أحدث الأخبار مع #موهيندوموسونزي،


بلدنا اليوم
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- بلدنا اليوم
الكونغو الديمقراطية.. وفاة 70 شخصا داخل كنيسة على يد مسلحين
شهدت منطقة لوبيرو في جمهورية الكونغو الديمقراطية حادثا مروعـ ا، حيث قام مسلحون ينتمون إلى القوات الديمقراطية المتحالفة بقـ تل 70 مسيحيا داخل كنيسة بروتستانتية في كاسانجا، وتم تنفيذ الجريمة باستخدام السـ واطير، وفقاً لتقارير إعلامية. الهجوم المنظم: اقتحام المنازل وإجبار الضحايا على الخروج أفادت مصادر محلية بأن المهاجمين جمعوا الضحايا من منازلهم، حيث كانوا يهتفون "اخرجوا، اخرجوا"، قبل اقتيادهم إلى الكنيسة والتخلص منهم هناك، فيما يأتي الحادث كجزء من سلسلة اعتداءات متزايدة على القرى النائية بالمنطقة. نزوح جماعي وإغلاق للمدارس والكنائس أدى الهجوم إلى فرار مئات العائلات بحثاً عن الأمان، فيما أغلقت المدارس والكنائس والمراكز الصحية أبوابها نتيجة تدهور الأوضاع الأمنية. وأكد موهيندو موسونزي، مدير إحدى المدارس المحلية، أن الأنشطة التعليمية والصحية توقفت تماماً بسبب غياب الأمن. مجلس الأمن يدين التصعيد العسكري على الصعيد الدولي، تبنى مجلس الأمن الدولي قراراً يدين بشدة الهجمات المتزايدة في الكونغو الديمقراطية، لا سيما العمليات العسكرية التي تقوم بها حركة 23 مارس المدعومة من قوات الدفاع الرواندية. كما دعا القرار إلى وقف جميع أشكال الدعم العسكري للمتمردين، وانسحاب القوات الرواندية من الأراضي الكونغولية فوراً. تفاقم الأزمة الإنسانية في ظل تصاعد العنف تشير التقارير إلى أن العنف المستمر أدى إلى مقـ تل آلاف المدنيين، فيما تعيش المناطق المتضررة أزمة إنسانية خانقة مع تعطل الخدمات الأساسية وصعوبة دفن الضحايا بسبب الأوضاع الأمنية المتدهورة.


الأسبوع
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الأسبوع
مسلحون يقطعون رؤوس 70 مسيحيا داخل كنيسة فى الكونغو الديمقراطية
جيش الكونغو الديمقراطية قالت وسائل إعلام كونجولية، إنه في 13 فبراير الجاري، قُطِع رأس سبعين مسيحيًا بوحشية باستخدام السواطير على يد مسلحين في جمهورية الكونغو الديمقراطية، وفقًا لمنظمة أبواب مفتوحة، وهي منظمة تراقب الإرهاب والاضطهاد. كنيسة بروتستانتية وقد جمع المهاجمون، وهم أعضاء في القوات الديمقراطية المتحالفة، الضحايا من منطقة لوبيرو قبل إعدامهم داخل كنيسة بروتستانتية في كاسانجا. وأفاد شهود عيان، حسب التقرير الذي نشره موقع «livemint» وموقع «aed» بأن المتمردين كانوا يهتفون قائلين: «اخرجوا، اخرجوا» بينما كانوا يرغمون المسيحيين على الخروج من منازلهم. وقد صعدت الجماعات المسلحة من هجماتها واعتداءاتها على القرى المعزولة، مما أدى بالفعل إلى مقتل الآلاف من المدنيين الكونغوليين. تدهور الوضع الأمني وفي أعقاب الهجوم، فر العديد من المسيحيين من المنطقة بحثًا عن الأمان، وذكر موهيندو موسونزي، مدير مدرسة كومبو الابتدائية، لموقع «livemint» أن الكنائس والمدارس والمراكز الصحية أغلقت أبوابها بالفعل بسبب تدهور الوضع الأمني. وقال موسونزي: «لقد اضطررنا إلى نقل جميع الأنشطة إلى فونينج»، ولم تتمكن الأسر من استعادة أو دفن موتاها لعدة أيام بسبب انعدام الأمن المستمر. يذكر أنه في 21 فبراير الجاري، اعتمد مجلس الأمن الدولي بالإجماع قرارا أدان بشدة العمليات الهجومية التي تقوم بها حركة 23 مارس «أم 23» وتقدمها في شمال وجنوب كيفو في جمهورية الكونغو الديمقراطية - بدعم من قوات الدفاع الرواندية - وسيطرة الحركة على مدينة جوما. جماعات مسلحة ودعا قرار المجلس القوات الرواندية إلى وقف دعمها لحركة 23 مارس والانسحاب فورا من أراضي جمهورية الكونغو الديمقراطية بدون شروط مسبقة. وحث المجلس في قراره رواندا والكونغو الديمقراطية على العودة بدون شروط مسبقة إلى المحادثات الدبلوماسية بشكل عاجل. وأدان القرار الدعم المقدم من قوات الجيش الكونغولي إلى جماعات مسلحة معينة، وخاصة القوات الديمقراطية لتحرير رواندا، ودعا إلى وقف مثل هذا الدعم والتطبيق العاجل للالتزامات المتعلقة بتحييد الجماعة. وأدان المجلس بشدة جميع الهجمات المرتكبة ضد السكان المدنيين والبنية التحتية المدنية، بما في ذلك الأمم المتحدة والأفراد المرتبطون بها والعاملون في المجال الإنساني.