logo
#

أحدث الأخبار مع #ميثيل

احذر الإفراط: التونة المعلبة بين الفوائد الغذائية ومخاطر الزئبق
احذر الإفراط: التونة المعلبة بين الفوائد الغذائية ومخاطر الزئبق

أخبار مصر

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • أخبار مصر

احذر الإفراط: التونة المعلبة بين الفوائد الغذائية ومخاطر الزئبق

احذر الإفراط: التونة المعلبة بين الفوائد الغذائية ومخاطر الزئبق لقد رسخت التونة المعلبة مكانتها كعنصر أساسي في النظام الغذائي لأولئك الذين يمارسون التمارين الرياضية بانتظام. بفضل خصائصها الغذائية، فهي حليف لا جدال فيه لمن يمارسون تدريبات القوة.ومع ذلك، تسلط هيئة سلامة الأغذية الأوروبية الضوء على أهمية مراعاة الاعتدال في استهلاكها، بسبب محتوى الزئبق الذي تحتويه هذه المأكولات البحرية الرقيقة، حسبما أفاد موقع سبورت لايف.وأصدرت الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية، وهي هيئة مرموقة في مجال سلامة الأغذية، توصيات واضحة بشأن استهلاك ميثيل الزئبق؛ حيث ذكرت أن الكمية المتناولة لا ينبغي أن تتجاوز 1.3 ميكروجرام/كج، أي 1.3 ميكروجرام من ميثيل الزئبق لكل كيلوجرام من وزن الجسم. الميكروجرام هو كمية صغيرة جدًا، تساوي واحدًا على مليون من الجرام.وتعني هذه العتبة أن الشخص العادي الذي يزن 70 كيلوجراماً لا ينبغي أن يستهلك أكثر من ست علب صغيرة من التونة أسبوعيًا، نظرًا لأن كل علبة تحتوي على ما يقرب من 0.015 ملج من الزئبق.مقارنة نسبة الزئبق في أنواع مختلفة من الأسماك هذا العنصر الضار، الزئبق، لا يفرق بين التونة الطازجة والمجمدة والمعلبة، فوجوده يعود بالدرجة الأولى إلى نوع السمك، وليس إلى طريقة الحفظ أو التحضير، سواء بالزيت أو الطبيعي أو المخلل.وبحسب هيئة سلامة الأغذية الأوروبية، فإن أسماك التونة الصغيرة المختارة للتعليب، والتي يتراوح وزنها بين 20 و25 كيلوجراماً، تحتوي على مستويات أقل من الزئبق. في الواقع، يمكن لكل علبة تونة معلبة وزنها 52 جراماً أن تحتوي على ما معدله 23.92 ميكروجرام من هذا المعدن الثقيل، مع تحديد الحد الأقصى لشخص يزن 60 كيلوجرامًا بحوالي عشر علب أسبوعيًا.في المقابل، يقدم سمك السلمون أخباراً مطمئنة للمستهلكين المعنيين،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

احذر الإفراط: التونة المعلبة بين الفوائد الغذائية ومخاطر الزئبق
احذر الإفراط: التونة المعلبة بين الفوائد الغذائية ومخاطر الزئبق

بوابة الأهرام

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • بوابة الأهرام

احذر الإفراط: التونة المعلبة بين الفوائد الغذائية ومخاطر الزئبق

أحمد فاوي لقد رسخت التونة المعلبة مكانتها كعنصر أساسي في النظام الغذائي لأولئك الذين يمارسون التمارين الرياضية بانتظام. بفضل خصائصها الغذائية، فهي حليف لا جدال فيه لمن يمارسون تدريبات القوة. موضوعات مقترحة ومع ذلك، تسلط هيئة سلامة الأغذية الأوروبية الضوء على أهمية مراعاة الاعتدال في استهلاكها، بسبب محتوى الزئبق الذي تحتويه هذه المأكولات البحرية الرقيقة، حسبما أفاد موقع سبورت لايف. وأصدرت الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية، وهي هيئة مرموقة في مجال سلامة الأغذية، توصيات واضحة بشأن استهلاك ميثيل الزئبق؛ حيث ذكرت أن الكمية المتناولة لا ينبغي أن تتجاوز 1.3 ميكروجرام/كج، أي 1.3 ميكروجرام من ميثيل الزئبق لكل كيلوجرام من وزن الجسم. الميكروجرام هو كمية صغيرة جدًا، تساوي واحدًا على مليون من الجرام. وتعني هذه العتبة أن الشخص العادي الذي يزن 70 كيلوجراماً لا ينبغي أن يستهلك أكثر من ست علب صغيرة من التونة أسبوعيًا، نظرًا لأن كل علبة تحتوي على ما يقرب من 0.015 ملج من الزئبق. مقارنة نسبة الزئبق في أنواع مختلفة من الأسماك هذا العنصر الضار، الزئبق، لا يفرق بين التونة الطازجة والمجمدة والمعلبة، فوجوده يعود بالدرجة الأولى إلى نوع السمك، وليس إلى طريقة الحفظ أو التحضير، سواء بالزيت أو الطبيعي أو المخلل. وبحسب هيئة سلامة الأغذية الأوروبية، فإن أسماك التونة الصغيرة المختارة للتعليب، والتي يتراوح وزنها بين 20 و25 كيلوجراماً، تحتوي على مستويات أقل من الزئبق. في الواقع، يمكن لكل علبة تونة معلبة وزنها 52 جراماً أن تحتوي على ما معدله 23.92 ميكروجرام من هذا المعدن الثقيل، مع تحديد الحد الأقصى لشخص يزن 60 كيلوجرامًا بحوالي عشر علب أسبوعيًا. في المقابل، يقدم سمك السلمون أخباراً مطمئنة للمستهلكين المعنيين، حيث إن كميته من الزئبق أقل بكثير مقارنة بالتونة، مما يجعله خيارًا أكثر أمانًا من هذا المنظور. فوائد الأسماك تتفوق على المخاطر وعلى الرغم من القصة المثيرة للقلق بشأن الزئبق، تؤكد الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية أن فوائد تناول الأسماك والمأكولات البحرية تفوق بكثير المخاطر المرتبطة بها. فهذه الأطعمة ضرورية لنظام غذائي متوازن، بسبب محتواها من البروتينات عالية الجودة، والفيتامينات - وخاصة من المجموعات أ، ب، د - والمعادن، والأحماض الدهنية الأساسية أوميجا 3. التونة المعلبة: غذاء متكامل بشروط تحتوي التونة المعلبة في الزيت على عناصر غذائية هامة، مثل 186 سعرة حرارية، و8 جرامات من الدهون، و27 جرامًا من البروتين لكل 100 جرام من المنتج، وهو ما يمثل 53% من الكمية اليومية الموصى بها. كما توفر 11.7 ملج من فيتامين ب (58٪ من الكمية اليومية)، و60.1 ميكروجرام من السيلينيوم (86٪)، و453 ملغ من أحماض أوميغا 3. لكن الزئبق الموجود في الأسماك بسبب التلوث البحري قد يتراكم في الجسم ويشكل مخاطر صحية إذا تم استهلاكه بكميات زائدة. لذا، فإن التوصية الأساسية هي الاعتدال: تناول كميات محدودة لتحقيق التوازن بين الفوائد الغذائية ومستوى الأمان المقبول. تنويع الأسماك لتقليل المخاطر المفتاح هنا هو إيجاد التوازن الصحيح بين الاستفادة من الفوائد القوية التي توفرها سمكة التونة والاعتدال في تناولها. توصي الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية باستهلاك كميات محددة من الأسماك ضمن نظام غذائي متنوع، مما يقلل من خطر تناول مستويات مرتفعة من الزئبق من مصدر واحد. وعند استهلاكها باعتدال، يمكن الاستمتاع بأمان بالتونة المعلبة كجزء منتظم وصحي من النظام الغذائي، مع تحسين التغذية اليومية وحماية الجسم من المخاطر التراكمية.

اكتشاف مؤشرات حياة خارج المجموعة الشمسية
اكتشاف مؤشرات حياة خارج المجموعة الشمسية

بوابة الأهرام

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • بوابة الأهرام

اكتشاف مؤشرات حياة خارج المجموعة الشمسية

فى خطوة قد تغير نظرتنا لمكاننا فى الكون، أعلن علماء من جامعة كامبريدج عن اكتشاف مؤشرات عضوية محتملة فى الغلاف الجوى لكوكب خارج المجموعة الشمسية، يدعى K2-18b، مما يعزز الآمال فى إمكان وجود حياة خارج كوكب الأرض. الكوكب، الذى يبعد نحو 124 سنة ضوئية، ويدور حول نجم قزم أحمر، يعتبر من الكواكب القابلة للسكن، لوجود الماء فى غلافه الجوى. ورصد العلماء مؤشرات على وجود مركبات. وعبر استخدام بيانات من تليسكوب «جيمس ويب» الفضائى، رصد الباحثون من جامعة كامبريدج وجود غازات، مثل ثنائى ميثيل الكبريت وثنائى ميثيل ثانى الكبريت، التى تنتجها الكائنات الحية الدقيقة فقط على الأرض. وعلى الرغم من أن وجود هذه المركبات لا يُعتبر دليلا قاطعًا على وجود حياة، فإنه يُعد مؤشرًا قويًا يستحق المزيد من الدراسة حول الكواكب القابلة للحياة، وفقا لصحيفة «الجارديان». يأتى هذا الاكتشاف فى إطار الجهود المتزايدة للبحث عن حياة خارج الأرض، التى تشمل مشاريع مثل مهمة «أوروبا كليبر» التابعة لوكالة الفضاء الأمريكية «ناسا»، التى تهدف إلى استكشاف قمر أوروبا التابع لكوكب المشترى، ومشروع «الاستماع الاختراقى» الذى يسعى لاكتشاف إشارات من حضارات ذكية محتملة.

مفاجأة في الغلاف الجوي... كوكب بعيد يعزز آمال العثور على حياة خارج الأرض!
مفاجأة في الغلاف الجوي... كوكب بعيد يعزز آمال العثور على حياة خارج الأرض!

ليبانون 24

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • ليبانون 24

مفاجأة في الغلاف الجوي... كوكب بعيد يعزز آمال العثور على حياة خارج الأرض!

أعلن فريق من العلماء في جامعة كامبريدج عن اكتشاف مركبات عضوية في الغلاف الجوي لكوكب خارج المجموعة الشمسية يُعرف باسم K2-18b، ما يعزز الآمال في إمكانية وجود حياة خارج كوكب الأرض. ويقع الكوكب K2-18b على بعد نحو 124 سنة ضوئية من الأرض في كوكبة الأسد ، ويُعتبر من بين الكواكب المحتملة للعيش نظراً لاكتشاف الماء في غلافه الجوي. وقد رصد الباحثون مؤشرات على وجود مركبات عضوية مثل ثنائي ميثيل الكبريت (DMS) وثنائي ميثيل ثاني الكبريت (DMDS)، وهي مركبات تُنتجها على الأرض الكائنات الحية الدقيقة فقط، ما يجعل وجودها مؤشرًا واعدًا على احتمال وجود شكل من أشكال الحياة. واستخدم العلماء بيانات من تلسكوب جيمس ويب الفضائي لتحليل مكونات الغلاف الجوي للكوكب. وبينما لا يُعد وجود هذه المركبات دليلاً قاطعًا على وجود حياة، فإنه يمثل إشارة قوية تستحق مزيدًا من الدراسة، بحسب ما أفادت به صحيفة الغارديان. ويأتي هذا الاكتشاف في إطار جهود علمية واسعة للبحث عن حياة في الفضاء، تشمل مشاريع بارزة مثل مهمة " أوروبا كليبر" التابعة لوكالة ناسا ، والتي ستستكشف قمر أوروبا التابع لكوكب المشتري، ومشروع "الاستماع الاختراقي" (Breakthrough Listen) الذي يسعى لرصد إشارات من حضارات ذكية محتملة. ويشدد العلماء على أن النتائج ما تزال أولية وتحتاج إلى مزيد من التحليل والتأكيد عبر ملاحظات مستقبلية، لكنها تمثل خطوة مفصلية في رحلة البحث عن إجابة للسؤال الوجودي الكبير: هل نحن وحدنا في هذا الكون ؟ (العربية)

اكتشاف على كوكب يعزز آمال العثور على حياة فضائية
اكتشاف على كوكب يعزز آمال العثور على حياة فضائية

سكاي نيوز عربية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • سكاي نيوز عربية

اكتشاف على كوكب يعزز آمال العثور على حياة فضائية

الكوكب K2-18b، الذي يبعد حوالي 124 سنة ضوئية عن الأرض في كوكبة الأسد، يُعتبر من الكواكب الصالحة للسكن نظرا لوجود الماء في غلافه الجوي. وقد رصد العلماء مؤشرات على وجود مركبات مثل ثنائي ميثيل الكبريت (DMS) وثنائي ميثيل ثاني الكبريت (DMDS)، والتي على الأرض تنتجها الكائنات الحية الدقيقة فقط. استخدم الفريق البحثي بيانات من تلسكوب جيمس ويب الفضائي لتحليل الغلاف الجوي للكوكب. وعلى الرغم من أن وجود هذه المركبات لا يُعتبر دليلا قاطعًا على وجود حياة، إلا أنه يُعد مؤشرًا قويًا يستحق المزيد من الدراسة، وفقا لصحيفة "غارديان". يُذكر أن هذا الاكتشاف يأتي في إطار الجهود المتزايدة للبحث عن حياة خارج الأرض، والتي تشمل مشاريع مثل مهمة "أوروبا كليبر" التابعة لناسا، والتي تهدف إلى استكشاف قمر أوروبا التابع لكوكب المشتري، ومشروع "الاستماع الاختراقي" الذي يسعى لاكتشاف إشارات من حضارات ذكية محتملة.​ ويؤكد العلماء أن هذه النتائج الأولية تحتاج إلى مزيد من التحليل والتأكيد من خلال ملاحظات إضافية، إلا أنها تُعد خطوة مهمة في رحلة البحث عن إجابة للسؤال القديم: "هل نحن وحدنا في الكون؟"​.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store