logo
#

أحدث الأخبار مع #ميسونآلكرم،

أخبار العالم : نتائج واعدة في علاج آلام أسفل الظهر المزمنة
أخبار العالم : نتائج واعدة في علاج آلام أسفل الظهر المزمنة

نافذة على العالم

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : نتائج واعدة في علاج آلام أسفل الظهر المزمنة

الأربعاء 7 مايو 2025 09:34 صباحاً نافذة على العالم - أبوظبي: «الخليج» أعلن مركز أبوظبي للخلايا الجذعية ومستشفى «ياس كلينك»، نتائج مهمة في علاجات مبتكرة لآلام أسفل الظهر المزمنة والمرتبطة بالتهاب الفقرات القطنية، تؤثر هذه الحالة في نحو 45% من الذين يعانون آلام أسفل الظهر المزمنة، وتقدم هذه النتائج أملاً جديداً لهم. وقالت الدكتورة ميسون آل كرم، المديرة التنفيذية الطبية في المستشفى، إن العلاجين أظهرا نتائج فعالة: بالخلايا المعززة مناعياً (أُحادية الخلية) والخلايا الوسيطة المشتقة من الحبل السري. ويُعد التهاب الفقرات القطنية، الذي يؤدي إلى تدهور حالة العمود الفقري، من الحالات التي تفتقر إلى خيارات علاجية فعالة، ما يجعل هذه النتائج ذات أهمية خاصة للمرضى الذين لم يجدوا الراحة بالطرائق العلاجية الأخرى.وأظهر المرضى الذين تلقوا علاج الخلايا الجذعية تحسناً ملحوظاً، حيث انخفضت مستويات الألم بنسبة 61% و58% في درجات الإعاقة خلال أربعة أسابيع فقط، كما تشير النتائج إلى أن العلاج بالخلايا الجذعية قد يكون خياراً فعالاً بشكل كبير لآلام أسفل الظهر المزمنة. ووصف البروفيسور يندري فينتورا، الرئيس التنفيذي للمركز، نتائج العلاج بأنها «ابتكار ثوري في الطب التجديدي. والنتائج المتفوقة التي نراها مع علاج الخلايا الجذعية الوسيطة المشتقة UC-MSC تتماشى تماماً مع مهمتنا في تقديم علاجات مبتكرة قائمة على الأدلة، ما يضع هذا المركز في طليعة علاجات الخلايا للحالات العظمية ويفتح آفاقاً جديدة للمرضى الذين استنفدوا الخيارات العلاجية الأخرى». وأبلغ المرضى خلال مواعيد المتابعة، عن تحسن ملموس في الحركة الوظيفية، حيث أظهروا زيادة كبيرة في حركة العمود الفقري وسهولة أكبر في أداء الأنشطة اليومية. وقال الدكتور عمرو شورابي، جراح الأعصاب: «هذه النتائج المبتكرة مشجعة للغاية، حيث أظهرت نتائج استخدام علاج الخلايا الجذعية الوسيطة المشتقة من الحبل السري بشكل خاص تحسناً في نطاق الحركة وانخفاض الإعاقة – ما يؤكد أن العلاج قد يكون حلاً أكثر فاعلية».

نتائج واعدة في علاج آلام أسفل الظهر المزمنة
نتائج واعدة في علاج آلام أسفل الظهر المزمنة

بلد نيوز

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • بلد نيوز

نتائج واعدة في علاج آلام أسفل الظهر المزمنة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: نتائج واعدة في علاج آلام أسفل الظهر المزمنة - بلد نيوز, اليوم الثلاثاء 6 مايو 2025 11:38 مساءً أبوظبي: «الخليج» أعلن مركز أبوظبي للخلايا الجذعية ومستشفى «ياس كلينك»، نتائج مهمة في علاجات مبتكرة لآلام أسفل الظهر المزمنة والمرتبطة بالتهاب الفقرات القطنية، تؤثر هذه الحالة في نحو 45% من الذين يعانون آلام أسفل الظهر المزمنة، وتقدم هذه النتائج أملاً جديداً لهم. وقالت الدكتورة ميسون آل كرم، المديرة التنفيذية الطبية في المستشفى، إن العلاجين أظهرا نتائج فعالة: بالخلايا المعززة مناعياً (أُحادية الخلية) والخلايا الوسيطة المشتقة من الحبل السري. ويُعد التهاب الفقرات القطنية، الذي يؤدي إلى تدهور حالة العمود الفقري، من الحالات التي تفتقر إلى خيارات علاجية فعالة، ما يجعل هذه النتائج ذات أهمية خاصة للمرضى الذين لم يجدوا الراحة بالطرائق العلاجية الأخرى.وأظهر المرضى الذين تلقوا علاج الخلايا الجذعية تحسناً ملحوظاً، حيث انخفضت مستويات الألم بنسبة 61% و58% في درجات الإعاقة خلال أربعة أسابيع فقط، كما تشير النتائج إلى أن العلاج بالخلايا الجذعية قد يكون خياراً فعالاً بشكل كبير لآلام أسفل الظهر المزمنة. ووصف البروفيسور يندري فينتورا، الرئيس التنفيذي للمركز، نتائج العلاج بأنها «ابتكار ثوري في الطب التجديدي. والنتائج المتفوقة التي نراها مع علاج الخلايا الجذعية الوسيطة المشتقة UC-MSC تتماشى تماماً مع مهمتنا في تقديم علاجات مبتكرة قائمة على الأدلة، ما يضع هذا المركز في طليعة علاجات الخلايا للحالات العظمية ويفتح آفاقاً جديدة للمرضى الذين استنفدوا الخيارات العلاجية الأخرى». وأبلغ المرضى خلال مواعيد المتابعة، عن تحسن ملموس في الحركة الوظيفية، حيث أظهروا زيادة كبيرة في حركة العمود الفقري وسهولة أكبر في أداء الأنشطة اليومية. وقال الدكتور عمرو شورابي، جراح الأعصاب: «هذه النتائج المبتكرة مشجعة للغاية، حيث أظهرت نتائج استخدام علاج الخلايا الجذعية الوسيطة المشتقة من الحبل السري بشكل خاص تحسناً في نطاق الحركة وانخفاض الإعاقة – ما يؤكد أن العلاج قد يكون حلاً أكثر فاعلية».

نتائج واعدة لعلاج مبتكر بالخلايا الجذعية لآلام أسفل الظهر المزمنة
نتائج واعدة لعلاج مبتكر بالخلايا الجذعية لآلام أسفل الظهر المزمنة

الاتحاد

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

نتائج واعدة لعلاج مبتكر بالخلايا الجذعية لآلام أسفل الظهر المزمنة

أعلن مركز أبوظبي للخلايا الجذعية، بالتعاون مع مستشفى ياس كلينك، عن نتائج مبشّرة لعلاج مبتكر يعتمد على الخلايا الجذعية، أظهر فعالية عالية في التخفيف من آلام أسفل الظهر المزمنة المرتبطة بالتهاب الفقرات القَطَنية، في إنجاز يُعدّ اختراقاً طبياً في مجال الطب التجديدي. وتُعد هذه الحالة من أكثر أسباب آلام الظهر المزمنة شيوعاً، حيث تؤثر على ما يصل إلى 45% من المرضى، ويمنح هذا العلاج أملاً جديداً للمرضى الذين لم تستجب حالتهم للعلاجات التقليدية. وأوضحت الدكتورة ميسون آل كرم، المدير التنفيذي الطبي في مستشفى ياس كلينك، أن الفريق الطبي نجح في تطبيق علاجين مبتكرين هما "العلاج بالخلايا المناعية أحادية الخلية"، و"الخلايا الجذعية الوسيطة المشتقة من الحبل السري (UC-MSC)". وأظهرت النتائج انخفاضاً بنسبة 61% في مستويات الألم، وتحسناً بنسبة 58% في درجات الإعاقة خلال أربعة أسابيع فقط. كما أشار استبيان "أوزويستري" لآلام الظهر إلى تراجع الإعاقة من متوسط 32% إلى 13.4% بعد العلاج. من جانبه وصف البروفيسور يندري فينتورا، الرئيس التنفيذي لمركز أبوظبي للخلايا الجذعية، هذه النتائج بأنها ابتكار ثوري في الطب التجديدي يُعزز من ريادة المركز في تطوير علاجات مبنية على الأدلة خاصة للحالات العظمية التي تفتقر إلى خيارات فعالة. وأشار إلى أن هذه النتائج تمثل خطوة جديدة نحو توفير حلول علاجية مبتكرة للمرضى الذين استنفدوا العلاجات التقليدية. ويأتي هذا الإنجاز في إطار التزام المركز والمستشفى بتطبيق نهج متعدد التخصصات يجمع بين خبرات استشاريي العظام وجراحي الأعصاب وأخصائيي الطب التجديدي، ما يعزز فرص تقديم علاج متكامل وفق أعلى المعايير العالمية. كما يؤكد هذا الابتكار ريادة دولة الإمارات في تبني التقنيات الطبية المتقدمة، وترسيخ مكانتها مركزاً إقليمياً للطب التجديدي والعلاجات المبتكرة.

ممرضات ياس كلينك و«الخلايا الجذعية» يحصلن على شهادة أورام الدم للأطفال
ممرضات ياس كلينك و«الخلايا الجذعية» يحصلن على شهادة أورام الدم للأطفال

الاتحاد

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

ممرضات ياس كلينك و«الخلايا الجذعية» يحصلن على شهادة أورام الدم للأطفال

أبوظبي(الاتحاد) أعلن مستشفى ياس كلينك في مدينة خليفة ومركز أبوظبي للخلايا الجذعية (ADSCC) حصول ثلاثة عشر (13) من ممرضاتهن المتفانيات على شهادة إيفون APHON والتي تعني «جمعية ممرضات أمراض الدم والأورام للأطفال» كأول جهة تحقق هذا الاعتماد المرموق في الدولة. وقد تحقق هذا الإنجاز عبر شراكة استثنائية مع مستشفى بوسطن للأطفال في الولايات المتحدة الأميركية، أحد المستشفيات الرائدة عالمياً في ابتكارات وحلول طب الأطفال.تمثل شهادة إيفون APHON المعيار الذهبي والعالمي في تمريض الأطفال خصوصاً في فئة أمراض الدم والأورام، فمن خلال عملية تدريب الكوادر التمريضية، يتم تزويدهم بأحدث الخبرات والمصادر والكفاءات لتشخيص وعلاج ورعاية الأطفال المصابين بأمراض الدم والسرطان بشكل شامل وكامل ليشمل كافة النواحي النفسية والجسمانية للطفل. كما ويشمل البرنامج المكثف تدريباً سريرياً عملياً، وتقييمات كفاءة صارمة، وتطويراً مهنياً متخصصاً، لضمان أعلى مستويات الرعاية الصحية العالمية القائمة على الأدلة والتحليل للمرضى الصغار. وحول هذا الإنجاز، قالت الدكتورة ميسون آل كرم، المدير التنفيذي للشؤون الطبية في مستشفى ياس كلينك: «هذا الإنجاز يُجسد التزامنا الراسخ بتطوير الرعاية الصحية للأطفال في دولة الإمارات. فحصول ممرضاتنا على هذه الشهادة المرموقة لا يرفع مستوى الرعاية الطبية فحسب، بل يضمن أيضاً حصول كل طفل على الرعاية الصحية اللازمة التي يستحقها وفق أعلى المعايير. هذه خطوة محورية في مسيرتنا لتصبح الدولة رائدة في مجال أورام الأطفال إقليميا وعالمياً». وأضافت دينا المزين، مدير التمريض في مستشفى ياس كلينك:«كان الحصول على شهادة APHON نقلة نوعية لفريقنا. إنها أكثر من مجرد شهادة بل إنها وعد نقطعه لمرضانا الصغار وأسرهم بتقديم دعم طبي ونفسي غير مسبوق خلال أصعب لحظات حياتهم. هذا الإنجاز يعكس تفانينا الجماعي نحو التميز والثقة التي يوليها المجتمع لنا». يعزز هذا الإنجاز التاريخي دور مستشفى ياس كلينك ومركز أبوظبي للخلايا الجذعية الريادي في إعادة تعريف رعاية الأطفال عبر الابتكار والتعليم والتميز المتركز حول المريض.

عيادة للتخلص من إدمان الأطفال الأجهزة الإلكترونية في أبوظبي
عيادة للتخلص من إدمان الأطفال الأجهزة الإلكترونية في أبوظبي

الاتحاد

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

عيادة للتخلص من إدمان الأطفال الأجهزة الإلكترونية في أبوظبي

هدى الطنيجي (أبوظبي) افتتح مركز أبوظبي للخلايا الجذعية ومستشفى ياس كلينك، مؤخراً، عيادة متخصصة للتخلص من إدمان الأطفال الأجهزة الإلكترونية، وذلك في خطوة فريدة من نوعها في المنطقة. وتأتي هذه العيادة الحديثة من نوعها في ظل كثرة انتشار وسائل التواصل الاجتماعي واستخدام الأجهزة الذكية والألعاب الإلكترونية بين فئة الأطفال، حيث باتت إحدى المشكلات التي تواجه المجتمع والأسر على وجه الخصوص، لذا تقدم العيادة فرصة لعلاج تلك الظاهرة التي تواجه الأجيال الناشئة للحفاظ على صحتهم وبناء مجتمع أكثر صحة. حلول مبتكرة قالت الدكتورة ميسون آل كرم، المدير التنفيذي للشؤون الطبية في مستشفى ياس كلينك ومركز أبوظبي للخلايا الجذعية: «إن هذه العيادة تمثل نموذجاً حياً لالتزام دولة الإمارات العربية المتحدة بقيادة التغيير في القطاع الصحي، من خلال تبني حلول مبتكرة للتحديات الصحية الناشئة مثل الإدمان الرقمي، والذي يمكن أن يكون له تأثير طويل الأمد على الصحة النفسية والجسدية للأجيال القادمة، ونحن في الإمارات نؤمن بأن الاستثمار في الصحة هو استثمار في مستقبل الوطن، وهذا البرنامج يأتي تماشياً مع الرؤية الاستراتيجية للدولة في تعزيز الابتكار في الرعاية الصحية وبناء مجتمع أكثر صحة وسعادة». وأضافت: «نسعى من خلال، مثل هذه المبادرات إلى المساهمة في ترسيخ مكانة أبوظبي كمركز عالمي للرعاية الصحية الذكية، التي لا تقتصر على علاج الأمراض التقليدية فحسب، بل تتجاوز ذلك إلى مواكبة التحديات العصرية بأساليب علمية متطورة، تعكس الريادة في مجال الطب الوقائي والرعاية الشاملة، وكمستشفى متخصص ويضم قسماً كبيراً لأمراض الأطفال في منطقة حيوية بالقرب من عدد كبير من المدارس والمناطق السكنية، ويديره أطباء أطفال من مختلف التخصصات الدقيقة اللازمة لدعم هذا البرنامج الشامل، أتى قرار إطلاق هذه العيادة في مستشفى (ياس كلينك مدينة خليفة)، والتي لاقت اهتماماً كبيراً من الأهالي». برنامج متكامل من جانبه، قال الدكتور دينيش بانور، استشاري ومدير قسم طب الأطفال في مستشفى ياس كلينك - مركز أبوظبي للخلايا الجذعية: «لاحظنا تغيراً كبيراً في سلوكيات الأطفال بعد جائحة (كورونا)، حيث أصبح الكثيرون يعانون صعوبة في التركيز، وزيادة في العدوانية، وتأخر في النطق، بل حتى ظهور مشكلات في النظر بسبب الإفراط في استخدام الشاشات». وأضاف: تقدم العيادة برنامجاً متكاملاً تحت اسم «ديجيتال ديتوكس» يهدف إلى مساعدة الأطفال على التخلص التدريجي من إدمان الأجهزة الإلكترونية، ويعتمد البرنامج على عدة مراحل، تشمل مرحلة التقييم الأولي التي تضم جلسات متخصصة مع استشاري أمراض الأطفال وأولياء الأمور والطفل، لتحليل أنماط استخدام الطفل للشاشات وتقييم تأثيرها على مختلف جوانب حياته اليومية. ثم ينتقل إلى مرحلة العلاج السلوكي التي تهدف إلى مساعدة الطفل على استعادة توازنه النفسي، وإعادة توجيه طاقته نحو أنشطة بديلة تعزز نموه وتطوره، من خلال عدد من جلسات مع اختصاصية علاج نفسي حركي أو مختصة بالعلاجات من خلال اللعب. أما المرحلة الثالثة، فتركز على الفحوص والمتابعة الطبية لمعالجة الآثار الجسدية الناجمة عن إدمان الشاشات، مثل آلام الرقبة والظهر وتوازن المشي من خلال فحص Ex-Body، ومشكلات جفاف العينين والنظر، وغيرها من الأعراض المرتبطة بالاستخدام المفرط للأجهزة الإلكترونية، مثل مشاكل النوم، والتي تتضمن استشارة مع طبيب الأمراض التنفسية للأطفال، وزيادة الوزن والتي تشمل استشارات مع اختصاصية التغذية للأطفال. نصائح أكد الدكتور بانور أن هناك مؤشرات تحذيرية عدة ينبغي للأسر مراقبتها بدقة، حيث يظهر الطفل المدمن للأجهزة الإلكترونية سلوكيات مقلقة، تتمثل في التمسك الشديد بالهاتف أو الجهاز الإلكتروني، ورفض التخلي عنه حتى لفترات وجيزة، بالإضافة إلى تراجع ملحوظ في اهتمامه بالأنشطة التي كان يفضلها سابقاً كاللعب مع الأصدقاء أو ممارسة الرياضة، كما قد تظهر عليه نوبات من السلوك العدواني والعنيف عند محاولة حرمانه من استخدام هذه الأجهزة. وقدم الدكتور بانور للأسر نصائح عملية لمساعدة أطفالهم في التغلب على إدمان الأجهزة الإلكترونية، حيث يؤكد على أهمية أن يكون الوالدان قدوة حسنة من خلال تقليل استخدامهما للهواتف الذكية أمام أطفالهما، مع ضرورة تخصيص أوقات عائلية خالية تماماً من الشاشات الإلكترونية، وخاصة أثناء وجبات الطعام واللقاءات العائلية. كما ينصح الدكتور بضرورة تشجيع الأطفال على ممارسة الأنشطة البدنية التفاعلية كالألعاب الجماعية والرياضات المختلفة، مع التأكيد على فاعلية استخدام التطبيقات الذكية لمراقبة وضبط الوقت الذي يقضيه الأطفال في استخدام الأجهزة الإلكترونية، مما يسهم في تحقيق التوازن الرقمي الصحي للأسرة بأكملها. وأكد أن افتتاح هذه العيادة في أبوظبي، إدراكاً لخطورة المشكلة وضرورة التحرك السريع لمواجهتها، حيث إن الأطفال هم أساس المستقبل، وحمايتهم من الآثار السلبية للتكنولوجيا مسؤولية مشتركة بين الأسر والمؤسسات التعليمية والجهات الصحية، وقال: «إننا في تواصل مستمر مع العديد من المدارس لنشر الوعي عن مخاطر الإدمان للأجهزة الإلكترونية بين الأهالي والأطفال والطاقم التعليمي، حيث إن الوقاية تبدأ بالوعي، وكل خطوة صغيرة نخطوها اليوم قد تُحدث فرقاً كبيراً في حياة أطفالنا غداً».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store