logo
#

أحدث الأخبار مع #ميتافورا

قائمة الأكثر تأثيراً عربياً بالسينما في كان 2025
قائمة الأكثر تأثيراً عربياً بالسينما في كان 2025

السوسنة

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • السوسنة

قائمة الأكثر تأثيراً عربياً بالسينما في كان 2025

وكالات - السوسنة أصدر مركز السينما العربية النسخة المُحدثة من قائمة الـ 101 الأكثر تأثيراً في السينما العربية، والتي تكرّم الأفراد والمؤسسات الذين كان لهم تأثير بارز في صناعة السينما العربية خلال الـ12 شهراً الماضيين، الفترة من مايو 2024 حتى أبريل 2025، وذلك ضمن فعالياته المتنوعة في الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي.وتشهد قائمة هذا العام تواجد لأسماء من كافة أنحاء المنطقة العربية والعالم يمثلون مؤسسات وشركات اهتمت بمتابعة السينما العربية وتقديم الدعم لها خلال الفترة من مايو 2024 حتى أبريل 2025، حيث تضم حضوراً كبيراً من مصر بمجموع 41 اسماً، و20 من لبنان، و16 من السعودية، و12 من فلسطين، و10 من الأردن، و9 من تونس، و1 من الإمارات، و3 من قطر، و2 من الكويت، و3 من السودان، و3 من بريطانيا، و2 من المغرب، و2 سوريا، و2 من الولايات المتحدة، و2 من إيطاليا، و1 من العراق، و1 من الصومال، و1 من جنوب أفريقيا، و1 من روسيا، و1 من فرنسا، و1 من أستراليا، و1 من الهند. ومن الأردن: الأمير علي بن الحسين رئيس مجلس إدارة الهيئة الملكية الأردنية للأفلام، والأميرة ريم علي المفوض التنفيذي في الهيئة الملكية الأردنية للأفلام، ومهند البكري مدير الهيئة الملكية الأردنية للأفلام، وندى دوماني مديرة مهرجان عمان السينمائي الدولي، وبسام الأسعد مدير أيام عمّان لصُنّاع الأفلام، وسمر عقروق مديرة الإنتاج في مجموعة إم بي سي، ومؤيد ديب المدير العام لشركة ميتافورا للإنتاج.المخرج أمجد الرشيد، والمؤلفة الموسيقية سعاد بشناق، والمنتجة رولا ناصر، وتضم القائمة من مصر النجوم يسرا، وحسين فهمي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، وأحمد عز، وأحمد مالك، وهشام ماجد، وليلى علوي، ونور النبوي، ومن صناع السينما المنتج محمد حفظي مؤسس شركة فيلم كلينك، والمنتج والمخرج طارق العريان، والمنتج تامر مرسي مؤسس سينرجي فيلمز، والمنتج أحمد عامر مؤسس شركة A.A. films، وطارق الجنايني والمخرجة والكاتبة هبة يسري، والمخرج أيمن الأمير والمخرجة ندى رياض، وصفي الدين محمود المدير التنفيذي لشركة RED STAR FOR PRODUCTION AND DISTRIBUTION، وأحمد فهمي وهاني نجيب من شركة SEA CINEMA PRODUCTIONS، والمنتجة هالة لطفي الشريك المؤسس لشركة حصالة، والمنتجة قسمت السيد الشريك المؤسس لشركة SEERA Films، ومحمد سيد عبد الرحيم، مدير أيام القاهرة للصناعة بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وعمر منسي، ومريان خوري، وأندرو محسن، وأحمد شوقي، ومريم نعوم، ومدير التصوير عبد السلام موسى، ومدير التصوير مصطفى الكاشف، والسيناريست صلاح الجهيني، والموسيقار هشام نزيه، والسيناريست وائل حمدي، والمونتير هبة عثمان، والمنتج جابي خوري، ورمزي خوري من أفلام مصر العالمية، وطارق نور رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ونشوى جاد الحق المدير العام لمنصة WATCH IT، يوسف الشاذلي، مدير زاوية للسينما والتوزيع، وعلياء زكي، وعلاء كركوتي وماهر دياب الشريكان المؤسسان لـ MAD Solutions، وكريم سامي الشريك الإداري والمدير التنفيذي لـ MAD Celebrity. ومن لبنان تضم القائمة الإعلامية ريا أبي راشد، والنجمة دياموند أبو عبود، وجو كوكباني الرئيس التنفيذي لشبكة OSN، ورولا كرم نائب الرئيس الأول لاستقطاب المحتوى في شبكة OSN، وجورج شقير مؤسس والمدير التنفيذي لشركة أبوت برودكشن، وأنطوان خليفة مدير البرامج العربية في مهرجان البحر الأحمر السينمائي، وتضم القائمة من السعودية المخرج عبد العزيز الشلاحي، والمنتجة باهو بخش المدير التنفيذي لشركة ريد ستار للإنتاج والتوزيع، وجُمانا راشد الرّاشد رئيسة مجلس أمناء مؤسسة البحر الأحمر السينمائي، وزين زيدان مدير سوق البحر الأحمر، وعماد إسكندر مدير صندوق التمويل لمؤسسة البحر الأحمر السينمائي، والشيخ وليد الإبراهيم مالك ورئيس مجلس إدارة مجموعة MBC، وهديل كامل المدير العام لشبكة راديو وتلفزيون العرب، والأمير الوليد بن طلال، والأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود المدير التنفيذي لروتانا، ومحمد بن فايز وفا المدير العام لشركة روتانا ستوديوز - مصر، والمهندس عبد الله الراشد مدير مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)، والمستشار تركي آل الشيخ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه، والمهندس عبد الله القحطاني الرئيس التنفيذي لهيئة الأفلام السعودية، والمنتج فيصل بالطيور الرئيس التنفيذي لشركة سيني ويفز فيلمز ومؤسسة البحر الأحمر السينمائي، وسلطان الحكير مؤسس والرئيس التنفيذي لشركة موفي سينما muvi Cinema، ورضا الحيدر رئيس مجلس إدارة شركة رؤى ميديا فنتشرز.ومن الإمارات: الكاتبة السينمائية بثينة كاظم مؤسسة ومديرة سينما عقيل،ومن الكويت الشيخة دانة ناصر الصباح رئيس مجلس إدارة OSN، وهشام الغانم المديرالتنفيذي لشركة سينيسكيب. ومن قطر فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام، وهناء عيسى مديرة برامج تمويل الأفلام، ويوسف العبيدي الرئيس التنفيذي في مجموعة beIN الإعلامية.ومن تونس: النجوم هند صبري، وآدم بيسا، وظافر العابدين، وفيصل حسايري مدير قسم السينما في ميتافورا برودكشن، ولمياء بلقايد قيقة مدير عام المركز الوطني للسينما والصورة، هادي زردي مدير ورشات أطلس، والموسيقار أمين بوحافة والمنتجة درة بوشوشة والمنتج حبيب عطية. أما المغرب فكان حاضراً من خلال المخرج والمنتج خليل بن كيران، وعبد العزيز البوزدايني مدير المركز السينمائي المغربي. ومن فلسطين: النجم كامل الباشا، والمخرجان باسل عدرا وحمدان بلال، والمخرجة شيرين دعيبس، والمخرجة ليلى عباس، والمخرجة مها الحاج، والمخرج مهدي فليفل، والمخرج محمد المغني، والمخرج اسكندر قبطي، ورشيد مشهراوي، ومحمد قبلاوي، وعلا سلامة المديرة التنفيذية بفيلم لاب فلسطين. ومن سوريا المخرج أمير فخر الدين، المنتج عروة نيربية، ومن العراق زيد جواد مؤسس شركة السينما العراقية، ومن السودان محمد العمدة وأمجد أبو العلاء ونهى الطيب هي مديرة قسم اقتناء الأفلام لتركيا والشرق الأوسط وشمال إفريقيا في نتفليكس، ومن الولايات المتحدة لاسي تو والمنتج والمخرج البورتوريكي ماركو أورسيني مؤسس ورئيس IEFTA، ومن إيطاليا فينتشنزو بونيو، والمخرجة أليساندر سبيتشيالي من فاينال كات فينيسيا.قائمة الـ101 الأكثر تأثيراً في صناعة السينما العربية، يطلقها سنوياً مركز السينما العربية، وتضم أسماءً يمثلون أنفسهم أو مؤسسات ينتمون إليها، وقد وقع الاختيار عليهم وفقاً لأنشطتهم ونجاحاتهم وحجم أعمالهم في صناعة السينما العربية خلال الـ12 شهراً الماضيين بدءً من مايو 2024 حتى أبريل 2025 . إقرأ المزيد :

دمشق بلا خالد خليفة
دمشق بلا خالد خليفة

المدن

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المدن

دمشق بلا خالد خليفة

خاطر بقي يتردد على بالي، كلما حضرني حلم العودة إلى دمشق، خطر على بالي. لقاء مجموعة محدودة من الأصدقاء، الذين كنت على تواصل معهم بوسائل مختلفة، ومن بين هؤلاء الروائي خالد خليفة ، الذي عرفته في بداياته الشعرية بمدينة حلب طالبا في المدرسة الثانوية، قبل أن يحصل على شهادة البكالوريا، ويذهب إلى الجامعة. واستمرت العَلاقة بيننا على نحو متقطع، من خلال رسائل شفوية، ينقلها أصدقاء مشتركون، وتبادل الكتب، ولم نلتق حتى عام 2014 في الدوحة، حيث أمضينا عدة أيام معا، هو كان يشارك في كتابة مسلسل "وجوه وأماكن" مع شركة "ميتافورا" للإنتاج، وأنا في صحيفة العربي الجديد، التي كنا نستعد لصدورها. كان عائدا من الولايات المتحدة بعد أن انسحب من برنامج للكُتّاب في جامعة هارفارد لمدة عامين. وحدثني عن تلك التجربة، التي لم تكتمل. انسحب منها في البداية، لأنه دخل في حالة اكتئاب وحنين إلى دمشق، التي لم يستطع تحمل العيش بعيداً عنها. ترك كل شيء وعاد إلى سوريا، وبرر لي ذلك بأنه لا يحتمل الحياة خارج البلد، "لا أريد أن أعيش في أي مكان آخر. لا أريد أن أخلق ذكريات جديدة". خلال اللقاءات في الدوحة تحدثنا مطولا عن سوريا، وكانت الثورة في أوجها. وشعرت بأن خالد كان فرحا بها، ليس كحدث سوف يغير حياة الشعب السوري، بل الكتابة السورية كذلك. وبدأ يخطط لكتابة أعمال جديدة من وحي الهزة الكبيرة، التي ولدتها الثورة في الوجدان السوري. وكعادته، بدا متفائلا بنهاية سعيدة قريبة، وحينما استشرى العنف والقتل والدمار، لم يغير رأيه أبدا، وظل على يقين بأن نهاية النظام وشيكة، وبعد كل انتكاسة يراهن على موعد جديد. حتى لو لم نلتق لعدة أعوام، كانت أخباره تصلني، من خلال متابعتي له على وسائل التواصل، وشهادات الأصدقاء المشتركين، وأحاديثه الصحافية، وبعض النصوص التي كان ينشرها في الصحف. تأثر خالد بالنكبة السورية، ودخلت جرعة عالية من المرارة إلى لغته الروائية، وظهر ذلك في روايتيه "الموت عمل شاق" التي صدرت عام 2016، و"لم يصل عليهم أحد" التي صدرت عام 2019، وشيئا فشيئا بدأ الكاتب المتفائل، يحس بالثقل الكبير لنتائج الحرب داخل دمشق التي أصبحت مدينة مظلمة ليلا، ولم تعد هناك مكتبات وصالات سينما وأمسيات ثقافية، وبقي موزعا بين السفر والإقامة، لكن لم يفكر للحظة واحدة بترك سوريا نهائيا، بقي يتنقل بين الساحل ودمشق، وبين حين وآخر يذهب في منحة كتابة في الخارج، مثل منحتي مجلة بانيبال التي تصدرها الكاتبة البريطانية ماغي أوبانك وزوجها الكاتب العراقي صموئيل شمعون في عام 2022، التي دامت ثلاثة أشهر قضاها في جامعة دورهام البريطانية، التي تركت أثرا طيبا، حتى إن الجامعة تدرس حاليا تحويل ذلك إلى تكريم دائم. والمنحة الثانية كانت في مطلع عام 2023 في مدينة زيوريخ في سويسرا، التي دامت ستة أشهر، وحضر بعدها إلى لندن واستضافته ماغي وصموئيل مرة ثانية في فندق "نوفتيل" المقابل لسكني، وكانت مفاجأة له ولي، حين خرجت إلى شرفتي فوجدته يقف عند باب الفندق يتحدث إلى سيدة ترافقه، ناديته باسمه فالتفت نحوي وهو ذاهل. عادت لي ذكرى تلك المفاجأة، التي حصلت في لندن عام 2023. لكثرة ما فكرت به، كدت أنسى وفاته، حتى خطر لي، وأنا أسير في شوارع دمشق لمسافات طويلة، بأني قد ألتقي خالد مصادفة في أحد الحارات، التي كان يحدثني عنها بشغف، أو أني سأجده في أحد المقاهي أو المطاعم، جالسا ومن حوله الأصدقاء الذين رافقوه في أعوامه الأخيرة، وكانوا على قدر كبير من الحرص، ألا يتركوه وحيدا، بعد أن تعرض إلى جلطة دماغية، ولكن عبثا، لم يظهر خالد في دمشق، وكثيرا ما تخيلت أنه كان يجلس على مقعد محدد في مقهى الهافانا، أو فندق الشام، وذات يوم قرر أن يهجر المدينة، ولا يعود، ذهب إلى بيته في حي مساكن برزة، هناك جلس على كرسيه، وغفى الإغفاءة الأخيرة، التي لم ينهض بعدها. كأنه أراد أن يكتب مشهد موت الكاتب كحقيقة، وليس كما في رواية أو مسلسل تلفزيوني. لم يكن تمثيلية، بل صحوة أخيرة. قلت لأكثر من صديق لخالد أن مكانه فارغ في دمشق، ومن المحزن أنه رحل قبل أن يشهد سقوط نظام الأسد. كان يحلم بأن يرى سوريا تتنفس هواء الحرية، لكن القلب المثقل خذله فسقط في ربع الساعة الأخيرة من سباق الماراتون. موت الأصدقاء في دمشق، لا ينفصل عما أصاب المدينة. هذا ما خطر لي وأنا أسير في الشوارع، أو ارتاد الأماكن التي كانت تضج بالحيوية، وتشهد جدالات وخلافات المثقفين والكتاب والفنانين في النصف الثاني من سبعينيات القرن الماضي، واختفى أغلبها، بعضها أغلق أبوابه مثل "اللاتيرنا" (القنديل) الواقع في الصالحية، وهو مقهى ومطعم تمتلكه عائلة المحامي نجاة قصاب حسن، وقد هاجر إليه الوسط الثقافي عام 1978 بعد أن أغلق مقهى "النجمة" الواقع على الساحة التي تحمل الاسم ذاته، أبوابه بوجههم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store