أحدث الأخبار مع #ميتاكونيكت2024


أخبارنا
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- أخبارنا
وداعاً للهواتف المحمولة؟ مارك زوكربيرغ يكشف عن البديل المنتظر
أطلق مارك زوكربيرغ، مؤسس شركة "ميتا"، تنبؤاً مذهلاً حول مستقبل الأجهزة الرقمية، حيث توقع أن الهواتف المحمولة، التي لا يمكن الاستغناء عنها في حياتنا اليومية، قد تصبح جزءاً من الماضي في المستقبل القريب. وفي تصريح جريء، قال زوكربيرغ إن النظارات الذكية ستصبح خلال أقل من عقد من الزمن الوسيلة الأساسية للتواصل مع العالم الرقمي، وهو ما يعني أن الهواتف الذكية قد تودع عالمنا بشكل تدريجي. رغم أن الأمر قد يبدو خيالياً، إلا أن الشركات الكبرى مثل "ميتا" و"أبل" وغيرها من عمالقة التكنولوجيا، تبذل جهوداً ضخمة وتستثمر مليارات الدولارات في مجالات الواقع المعزز والذكاء الاصطناعي بهدف جعل هذا المستقبل حقيقة واقعة. ولكن يبقى السؤال: هل نحن مستعدون لتوديع هواتفنا الذكية نهائياً؟ لقد أصبحت الهواتف الذكية جزءاً أساسياً من حياتنا اليومية، تسيطر على جداولنا وأوقاتنا الاجتماعية، وحتى عاداتنا في التسوق. ولكن مع كثرة الإشعارات المتتالية، وإرهاق العينين، والضغط النفسي الناتج عن ضرورة البقاء على اتصال دائم بالإنترنت، بدأ الكثيرون يشعرون بالإرهاق من تلك الأجهزة. وهنا يعتقد خبراء التكنولوجيا أن الابتكار المقبل لن يكون مجرد تحديث للهواتف، بل سيكون استبدالها بالكامل. مؤسس "ميتا" يرى في النظارات الذكية المستقبل الذي لا حاجة فيه لإخراج هاتفك المحمول من جيبك. فبدلاً من ذلك، ستكون جميع تفاعلاتك الرقمية – من الرسائل النصية والمكالمات إلى الملاحة والترفيه – في متناول عينك عبر هذه النظارات المتطورة. من بين أبرز المشاريع التي تعمل عليها "ميتا" هو مشروع "أوريون" الذي تم الكشف عنه في فعالية "ميتا كونيكت 2024". هذه النظارات تُعد الأكثر تطوراً على الإطلاق، حيث تقدم شاشات ثلاثية الأبعاد تعرض محتويات افتراضية في العالم الحقيقي، مما يسمح لك بإرسال الرسائل النصية، إجراء المكالمات، أو حتى التنقل دون الحاجة إلى الهاتف. ولم تقتصر جهود "ميتا" على مشروع "أوريون" فقط، بل تعاونت أيضاً مع شركة "راي بان" الشهيرة لإنتاج نظارات ذكية جديدة. نظارات "راي بان-ميتا" الذكية تمزج بين التصميم الأيقوني لشركة "راي بان" والتقنيات المتطورة المدعومة بالذكاء الاصطناعي من "ميتا"، حيث تحتوي على كاميرات، مكبرات صوت، وتحكم صوتي في إطار أنيق، مما يمثل خطوة مهمة نحو جعل الواقع المعزز القابل للارتداء جزءاً أساسياً في حياتنا اليومية. لكن "ميتا" ليست الوحيدة في هذا السباق. شركة "أبل" دخلت المنافسة من خلال نظارتها الذكية "أبل فيجن برو"، التي تركز على تجارب الواقع المختلط. وعلى الرغم من اختلاف التركيز بين كل من "أوريون" و"أبل فيجن برو"، إلا أن كلا الشركتين تسعيان لإحداث تحول في كيفية تعاملنا مع الأجهزة الرقمية. ومع دخول شركات مثل "غوغل" و"سامسونغ" على الخط بتطوير نظارات ذكية تعمل بالذكاء الاصطناعي، فإن الاتجاه واضح: جميعها تسعى للحد من الاعتماد على الهواتف الذكية. لكن هل ستختفي الهواتف المحمولة بهذه السرعة؟ التاريخ يثبت أن التقنيات القديمة لا تختفي بين عشية وضحاها. فحتى بعد ظهور الهواتف المحمولة، استمر استخدام الخطوط الأرضية لعدة عقود. لذا، قد لا تختفي الهواتف الذكية تماماً، ولكن مع انتشار النظارات الذكية قد تنخفض شعبيتها بشكل ملحوظ. مع تطور هذه التكنولوجيا، قد يصبح المستقبل الرقمي الذي لا يعتمد على الهواتف الذكية واقعاً ملموساً في غضون سنوات قليلة.


العين الإخبارية
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
نهاية الهواتف الذكية… رؤية مارك زوكربيرغ للتكنولوجيا البديلة
تم تحديثه الإثنين 2025/3/17 04:12 م بتوقيت أبوظبي في تصريح جريء، كشف مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا"، أن الهواتف الذكية قد تتلاشى خلال أقل من عشر سنوات، لتفسح المجال أمام النظارات الذكية كأداة الاتصال الأساسية. في ظل التطور السريع للتكنولوجيا، قدم مارك زوكربيرغ، مؤسس شركة ميتا، توقعاته الجريئة حول مستقبل الهواتف الذكية، مشيرًا إلى أنها قد تصبح جزءًا من الماضي خلال أقل من عقد، وفقًا لموقع "Dailygalaxy". ومع تصاعد الاستثمارات في النظارات الذكية من قبل شركات مثل ميتا وأبل، يبرز التساؤل: هل نحن مستعدون للاستغناء عن هواتفنا الذكية؟ الهواتف الذكية عبء رقمي أم أداة ضرورية؟ رغم سيطرة الهواتف الذكية على حياتنا اليومية من تنظيم المواعيد إلى التواصل الاجتماعي والتسوق، فإنها باتت تشكل عبئًا متزايدًا، حيث تسبب الإشعارات المستمرة وإجهاد العينين والارتباط الدائم بالإنترنت في إرهاق المستخدمين. ويرى خبراء التكنولوجيا أن الابتكار القادم لن يكون مجرد تطوير للهواتف الذكية، بل استبدالها بالكامل بأجهزة أكثر تقدمًا. ويتخيل مارك زوكربيرغ مستقبلًا لا يحتاج فيه المستخدم إلى إخراج أي جهاز من جيبه، إذ ستُعرض كافة التفاعلات الرقمية، من الرسائل والمكالمات إلى الملاحة والترفيه، أمام عينيه مباشرة عبر النظارات الذكية. الهواتف الذكية في مواجهة نظارات المستقبل.. عبء أم تطور؟ تسعى شركات التكنولوجيا إلى تقديم تجارب تفاعلية جديدة من خلال مشاريع مثل "أوريون" من ميتا ونظارات "Vision Pro" من أبل، حيث لا تقتصر هذه الابتكارات على تحسين الاتصال، بل تعمل على دمج الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز، مما يجعلها مساعدًا شخصيًا يسهم في تسهيل الحياة اليومية، ليبقى التساؤل: هل تصبح النظارات الذكية الوسيلة الأساسية للتواصل، متجاوزة الهواتف الذكية؟ مشروع أوريون كشفت "ميتا" خلال فعالية "ميتا كونيكت 2024" عن مشروعها الطموح "أوريون"، الذي يُوصف بأنه النظارات الذكية الأكثر تطورًا، حيث تتيح شاشاتها ثلاثية الأبعاد عرض الصور الافتراضية في العالم الحقيقي، مما يمكّن المستخدمين من إرسال الرسائل، إجراء المكالمات، والتنقل دون الحاجة إلى الهاتف، مستفيدين من تقنيات تتبع العين، الأوامر الصوتية، وإيماءات اليد. تعاون ميتا مع راي بان إلى جانب "أوريون"، دخلت "ميتا" في شراكة مع "راي بان" لإنتاج نظارات ذكية تجمع بين التصميم الأنيق والتكنولوجيا المتقدمة، حيث تحتوي هذه النظارات على كاميرات مدمجة ومكبرات صوت عالية الجودة، مما يسهم في تعزيز انتشار تقنيات الواقع المعزز، ورغم أنها أقل تطورًا من "أوريون"، إلا أنها تمثل خطوة نحو الاعتياد على استخدام النظارات الذكية في الحياة اليومية. أبل تدخل السباق من خلال نظارة Vision Pro لا تقتصر المنافسة على "ميتا" وحدها، فقد أطلقت "أبل" نظارتها الذكية "Vision Pro"، التي تركز على تجارب الواقع المختلط، وعلى الرغم من حجمها الأكبر مقارنةً بنظارات "أوريون"، فإنها تعكس التزام "أبل" بمستقبل يتجاوز الهواتف الذكية، في الوقت نفسه، تعمل شركات مثل "غوغل" و"سامسونغ" على تطوير نظارات ذكية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، مما يشير إلى أن الصناعة بأكملها تتجه نحو هذا التحول الكبير. هل يمكن للذكاء الاصطناعي تغيير مستقبل الاتصال؟ مع دمج الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز، لن تقتصر النظارات الذكية على كونها مجرد شاشات تُرتدى على الوجه، بل ستتحول إلى مساعدين شخصيين يعتمدون على تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث ستحل الأوامر الصوتية محل نقرات الشاشة، وستختفي حواجز اللغة بفضل الترجمات الفورية التي تعمل في الوقت الحقيقي، إضافةً إلى ذلك، سيعزز الذكاء الاصطناعي التجربة اليومية، من خلال توفير المعلومات المطلوبة حتى قبل طلبها. هل ستختفي الهواتف الذكية تمامًا؟ بحسب موقع "Dailygalaxy"، يوضح التاريخ أن التقنيات التقليدية لا تختفي بين ليلة وضحاها، فعلى سبيل المثال، استمرت الهواتف الأرضية في الاستخدام لعقود بعد انتشار الهواتف المحمولة، ولا يزال بعض الأشخاص يفضلون أجهزة الكمبيوتر المكتبية على المحمولة، لذلك قد لا تختفي الهواتف الذكية تمامًا، لكنها قد تفقد شعبيتها تدريجيًا مع التطور المتسارع وانتشار النظارات الذكية. aXA6IDE1Ny4yNTQuMTUuMjQzIA== جزيرة ام اند امز US


الدستور
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- الدستور
مارك زوكربيرغ يتنبأ بنهاية الهواتف المحمولة وبدء عصر النظارات الذكية
أطلق مارك زوكربيرغ، مؤسس شركة "ميتا"، تصريحًا مثيرًا توقع فيه زوال الهواتف المحمولة خلال أقل من عقد، مؤكدًا أن النظارات الذكية ستصبح الوسيلة الأساسية للتواصل مع العالم الرقمي، لتجعل من الهواتف الذكية شيئًا من الماضي، بحسب موقع "Dailygalaxy". وأوضح زوكربيرغ أن هذا التحول ليس خيالًا، بل هو سباق تكنولوجي يجري على قدم وساق، حيث تستثمر "ميتا"، إلى جانب "أبل" و"غوغل" و"سامسونغ"، مليارات الدولارات في مجالات الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز، من أجل صنع مستقبل رقمي جديد يُغني المستخدمين عن حمل الهاتف في الجيب. وتتزايد الشكاوى من عبء الهواتف المحمولة بسبب الإشعارات المفرطة، وإرهاق العين، والتعلق المستمر بالشاشة. لذلك يرى خبراء التكنولوجيا أن المستقبل لا يكمن في تحديث الهاتف الذكي، بل في التخلي عنه نهائيًا. زوكربيرغ يتخيل عالمًا تعرض فيه الرسائل والمكالمات والمحتوى الترفيهي مباشرة أمام عينيك من خلال نظارات ذكية متطورة. وقد كشفت "ميتا" خلال فعالية "ميتا كونيكت 2024" عن مشروع "أوريون"، والذي يُعد أكثر النظارات الذكية تطورًا حتى الآن، بفضل شاشاته ثلاثية الأبعاد وتقنيات تتبع العين وإيماءات اليد والأوامر الصوتية. كما تعاونت "ميتا" مع "راي بان" لإطلاق نظارات ذكية تجمع بين الذكاء الاصطناعي والأناقة، مما يمهد الطريق لاعتياد الناس على استخدام الأجهزة القابلة للارتداء، في خطوة نحو الاستغناء التدريجي عن الهواتف. من جانبها، دخلت "أبل" بقوة إلى هذا السباق مع سماعة "فيجن برو"، التي تقدم تجارب واقع مختلط، فيما تعمل "جوجل" و"سامسونج" على تطوير نظارات ذكية مدعومة بالذكاء الاصطناعي.