أحدث الأخبار مع #ميشيغن


الغد
منذ 7 أيام
- سياسة
- الغد
"جو النائم".. ترامب يهاجم بايدن مجددا
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب: "أحب إطلاق لقب جو النائم على جو بايدن". جاء ذلك خلال كلمة للرئيس الأميركي بمناسبة مرور 100 يوم على توليه السلطة، حيث أكد أن "العصر الذهبي لأميركا بدأ". اضافة اعلان وأضاف ترامب: "نحتفل اليوم بمرور 100 يوم ناجحة على تشكيل أفضل حكومة في تاريخ بلادنا"، متابعا "حققنا في 100 يوم ما لم يتحقق في 100 عام". وأردف: "حققنا في 3 أشهر ما لم تحققه إدارات سابقة في 8 أعوام"، على الرغم من أننا "خسرنا ترليونات الدولارات في عهد إدارات سابقة". واستكمل ترامب: "إدارة بايدن بحثت في ملفي أكثر من ملف أخطر مجرم بتاريخ البلاد". وأشار إلى أن الـ"كثير من موظفي الحكومة كانوا يلعبون الغولف تحت ستار العمل من المنزل". ورأى الرئيس الأميركي أنه "لو كان لدينا رئيس قوي لما فكر بوتين في مهاجمة أوكرانيا". وقال: "قمت بإنهاء خطة بايدن لتشجيع شراء السيارات الكهربائية"، مبينا أن "الرسوم الجمركية التي فرضتها على السيارات ستخلق فرص عمل جديدة وتعيد المصانع لبلادنا". وأوضح ترامب: "نريد من شركات صناعة السيارات الأجنبية فتح مصانعها عندنا"، كما "نريد حماية الطبقة الوسطى وليس الطبقة السياسية". وأكد أن "الانتخابات الأخيرة غيرت وجه الدولة"، قائلا "فزنا بالانتخابات رغم التزوير"، فقد "فزنا بأرقام أكبر من أن تزور". وأضاف ترامب: "منظمو استطلاعات الرأي بشأن شعبيتي يعتمدون على أصوات الديمقراطيين". وشدد على أنه لن يسمح "لحفنة شيوعيين وبعض القضاة اليساريين بإيقاف عملنا"، مؤكدا "لن يوقف أحد مهمتي في إعادة الأمن للبلاد". وقال ترامب: "أحظى بثقة 44% من الأميركيين بحسب استطلاعات الرأي، ولو كانت الاستطلاعات صادقة لكانت النسبة 60%". وأعرب عن شكره لـ"ممثلي ولاية ميشيغن من الحزب الجمهوري على عملهم المتميز في الكونغرس"، مؤكدا أن "لا قيود بعد الآن على استخدام المياه في ميشيغن".


الغد
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الغد
ترامب: سنرفع الرسوم الجمركية على غسالات الملابس إلى 100%
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن "المبلغ الناتج عن تراكم الرسوم الجمركية يتجاوز ما هو ضروري لتحقيق الأهداف المرجوة من هذه السياسة". اضافة اعلان جاء ذلك خلال كلمة للرئيس الأميركي بمناسبة مرور 100 يوم على توليه السلطة، حيث أكد أن "العصر الذهبي لأميركا بدأ". وأضاف ترامب: "نحتفل اليوم بمرور 100 يوم ناجحة على تشكيل أفضل حكومة في تاريخ بلادنا"، متابعا "حققنا في 100 يوم ما لم يتحقق في 100 عام". وأردف: "حققنا في 3 أشهر ما لم تحققه إدارات سابقة في 8 أعوام"، على الرغم من أننا "خسرنا ترليونات الدولارات في عهد إدارات سابقة". وقال ترامب إن "مسؤولين من مختلف دول العالم يأتون لبلادنا لإبرام صفقات تجارية معنا". وفيما يتعلق بصناعة المركبات، أوضح أن "شركات صناعة السيارات الأميركية ستعود مجددا إلى ولاية ميشيغن". وأشار ترامب إلى أن "الرسوم الجمركية التي فرضتها على السيارات ستخلق فرص عمل جديدة وتعيد المصانع لبلادنا". وأوضح: "نريد من شركات صناعة السيارات الأجنبية فتح مصانعها عندنا". ولفت الرئيس الأميركي إلى أنه سيرفع "الرسوم الجمركية على غسالات الملابس إلى 100%". وقال: "كنا نخسر 5 مليارات دولار يوميا في تجارتنا الدولية"، لافتا إلى أن "المكسيك أخذت 33% من صناعة السيارات لدينا". وأضاف ترامب: "شركة آبل ستستثمر 500 مليار دولار في الولايات المتحدة"، كما أن "شركة إنفيديا ستستثمر 500 مليار دولار في الولايات المتحدة، وأمازون 200 مليار". وتابع: إيلون "ماسك يصنع سيارة كهربائية رائعة ويريد التنافس بطريقة شريفة"، كما أن "ماسك وفر 150 مليار دولار من النفقات العامة". وأردف ترامب: "ماسك صنع صواريخ فضاء يمكن أن تعود إلى الأرض بنجاح"، مبينا أن "ماسك دفع ثمنا باهظا مقابل مساعدتنا". وقال الرئيس الأميركي: "هناك من حصل على مليارات الدولارات مقابل مشاريع غير ضرورية". وأكد: "سنقضي على التضخم وننهي إهدار المليارات وسنستعيد عظمة أميركا". وأشار ترامب إلى أن "معدل التضخم ونسبة الفائدة انخفضت بعد بدء رئاستي"، لكنه اعتبر أن "رئيس الاحتياط الفيدرالي الأميركي لا يقوم بعمل جيد". وقال الرئيس الأميركي: "منذ بدء رئاستي واجهتني مشكلة ارتفاع أسعار البيض والمنتجات الزراعية"، لكننا "قمنا بعمل رائع لتخفيض أسعار البيض قبل حلول عيد الفصح في الولايات المتحدة". وأضاف: "أسعار السلع والوقود والأدوية انخفضت في ظل رئاستي"، لافتا إلى أن "وسائل الإعلام الكاذبة لا سيما سي إن إن لا تتحدث عن انخفاض الأسعار في عهدي".


البيان
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- البيان
إفشال مخطط ضد قاعدة أمريكية وتوقيف جندي سابق مرتبط بـ«داعش»
وأوقف عمار عبد المجيد محمد سعيد البالغ 19 عاماً، وهو من سكان ملفينديل في ولاية ميشيغن، والعضو السابق في الحرس الوطني لجيش ميشيغن، بعد محاولته تنفيذ عملية إطلاق نار بقاعدة عسكرية أمريكية في وورن بولاية ميشيغن لحساب تنظيم داعش الإرهابي. وفقاً لبيان صادر عن السلطات القضائية والعسكرية، وقد أوقع به عنصران في القوى الأمنية الأمريكية، بعدما كشف لهما مخططه، وفي أبريل الماضي أخبره العميلان أنهما سينفذان خطته، بحسب الشكوى الواردة في البيان. وأوقف الثلاثاء وهو اليوم المحدد لتنفيذ الهجوم، ويواجه عقوبة السجن 20 عاماً. وقال ريت آر كوكس، القائد العام لقيادة مكافحة التجسس في سلاح البر، إن توقيف هذا الجندي السابق تذكير صارخ بأهمية جهودنا في مجال مكافحة التجسس في تحديد وتحييد الذين يسعون إلى الإضرار بأمتنا. والحرس الوطني قوة احتياط تابعة للجيش الأمريكي.

سكاي نيوز عربية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سكاي نيوز عربية
إحباط هجوم لـ"داعش" على قاعدة عسكرية أميركية
وأوقف عمار عبد المجيد محمد سعيد (19 عاما)، وهو من سكان ملفينديل في ولاية ميشيغن ، و"العضو السابق في الحرس الوطني لجيش ميشيغن"، بعد محاولته "تنفيذ عملية إطلاق نار في قاعدة عسكرية أميركية في وورن بولاية ميشيغن لحساب داعش"، وفقا لبيان صادر عن السلطات القضائية والعسكرية. واعتقل سعيد على يد عنصرين في الأمن الأميركي ، بعدما أوقعا به فكشف لهما مخططه. وفي أبريل الماضي، أخبره العميلان أنهما سينفذان خطته، بحسب الشكوى الواردة في البيان. وأضاف البيان أن المتهم "قدم بعد ذلك مساعدة مادية للمخطط الهجومي بما في ذلك توفير ذخيرة ومخازن خارقة للدروع والتحليق بمسيرة فوق القاعدة لاستطلاع عملياتي، وتدريب العملاء على استخدام الأسلحة النارية وصنع قنابل حارقة لاستخدامها في الهجوم، والتخطيط لتفاصيل الهجوم وخصوصا كيفية دخول القاعدة والمبنى الذي سيتم استهدافه". وأوقف سعيد الثلاثاء، وهو اليوم المحدد لتنفيذ الهجوم الذي كان مخططا له، ويواجه عقوبة السجن 20 عاما. وقال القائد العام لقيادة مكافحة التجسس في سلاح البر الأميركي ريت آر كوكس، إن "توقيف هذا الجندي السابق تذكير صارخ بأهمية جهودنا في مجال مكافحة التجسس ، في تحديد وتحييد الذين يسعون إلى الإضرار بأمتنا". و الحرس الوطني قوة احتياط تابعة للجيش الأميركي.


البيان
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
شبح الركود التضخمي يلوح في الأفق ويهز الثقة بالأسواق الأمريكية
انخفض مؤشر «إس آند بي 500» بنسبة 1.7% في ختام تعاملات يوم الجمعة. والانخفاض الذي يقل عن 2% لا يعد سبباً للقلق في حد ذاته. إلا أنه كان أكبر انخفاض للسوق منذ إعلان مجلس الاحتياطي الفيدرالي تثبيت أسعار الفائدة في ديسمبر، بل إنه حتى أكبر من الانخفاض الذي عانت منه الأسواق عندما غيرت شركة «ديب سيك» السردية السائدة بمشهد تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. لقد ترك انخفاض السوق انطباعاً سلبياً قوياً، ففي نهاية يوم التداول، كانت أسهم السلع الاستهلاكية الأساسية هي الوحيدة التي سجلت ارتفاعاً. وعلى عكس التراجع الذي حدث بعد أن خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة، أو الصدمة التي أحدثتها شركة «ديب سيك» في قطاع الذكاء الاصطناعي، لم يكن هناك سبب واضح ومحدد لهذا الانخفاض. فقد جاء نتيجة تراكم مجموعة بيانات اقتصادية تراوحت بين المتوسطة والسلبية. وأظهرت القراءات الأولية لمؤشر مديري المشتريات أن قطاع الأعمال في الولايات المتحدة يقترب من الركود، حيث انكمش قطاع الخدمات للمرة الأولى منذ أكثر من عامين، ما كان له تأثير معاكس للتحسن الطفيف لقطاع التصنيع، الذي قد لا يدوم مع تراجع الطلبات الجديدة وانخفاض الصادرات. كما شهد الأسبوع بيانات سلبية في قطاع الإسكان، حيث انخفضت بشكل كبير أعداد المساكن الجديدة التي بدأ بناؤها ومبيعات المنازل القائمة، كما تراجعت طلبات الرهن العقاري لكن بنسبة أقل. كذلك جاءت نتائج استطلاع جامعة ميشيغن لثقة المستهلك سلبية للغاية. فقد انخفضت القراءة الرئيسية بنسبة 9 بالمئة، وهو الانخفاض الثاني على التوالي وأكبر انخفاض منذ سلسلة قراءات التضخم المرتفعة في أبريل الماضي. وكان الانخفاض واسع النطاق، حيث غطى كل المؤشرات وجميع الفئات العمرية وشرائح الدخل ومستويات الثروة. وتشير البيانات مجتمعة -انخفاض ثقة المستهلك، وتراجع سوق الإسكان، وانكماش النشاط التجاري-، إلى أن الاقتصاد الأمريكي النشط قد يتباطأ بوتيرة أسرع مما كان يعتقد سابقاً، ويتناقض ذلك مع توقعات النمو القوي من جانب العديد من المحللين نتيجة سياسات ترامب الاقتصادية. وجاء رد فعل السوق بمثابة دعوة للبدء بتصحيح المراكز الاستثمارية. ويبدو أن ردة فعل السوق يوم الجمعة تشي بأن المستثمرين بدأوا في التراجع عن هذه التوقعات. ورغم أن تباطؤ النمو ليس خبراً ساراً، إلا أنه يحمل جانباً إيجابياً، إذ قد يساعد في خفض التضخم، الذي لا يزال أعلى من هدف الاحتياطي الفيدرالي، وذلك من خلال إضعاف القوة الشرائية وتباطؤ النشاط التجاري. وهذا يفسر تراجع مؤشر التضخم المتعادل، وهو مقياس رئيسي لتوقعات التضخم المستقبلية، عبر مختلف الآجال. من ناحية أخرى، هناك احتمال أن تكون استجابة السوق ناتجة عن قلق المستثمرين من سيناريو أسوأ بكثير: وهو «الركود التضخمي». وكانت هناك مخاوف بشأن تأثير الرسوم الجمركية على الأسعار كامنة في البيانات الاقتصادية للأسبوع الماضي. وأشار المصنعون الذين استجابوا لمسح مؤشر مديري المشتريات في هذا السياق إلى ارتفاع تكاليف المواد الخام، وألقى معظمهم باللوم على «الرسوم الجمركية وزيادات الأسعار التي فرضها الموردون»، وفقاً لما جاء في التقرير. وكشف استطلاع جامعة ميشيغن لثقة المستهلك عن تصاعد المخاوف بشأن تأثير الرسوم التجارية على أسعار سلة المستهلك (السلع والخدمات اليومية). وسجل مؤشر ظروف شراء السلع المعمرة انخفاضاً حاداً بنسبة 19%، وهو ما عزته جوان هسو، المسؤولة عن المسح، إلى القلق من زيادات وشيكة في الأسعار بسبب التعريفات الجمركية. كما ارتفعت توقعات التضخم على المدى القصير والطويل عبر مختلف الفئات العمرية ومستويات الدخل، رغم أنها سجلت تراجعاً طفيفاً بين الجمهوريين، في حين ارتفعت بين المستقلين والديمقراطيين. أما على صعيد سوق العمل، فإن الوضع الحالي لا يزال جيداً نسبياً، إلا أن المؤشرات تشير إلى احتمالية تدهوره مستقبلاً. فقد ارتفع عدد المواطنين الأمريكيين المتقدمين بطلبات للحصول على إعانات البطالة بشكل طفيف خلال الأسبوع الماضي، ما يتماشى مع نمط متقلب شهدته هذه البيانات في الفترة الأخيرة. ولا تزال الآثار الكاملة لتقليص الوظائف في القطاع الفيدرالي، بإشراف إيلون ماسك وفريقه، غير واضحة في الإحصاءات الرسمية. ويقدر تورستن سلوك، كبير الاقتصاديين في مجموعة أبولو، أن هذا التقليص قد يضيف مليون شخص إلى سوق العمل، ما يرفع البطالة بنسبة 15%. ويرى أنه سيكون لذلك تداعيات محتملة على أسعار الفائدة، والأسهم، وأسواق الائتمان، وهو ما قد يفاقم تباطؤ النمو الاقتصادي. ويبدو أن أسواق المال لم تستوعب بعد تأثيرات مقترحات التعريفات الجمركية لترامب أو إجراءات فريق ايلون ماسك، وسط ضبابية حول تنفيذها ونطاقها. كما لا تزال آثار تخفيضات القطاع الحكومي التي يشرف عليها ماسك غير واضحة، لكن إذا اجتمع تباطؤ النمو، وارتفاع التضخم، وزيادة البطالة، ودخل الاقتصاد الأمريكي في مرحلة ركود تضخمي، فستواجه الأسواق اضطرابات كبيرة. وكما أشرنا سابقاً بعد اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي في يناير، فإن السياسة النقدية تلعب دوراً ثانوياً في المشهد الحالي، بينما تكمن المخاطر الأساسية في السياسة المالية. ويبقى السؤال: هل يمكن أن يؤدي رد فعل قوي من الأسواق إلى كبح جماح الرئيس ترامب؟ وقد يكون هذا هو العامل الذي تترقبه الأسواق عن كثب.