logo
#

أحدث الأخبار مع #ميرا

ميرا تعبر
ميرا تعبر

الرياضية

timeمنذ 8 ساعات

  • رياضة
  • الرياضية

ميرا تعبر

ميرا تعبر عبرت الروسية ميرا أندريفا، لاعبة كرة المضرب، المصنفة سادسة، الثلاثاء، إلى الدور الثاني من منافسات بطولة فرنسا المفتوحة، ثانية البطولات الأربع الكبرى في التنس «رولان جاروس»، بعدما تفوقت على الإسبانية كريستينا بوكشا بنتيجة 6ـ4 و6ـ3 في الدور الأول. (رويترز)

82 دقيقة تنقل ميرا إلى الدور الثاني في «رولان جاروس»
82 دقيقة تنقل ميرا إلى الدور الثاني في «رولان جاروس»

الرياضية

timeمنذ 8 ساعات

  • رياضة
  • الرياضية

82 دقيقة تنقل ميرا إلى الدور الثاني في «رولان جاروس»

حجزت الروسية ميرا أندريفا، لاعبة كرة المضرب، المصنفة سادسة، الثلاثاء، بطاقتها إلى الدور الثاني في بطولة فرنسا المفتوحة، ثانية البطولات الأربع الكبرى في التنس، بعد فوزها على الإسبانية كريستينا بوكشا بنتيجة 6ـ4 و6ـ3 في الدور الأول. واحتاجت ميرا، التي بلغت في البطولة العام الماضي نصف النهائي قبل خروجها على يد الإيطالية جازمين باوليني، إلى 82 دقيقة لحسم المواجهة الأولى ضد منافستها المصنفة الـ 98 عالميًا. وبدأت كريستينا بقوة عندما كسرت إرسال الروسية في الشوطين الأول والثالث وتقدمت 3ـ0، لكن ميرا ردت التحية في الرابع مقلصة الفارق إلى 1ـ3، قبل أن تُكررها في الشوطين الثامن والعاشر في طريقها إلى كسب أربعة أشواط متتالية، وحسم المجموعة لمصلحتها 6ـ4 في 41 دقيقة. وكسرت الروسية إرسال الإسبانية في الشوط الرابع للمجموعة الثانية، وتقدمت 3ـ1 في طريقها إلى حسمها 6ـ3 في 41 دقيقة أيضًا. وتلتقي اللاعبة البالغة من العمر 18 عامًا في الدور المقبل مع الأمريكية آشلين كروجر، أو الهولندية سوسن لامينس. وأصبحت ميرا في فبراير الماضي أصغر لاعبة تفوز بلقب في دورة للألف نقطة، عندما فازت بطلة لدورة دبي الإماراتية، وبعدها بشهر تغلبت على أرينا سابالينكا الأولى عالميًا في المباراة النهائية لدورة إنديان ويلز الأمريكية، وتوجت بلقبها الثاني على مستوى النخبة «الألف نقطة».

لاستعطاف الدائنين.. الإعدام لـ فلاح تخلص من ابنته الرضيعة بمصرف مائي في أسيوط
لاستعطاف الدائنين.. الإعدام لـ فلاح تخلص من ابنته الرضيعة بمصرف مائي في أسيوط

موجز نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • موجز نيوز

لاستعطاف الدائنين.. الإعدام لـ فلاح تخلص من ابنته الرضيعة بمصرف مائي في أسيوط

عاقبت الدائرة التاسعة بمحكمة جنايات أسيوط بإجماع أراء أعضائها، اليوم الاثنين، فلاحا، بالإعـ.ـدام شنـ.ـقا لقيامه بقـ.ـتل طفلته الرضيعة بقرية العزية بمركز منفلوط، لاستعطاف أهالي القرية بسبب مديونياته لهم. عقدت الجلسة برئاسة المستشار محمد حسام حمزة رئيس المحكمة وعضوية المستشارين عبد المعز محمد بكري الرئيس بالمحكمة و معاذ محمود حسن نائب رئيس المحكمة وأمانة سر بخيت شحاتة وطارق فارس. تعود وقائع القضية رقم11930 لسنة 2024 جنايات مركز منفلوط إلى انه في إطار متابعة ضباط مباحث مركز شرطة منفلوط ، وسائل التواصل الاجتماعي تلاحظ انتشار منشور يتضمن غياب طفلة تدعى " ميرا . ح . ر " عمرها " عام وسبعة أشهر "بقرية العزية وبناء عليه تم طلب والدها إلى مركز الشرطة وأفاد بتغيب كريمته أثناء لهوها أمام المنزل . فحص كاميرات المراقبة ونظرا لما يشكله البلاغ من أهمية انتقل إلى القرية ضباط مباحث المركز وبفحص كاميرات المراقبة بمكان الواقعة وفحص خطوط سير أهليتها تبين عدم صحة رواية والدها . تحريات المباحث وتوصلت تحريات الرائد يحي عبدالحفيظ معاون وحدة مباحث مركز منفلوط أن والدها خرج من المنزل برفقته طفلته المتغيبة واستقلا توك توك وأمكن تحديد سائقه والذي اقر انه قام بتوصيل والد الطفلة وبصحبته ابنته إلى منطقة وسط الزراعات المتاخمة للقرية وطلب منه الانصراف . اعترافات المتهم وبتضييق الخناق على والدها " حارس . ر . ل " اقر بمروره بضائقة مالية وانه ضاق به الحال بسبب مطالبات الدائنين له فعقد العزم على التخلص من ابنته لاستعطاف الدائنين له فرصه ومبرر لتأجيل مطالباتهم له وقام بحملها واستقلال توك توك إلى منطقة زراعية وبعد وصوله إلى المنطقة طلب من سائق التوك توك الانصراف وقام بإلقاء ابنته في مصرف أبوصير .

إطلاق وجهة الواجهة البحرية الأولى من نوعها في رأس الخيمة
إطلاق وجهة الواجهة البحرية الأولى من نوعها في رأس الخيمة

سفاري نت

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • سفاري نت

إطلاق وجهة الواجهة البحرية الأولى من نوعها في رأس الخيمة

سفاري نت – متابعات كشفت شركة ميرا للتطوير العقاري عن مشروع ميرا كورال باي، أول مجتمع متعدد العلامات التجارية على الواجهة البحرية في العالم، والذي يقع في منطقة المعايريد في رأس الخيمة في دولة الإمارات العربية المتحدة. انضم ميرا كورال باي إلى أرضي جزيرة المرجان، وهي وجهة أخرى على الواجهة البحرية في رأس الخيمة التي تم الإعلان عنها مؤخرًا وسوف تشمل فندقًا فاخرًا ومطاعم وممشى لمتاجر التجزئة. يقع منتجع ميرا كورال باي على بعد 10 دقائق فقط من وسط مدينة رأس الخيمة، ويوفر للزوار سهولة الوصول إلى الحياة النابضة بالحياة في المدينة في الإمارة، كما يوفر ملاذًا هادئًا على الواجهة البحرية. وسيمتد المشروع على مساحة تزيد عن 220 ألف متر مربع، وسيضم مجموعة من الفنادق ذات الخمس نجوم، والنوادي الشاطئية، والمطاعم الراقية، بالإضافة إلى مزيج من الشقق والمنازل والفيلات. تشمل العلامات التجارية الشريكة التي تم تأكيدها دولتشي آند غابانا كاسا، وبنتلي هوم، وإيترو هوم، وجاكوب آند كو، وجون ريتشموند، وتروساردي. ستكون كل وحدة سكنية مفروشة بالكامل، مع خدمات فندقية، ومستلزمات متكاملة. سيتضمن المشروع فلل كادار التي تحتوي على سيارتين فاخرتين من إصدار خاص وتصميمات داخلية مصممة خصيصًا. قالت تامارا جيتيجيجيفا، المؤسس المشارك لشركة ميرا للتطوير العقاري، إن مشروع ميرا كورال باي ليس مجرد مشروع آخر، بل هو إجابة على سؤال 'ماذا لو'. ماذا لو اجتمعت أفضل العلامات التجارية العالمية في مكان واحد؟ ماذا لو كنت محاطًا بالفخامة في كل خطوة؟ واليوم، نفتتح فصلًا جديدًا، حيث تصبح 'ماذا لو' حقيقة. تتمتع شركة ميرا للتطوير بسجل حافل من العمل مع العلامات التجارية الرائدة في مجال أسلوب الحياة، وفي فبراير 2025 أعلنت عن شراكة مع الاستوديو المعماري السويسري A++ Group لافتتاح أول فندق يحمل علامة إيلي صعب التجارية في العالم في جبال الألب السويسرية. سيُفتتح فندق ومساكن بوست في منتصف عام 2027 في أندرمات بسويسرا. رأس الخيمة، إحدى الإمارات الشمالية في دولة الإمارات العربية المتحدة، هي وجهة سياحية مزدهرة، تبعد حوالي 90 دقيقة بالسيارة عن دبي، واستقبلت الإمارة عددًا قياسيًا من الزوار بلغ 1.28 مليون زائر في عام 2024، بزيادة قدرها 5٪ مقارنة بعام 2023. ومن المقرر افتتاح منتجع وين جزيرة المرجان، أول منتجع ألعاب في الإمارات العربية المتحدة وأول كازينو قانوني في الخليج، في رأس الخيمة في عام 2027، وهو ما سيكون له تأثير كبير على مشهد الضيافة. ومن المتوقع أن يتضاعف مخزون الفنادق بأكثر من الضعف بحلول عام 2027، وفقًا لشركة ستيرلنغ هوسبيتاليتي أدفايزرز، مع إضافة 7537 غرفة.

نقاب ميرا ووجه سوريا
نقاب ميرا ووجه سوريا

المدن

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المدن

نقاب ميرا ووجه سوريا

في أحد أكثر المشاهد عبثية وتناقضاً، عادت ميرا جلال ثابت إلى الظهور، بعد اختفائها الغامض. لكنها لم تعد كما غابت. لم تكن صور عودتها سوى مرآة سوسيولوجية لوجه سوريا كلها، والباحث/القارئ للقضايا المجتمعية "شديدة الحرارة" سيتجاوز قليلاً الحقائق، لا لأنها غير مهمة، بل لأن دلالات الحالة ككل تتجاوز إن كانت ميرا خُطفت وسُبيت، أم تزوجت برضاها. فالصورة التي بألف كلمة، قالت الكثير، كما لو أنها مثال يُدرَّس. ذهبت ميرا فتاة بوجه مكشوف، وشعر منسدل، شديد الكثافة، أسود الوضوح، حاضر المعنى، وعادت بجسد مغطى بالكامل، مذكِّرًا ــ وبإصرار ــ باللباس الأفغاني قاسي الوقع على الروح والذاكرة السورية. بملامح مطفأة، وراء نقاب تام، يمسك بمعصمها رجل، ومحاطة بذكور لا يبتسمون، بدت ميرا كما لو أنها خارجة من كهف نسيه الله لألف عام، آتية من عمق موغل في القبلية، لا من بيت زوجي لشاب أصرت على الهرب معه بدافع الحب. عندما بُلّغ عن اختفاء ميرا، كانت مجرد طالبة في معهد تعليمي يقع في قلب مدينة لطالما تفاخرنا ــ لا بفولكلورية بل بأصالة وصدق ــ بتنوع سكانها ومشاربهم، بنبيذهم، بجوامعهم وكنائسهم: حمص، مدينتنا، طرية الأرض، لينة المتحد. ثم هكذا، وبحسب أهلها، خُطفت ميرا. أتت القصة كصفعة هائلة للحلم السوري. ميرا التي كان يُفترض أن تنعم بالأمان والحرية، تحوّلت إلى مرآة لخيبة جماعية، وإلى تجسيد حيّ للخذلان، وللتماحك والاصطراع أيضًا، خصوصاً في الأوساط التي حملت عبء الثورة لعقد ونصف، وعلّقت آمالها على ولادة وطن لا يخذل أبناءه، وبالأخص بناته. من اسمها وحده، بدت أسطورة ميرا القديمة وكأنها تعود أكثر حداثةً وتجدداً. وهكذا هي الحكايات، تكبر بعيداً من جذورها. في الميثولوجيا، كانت ميرا ــ أو سميرنا ــ أميرة فائقة الجمال، وقعت ضحية لعنة الآلهة، فاشتعلت فيها رغبة محرّمة تجاه والدها. وبمساعدة خادمتها، دخلت سريره ليلًا، فجامَعها من دون أن يعرف مَن تكون. ولما انكشفت الحقيقة، همّ بقتلها، فهربت إلى الغابة، تطاردها لعنتها وعارها، وتوسلت إلى الآلهة أن تنقذها. فاستُجيبت دعواتها، وتحولت إلى شجرة مرّ. في جسدها النباتي الجديد، توقفت الحياة البشرية، لكن الرحم ظل مفتوحًا. وبعد تسعة أشهر، انشقّ اللحاء، وولد منه طفل شديد الجمال هو أدونيس، الذي صار رمزاً لانبعاث الحياة من رحم الموت. ورغم كآبة الأسطورة، إلا أن الحكاية تنتهي بولادة الجمال، حتى لو انبثق من الخجل والعار. تنتصر الأسطورة للحياة حتى لو نبتت من جرح، كما لو أن الكون أراد ترتيب توازنه من قلب التضاد. لتهطل حبات المرّ دموعاً للندم، وتحترق بخوراً لطرد الخطايا، ولغسل العار. حاملةً عبء حكاياتنا، قديمها وحديثها، تبدو سوريا اليوم مقطوعة الأنفاس، تلهث من تعب الماضي، ومن ثقل التركة البذيئة التي لا تعلم كيف تُصرفها. تبدو سوريا اليوم مخنوقة من رماد الحرائق، وصمّاء من شدة الصراخ. البلاد لم تفتح رئاتها بَعد على أنفاس الخلاص، وما زالت تترنّح، مطعونة بألف غادر، مضروبة على رأسها بركام الماضي، حالمة، ساذجة، ومغرَّراً بها. ما تعيشه بلادنا اليوم هو انهيار في المنطق الجمعي، ارتباك مضطرد، غير منفصل عن تهاوٍ لبنية السلطة ذاتها. فمنذ عقود، لم تُبنَ العلاقة بين الحاكم والمحكوم على تعاقد عقلاني، بل على رمزية أبوية، قدرية، أبدية. لم يكن الرئيس موظفاً في خدمة حكومته وشعبه، بل كل ما في البلد هو في خدمة ذاك الحاكم، الذي إن مسّه مكروه، أُعلن النفير، وبدأت حفلة الجنون الجماعي عن اللعنات التي ستحل بالبلاد والعباد إن خُدش للمنقذ هواء، أو مُسّت لأقداره نجمة، أو سقط له شهاب. وهكذا، كلما تراجعت المؤسسات، تزايدت الشخصنة، وتحول النظام السياسي إلى طقس نفسي وثقافي، لا إلى منظومة دستورية. فالحقيقة أن شيئًا جوهريًا لم يتغير في روحية تعاملنا مع السلطة ورأسها الحاكم. إذ، رغم اختلافها الظاهري عن نام الأسد، فالثقة التي وُضعت في الإدارة الجديدة، مُنحت بتزكية القلب، وبالحب... "بالحب بدنا نعمرها". بُنيت على أمل عاطفي، على استبطان جمعي، وتبنٍّ مطلق لفكرة "الرجل المنقذ"، وهو مَنطق يشبه ما ورثه السوريون من الطاعة المغلَّفة بالحب للقائد الحامي. إن إقبال شريحة واسعة من السوريين، خصوصاً السنّة الذين كانوا بغالبيتهم عماد الثورة ومقدّمي قرابينها الأكثر تضررًا، على تصديق الرواية الرسمية عن هروب ميرا، لا ينمّ، في جوهره وبُعده العميق، عن عدم تعاطف، أو هُزءٍ أخلاقي، أو حتى شماتة بميرا. بل من إدراكهم اللاواعي أن تصديق اختطافها، و"سَبيها"، وإعادتها، وإرهابها وأهلها، يعني القبول بأن آليات العنف القديمة ما زالت تعمل تحت جِلد الدولة الجديدة. يعني الاعتراف بأن تلك الغالبية قاتلت لأكثر من عقد من أجل نظام جديد، فإذا به يُعيد إنتاج الرعب، والكبت، والعنف، والإخفاء، والإهانة، باسم الأمن والاستقرار، وباسم الوطن الجديد. لهذا بدا أن كل ما يُهدّد هذه الصورة ــ كقضية ميرا ــ يُقابل بالرفض والتشكيك العنيفين، لا لضعف في الحجة، بل لخوف عميق من انهيار المعنى أيضاً. وكتتمة لحكايات خجلنا اليومية، ومن هذا الخوف نفسه، جاءت ردود الأفعال "المشككة" في إخلاء طلاب المدن الجامعية من أبناء السويداء. فرغم أن مئات الطلاب من الطائفة الدرزية غادروا مساكنهم الجامعية تحت وطأة التهديدات وغياب الأمان، لم يتوانَ بعض الأصوات عن اتهامهم بتنفيذ "أوامر القيادة الدرزية". وبدلًا من أن تُشكّل المأساة لحظة تضامن جماعي، تحوّلت ــ ويا للفجيعة ــ إلى فرصة لإعادة إنتاج الخطاب الطائفي، بعدما فضّل أبناء الثورة استمرار "نقاء" الحلم على الاعتراف بالخذلان. كأن الحفاظ على شرعية الثورة الجديدة يتطلّب التستّر على كل ما يعاكس صورتها المأمولة، حتى لو عنى ذلك التضحية بالحقيقة، أو بفتاة مكسورة، أو بطلاب خائفين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store