أحدث الأخبار مع #ميسونتليلانالسليم،
أخبارنا
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبارنا
د. ميسون السليم تودع سلسلة الكورت التطبيقية لصالح مؤسسة أدوات الاحتراف
أخبارنا : قامت الدكتورة ميسون تليلان السليم، المدير العام لمؤسسة أدوات الاحتراف للتدريب وبناء القدرات، بإيداع سلسلة حقائب تدريبية متكاملة لدى دائرة المكتبة الوطنية الأردنية، تمثل مشروعًا تطبيقيًا نوعيًا يعكس التفاعل العميق مع أحد أهم البرامج العالمية في تعليم التفكير، وهو برنامج الكورت (CoRT) للمفكر العالمي إدوارد دي بونو. وتُعد هذه السلسلة أول معالجة تدريبية متكاملة تُعنى بتطبيق محاور الكورت الستة في السياق المؤسسي العربي، حيث أُعيد بناؤها وتكييفها لتستجيب لاحتياجات برامج تمكين القيادات النسائية وتعزيز التفكير المؤسسي الإبداعي، وذلك ضمن رؤية معرفية تأصيلية تراعي الخصوصية الثقافية والتنموية. تتضمن السلسلة ست حقائب مستقلة تغطي المحاور الأساسية للبرنامج، وهي: 1. توسيع مجال الإدراك 2. التنظيم 3. التفاعل 4. الإبداع 5. المعلومات والمشاعر 6. اتخاذ القرار وقد صمّمت الدكتورة السليم هذا المشروع استنادًا إلى خبرتها العميقة في مجالات القيادة والتعليم وتحليل أدوات التفكير، حيث قامت بإعداد ومراجعة المحتوى كاملاً وفق أسس علمية ومنهجيات تدريب حديثة تراعي الممارسة التطبيقية وبيئات العمل المختلفة. وفي تصريح خاص، أكدت الدكتورة السليم أن هذا الإيداع "يمثل مشروعًا معرفيًا يسعى إلى تحويل أدوات التفكير من إطارها النظري إلى ممارسات قابلة للتنفيذ في المؤسسات، لا سيما تلك المعنية بتمكين النساء وصناعة القرار.' وأضافت أن المشروع يتعامل مع مهارات التفكير بوصفها قدرات يمكن تنميتها بالتدريب، لا مكتسبات فطرية محصورة. وقد تم توثيق هذه السلسلة رسميًا لدى المكتبة الوطنية الأردنية، بموجب قانون حماية حق المؤلف رقم 22 لسنة 1992 وتعديلاته، ونظام إيداع المصنفات رقم 4 لسنة 1994، مما يمنح المشروع حماية فكرية ويُكرّسه كمرجعية معرفية متخصصة في مجال تعليم التفكير الممنهج. وتواصل مؤسسة أدوات الاحتراف، بقيادة مؤسِّستها، جهودها في تطوير المحتوى التدريبي النوعي، من خلال توطين النماذج العالمية وتحويلها إلى أدوات فعالة تستجيب لأولويات الواقع المحلي، وتسهم في بناء قدرات بشرية قادرة على إحداث أثر مؤسسي وتنموي ملموس.
عمون
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- عمون
الأدباء والمثقفين العرب تنظّم حوارية حول العنف الأسري والصحة النفسية للأبناء
عمون - نظّمت رابطة الأدباء والمثقفين العرب، ممثلة بلجنة المرأة والطفل، جلسة حوارية تحت عنوان 'العنف الأسري والصحة النفسية للأبناء: نحو أسرة آمنة ومتوازنة'، وذلك يوم الاثنين 24 فبراير 2025، عبر منصة Zoom، في تمام الساعة الثامنة مساءً بتوقيت مكة المكرمة. وافتتحت الجلسة الدكتورة ميسون تليلان السليم، رئيسة رابطة الأدباء والمثقفين العرب، بكلمة ترحيبية، حيث رحبت بالمتحدثين والحضور، مشددةً على أهمية هذا الحوار في تسليط الضوء على تأثير العنف الأسري على الأطفال، وضرورة البحث عن حلول مستدامة لتعزيز التوازن الأسري. وأدارت الجلسة الأستاذة الكاتبة زاهدة العسافي، رئيسة لجنة المرأة والطفل في الرابطة. واستضافت الأستاذة سارة أبو جبل، الناشطة الشبابية والمتخصصة في علم الاجتماع، والمدربة في جمعية 'هنا التغيير'. وتناولت الجلسة تأثير العنف الأسري على الصحة النفسية للأبناء، مع تقديم حلول عملية لبناء بيئة أسرية متوازنة ومستقرة. وقد شهدت الجلسة تفاعلًا ملحوظًا من المشاركين الذين ناقشوا تجاربهم وأفكارهم حول هذا الموضوع الحيوي.
أخبارنا
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
رابطة الأدباء والمثقفين العرب تنظّم جلسة حوارية حول العنف الأسري والصحة النفسية للأبناء
أخبارنا : نظّمت رابطة الأدباء والمثقفين العرب، ممثلة بلجنة المرأة والطفل، جلسة حوارية تحت عنوان "العنف الأسري والصحة النفسية للأبناء: نحو أسرة آمنة ومتوازنة'، وذلك يوم الاثنين 24 فبراير 2025، عبر منصة Zoom، في تمام الساعة الثامنة مساءً بتوقيت مكة المكرمة. افتتحت الجلسة الدكتورة ميسون تليلان السليم، رئيسة رابطة الأدباء والمثقفين العرب، بكلمة ترحيبية، حيث رحبت بالمتحدثين والحضور، مشددةً على أهمية هذا الحوار في تسليط الضوء على تأثير العنف الأسري على الأطفال، وضرورة البحث عن حلول مستدامة لتعزيز التوازن الأسري. أدارت الجلسة الأستاذة الكاتبة زاهدة العسافي، رئيسة لجنة المرأة والطفل في الرابطة، واستضافت الأستاذة سارة أبو جبل، الناشطة الشبابية والمتخصصة في علم الاجتماع، والمدربة في جمعية "هنا التغيير'. تناولت الجلسة تأثير العنف الأسري على الصحة النفسية للأبناء، مع تقديم حلول عملية لبناء بيئة أسرية متوازنة ومستقرة. وقد شهدت الجلسة تفاعلًا ملحوظًا من المشاركين الذين ناقشوا تجاربهم وأفكارهم حول هذا الموضوع الحيوي. تأتي هذه الفعالية ضمن جهود رابطة الأدباء والمثقفين العرب لتعزيز الوعي المجتمعي بقضايا الأسرة والطفل، وتشجيع الحوار الهادف للوصول إلى بيئة أسرية أكثر أمانًا واستقرارً
