أحدث الأخبار مع #مونديالفرنسا


WinWin
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
الكرة الإسبانية تدفع ثمن فضائح التحكيم في مونديال الأندية
أثار قرار الاتحاد الدولي لكرة القدم باستبعاد الحكام الإسبان عن القائمة النهائية التي ستدير مباريات مونديال الأندية 2025 الصيف المقبل الكثير من علامات الاستفهام، وخاصة مع حضور عدد من الأسماء البارزة المعروفة بكفاءتها. ورأت صحيفة "آس" الإسبانية أن قرار الفيفا بعدم استدعاء أي حكم من إسبانيا للمشاركة في قيادة مباريات مونديال الأندية 2025 يعد ضربة كبيرة للتحكيم في إسبانيا وللكرة الإسبانية بشكل عام، ولا سيما أنها المرة الأولى التي يغيب فيها اسم حكم إسباني عن إحدى البطولات الكبرى التي ينظمها الفيفا (على مستوى فئة الرجال) منذ عام 1938 في مونديال فرنسا. وأشارت الصحيفة إلى أن الفضائح المتكررة لمنظومة التحكيم في إسبانيا في السنوات الأخيرة ربما تكون قد أثرت في قرار الفيفا، حيث إن أصحاب الصافرة الإسبانية لن يكون لهم أي حضور في المستطيل الأخضر ضمن مونديال الأندية المقرر في الولايات المتحدة الصيف المقبل، بينما سيحفظ كل من: ديل سيرو غراندي (49 عامًا) وهرنانديز هرنانديز (43 عامًا) ماء وجه الحكام الإسبان، من خلال وجودهم خلف الشاشات، في مهام الحكم المساعد بتقنية الفيديو (VAR). معايير كولينا وضمت القائمة التي أعلن عنها الفيفا 24 حكمًا من بينهم 11 حكمًا أوروبيًّا، ومنهم حكمان إنجليزيان هما: مايكل أوليفر، وأنتوني تايلور، وحكمان فرنسيان هما: كليمون توربان، وفرانسوا لوتكسييه، كما يحضر حكم نهائي المونديال الأخير البولندي مارتشينياك، والسلوفيني فينيتشيتش والروماني كوفاتش. وتساءلت الصحيفة الإسبانية عن المعايير التي تم من خلالها اختيار حكام مونديال الأندية المقبل، من قبل المسؤول الأول الإيطالي الشهير بيير لويجي كولينا، وأسباب الإقصاء الذي طال الحكام الطليان أيضًا، خاصة أن الحكم الإسباني سانشيز سانشيز أدار يوم أمس مباراة الإياب في الدور نصف النهائي لدوري الأبطال بين أستون فيلا وباريس سان جيرمان على ملعب فيلا بارك، في حين قاد الإيطالي ماوريتسيو مارياني قمة ملعب سيغنال إيدونا بارك بين يوروسيا دورتموند وبرشلونة في الأمسية ذاتها. وأثار قرار لجنة الحكام في الفيفا والخاص بهذا الحدث الضخم مخاوف من إمكانية غياب الحكام الإسبان والطليان عن قيادة مباريات كأس العالم للرجال، التي ستقام صيف العام 2026، علمًا أن الإسباني ماثيو لاهوز والإيطالي دانييلي أورساتو كانا من ضمن الحكام الذين شاركوا في قيادة مباريات مونديال 2022 في قطر. فضيحة نيغريرا والكالتشيوبولي على الرغم من مضي نحو عامين على ظهور الفضيحة التحكيمية الأكبر في تاريخ الكرة الإسبانية، والتي شهدت التحقيق مع أكثر من 20 حكمًا إسبانيًّا بمزاعم ورطت إدارات متعاقبة لنادي برشلونة في تقديم هدايا وأموال على شكل دفعات شهرية، للحصول على استشارات تحكيمية لنائب رئيس اللجنة الفنية للحكام خوسيه ماريا نيغريرا. ورغم أن التحقيقات فيما بات يعرف لاحقًا بـ"قضية نيغريرا"، لم تفض إلى ما يثبت مجاملة الحكام للنادي الكاتالوني، إلا أن التحكيم في إسبانيا بدأ يدفع ثمن العديد من الأخطاء التي وقعت في مباريات الليغا الإسبانية، ولا سيما في الموسم الحالي، الذي شهد حملة إعلامية واسعة النطاق من قبل الإعلام المدريدي. فيفا يختار الشلماني وغربال وعاشور ضمن حكام مونديال الأندية اقرأ المزيد بالمقابل، فإن الكرة الإيطالية ورغم أنها تخلصت من كل آثار فضيحة الـ"كالتشيوبولي" التي ضربت أركانها في صيف العام 2006، مع إبعاد واعتزال كل الحكام الذين كانوا مؤثرين في تلك الفترة، إلا أن غياب الحكام الطليان عن مونديال الأندية أثار العديد من التساؤلات أيضًا. مونديال الأندية يشهد حضورًا عربيًّا مهمًّا وكانت القائمة النهائية التي أعلن عنها الفيفا لإدارة مباريات النسخة الأولى من بطولة العالم للأندية المقررة في الولايات المتحدة ما بين 14 يونيو/ حزيران و13 يوليو/ تموز المقبلين، والتي ضمت 117 حكمًا من بينهم 35 حكمًا رئيسيًّا و58 حكمًا مساعدًا و42 حكمًا لتقنية الفيديو، ينتمون إلى 41 اتحادًا وطنيًّا، قد شهدت حضورًا عربيًّا بارزًا من خلال 13 حكمًا. ومن بين هؤلاء الـ13، خمسة حكام رئيسيين، وهم: القطري سلمان فلاحي، والإماراتي عمر العلي، والجزائري مصطفى غربال، والموريتاني دحان بيدا، والليبي معتز إبراهيم، كما تضم أربعة حكام مساعدين، وهم: الجزائريان مقران قوراري وعباس أكرم زرهوني، والقطريان رمزان النعيمي وماجد الشمري، بالإضافة إلى أربعة حكام لتقنية الفيديو، وهم القطري خميس المري، والمصري محمود عاشور، والمغربي حمزة الفارق، والإماراتي محمد عبيد خادم.


WinWin
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
بتصريح رسمي.. إندريك يلمح لرحيله عن ريال مدريد بسبب البرازيل
ألمح إندريك فيليبي، مهاجم ريال مدريد، إلى احتمال رحيله عن النادي الملكي، معربًا عن مخاوفه من أن تؤدي قلة مشاركاته إلى فقدانه مكانه في قائمة المنتخب البرازيلي خلال نهائيات كأس العالم المقبلة. ويواجه المهاجم البرازيلي الشاب إندريك، البالغ من العمر 18 عامًا، صعوبات في الحصول على وقت لعب منتظم منذ انضمامه إلى ريال مدريد قادمًا من بالميراس الصيف الماضي؛ ورغم التوقعات الكبيرة التي صاحبت انتقاله إلى العاصمة الإسبانية، لم يحظَ بفرصة حقيقية لإثبات نفسه في تشكيلة المدرب كارلو أنشيلوتي. إندريك يخشى الغياب عن كأس العالم وفي مقابلة مع الأسطورة البرازيلية روماريو، عبّر إندريك عن قلقه الشديد بشأن مستقبله الدولي، قائلًا: "لأكون صريحًا، ما يشغل ذهني كثيرًا هو خوفي من عدم المشاركة في كأس العالم". وتابع حديثه الذي نقلته شبكة "سبورتس مول" العالمية مستذكرًا تجربة روماريو مع المنتخب: "أنت أيضًا مررت بهذا الأمر، ولقد أخبرني والدي أنك كنت تأمل في المشاركة، لكنك لم تحصل على استدعاء لمنتخب البرازيل في مونديال فرنسا 1998". يدرك إندريك صعوبة الحصول على دقائق لعب في نادٍ بحجم ريال مدريد، حيث يواجه منافسة قوية مع مجموعة من أفضل اللاعبين في العالم، كما أكد أنه متى أُتيحت له الفرصة، سيبذل قصارى جهده، مُضيفًا: "بالطبع، الأمر ليس سهلًا.. أنا في أكبر نادٍ في العالم، وسط لاعبين من الطراز الرفيع، ولا يمكنني دائمًا الحصول على فرصة للعب". وأتم تصريحاته بالقول: "لكن في كل مرة أشارك فيها، أحاول أن أظهر ما لديّ لأكسب مكانًا في المنتخب الوطني، آمل أن أكون هناك العام المقبل، وإذا شاء الله، سنحقق لقب كأس العالم". مشاركة محدودة في مباريات ريال مدريد ولم يبدأ المهاجم البرازيلي سوى أربع مباريات فقط من أصل 28 مباراة رسمية خاضها مع الفريق الملكي، وجاءت ثلاثة من هذه المشاركات في بطولة كأس ملك إسبانيا، ومع استمرار اعتماد أنشيلوتي على الأسماء الأكثر خبرة، لم يشارك المهاجم البرازيلي سوى في مباراتين فقط من آخر سبع مواجهات لريال مدريد في الدوري الإسباني. بخصوص إندريك.. حوار مثير بين فلورنتينو بيريز ورئيسة بالميراس اقرأ المزيد انعكست قلة مشاركات اللاعب الشاب سلبًا على مسيرته الدولية، حيث كلفه ذلك مكانه في قائمة منتخب البرازيل خلال تصفيات كأس العالم 2026 أمام كولومبيا والأرجنتين، ورغم موهبته الواعدة، يبدو أن غياب الاستمرارية مع ريال مدريد قد أضعف فرصه في الحصول على ثقة مدرب "السيليساو"، مما قد يؤثر في تطوره في المستقبل القريب.


١٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
نجوم رياضية ساطعة -الحلقة 12
نجوم رياضية ساطعة -الحلقة 12 تزامنا مع حلول شهر رمضان المبارك، وككل سنة دأب القسم الرياضي لجريدة 'بيان اليوم'، على نشر حلقات يومية تتحدث عن مواضيع مختلفة تهم الشأن الرياضي بالمملكة المغربية، كان آخرها الجواب عن سؤال ماذا سيستفيد المغرب من وراء تنظيم كأس الأمم الإفريقية 2025 على كافة الأصعدة الرياضية، والسياسية والاقتصادية والسياحية… اقتراح هاته السنة، استقر حول نشر سلسلة من الحلقات اليومية تحت عنوان 'نجوم رياضية ساطعة'، تركت بصمات واضحة في ميدان كرة القدم على المستويين الوطني والدولي، وسجلت حضورها بحروف من ذهب، مساهمة في كتابة تاريخ مشرف لكرة القدم المغربية. في هذه السلسلة اليومية، سنغوص في تفاصيل حياة اللاعبين المغاربة، وبداياتهم، والتحديات التي واجهوها، وإنجازاتهم التي جعلت منهم رمزا للنجاح والإصرار، مع إعطاء معلومات كافية وجرد مستفيض لمسار امتد لسنوات وسط المستطيل الأخضر. بداية من محمد البوساتي، ومرورا بمصطفى البياز، والطاهر لخلج، وعبد الجليل هدة 'كاماتشو'، وأحمد فرس، وحسن أمشراط 'اعسيلة'، والعربي أحرضان، وأحمد البهجة وآخرين.. سلسلة حلقات ستنشر بشكل يومي ضمن ملحق رمضان سنة 2025. أحمد البهجة .. لاعب مثير للجدل (الجزء 3) لم يكتب لأحمد البهجة المشاركة في مونديال فرنسا 1998، رغم مسيرته الكروية المتوهجة والألقاب التي توج بها في مساره الكروي، والسبب راجع بسبب جرأته الزائدة وانتقاده لبعض الشخصيات داخل المنتخب المغربي الأول الذي كان يتحكم في اختيارات الناخب الوطني آنذاك هنري ميشيل، فكانت كأس إفريقيا 2000 آخر تظاهرة يشارك فيها البهجة مع المنتخب والتي عرفت نهاية جيل أعطى للكرة المغربية كثيرا.. آخر تجارب الاحتراف قادت البهجة العودة للإمارات من بوابة النصر والذي لعب له موسم واحد سنة 2002، ليعود بعد ذلك إلى المغرب، حيث التحق بفريق الرجاء البيضاوي الذي وقع له بالمجان في صفقة انتقال حر، إذ تمكن في موسم واحد فقط من صناعة التألق بقميص النادي الأخضر من خلال عودته إلى تدوين الكثير من الأهداف.. بعد محطة الرجاء، جاور البهجة المغرب الرياضي الفاسي الذي لعب موسمي 2003-2004 و2004-2005، لينتقل في آخر مشواره الكروي للنجم المراكشي موسمي 2005-2006 و2006-2007، حيث درب ولعب في نفس النادي المنتمي لأقسام الهواة، قبل أن يعتزل كرة القدم بشكل نهائي سنة 2007.. ثاني محطاته التدربية بعد نجم مراكش جعلته يشرف على تدريب نادي أولمبيك مراكش، ومولودية مراكش، والفريق الأول للكوكب المراكشي كمدرب رئيسي ومساعد ومؤطر بأكاديمية ريال موروكو.. في سنة 2018، انتخب أحمد البهجة لاعب الكوكب المراكشي سابقا رئيسا جديدا لجمعية قدماء لاعبي الكوكب المراكشي بالإجماع، بعد تقديم عبد الغني المنصوري الرئيس السابق لجمعية قدماء اللاعبين لاستقالته، وسحب مصطفى قيدي لترشيحه خلال الجمع العام العادي للجمعية الذي احتضنه مركز الاستقبال التابع لوزارة الشباب والرياضة بمراكش.. البهجة يحكي أنه في إحدى المباريات مع إتحاد جدة السعودي عندما كان يجاور الدولي المغربي 'كامتشو'، 'عاكس الحظ عبد الجليل هدة وأضاع العديد من الفرص، مما دفع بالجمهور إلى عتابه حتى وصل الأمر لحد رميه بما في أيديهم، ومن بين ما تم إلقاؤه ساعة يدوية، فأراد كامتشو إعادتها لصاحبها، لكنني سارعت إلى منعه لإعادتها للجماهير.. بعد المباراة، اكتشفت بأنها مرصعة بأحجار كريمة، حيث بعتها لعميد الفريق بمبلغ 60 مليون سنتيم'.. أما عن مرحلة التحاقه بالدوري الليبي، يقول البهجة 'استدعاني ابن الرئيس السابق معمر القذافي البهجة بعد حدوث شنآن بسيط داخل الفريق.. عندما دخلت لمقابلة ابن القذافي بالقصر، وجدته واضعا مسدسا على يمينه وظرفا ماليا على يساره، قبل أن يسألني ماذا تريد أن تختار؟.. فاختارت المال طبعا الموجود على اليسار'. < إعداد: عادل غرباوي


عمان اليومية
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- عمان اليومية
رشيد جابر يُجهز بديل حارب السعدي .. والأحمر يستعد للمباراة الـ 21 في شرق آسيا
يواصل منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم تدريباته في مدينة جويانج من أجل مواجهة كوريا الجنوبية يوم الخميس بالجولة السابعة من المرحلة الثالثة للتصفيات النهائية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026 التي ستقام في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك، حيث رفع الأحمر حالة التأهب القصوى مع اقتراب موعد المواجهة. ويواصل منتخبنا حصصه اليومية استعدادًا لمباراة الخميس من خلال التدريب في الملعب الفرعي لاستاد جويانج الذي سيحتضن المواجهة، سوف يجري حصته الثانية اليوم الاثنين عند الساعة التاسعة والنصف مساءً بالتوقيت المحلي بقيادة المدرب الوطني رشيد جابر وطاقمه الفني المُعاون، وقد ركز الجهاز الفني على أهمية مسابقة الزمن من أجل التأقلم مع فارق التوقيت (5 ساعات) الذي يعد الهاجس الأول لمنتخبنا ولاعبيه، وأيضًا للاعبين القادمين من أوروبا للمنتخب الكوري. ومع انضمام محسن الغساني اليوم للمنتخب وقبل وصول عصام الصبحي، أصبح لدى المدرب رشيد جابر كل الخيارات المتاحة، ومع حصة الغد الثلاثاء ستتضح معالم التشكيلة الأساسية التي ستبدأ مواجهة الخميس، وربما أكثر ما يؤرق المدرب هو إيجاد بديل لحارب السعدي الموقوف في وسط الملعب، وهو يعمل على تجهيز عبدالله فواز ليكون جنبًا إلى جنب مع أرشد العلوي في منطقة الارتكاز بسبب الضغط الهجومي المتوقع من جانب المنتخب الكوري، الذي يمتلك لاعبي وسط على مستوى عالٍ، أبرزهم لاعب ماينز الألماني لي جاي سونج ولاعب وسط ولفرهامبتون الإنجليزي هوانج هي تشان، والمتألق مؤخرًا مع سيلتك الأسكتلندي يانج هيون جون، وتمثل عودة صلاح اليحيائي والمنذر العلوي خيارات مهمة للمدرب في وسط الملعب الهجومي، خاصة بعد غيابهما في مباريات التصفيات الماضية، والعودة لواجهة التألق في خليجي 26 واستغلال التوهج الذي ظهر عليه عصام الصبحي وعبدالرحمن المشيفري في كأس الخليج، والفورمة العالية التي أظهرها الغساني في الدوري التايلاندي. على الجانب الآخر، قرر المدرب الكوري الجنوبي هونج ميونج بو توجيه الدعوة لمدافع نادي سول كيم جو سونج صاحب الـ24 عامًا بشكل رسمي لتعويض غياب كيم مين جاي مدافع بايرن ميونيخ، الذي يغيب عن مواجهة الأحمر بداعي الإصابة. وسوف يخوض اليوم المنتخب المضيف أولى حصصه التدريبية في أحد الملاعب الفرعية لاستاد جويانج، ويعاني مدرب كوريا الجنوبية من ضيق الوقت بسبب فارق التوقيت، حيث عنونت صحيفة "آي أس بلس" الكورية الجنوبية: "فارق التوقيت يمثل تحديًا لميونج بو"، وتحدثت الصحيفة أن منتخب كوريا الجنوبية سيجري حصة واحدة فقط بكامل نجومه الـ28 وهي يوم الأربعاء بسبب تأخر التحاق بعض المحترفين بالحصص، حيث سيكون آخر الواصلين سول يونج وو (كرفينا زفيزدا الصربي)، وهوانج إن بوم (فينورد الهولندي)، ولي كانج إن (باريس سان جيرمان الفرنسي)، حيث سيصلون غداً الثلاثاء وينضمون للتدريبات يوم الأربعاء قبيل مواجهة الأحمر. 20 في منطقة شرق آسيا ستكون رحلة الخميس هي الرحلة رقم 21 لمنتخبنا الوطني في تاريخه بمنطقة شرق آسيا على الصعيد القاري، سواءً بتصفيات كأس العالم أو تصفيات أمم آسيا أو دورة الألعاب الآسيوية التي كانت تُلعب بالمنتخب الأول في القرن الماضي، وتضم منطقة شرق آسيا 9 منتخبات، وهي اليابان وكوريا الجنوبية وجارتها الشمالية والصين والصين تايبيه وهونج كونج ومكاو ومنغوليا وجوام. والرحلة الأولى كانت من تصفيات مونديال فرنسا 1998 حينما كانت تقام التصفيات آنذاك بنظام التجمع، حيث لعبت مرحلة الذهاب في مسقط والإياب في طوكيو، وفي إياب تلك التصفيات بملعب طوكيو الأولمبي، هزم منتخبنا نيبال 6-صفر سجل منها أحمد علي هدفين وهدف لفريد المزروعي ومحفوظ سلطان وسعيد شعبان وهدف عكسي، ثم بتاريخ 25 يونيو 1997 هزم مكاو بهدفي أحمد علي ومحفوظ سلطان واختتم التصفيات بعدها بيومين بعد أن تعادل مع اليابان بهدف سجله مجدي شعبان بقيادة المدرب اليوغسلافي رادي. وفي تصفيات 2002، لعب مباراة واحدة بأراضي شرق آسيا أمام المنتخب الصيني في مدينة شين يانج وخسرها بهدف نظيف بتاريخ 7 أكتوبر 2001، حيث كان يقود المنتخب حينها المدرب الحالي رشيد جابر. وفي تصفيات مونديال "ألمانيا 2006"، سافر لشرق آسيا مرة واحدة لمواجهة اليابان بتاريخ 18 فبراير 2004 وخسر بهدف نظيف سجله كوبو في الدقيقة 92 وسط حضور جماهيري بلغ 60 ألف متفرج في استاد سايتاما بقيادة المدرب التشيكي ميلان ماتشالا. وفي تصفيات مونديال جنوب إفريقيا 2010، استقل رحلة واحدة إلى منطقة الشرق الآسيوي للقاء اليابان بتاريخ 2 يونيو 2008، خسرها بثلاثية نظيفة في استاد يوكوهاما حيث أطاحت تلك الخسارة بالمدرب الأوروجواياني سيزار ريباس من منصبه آنذاك. وفي مونديال البرازيل 2014، سافر بتاريخ 3 يونيو 2011 للقاء المنتخب الياباني في سايتاما ليخسر مجددًا بثلاثية نظيفة بقيادة المدرب الفرنسي بول لوجوين. وبتصفيات مونديال 2018، سافر منتخبنا مرة واحدة لمنطقة شرق آسيا لمواجهة جوام وانتهت المباراة بالتعادل السلبي في 8 سبتمبر 2015، وفي التصفيات الماضية، لعب منتخبنا مرة واحدة أمام اليابان في أوساكا وتمكن من تحقيق فوز تاريخي هو الأول له مع اليابان بهدف عصام الصبحي، وفي التصفيات الحالية سافر منتخبنا الوطني مرة واحدة لمنطقة الشرق للقاء الصين تايبيه في 6 يونيو الماضي، وعاد بهاتريك عبدالرحمن المشيفري. أما على صعيد تصفيات أمم آسيا، فقد شد الأحمر رحاله لمدينة إنشيون في كوريا الجنوبية في سبتمبر من عام 2003 لخوض ذهاب تصفيات أمم آسيا "الصين 2004"، حيث لعب ثلاث مباريات، خسر من كوريا الجنوبية بهدف نظيف، وفاز على نيبال 7-صفر، وعلى فيتنام بسداسية نظيفة في عهد المدرب التشيكي ميلان ماتشالا، وكانت تلك الرحلة الوحيدة لمنتخبنا الوطني في منطقة شرق آسيا على صعيد تصفيات أمم آسيا. أما على صعيد دورات الألعاب الآسيوية، فقد لعب المنتخب في العاصمة الكورية الجنوبية سول 1986 وهيروشيما باليابان في عام 1994، في سول 1986 قاده البرازيلي جورجي فيتوريو ولعب 4 مباريات، حيث فاز على باكستان 3-1 وتعادل سلبيًا أمام تايلاند والإمارات، وخسر برباعية من العراق، وفي هيروشيما 1994، خسر من كوريا الجنوبية بهدفين لهدف، وتعادل بهدفين أمام الكويت، وفاز على نيبال بهدف نظيف، ويظل المنتخب النيبالي هو المنتخب الوحيد الذي لعب معه منتخبنا الوطني في منطقة شرق آسيا بثلاث استحقاقات قارية، وهي دورة الألعاب الآسيوية 1994، وتصفيات كأس العالم 1998، وتصفيات أمم آسيا 2004. في المجمل العام، لعب منتخبنا الوطني من قبل في منطقة شرق آسيا 20 مباراة رسمية، منها 10 مباريات بتصفيات كأس العالم، وثلاث مباريات بتصفيات أمم آسيا، و7 مباريات في دورات الألعاب الآسيوية، وهذه المباريات هي 5 أمام اليابان، وثلاث أمام نيبال، ومباراتين أمام كوريا الجنوبية، ومباراة واحدة أمام فيتنام، ومكاو، والصين، وجوام، والصين تايبيه، العراق، والإمارات، وباكستان، وتايلاند، والكويت، وخسر سبع مرات، منها 3 مباريات أمام اليابان، ومباراتين أمام كوريا الجنوبية، ومباراة أمام الصين والعراق. وحقق الفوز 8 مرات، منها ثلاث مرات على نيبال، ومرة على اليابان، ومكاو، وفيتنام، والصين تايبيه، وباكستان، وتعادل في 5 مناسبات، مرة أمام اليابان، ومثلها أمام جوام، والإمارات، وتايلاند، والكويت.


عمان اليومية
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- عمان اليومية
الأحمر يستعد للمواجهة القارية الـ 17 في تاريخه بشهر مارس
مدرب كوريا يدعو 19 محترفا يستعد منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم خلال أيام لخوض مواجهة مهمة في سباق الوصول لنهائيات كأس العالم 2026 حينما يلتقي المنتخب الكوري الجنوبي 20 مارس الجاري في مجمع جويانج الرياضي الساعة الثالثة عصرًا بتوقيت مسقط، وهي المواجهة رقم 7 في المرحلة الثالثة من هذه التصفيات، ومعها يأمل الأحمر في تجنب الخسارة الخامسة وإضافة نقاط لرصيده النقطي الحالي البالغ 6 نقاط وتعزيز آماله في الحصول على مركزي الملحق المؤهلين للمرحلة الرابعة بعد تضاؤل فرصة الحصول على مقعد مباشر مؤهل للمونديال. وستكون مواجهة المنتخب الكوري الجنوبي (20 مارس الجاري) هي "رقم 17" لمنتخبنا الوطني في تاريخه على الصعيد القاري الرسمي، وفي رسم تصفيات كأس العالم، ظهر المنتخب في شهر مارس 11 مرة من قبل، والبداية كانت مع المرحلة الأولى من تصفيات مونديال فرنسا 1998، حيث أقيمت مباريات الذهاب في مسقط والإياب في طوكيو عام 1997، واستضاف مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر مباريات الذهاب بالمجموعة التي ضمت اليابان ونيبال ومكاو، وكان يقود المنتخب حينها المدرب المصري الراحل محمود الجوهري، وخسر منتخبنا بتاريخ 23 مارس 1997 أمام اليابان بهدف أومورا، وكانت حينها أول مباراة رسمية بين الجانبين، وبعد يومين، فاز الأحمر على نيبال بهدف يوسف شعبان، ليختتم بتاريخ 25 مارس مرحلة الذهاب بفوز عريض على مكاو 4-صفر، وسجل لمنتخبنا يومها نبيل مبارك في مناسبتين، وهدف لمجدي شعبان والطيب عبدالنور. ولعب في 31 مارس 2004 أمام الهند في مدينة كوتشي بتصفيات مونديال 2006، وقاد منتخبنا حينها المدرب التشيكي ميلان ماتشالا، وفاز الأحمر 5-2 عبر أحمد كانو ومحمد مبارك في إصابتين، وإصابة خامسة جاءت بأقدام عماد الحوسني، وشهد 26 مارس 2013 لقاءً مثيرًا لمنتخبنا الوطني في سيدني أمام أستراليا بالتصفيات النهائية المؤهلة لمونديال البرازيل، انتهى 2-2 بعد تقدم منتخبنا بهدفين، وقاده آنذاك المدرب الفرنسي بول لوجوين، ولعب بتصفيات مونديال 2018 في مارس من عام 2016 مباراتين بقيادة المدرب الإسباني لوبيز كارو، حيث فاز على منتخب جوام في مسقط بهدفين، قبل أن يخسر 29 مارس من ذلك العام بهدفين نظيفين أمام المنتخب الإيراني في استاد أزادي بالعاصمة طهران، وقاد الكرواتي برانكو إيفانكوفيتش الأحمر في مارس من عام 2022 في مباراتين بتصفيات مونديال قطر، حيث تفوق على المنتخب الفيتنامي بهدف نظيف في هانوي، قبل أن يعود في مسقط بعدها بخمسة أيام ويهزم الصين بهدفين نظيفين سجلهما أرشد العلوي وعبدالله فواز عرفة، وقبل عام كامل، لعب منتخبنا ذهابًا وإيابًا في مسقط وكوالالمبور بتصفيات مونديال 2026، حيث فاز بهدفين نظيفين في كل مباراة بقيادة المدرب التشيكي السابق ياروسلاف شيلهافي. أما في نطاق تصفيات أمم آسيا، فقد لعب المنتخب خلال هذا الشهر في تاريخه 5 مباريات، وأهم هذه المباريات كانت في الأول من مارس 2006 أمام الأردن في استاد الشرطة بالوطية، حيث فاز منتخبنا بثلاثية نظيفة سجلها هاشم صالح وعماد الحوسني وحسن زاهر، وقاد يومها المنتخب المدرب الوطني حمد العزاني بعد إقالة الكرواتي ستريشكو، وفي 3 مارس من عام 2010، لعب أمام الكويت وسط مدرجات ممتلئة في مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر بقيادة المدرب الفرنسي كلود لوروا، وكان عليه الفوز بأي نتيجة للتأهل لأمم آسيا 2011، ولكنه فشل في التسجيل طوال 90 دقيقة كاملة لتنتهي سلبية، وينتزع المنتخب الضيف بطاقة العبور بجانب أستراليا، كما لعب 3 مباريات في تصفيات أمم آسيا 2019 خلال شهر مارس 2017 و2018 أمام بوتان وفلسطين وسنغافورة، انتهت كلها بفوز منتخبنا الوطني، وسجل الأحمر أمام بوتان فوزًا تاريخيًا هو الأكبر على الصعيد الرسمي لمنتخبنا الوطني بعدما مزق شباك منافسه 14 مرة بقيادة المدرب الوطني مهنا العدوي. 29 مباراة في كأس الخليج لعب منتخبنا الوطني في تاريخ دورات الخليج 111 مباراة في المشاركات السابقة، وربع هذه المباريات كانت في شهر مارس، حيث لعب خلاله 29 مباراة (26.1% من مجموع المباريات) بسبب إقامة معظم الدورات في بدايات البطولة خلال هذا الشهر، ويسجل هذا الشهر الظهور الأول لمنتخبنا في دورات الخليج تحديدًا في 16 مارس 1974 أمام البحرين، كما يشهد مارس من عام 1984 إقامة أول بطولة لكأس الخليج في مسقط، وتحديدًا في استاد الشرطة بالوطية عبر النسخة السابعة، ويُسجل مارس كذلك تسجيل أول فوز عماني في دورات كأس الخليج وتحديدًا في 10 مارس 1988 على قطر في خليجي 9 بمدينة الرياض في استاد الملك فهد الدولي، وفاز يومها منتخبنا بهدفين لهدف سجلهما يونس أمان وغلام خميس بقيادة المدرب البرازيلي جورجي فيتوريو. كما يُسجل مارس بعض المباريات الودية المهمة التي خاضها المنتخب، أبرزها 27 مارس 2001 حينما فاز منتخبنا على الإمارات وديًا 2-1 سجلهما هاني الضابط وتقي مبارك، وكان الفوز الأول يومها على الإمارات، وبعد تلك الليلة تم التعاقد لأول مرة مع التشيكي ميلان ماتشالا لقيادة منتخبنا الوطني، وأيضًا لعب منتخبنا في مارس 2009 ودية أمام السنغال، وفي 2011 ودية أمام تونس بمسقط، وهاييتي في 2013، وفي 2015 ودية أمام الجزائر في قطر، كما لعب في مارس من عام 1996 ثلاث مباريات في التصفيات النهائية المؤهلة لأولمبياد أتلانتا في ماليزيا، وفاز على الإمارات 3-1، وخسر من اليابان 4-1، ومن العراق بهدف نظيف، وفي 2004 ظهر منتخبنا ثلاث مرات أمام العراق والكويت والسعودية في التصفيات النهائية المؤهلة لأولمبياد أثينا بقيادة ماتشالا. 19 محترفًا كوريا أعلن المدرب الكوري الجنوبي هونج ميونج بو اليوم الاثنين قائمة تضم 28 لاعبًا للمنتخب الكوري من أجل مواجهتي منتخبنا الوطني والأردن يوم 20 و25 مارس الجاري، ويمتلك المنتخب الكوري أفضلية حسم تأهله للمونديال بشكل رسمي في حال فوزه في لقاءي منتخبنا الوطني والأردن اللذين سيخوضهما على أرضه، حيث يتقدم بثبات وهدوء نحو التأهل الحادي عشر في تاريخه ليخوض جولتين في يونيو فيما بعد بكل أريحية، حيث تنتظره مواجهتان أمام العراق والكويت على التوالي. وشهدت القائمة حضور وجهين جديدين يتم دعوتهما لأول مرة وهما كيم دونج هيون وجو هيون تاي اللذان يلعبان في نادي جمتشون سانجمو في الدوري المحلي، بجانب المتألق في صفوف سيلتك الأسكتلندي يانج هيون جون، والذي سجل مع ناديه 4 أهداف وقدم 5 تمريرات حاسمة في 6 مباريات خلال شهر فبراير الماضي، كما عاد لاعبا وسط ولفرهامبتون وسوانزي الإنجليزيين هوانج هي تشان وأوم جي سونج للقائمة بعد غيابهما في المباراتين الماضيتين في شهر نوفمبر الماضي بسبب الإصابة، وبرر المدرب هونج ميونج بو في حديثه للموقع الرسمي للاتحاد الكوري لكرة القدم سبب دعوته لـ28 لاعبًا، حيث قال: "لدينا 6 لاعبين في رصيدهم بطاقة صفراء، وفي حال تلقيهم بطاقة في مباراة عُمان، سيغيبون عن لقاء الأردن، لهذا وسعنا عدد الاختيارات هذه المرة". وزار المدرب مؤخرًا إنجلترا وألمانيا وهولندا وبلجيكا وأسكتلندا في الفترة من 14 يناير إلى 10 فبراير لمتابعة جميع اللاعبين عن كثب قبل إعلان القائمة، بجانب متابعته للدوري المحلي الذي انطلق الشهر الماضي، وشدد ميونج بو على ضرورة حسم التأهل لكأس العالم من الأراضي الكورية، مؤكدًا على أهمية لقاء منتخبنا الوطني، وقال: "حسم التأهل ضروري لننتقل للمرحلة الأخرى من خلال البحث عن مباريات دولية قوية استعدادًا للمونديال". وضمت قائمة الـ28 لاعبًا التي أعلنها ميونج بو كلا من كيم دونج هيون (جيمتشون سانجمو) ولي تشانج جيون (دايجون هانا) وجو هيون وو (أولسان) لحراسة المرمى، وللدفاع كوون كيونج وون (خورفكان الإماراتي) وكيم مين جاي (بايرن ميونيخ الألماني) وبارك سونج ووك وجو هيون تايك (جيمتشون سانجمو) وسول يونج وو (كرفينا زفيزدا الصربي) ولي تاي سوك (بوهانج ستيلرز) وجونج سونج هيون (الوصل الإماراتي) وجو يو مين (الشارقة الإماراتي) وهوانج جاي وون (دايجو)، ولخط المنتصف بارك يونج وو (العين الإماراتي) وباي جون هو (ستوك سيتي الإنجليزي) وبايك سونج هو (برمنجهام سيتي الإنجليزي) وسون هيونج مين (توتنهام هوتسبير الإنجليزي) ويانج مين هيوك (كوينز بارك رينجرز الإنجليزي) ويانج هيون جون (سيلتيك الأسكتلندي) وأووم جي سونج (سوانزي ستي الإنجليزي) ووون دو جاي (خورفكان الإماراتي) ولي كانج إن (باريس سان جيرمان الفرنسي) ولي دونج جيونج (جيمتشون سانجمو) ولي جاي سونج (ماينز الألماني) وهوانج إن بيوم (فينورد الهولندي) وهوانج هي تشان (ولفرهامبتون الإنجليزي)، وثلاثي الهجوم أوه سي هون (ماشيدا جلبيا الياباني) وأوه هيون جيو (جينك البلجيكي) وجو مين جيو (دايجون هانا). طرح التذاكر بدأت اليوم الاثنين مبيعات التذاكر المُسبقة لمباراة منتخبنا وكوريا الجنوبية التي يستضيفها مجمع جويانج الرياضي، على أن تُطرح غدا الثلاثاء التذاكر للمبيعات العامة، وتم تصنيف المقاعد في مجمع جويانج إلى مقاعد من الدرجة الأولى والثالثة، ومقاعد حمراء (مقاعد المشجعين)، ومقاعد مميزة، وبحسب بيان الاتحاد الكوري، تتراوح أسعار مقاعد الدرجة الأولى والثالثة بين 30 ألف و120 ألف وون كوري (بين 8 و32 ريالًا عُمانيًا)، والمقاعد الحمراء يبلغ سعرها 40 ألف وون (10 ريالات ونصف تقريبًا)، في حين يصل سعر المقاعد المميزة إلى 250 ألف وون (66 ريالًا عُمانيًا)، وتقع مقاطعة جويانج في شمال كوريا الجنوبية وهي ضمن نطاق العاصمة سول، ويتسع مجمع جويانج الرياضي لقرابة 41 ألف متفرج، وهو مجمع متعدد الأغراض تم افتتاحه لأول مرة عام 2003، وآخر مباراة دولية استضافها الملعب كانت أمام كوستاريكا في سبتمبر من عام 2022 حينما كان يستعد المنتخب الكوري الجنوبي لنهائيات كأس العالم 2022، وحضرها آنذاك 37 ألف متفرج وانتهت بالتعادل الإيجابي 2-2، وأبرز التظاهرات التي استضافها الملعب ضمن نطاق كرة القدم هي دورة الألعاب الآسيوية 2014 حيث استضاف 11 مباراة، وأيضًا نهائيات كأس العالم تحت 17 عامًا التي أقيمت في كوريا الجنوبية عام 2007.