logo
#

أحدث الأخبار مع #ميديازونا

تحقيق إعلامي يكشف عن مقتل 100 ألف جندي روسي في أوكرانيا منذ يدء الحرب.. فما القصة؟
تحقيق إعلامي يكشف عن مقتل 100 ألف جندي روسي في أوكرانيا منذ يدء الحرب.. فما القصة؟

الدستور

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

تحقيق إعلامي يكشف عن مقتل 100 ألف جندي روسي في أوكرانيا منذ يدء الحرب.. فما القصة؟

حددت هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) وموقع "ميديازونا" المستقل أسماء 100،001 جندي روسي قُتلوا خلال الغزو الشامل لأوكرانيا. منذ آخر تحديث للمؤسستين الإعلاميتين في منتصف مارس، أُضيفت أسماء 2007 جنود روس إلى قائمة الضحايا. ويُمثل هذا التحديث الأخير نقطة تحول قاتمة في مسيرة المشروع، الذي بدأ مع اندلاع الحرب الشاملة في فبراير 2022، حسبما نقلت صحيفة "كييف إندبندنت"، اليوم السبت. ويُشير الصحفيون إلى أن الأرقام الفعلية قد تكون أعلى بكثير، إذ إن معلوماتهم المُتحققة تأتي من مصادر عامة مثل نعي الضحايا، ومنشورات الأقارب، وتقارير وسائل الإعلام الإقليمية، وتصريحات السلطات المحلية. وقد نشرت المؤسسات الإعلامية القائمة الكاملة للضحايا المذكورين لأول مرة الشهر الماضي. وأضاف الصحفيون: أن المؤسسات الإعلامية تزعم أنها كانت هدفًا متكررًا لحملات تضليل إعلامي تهدف إلى تشويه سمعة "المشروع بإظهاره غير موثوق أو سهل التلاعب به"، من خلال استخدام نعي مُزيف. حصيلة القتلى المؤكدة في الحرب الأوكرانية تشمل حصيلة القتلى المؤكدة حتى الآن 24،200 متطوع، و16،100 أسير مجند، و11،600 جندي مُجنّد، وفقًا لوسائل الإعلام. كما تأكد مقتل أكثر من 4،800 ضابط. في 24 فبراير، قدّرت وسيلتا الإعلام الروسيتان المستقلتان "ميدوزا" و"ميديزونا" في تقرير أن حوالي 165،000 جندي روسي قُتلوا منذ بدء الغزو الشامل لأوكرانيا، بما في ذلك ما يقرب من 100،000 في عام 2024. في 15 فبراير، زعم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن موسكو خسرت حوالي 250،000 جندي، منهم 20،000 قُتلوا في معارك منطقة كورسك الروسية وحدها. وحققت روسيا مكاسب في شرق أوكرانيا ومنطقة كورسك في الأشهر الأخيرة، ولكن على حساب خسائر فادحة في الأرواح والمعدات. لا تكشف موسكو عن أعداد ضحاياها، على الرغم من أن مسؤولًا في وزارة الدفاع صرّح في ديسمبر بأن الوزارة تلقت 48 ألف طلب لتحديد هوية الجنود المفقودين. في مقابلة مع شبكة "إن بي سي" نُشرت في 16 فبراير، صرّح زيلينسكي بأن أكثر من 46 ألف جندي أوكراني قُتلوا وجُرح 380 ألفًا في ساحة المعركة. حتى 28 مارس، خسرت روسيا ما مجموعه 910،750 جنديًا منذ بدء الغزو الشامل، وفقًا لهيئة الأركان العامة الأوكرانية. ويرجّح أن يشمل هذا التقدير، الذي يتماشى إلى حد كبير مع تقديرات وكالات الاستخبارات الغربية، القتلى والأسرى والجرحى والمفقودين.

روسيا تفرج عن صحافية مدانة بـ"تبرير الإرهاب"
روسيا تفرج عن صحافية مدانة بـ"تبرير الإرهاب"

النهار

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار

روسيا تفرج عن صحافية مدانة بـ"تبرير الإرهاب"

أفرجت محكمة عسكرية بموسكو الأربعاء عن صحافية روسية مدانة بجرم "تبرير الارهاب" الذي تصل عقوبته إلى ست سنوات، وذلك بعد فرض غرامة مالية عليها في حكم مُخفف نادر من نوعه. وأفادت وكالات أنباء روسية أنّ قاضياً في المحكمة العسكرية دان الصحافية ناديجدا كيفوركوفا البالغة 66 عاماً والمتخصصة بشؤون الشرق الوسط، بتهمة "تبرير الإرهاب والدعوة إليه علناً" في منشوراتها. لكنّ القاضي رومان فلاديميروف عاد وأفرج عن الصحافية المحتجزة منذ أيار/مايو الماضي في قاعة المحكمة بغرامة قدرها 600 ألف روبل (6,900 دولار أميركي). وجاء الحكم بعد أن أبلغ محامي كيفوركوفا المحكمة أنّ والد ألينا كاباييفا، لاعبة الجمباز الأولمبية السابقة التي يقال أنها شريكة الرئيس فلاديمير بوتين، عرض أن يكون ضامناً لها، وفقاً لموقع "ميديازونا". وأشار الموقع إلى أنّ مارات كاباييف يرأس جمعية لرجال الأعمال المسلمين. وأظهر مقطع فيديو نشرته وكالة "روس نيوز" أفراداً من عائلة كيفوركوفا يعانقون بعضهم ويبكون بعد النطق بالحكم. وكتب ابنها، فاسيلي بولونسكي، وهو صحافي أيضاً، على تلغرام "لا أعرف ماذا أقول. شكراً للجميع". وكان الادعاء العام قد طلب سجنها ست سنوات. وصرح محاميها، كالوي أخيلغوف، للصحافيين خارج المحكمة "في أيامنا، تُعتبر الغرامة لمثل هذه التهمة بمثابة تبرئة"، وفقاً لـ"ميديازونا". وعملت كيفوركوفا مع أكبر وسائل الإعلام الروسية، بما في ذلك صحيفة "نوفايا غازيتا" و"روسيا اليوم" المؤيدة للكرملين. وألقي القبض على كيفوركوفا في أيار/مايو من العام الماضي وأدرجتها روسيا على قائمة "الإرهابيين والمتطرفين". واستند الاتهام إلى منشورين كتبتهما على تطبيق تلغرام، أحدهما عام 2020 عن حركة طالبان والآخر إعادة نشر لمنشور لصحافي آخر عام 2018 حول هجوم لإسلاميين على مدينة نالتشيك الروسية عام 2005. وتحظر موسكو حركة طالبان رسمياً، إلا أنها أقامت علاقات مع السلطة الإسلامية التي تحكم أفغانستان الآن. وفي كانون الأول/ديسمبر الماضي، وقّع بوتين مشروع قانون يمهّد الطريق لإزالة تصنيف طالبان كمنظمة "إرهابية"، على الرغم من أنّ هذا الأمر لم يحدث حتى الآن. وفي تموز/يوليو الماضي، وصف بوتين طالبان بأنهم "حلفاء في الحرب ضد الإرهاب".

هدية روسية لوالدات جنود قُتلوا بأوكرانيا: "فرّامات لحم"!
هدية روسية لوالدات جنود قُتلوا بأوكرانيا: "فرّامات لحم"!

ليبانون ديبايت

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

هدية روسية لوالدات جنود قُتلوا بأوكرانيا: "فرّامات لحم"!

أثار مسؤولون محليون في الحزب الحاكم في روسيا جدلاً واسعاً بعد تقديمهم هدايا لوالدات الجنود الذين قتلوا في أوكرانيا، حيث تمثلت الهدايا في فرّامات لحم، وهي أدوات تُستخدم في روسيا بشكل شائع لتوصيف التكتيكات الحربية الوحشية التي يتم اتباعها على الخطوط الأمامية. نشر حزب روسيا الموحّدة في منطقة مورمانسك شمال روسيا صورًا تُظهر مسؤولين محليين وهم يبتسمون أثناء زيارتهم لعدد من الأمهات اللواتي فقدن أبنائهن في الحرب، حيث قدّموا لهن الزهور وفرّامات اللحم بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، الذي يُحتفل به بشكل واسع في روسيا. وقد تضمنت هذه الزيارة رسالة شكر للأمهات على "قوتهن الروحية وحبهن الذي تعبّرن عنه في تربية أبنائهن"، وذكر المنشور أن هذه الهدايا قد تم تقديمها بمبادرة من جناح النساء في الحزب. وقد قوبل هذا التصرف بانتقادات واسعة على شبكة الإنترنت، حيث وصفه العديد من المعلقين بأنه "مخزٍ" و"غير لائق". ويُعتبر تكتيك "فرّامة اللحم" في القوات الروسية مصطلحًا يُستخدم للإشارة إلى إرسال الجنود في مجموعات صغيرة إلى الخطوط الأمامية، حيث يتعرضون لخطر كبير في الهجمات المتواصلة، ما يؤدي إلى خسائر فادحة في صفوفهم، ويُستخدم هذا التكتيك للإرهاق التدريجي للقوات المعادية. وقال فرع الحزب في بلدة بوليارني زوري، في دفاعه عن هذه الخطوة، أن "المنتقدين قد أساءوا تفسير المبادرة". وأوضح رئيس البلدية ماكسيم تشينغاييف، الذي شارك في تسليم الهدايا، أن "فرّامات اللحم لم تكن ضمن الهدايا المتفق عليها أصلاً، لكن إحدى النساء طلبت الحصول عليها، وبالطبع لم يكن بإمكاننا أن نرفض". فيما بعد، نشر الحزب المحلي مقطع فيديو يظهر والدة أحد الجنود وهي تشكر الحزب، رغم أنها بدت محرجة من الهدايا، مؤكدة أنها طلبت فرّامة لحم لأنها كانت بحاجة إليها. تجدر الإشارة إلى أن روسيا نادرًا ما تعلن عن خسائرها البشرية في أوكرانيا، وتظل الحصيلة الحقيقية للقتلى غير معروفة، لكن وسائل الإعلام المستقلة تُقدّر الخسائر بعشرات الآلاف من الجنود. وكان موقع "ميديازونا" الروسي وشبكة "بي بي سي" في روسيا قد أفادا الشهر الماضي بأنهما تمكنا من الحصول على أسماء نحو 91 ألف جندي روسي قُتلوا، مع الإشارة إلى أن الحصيلة الحقيقية قد تكون "أعلى بكثير". وفي أواخر عام 2024، تحدث وزير الدفاع الأميركي آنذاك لويد أوستن عن سقوط 700 ألف جندي روسي بين قتيل وجريح. من جانبها، تكبدت أوكرانيا أيضًا خسائر فادحة، رغم أنه لم يُكشف بعد عن المدى الحقيقي لهذه الخسائر. وقد أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في شباط عن مقتل أكثر من 46 ألف جندي أوكراني وإصابة نحو 380 ألفًا آخرين، وذكرت تقارير إعلامية تستند إلى مصادر غربية أن تقديرات عدد الجنود الأوكرانيين القتلى تراوحت بين 50 ألفًا و100 ألف.

«فرامات لحم».. هدية تثير الجدل بروسيا وحزب بوتين يوضح
«فرامات لحم».. هدية تثير الجدل بروسيا وحزب بوتين يوضح

العين الإخبارية

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

«فرامات لحم».. هدية تثير الجدل بروسيا وحزب بوتين يوضح

جدل كبير أثارته هدايا قدمها مسؤولون محليون في الحزب الحاكم في روسيا، لوالدات جنود قتلوا في أوكرانيا عبارة عن فرّامات لحم. ونشر حزب روسيا الموحّدة في منطقة مورمانسك الشمالية صورا على وسائل التواصل الاجتماعي تظهر مسؤولين يبتسمون أثناء زيارتهم السبت أمهات ثكالى ويقدمون إليهن الزهور وفرّامات لحم بمناسبة اليوم العالمي للمرأة الذي يُحتفل به على نطاق واسع في روسيا. وتضمّن المنشور رسالة شكر لـ"الأمهات العزيزات" على "قوتكن الروحية والحب الذي تعبّرن عنه في تربية أبنائكن". وجاء في المنشور أن الهدايا قُدّمت بمبادرة من جناح النساء في الحزب. ووصف معلّقون على شبكة الإنترنت المبادرة بأنها "غير ملائمة". وتحمل التسمية الروسية لفرامة اللحم (myasorubka) معنى مزدوجا كما في الإنكليزية. وهي تشير إلى تكتيك يتم فيه إرسال مجموعات صغيرة من الجنود إلى الهجوم، واحدة تلو أخرى، في موجات. ويهدف التكتيك في نهاية المطاف إلى إنهاك القوات الأوكرانية والتفوّق عليها. الحزب يرد دافع فرع الحزب في بلدة بوليارني زوري عن نفسه في مواجهة ردود الفعل السلبية عبر الإنترنت، قائلاً إن المنتقدين يعطون "تفسيرات قاسية واستفزازية" لهداياه. وقال رئيس البلدية ماكسيم تشينغاييف الذي شارك في تسليم الهدايا، إن فرّامات اللحم لم تكن في الأصل ضمن الهدايا المقرّرة، لكن "امرأة طلبتها، وبالطبع لم يكن بإمكاننا أن نرفض"، وفق الحزب. في وقت لاحق، نشر الفرع المحلي للحزب مقطع فيديو يظهر والدة أحد الجنود وهي تشكر الحزب وقد بدت محرجة بسبب الهدايا، مؤكدة أنها طلبت فرّامة لحم لأنها كانت بحاجة إليها. ونادراً ما تعلن روسيا أو أوكرانيا عن خسائرهما البشرية في أوكرانيا، ففيما قال موقع ميديازونا الروسي وشبكة بي بي سي في روسيا الشهر الماضي إنهما توصلا إلى أسماء نحو 91 ألف جندي روسي قُتلوا، قال الرئيس فولوديمير زيلينسكي في فبراير/شباط الماضي إن أكثر من 46 ألف جندي أوكراني قُتلوا ونحو 380 ألفا جُرحوا. وأفادت تقارير إعلامية تستند إلى مصادر غربية بأن تقديرات عدد الجنود الأوكرانيين القتلى تراوح بين 50 ألفا و100 ألف. aXA6IDE4NS4xOTguMjQ1LjYzIA== جزيرة ام اند امز IT

تقديرات بمقتل أكثر من 95 ألف جندي روسي في أوكرانيا والعدد الفعلي قد يكون أكبر بكثير !
تقديرات بمقتل أكثر من 95 ألف جندي روسي في أوكرانيا والعدد الفعلي قد يكون أكبر بكثير !

تونس الرقمية

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تونس الرقمية

تقديرات بمقتل أكثر من 95 ألف جندي روسي في أوكرانيا والعدد الفعلي قد يكون أكبر بكثير !

مع دخول الحرب في أوكرانيا عامها الرابع، كشفت بيانات تحليلية أجرتها بي بي سي الخدمة الروسية ومجموعة ميديازونا الإعلامية المستقلة عن مقتل أكثر من 95 ألف مقاتل روسي، وهو رقم لا يعكس سوى جزء من الخسائر الفعلية، حيث يُعتقد أن العدد الحقيقي أعلى بكثير. جنود لم يعودوا أبدًا دانييل دودنيكوف، شاب يبلغ من العمر 21 عامًا، كان طالبًا في جامعة دونيتسك الوطنية ويهوى دراسة العلاقات الدولية. لكن في اليوم الأول من الغزو الروسي لأوكرانيا، تم تجنيده قسرًا من قبل سلطات جمهورية دونيتسك الشعبية المعلنة من جانب واحد، ليُرسل إلى منطقة خاركيف دون تدريب كافٍ أو تجهيز مناسب. بعد شهر واحد فقط، فُقد دانييل في المعركة، ولم يعد أحد من وحدته المكونة من 18 جنديًا، حيث قُتل 13 وأُسر 5 آخرون. ولم يتم تأكيد مقتله إلا بعد أربعة أشهر، عندما أُطلق سراح بعض الأسرى الأوكرانيين الذين شهدوا سقوطه في القتال. السجناء في ساحة المعركة تمثل فئة كبيرة من القتلى الروس السجناء المجندين قسرًا. إلدوس ساديكوف، 59 عامًا، كان يقضي عقوبة بالسجن بتهمة سرقة حقيبة، لكنه حصل على فرصة 'للحرية' مقابل القتال في أوكرانيا. بعد وقوعه في الأسر لدى القوات الأوكرانية، كشف أنه وقع عقدًا دون معرفة العواقب، حيث أُعيد لاحقًا إلى روسيا، ومن ثم أُرسل مجددًا إلى الجبهة حيث لقي حتفه في فبراير 2025. وفقًا لقاعدة بيانات بي بي سي، تمكنا من التحقق من مقتل 16,171 سجينًا مجندًا، لكن يُرجح أن يكون العدد الفعلي أكبر بكثير، خاصة مع استمرار سياسة تجنيد المحكومين من قبل مجموعات عسكرية مثل فاغنر. حرب لا يراها الجميع على الرغم من هذه الأرقام الضخمة، فإن تأثير الخسائر على المجتمع الروسي محدود، إذ تُجند الفئات الأقل حظًا، مثل سكان المناطق النائية والسجناء، في حين يبقى سكان المدن الكبرى بعيدين عن أهوال الحرب. وفقًا لاستطلاع أجراه مشروع 'كرونيكلز' في سبتمبر 2024، 30% فقط من الروس لديهم صلات مباشرة بالحرب، مقابل 80% من الأوكرانيين الذين يعرفون شخصًا قُتل أو جُرح. التقديرات الحقيقية بينما تدّعي السلطات الروسية أن عدد قتلاها منذ بدء الغزو أقل من 6,000 جندي، تشير التقديرات الواقعية إلى أن العدد قد يتراوح بين 146,000 و211,000 قتيل، وفي حال إضافة خسائر القوات المدعومة من روسيا في دونباس، قد يصل الرقم إلى 234,000 قتيل. مع استمرار القتال، تظل الأسئلة قائمة: إلى متى ستستمر هذه الخسائر؟ وهل سيؤدي الضغط الدولي إلى إنهاء الحرب قبل سقوط المزيد من الضحايا؟ لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store