أحدث الأخبار مع #مونيتوررويترز


يمن مونيتور
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- يمن مونيتور
ترامب يعلن رفع العقوبات عن سوريا
يمن مونيتور/ (رويترز) أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الثلاثاء أنه سيرفع جميع العقوبات المفروضة على سوريا، مشيرا إلى أنها أدت دورا مهما لكن حان الوقت الآن لها للمضي قدما. وقال ترامب خلال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي بالرياض 'سآمر برفع العقوبات عن سوريا لمنحها فرصة للتألق'. وأضاف 'حان وقت تألقها. سنوقف جميع (العقوبات). حظا سعيدا يا سوريا، أظهري لنا شيئا مميزا للغاية'. وذكر مسؤول في البيت الأبيض في وقت سابق من اليوم الثلاثاء أن ترامب وافق على الاجتماع مع الرئيس السوري أحمد الشرع في السعودية غدا الأربعاء. مقالات ذات صلة


يمن مونيتور
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- يمن مونيتور
برشلونة ينتفض ويتعادل مع إنتر في مباراة مثيرة بدوري أبطال أوروبا
يمن مونيتور/ (رويترز) انتفض برشلونة وعاد من تأخره مرتين أمام ضيفه إنتر ميلان ليتعادل الفريقان 3-3 في مباراة مثيرة بذهاب قبل نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم على ملعب مونتجويك الأولمبي اليوم الأربعاء. وبدأ إنتر المباراة بقوة وافتتح التسجيل في الدقيقة الأولى بهدف رائع بكعب القدم من ماركوس تورام، وعزز الفريق الزائر تقدمه في الدقيقة 21 بتسديدة مباشرة من دينزل دومفريس بعد ركلة ركنية. وقاد الأمين جمال لاعب برشلونة المتألق فريقه للعودة وأطلق تسديدة رائعة من داخل منطقة الجزاء بعد تقدمه بذكاء من الناحية اليمنى ليقلص الفارق بعد ثلاث دقائق من هدف إنتر الثاني. وكاد جمال أن يسجل مجددا، لكن تسديدته من مسافة قريبة اصطدمت بالقائم، قبل أن يحرز فيران توريس هدف التعادل لصاحب الأرض في الدقيقة 38 بتسديدة من مسافة قريبة. واستعاد إنتر ميلان التقدم في الدقيقة 64 رغم هيمنة برشلونة، عندما أحرز دومفريس هدفه الثاني بضربة رأس بعد ركلة ركنية. وردّ صاحب الأرض فورا، بعد أن ارتطمت تسديدة رافينيا القوية من خارج منطقة الجزاء في العارضة قبل أن ترتد من رأس حارس مرمى إنتر يان زومر إلى الشباك. وسيكون أمام الفريقين فرصة في مباراة الإياب على ملعب سان سيرو يوم الثلاثاء المقبل، وسيحاول الفريقان حجز مقعد في النهائي الذي يقام في ميونيخ ضد الفائز من مواجهة أرسنال وباريس سان جيرمان. مقالات ذات صلة


يمن مونيتور
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يمن مونيتور
تحليل: الحوثيون يستغلون الضربات الأمريكية لتعزيز الدعاية والتجنيد
يمن مونيتور/ (رويترز) يحاول الحوثيون المدعومون من إيران استغلال الحملة الأميركية عليهم لتعزيز الدعاية وجهود التجنيد مع تصعيد الولايات المتحدة ضرباتها الجوية وعقوباتها الاقتصادية على اليمن، بحسب محللين. ونشر الحوثيون الإثنين، أي بعد أربعة أيام على مقتل 80 شخصا في غارات أميركية على ميناء رأس عيسى النفطي على ساحل البحر الأحمر، مقطعا ترويجيا لهم عبر 'تلغرام' بعنوان 'حاضرون للقتال' صُوّر باستخدام طائرات مسيّرة وتقنيات عالية الدقة، وتم انتاجه بشكل احترافي. ويستعرض الفيديو التدريبات العسكرية المكثّفة للحوثيين المدعومين من إيران، على وقع موسيقى حماسية. ويظهر عناصر ملثمون يطلقون النار على أهداف تحمل أعلام الولايات المتحدة وإسرائيل وبريطانيا، وهي دول شاركت في الهجمات على اليمن منذ كانون الثاني/ يناير 2024. وعقب اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة في العام 2023، وضع الحوثيون أنفسهم في موقع المساند للقطاع الفلسطيني المحاصر، وأعلنوا إطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة في اتجاه الدولة العبرية، واستهداف سفن يقولون إنها مرتبطة بها في بحر العرب والبحر الأحمر، ما أدى الى عرقلة حركة الملاحة في هذا الممر الحيوي للتجارة العالمية. وبعدما لوّح الحوثيون، وهم جزء من 'محور المقاومة' بقيادة طهران المناهض لإسرائيل والولايات المتحدة، باستئناف هجماتهم ضد الدولة العبرية عقب إعلان الأخيرة وقف دخول المساعدات الانسانية الى قطاع غزة، صعّدت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب موقفها من المتمرّدين، وبدأت شنّ غارات جوية شبه يومية منذ 15 آذار/ارس أسفرت عن مقتل أكثر من 200 شخص في اليمن، وفق ما أعلن الحوثيون. ويرى أستاذ الشؤون الدولية في جامعة أوتاوا الكندية توماس جونو أن 'الحوثيين يسعون جاهدين لاستغلال الحملة الأميركية المكثفة عليهم لأغراض دعائية'، موضحا أنهم يستخدمون الإعلام 'لتصوير أنفسهم كمقاومين ضد الولايات المتحدة وشركائها الإقليميين، بما في ذلك زيادة التجنيد محليا'. لكن جونو يؤكد أنه 'يصعب تحديد مدى نجاح هذه الجهود الحوثية'. – تجنيد أطفال – يشارك عشرات الآلاف من اليمنيين في المسيرات التي يدعو إليها الحوثيون بشكل منتظم ضد الولايات المتحدة وإسرائيل، وتقام في صنعاء التي يسيطرون عليها منذ العام 2014. ويحث المتمردون اليمنيين على التعبئة، ويقولون إن عشرات الآلاف منهم تقدموا لخوض دورات تدريب عسكرية منذ اندلاع الحرب في غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023. وحذّرت منظمة 'هيومن رايتس ووتش' في شباط/فبراير الماضي، من التزايد الملحوظ في أعداد الأطفال الذين جنّدهم الحوثيون منذ بدء الحرب في غزة، مشيرة الى أن عمر بعضهم لا يتجاوز 13 عاما. وبثّت قناة 'المسيرة' التابعة للمتمردين مقابلات لجرحى أصيبوا في الهجوم على ميناء رأس عيسى، وهو الأكثر حصدا للأرواح منذ استئناف واشنطن لضرباتها على اليمن في منتصف آذار/مارس، تعهّدوا فيها مواصلة دعم غزة. ويقول الخبير في الشؤون اليمنية المقيم في الولايات المتحدة محمد الباشا لفرانس برس إن استهداف واشنطن للبنية التحتية الاقتصادية للحوثيين 'يأتي بتكلفة بشرية باهظة'، مضيفا أن ذلك 'قد يُكثّف عمليات التعبئة والتجنيد الحوثية'. ويرى محللون أن الضربات الأميركية تمكنت من تدمير بعض القدرات العسكرية للحوثيين وأرغمت قادتهم على الاختباء. وأتت الضربات الأميركية المتجددة اعتبارا من الشهر الماضي، بعد نحو عقد من المواجهة بين المتمردين، والتحالف العسكري بقيادة السعودية الداعم للحكومة المعترف بها دوليا، وبعد نحو عام من ضربات نفذتها واشنطن ضد الحوثيين خلال عهد الرئيس الأميركي السابق جو بايدن. ويشرح الشريك المؤسس لمركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية ماجد المذحجي أن المختلف هذه المرة هو أن الحملة الأميركية 'تلاحق القيادات الحوثية بشكل حثيث'. ويضيف لفرانس برس أن الهجمات على شبكة الاتصال ومراكز القيادة والأهداف العسكرية ألحقت 'أضرارا غير مسبوقة في بنية الحركة (…) لكن يمكن إصلاحها في حال توقّفت الحملة دون اللجوء إلى عملية برّية أو مسار سياسي'. – ضغط اقتصادي – تُضيّق واشنطن الخناق على المتمردين الحوثيين ماليا كذلك من خلال فرض عقوبات على المصارف واستهداف البنية التحتية مثل ميناء رأس عيسى الذي كان يعدّ مصدرا حيويا للطاقة والموارد لتمويل الاقتصاد في مناطق سيطرة حركة 'أنصار الله'. وفرضت الخزانة الأميركية الأسبوع الماضي عقوبات على 'بنك اليمن الدولي' مشيرة إلى دعمه للمتمردين الحوثيين. وفي آذار/مارس، فرضت إدارة ترامب عقوبات على قادة حوثيين وأعادت تصنيف الجماعة 'منظمة إرهابية أجنبية'. ويشدّد الخبير في قضايا اليمن في 'معهد رويال يونايتد سيرفيسز' البريطاني براء شيبان على أن 'الضرر الاقتصادي أكبر بكثير' من تداعيات الضربات العسكرية. ويقول شيبان لفرانس برس إن 'إدارة ترامب تستهدف البنوك التي لا تزال تعمل في صنعاء. وتنقل العديد من البنوك مقراتها إلى عدن (مقر الحكومة المعترف بها دوليا) خوفا من تلك العقوبات'. ويلخص الوضع الراهن بالقول إن 'الناس مُرهقون ومنهكون'، مضيفا أن 'الوضع الاقتصادي سيئ للغاية، والناس يريدون فقط أن تنتهي دائرة العنف'.


يمن مونيتور
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- يمن مونيتور
(وكالة).. السعودية تعتزم تسديد ديون سوريا المتأخرة للبنك الدولي
يمن مونيتور/ (رويترز) كشفت وكالة 'رويترز' نقلاً عن ثلاثة مصادر مطلعة -لم تسمها- أن السعودية تعتزم تسديد المتأخرات المستحقة على سوريا لصالح البنك الدولي والبالغة نحو 15 مليون دولار. وأوضحت الوكالة، اليوم الثلاثاء، أن 'هذه الخطوة من شأنها فتح الباب أمام منح بملايين الدولارات، لدعم عملية إعادة الإعمار وتعزيز القطاع العام المتعثر في البلاد'. كما تمثل هذه الخطوة التي لم تعلن رسمياً بعد أول مبادرة مالية تقدمها السعودية لصالح سوريا منذ الإطاحة بنظام بشار الأسد، في ديسمبر الماضي. وتشير هذه الخطوة، وفق مصادر لـ'رويترز'، إلى 'بداية تبلور دعم خليجي حاسم لسوريا، بعد تعثر مبادرات سابقة، من بينها خطة قطرية لتمويل رواتب موظفي الدولة، والتي توقفت بسبب العقوبات الأمريكية التي كانت مفروضة على النظام السوري السابق'. لكن سبق أن أعلنت قطر، الشهر الماضي، خطة لتزويد سوريا بالغاز عبر الأردن بهدف تحسين إمدادات الكهرباء المتدهورة، وهي خطوة قالت مصادر لـ'رويترز' إنها تمت بموافقة الولايات المتحدة. وبحسب مصدرين مطلعين للوكالة، فإن سوريا حاولت سداد هذه الديون من خلال الأصول المجمدة في الخارج، إلا أن هذه الخطة لم تُنفذ، بسبب أزمة العملة الأجنبية التي تعاني منها البلاد. وناقش مسؤولون في البنك الدولي إمكانية تقديم تمويل لإعادة بناء شبكة الكهرباء المتضررة في سوريا، إضافة إلى دعم رواتب العاملين في القطاع العام، بحسب الوكالة. نقلت 'رويترز' عن مصادر دبلوماسية أن سوريا سترسل وفداً رفيع المستوى إلى واشنطن لحضور الاجتماعات السنوية الربيعية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي أواخر الشهر الجاري، في أول زيارة رسمية لمسؤولين سوريين إلى الولايات المتحدة منذ الإطاحة بالأسد. يشار إلى أن السعودية كانت الوجهة الخارجية الأولى للرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع عقب توليه السلطة، في يناير الماضي، حيث زار الرياض في فبراير الماضي والتقى بولي العهد الأمير محمد بن سلمان آل سعود الذي أكد دعمه أمن واستقرار سوريا. مقالات ذات صلة


يمن مونيتور
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- يمن مونيتور
أمريكا تفرض عقوبات جديدة على إيران
يمن مونيتور/ (رويترز) أعلنت وزارة الخزانة الأميركية، اليوم الأربعاء، فرض عقوبات جديدة على إيران، وذلك بعد يومين من إعلان الرئيس دونالد ترامب عزم الولايات المتحدة إجراء محادثات مباشرة مع طهران بشأن برنامجها النووي. وقالت الوزارة في بيان، إن العقوبات تستهدف خمسة كيانات، إضافة إلى شخص واحد في إيران لدعمهم البرنامج النووي الإيراني، مشيرة إلى أن العقوبات تهدف إلى منع طهران من امتلاك سلاح نووي. وأوضحت الوزارة، أن الكيانات المستهدفة تشمل منظمة الطاقة الذرية الإيرانية وشركة تكنولوجيا الطرد المركزي التابعة لها، وقالت، إن هذه الشركة تُعد عنصرًا محوريًا في جهود إيران لتخصيب اليورانيوم، من خلال إنتاج أجهزة الطرد المركزي. أما الشخص الذي شملته العقوبات الجديدة فهو مجيد مصلت، المدير العام لشركة 'أتبين إيستا' التقنية والهندسية، والتي تساعد –بحسب وزارة الخزانة الأميركية– الشركة في الحصول على مكونات من موردين أجانب. وبرر وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت العقوبات الجديدة، بقوله 'إن سعي إيران لامتلاك سلاح نووي يشكل تهديدا خطِرا لنا وللاستقرار الإقليمي وللأمن العالمي'. يأتي الإجراء بعد تعليقات مفاجئة لترامب، يوم الاثنين، أعلن فيها، أن الولايات المتحدة وإيران ستجريان محادثات مباشرة بشأن الملف النووي، يوم السبت، في سلطنة عمان، لكن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قال في وقت لاحق إن المناقشات في عمان ستكون غير مباشرة. وفي إشارة إلى صعوبة التوصل إلى اتفاق بين البلدين، حذر ترامب من أن 'إيران ستكون في خطر كبير' إذا فشلت المحادثات. مقالات ذات صلة