logo
#

أحدث الأخبار مع #ميثاءمحمد

ميثاء محمد: «السوق القديم» يضيء قيم التراث الإماراتي بقالب ترفيهي ومعرفي
ميثاء محمد: «السوق القديم» يضيء قيم التراث الإماراتي بقالب ترفيهي ومعرفي

البيان

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

ميثاء محمد: «السوق القديم» يضيء قيم التراث الإماراتي بقالب ترفيهي ومعرفي

تجارب فريدة غنية بمفردات التراث يحفل بها «السوق القديم»، وهو برنامج مسابقات تراثي يومي يُعرض على قناة «سما دبي»، تقدمه المذيعة ميثاء محمد، وسط أجواء ممتعة تحاكي سوق دبي القديم بمحاله المختلفة ورونقه المميز. وبأسلوبها الممتع وابتسامتها التي لا تغيب، استطاعت ميثاء محمد أن تأسر قلوب الجمهور في برنامج «السوق القديم»، حيث تقدم من خلال البرنامج تجربة جديدة، تحمل رسائل هادفة، جوهرها إبراز التراث الإماراتي وتعزيز القيم والهوية الوطنية. تراث ومعرفة وترفيه وأكدت ميثاء محمد أن ما يميز «السوق القديم» عن باقي برامج المسابقات هو روح البرنامج ونوعيته، وتفاعلها مع الجمهور والمشاركين، وتقول: كل برنامج له ميزة خاصة، و«السوق القديم»، يتميز بنكهة جميلة يضيفها المشاركون في البرنامج، إضافة إلى أنه يمزج بين الترفيه والمعرفة والتراث. وتعد ميثاء محمد أن البرنامج يقدم تجربة فريدة، ويعزز المعرفة بالتراث. وتابعت: تعلمت كثيراً من المفردات الإماراتية القديمة من خلال أسئلة البرنامج ومحتواه. وأضافت: «شعرت بالرهبة في بداية البرنامج، لأنها المرة الأولى التي أقدم فيها برنامجاً تراثياً بهذا الحجم. كنت خائفة ألا يُحبني الناس، لكن الحمد لله، دخلت قلوبهم من أول حلقة في البرنامج الذي نال إشادات واسعة». روح الفريق وأردفت: «سر نجاح البرنامج يكمن في العمل كفريق واحد، حيث نتساعد في كل شيء، ونتبادل الخبرات والآراء والتجارب». وتحدثت ميثاء عن أكثر اللحظات المؤثرة بالنسبة لها في حلقات البرنامج، وقالت: أكثر شيء يسعدني هو فرح المتصلين، عندما يربح أحدهم 20 أو 30 ألف درهم، حيث ينتابني شعور لا يوصف بالفرح. وأكدت أن أجواء البرنامج مليئة بالضحك والطرافة، مضيفة: «إن مشاركة الفنانين في البرنامج مثل عبدالرحمن الزرعوني، حسن الرئيسي، عبدالله صالح، عبدالله بن لندن، عادل الإبراهيم، وأحمد عبدالرزاق، تضيف إلى البرنامج مزيداً من المرح والترفيه». هوية وقيمةواستطردت ميثاء محمد: «يُبرز السوق القديم التراث الإماراتي الأصيل، ويعرّف الأجيال الجديدة بمفرداتنا وهويتنا». جديد ومميز وأوضحت ميثاء محمد أن المشاركة في البرنامج متاحة للجميع، وفي كل حلقة، هناك شيء جديد ومميز يستمتع به المشاهدون. وبعد النجاح الكبير الذي حققه البرنامج، توجّهت ميثاء محمد بخالص الشكر والتقدير لكل من دعمها وآمن بقدرتها على تقديم عمل تراثي نوعي بهذا الحجم. ومما يجدر ذكره، ان برنامج «السوق القديم»، سيكون مستمرا خلال أيام عيد الفطر السعيد، حيث سيقدم الكثير من الجوائز والمكافآت لأفراد الجمهور، من خلال مسابقات متنوعة تمزج بي التشويق والمعرفة والمضامين التراثية.

صناع المحتوى الإماراتيون.. منصات جوهرها الهوية
صناع المحتوى الإماراتيون.. منصات جوهرها الهوية

البيان

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

صناع المحتوى الإماراتيون.. منصات جوهرها الهوية

في زمن تتشابك فيه خيوط الواقع الافتراضي مع نبض الحياة اليومية، يبرز صناع المحتوى الإماراتيون كنجوم في سماء الإبداع، يحملون في جعبتهم قصصاً تنبض بالحياة وتعكس روح الهوية والتقاليد، وينهلون من الثقافة الإماراتية المعاصرة وانفتاحها الحضاري والإنساني. حول أهمية حضور صناع المحتوى الإماراتي في تعزيز قيم الهوية والتقاليد، تؤكد سارة سيف النقبي، مدير مواهب في أكاديمية الإعلام الجديد، أن أكاديمية الإعلام الجديد، تعمل على إثراء خبرات صناع المحتوى الإماراتيين، وتزويدهم بمعارف ومهارات تصقل تجاربهم، وتعزز تواجدهم على منصات التواصل الاجتماعي، وتساعدهم في الوصول إلى عدد أكبر من المتابعين. وأضافت: استقطبت البرامج التي تقدمها الأكاديمية أكثر من 65 ألف متدرب من الإماراتيين والعرب خلال أربع سنوات، وبلغ خريجو برامج صناعة أكثر من 500 صانع محتوى متخصص. فيما يزيد على 25 تخصصاً علمياً في مجالات متنوعة، إلى جانب حضور برامج لدعم محتوى يركز على الاهتمام بالثقافة الإماراتية وتعريف العالم بمجتمعنا المتسامح. ومن هذه البرامج برنامج فارس المحتوى، الذي استقطب خلال 5 مواسم أكثر من7480 طلب مشاركة، وبلغ إجمالي عدد متابعي المتقدمين في الموسم الخامس فقط 81.9 مليون متابع. سرد القصص ومن جانبها، أكدت صانعة المحتوى الإماراتية ميثاء محمد أن أهمية تجربتها في سرد القصص على مواقع التواصل تنبع من تشجيع المتلقي على التفاعل وتقديم محتوى بأسلوب جذاب ومؤثر، بالاستفادة من التقنيات الحديثة، فدور صنّاع المحتوى لا يقتصر على سرد القصص، بل نسج خيوط التواصل بين الماضي والمستقبل، مُشكِّلين هوية جماعية تعكس تنوع التجارب والآراء. وأشار صانع المحتوى، سلطان السويدي إلى أنه بدأ رحلته في مواقع التواصل الاجتماعي من خلال محتوى عن الرياضة والصحة، ومن ثم انتقل إلى تقديم القصص التاريخية باللغة العربية الفصحى، وذلك بهدف تحقيق التواصل المعرفي خاصة في أوساط الجيل الجديد ليرى ويشاهد هويته من منظور جديد، حيث تصبح التقاليد تجارب حية تُعاش يومياً. وتعتقد حنان الفردان، التي تعد أول صانعة محتوى في مجال تعليم «الرمسة الإماراتية» للأجانب ويتابع حساباتها أكثر من مليون شخص بشكل يومي، أنه من خلال هذا التفاعل الإبداعي، الذي تقدمه في تعليم مفردات اللهجة الإماراتية ومعانيها، إنما تسهم في تعزيز قيم التواصل والتسامح الإنساني، وقالت: هذا نابع من فخرنا كصناع محتوى إماراتيين. وأكد صانع المحتوى مطر الشامسي أنه بدأ في تقديم محتوى ثقافي وتفاعلي منذ العام 2022، يرتكز على التغطيات المميزة للأحداث والفعاليات الوطنية والمبادرات، التي تتخللها مجموعة من الأسئلة التراثية والوطنية، تُطرح مباشرة على الجمهور المتواجد في الحدث. وتابع: أعتقد أننا كصناع محتوى في الإمارات نقوم بجهود جماعية لتعزيز الفخر بالهوية، رافعين راية التعاون والتسامح، مُعززين مفهوم العيش المشترك الذي يُميز الإمارات. ونحن مُدركون أن الثقافة ليست ثابتة، بل ديناميكية تتطور وتتجدد، ما يجعل من الحفاظ على تراثنا وتعزيزه في إطار معاصر مسؤوليتنا المباشرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store