي الأسبوع المقبل. وتتصدر اليابان المجموعة الثالثة برصيد 16 نقطة، بفارق تسع عن أستراليا. في المقابل، يحتدم الصراع على المركز الثاني مع تبقي أربع مباريات، حيث تدخل 5 منتخبات ضمن السباق النهائي للتأهل المباشر، إذ تمتلك أستراليا سبع نقاط، مقابل ست نقاط لكل من إندونيسيا والسعودية والبحرين والصين. ويستقبل المنتخب السعودي في مهمته للتأهل إلى كأس العالم للمرة الثالثة توالياً، نظيره الصيني الساعي للعودة إلى الساحة العالمية منذ مشاركته الوحيدة في مونديال 2002، قبل أن يلاقي اليابان الأسبوع المقبل. ويستضيف المنتخب الأسترالي الذي يفتقد للعديد من كوادره الأساسية بسبب الإصابة، نظيره الإندونيسي في سيدني الذي يخوض استحقاقه الأول باشراف مدربه الهولندي باتريك كلويفرت مهاجم برشلونة الإسباني السابق. وستقترب إيران من بلوغ نهائيات كأس العالم للمرة الرابعة توالياً والسابعة في تاريخها في حال فوزها على الإمارات التي تحتل المركز الثالث برصيد 10 نقاط. ويتصدر المنتخب الإيراني المجموعة الأولى برصيد 16 نقطة بعد 6 جولات، متقدماً بفارق 3 نقاط عن أوزبكستان في المقابل، فإن فوز أوزبكستان على قرغيزستان سيضعها على مشارف التأهل للمونديال للمرة الأولى في تاريخها. ويحتل المنتخب القطري المتوّج بكأس آسيا على أرضه قبل 13 شهراً، المركز الرابع برصيد سبع نقاط. يستهل «العنابي» بقيادة مدربه الجديد الإسباني لويس غارسيا الذي خلف مواطنه «تينتين» ماركيس لوبيس، مشواره الحثيث للحفاظ على آماله في التأهل المباشر عندما يستضيف كوريا الشمالية في مهمة بـ «المتناول»، قبل السفر إلى قرغيزستان الأسبوع المقبل.