أحدث الأخبار مع #ميغا


صراحة نيوز
منذ 3 ساعات
- أعمال
- صراحة نيوز
وزير الاقتصاد الرقمي يفتتح مركز بيانات أورنج الأردن الجديد في عين الباشا
صراحة نيوز ـ افتتح وزير الاقتصاد الرقمي والرِّيادة، المهندس سامي سميرات، اليوم الثلاثاء، مركز البيانات الجديد التابع لشركة أورنج الأردن في لواء عين الباشا بمحافظة البلقاء. وقالت شركة أورنج، في بيان، إن المركز الجديد جرى تصميمه بأسلوبٍ نموذجي مرن قابل للتوسّع، ويحتوي على عدد من الحلول البيئية المبتكرة، إلى جانب أعلى مستويات الحماية التشغيلية، مثل العزل الحراري المزدوج، وأنظمة التبريد الموفّرة للطاقة، وإعادة تدوير الحرارة الناتجة عن التشغيل لاستخدامها في التدفئة، ما يسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية. وأشارت إلى أن المركز شيد على موقع تاريخي يعود إلى عام 1972، وتم تطويره وفق أعلى المعايير الهندسية ليتحمل المخاطر البيئية مثل الزلازل والفيضانات، ما يضمن استمرارية الأعمال دون انقطاع. ولفتت إلى أن المركز يعد منظومة أمنية متكاملة لحماية الأصول الرقمية، تشمل نظام أمان متعدد الطبقات، ونقطة دخول مزدوجة، ومراقبة دائمة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، إلى جانب إدارة محكمة للدخول من خلال مركز عمليات آمن. وبحسب البيان، يوفر المركز للزبائن من مستخدمي خدمات الاستضافة (Colocation) مجموعة من المرافق، مثل الغرف الفندقية ومساحات العمل المخصصة، وغرف الاجتماعات، وخدمات مكتبية مرنة تتضمن الضيافة، إضافة إلى مرافق رياضية تشمل مسارا مخصصا للدراجات الهوائية ضمن حرم يمتد على مساحة 80 ألف متر مربع. وأكد الرئيس التنفيذي لأورنج الشرق الأوسط وإفريقيا، المهندس جيروم هاينك، أن افتتاح المركز الجديد يشكل محطة استراتيجية واستمرارا لما حققته أورنج من تميز في مجال الريادة والتحول الرقمي في الأردن. وقال إن هذا المركز يعد خطوة محورية في التزام أورنج طويل الأمد بتوفير بنية تحتية رقمية متطورة وآمنة، تمكن الشركات والمؤسسات من النمو وتعزز في الوقت ذاته مكانة الأردن كمركز إقليمي للبيانات والخدمات الرقمية. وأعرب الرئيس التنفيذي لأورنج الأردن، المهندس فيليب منصور، أن المركز يعزز مكانة الشركة كمزود رقمي رائد ومسؤول في المملكة، مشيرا إلى أن المركز قابل للتوسع إلى 500 رف بقدرة إجمالية تبلغ 5 ميغا واط، ما يلبي احتياجات قطاع الأعمال المتزايدة، ويدعمها من خلال تقديم حلول رقمية مبتكرة تواكب النمو المتسارع وتتسق مع متطلبات مختلف القطاعات. وحضر الافتتاح متصرف لواء عين الباشا الدكتور إبراهيم الرواحنة، ورئيس بلدية عين الباشا جمال الفاعوري، والسفير الفرنسي في الأردن أليكسي لوكوور غرانميزون، ورئيس مجلس المفوضين والرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم قطاع الاتصالات، المهندس بسام السرحان، ورئيس مجلس إدارة مجموعة أورنج، المهندس جاك استشينبرويتش، والرئيس التنفيذي لأورنج الشرق الأوسط وإفريقيا، المهندس جيروم هاينك، ورئيس مجلس إدارة شركة الاتصالات الأردنية – أورنج الأردن، رسلان ديرانية، والرئيس التنفيذي لأورنج الأردن، المهندس فيليب منصور، وأعضاء اللجنة التنفيذية

القناة الثالثة والعشرون
منذ يوم واحد
- أعمال
- القناة الثالثة والعشرون
جابر: دعم القطاع الخاص في لبنان واجب من موجبات النمو
أكّد وزير المالية ياسين جابر أن "دعم القطاع الخاص في لبنان واجب من موجبات النمو وعلى الحكومة تسهيل كل الإجراءات المطلوبة لإعادة تفعيله، ورفع العوائق التي تسهل عمله من خلال إجراءات قانونية وإدارية وسواها. وقال لدى استقباله رئيس مؤسسة كفالات خاطر أبو حبيب إن "الطفرة التي نشهدها من خلال انتشار ظاهرة القطاع الخاص غير الشرعي، والتي ازدهرت بفعل الأزمة المالية والاقتصادية، تشكل إحدى العوامل السلبية التي لا تطال القطاع الشرعي وحسب، إنما تطال أيضاً مؤسسات الدولة في مواردها وتضرب أُسس تحسين الناتج المحلي باعتبارها خارجة عن الأصول القانونية التي تحكم العمل الخاص والدولة". وكشف الوزير جابر أن "العديد من المؤسسات الدولية والعربية تُبدي اليوم استعداداً للتمويل والاستثمار في القطاع الخاص"، مشيراً إلى أن "مؤسسة كفالات بدأت الاستعدادات لوضع إجراءات التمويل المخصصة من البنك الدولي لقطاع الزراعة على شكل قروض ميسّرة وطويلة الأمد، كما يجري التفاوض مع الصندوق العربي وسواه لتأمين قروض مماثلة". وكان الوزير جابر التقى وفداً من مؤسسة التمويل الدولية IFC وآخر من مؤسسة ميغا للاستثمار بحث معهما في الملفات المرتبطة بعملهما وعمل الوزارة، وتابع اجتماعات لجنة التنسيق بين ممثلي عدد من الوزارات مع وفد الاتحاد الأوروبي بشأن المشاريع الإنمائية التي يمولها الاتحاد. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الأسبوع
منذ 4 أيام
- أعمال
- الأسبوع
الاتحاد الأوروبي يمنح المغرب 300 مليون يورو لتقوية شبكته الكهربائية
الاتحاد الأوروبي أ ش أ أعلن المغرب حصوله على تمويل جديد من البنك الأوروبي للاستثمار والبنك الألماني للتنمية والاتحاد الأوروبي بقيمة 300 مليون دولار، وذلك بهدف تقوية شبكته الكهربائية الوطنية. وذكر بيان مشترك أن هذا التمويل جاء في إطار زيارة يوانيس تساكيريس نائب رئيس البنك الأوروبي للاستثمار، وكريستيان لايباخ عضو مجلس إدارة البنك الألماني للتنمية، ودانييل دوتو نائب رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي، إلى موقع محطة طاقة الرياح "جبل الحديد" (بقدرة 270 ميغاواط)، التي نفذها المغرب. ويهدف هذا التمويل إلى تحسين إدماج الطاقات المتجددة من خلال تقوية الشبكة الكهربائية للمغرب، وذلك في إطار تعاون استراتيجي لدعم تحول الطاقة في المغرب. وذكر المكتب المغربي للكهرباء والماء، في بيان اليوم، أن هذا التمويل الجديد، الذي يشرف على هيكلته البنك الأوروبي للاستثمار (170 مليون يورو) إلى جانب البنك الألماني للتنمية نيابة عن الحكومة الألمانية (130 مليون يورو)، سيدعم سلسلة من الاستثمارات التي سينفذها المغرب، بهدف تحديث وتوسيع الشبكة المغربية لنقل الكهرباء على امتداد 731 كيلومترا، مما يسمح بزيادة قدرة تفريغ شبكة النقل بمقدار 1850 ميغا فولت أمبير. وأضاف البيان أن هذه الاستثمارات ستساهم في تحسين سلامة التزويد وخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري (390 ألف طن من مكافئ ثاني أكسيد الكربون سنويا بحلول عام 2030) وتحفيز النمو في العديد من جهات المغرب، مع تعزيز قدرة الشبكة المغربية على الصمود في مواجهة الطلب المتزايد والتقلبات المناخية.

المدن
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المدن
سوريا تطمح لتكون مركز انترنت إقليمياً
أعلنت وزارة الاتصالات السورية عن مشروع "سيلك لينك" (SilkLink)، بالتعاون مع شركات عالمية بهدف تطوير بنية الألياف الضوئية وبناء مركز إنترنت إقليمي في سوريا. وقال وزير الاتصالات عبد السلام هيكل، عبر حسابه في "إكس" أن المشروع "سيضع سوريا في خريطة العالم الرقمية كممر استراتيجي لحركة البيانات بين آسيا وأوروبا"، مضيفاً أن المشروع يمثل نقلة نوعية في بنية الاتصالات من خلال إنشاء شبكة ألياف ضوئية جديدة وواسعة. وأشار الوزير إلى أن الاتصالات تسعى لتنفيذ المشروع مع نخبة الشركات العالمية، وبأعلى جودة وأسرع وقت. وأوضح أن "سيلك لينك" هو رؤية لمستقبل رقمي "يليق بالسوريين ويرتقي إلى مستوى قدراتهم وتطلعاتهم الكبيرة، وخطوة لاستعادة مكانتنا التاريخية كنقطة لقاء للعالم ومركز للتواصل والتبادل تماماً كما كنا على امتداد طريق الحرير". ويمتد المشروع على مسافة 4500 كيلومتر تقديري من الألياق الضوئية يشمل الربط بين المدن السورية الرئيسة (دمشق وحلب) مع مراكز تحويل في تدمر، وفي المنطقتين الشرقية والجنوبية، إضافة إلى نقطة وصول كوابل بحرية في طرطوس. ويضمن المشروع تفعيل نقاط اتصال إقليمية مع الدول المجاورة، الأردن ولبنان وتركيا، بالإضافة إلى توفير مسار بري جديد يربط أوروبا بآسيا. وفي 4 أيار/مايو الجاري، أطلقت الوزارة، المرحلة الأولى لمشروع "كابل أوغاريت 2"، بالتعاون بين شركة "UNIFI" الأميركية للاتصالات و"الشركة السورية للاتصالات" و"هيئة الاتصالات القبرصية"، مع إطلاق مشروع لتطوير معدات الكبل البحري القديم الذي يعودعمره إلى أكثر من 30 سنة، ما يضاعف خلال شهرين سعة الإنترنت الواردة إلى سوريا. وفي عهد النظام المخلوع، كان الإنترنت أحد أسوأ التجارب اليومية، حيث كانت سرعة خطوط الإنترنت في سوريا تبدأ من رقم محرج، هو 512 ك بت/ثا، وصولاً إلى 24 ميغا بت/ثا. لكن أقصى سرعة فعلية متوفرة حالياً في سوريا تقف عند حاجز 18 ميغا بت/ثا، حسب مواقع متخصصة في مراقبة الإنترنت. لكن متوسط سرعة الإنترنت في المجمل يبلغ 768 ك بت/ثا وهو أقل بكثير من المتوسط العالمي الذي يبلغ 4.6 ميغا بت/ثا، كما لا تتوافر خدمات الإنترنت في كافة المناطق السورية، وهو أمر لا علاقة بالثورة والحرب في البلاد به، بل هي خاصية قديمة، وبحسب تصريحات عضو مجلس إدارة "الشركة السورية للاتصالات" زياد عربش، لوسائل إعلام رسمية العام 2019، يتقاسم كل 5 مشتركين بالإنترنت بوابة "ADSL" واحدة.


أخبارنا
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
دراسة: النساء أكثر كفاءة من الرجال في استهلاك الطاقة بالبرد القطبي
أظهرت دراسة أمريكية ممولة من البنتاغون أن النساء يتمتعن بكفاءة أيضية أعلى من الرجال خلال الرحلات الاستكشافية في القطب الشمالي، عند احتساب استهلاك الطاقة نسبةً إلى إجمالي الوزن المحمول. وبيّنت الدراسة أن لدى النساء ميزة تُعرف بـ"التحول القطبي"، حيث ينشط توليد الحرارة الناتج عن البرد في درجات الحرارة المنخفضة، مما قد يقلل من متطلبات الأيض ويمنح النساء فرصة أكبر للبقاء في ظروف البرد الشديد. وأجريت الدراسة خلال سباق ألاسكا ماونتن ويلدرنس، وهو اختبار غير تقليدي للقدرة البشرية يمتد بين 220 و260 كيلومترًا عبر تضاريس نائية في ألاسكا، بدرجات حرارة وصلت إلى -36 مئوية ورياح وصلت إلى -49. وتم تتبع 20 مشاركًا (8 نساء و12 رجلاً) في رحلة استكشافية لا تحتوي على مسارات منظمة أو دعم لوجستي، مما يجعلها نموذجًا مثاليًا لدراسة الأداء الفسيولوجي في بيئة قاسية. أظهرت القياسات أن الرجال أحرقوا سعرات أكثر يوميًا (31.1 ميغا جول مقابل 20.8 للنساء)، لكن عند تعديل النتائج بناءً على الكتلة الخالية من الدهون، تساوت تقريبًا معدلات استهلاك الطاقة. وعند قياس الطاقة المصروفة نسبةً إلى الوزن الإجمالي المحمول، تبين أن النساء أظهرن كفاءة أعلى، ما يُشير إلى قدرة وظيفية متميزة في مثل هذه الظروف. ويرى الباحثون أن هذه النتائج تنسجم مع أبحاث سابقة تشير إلى أن النساء قد يكنّ أكثر مقاومة للإرهاق المحيطي، وأكثر قدرة على استخدام الدهون كمصدر للطاقة أثناء التمارين المطوّلة. وخلصت الدراسة إلى أن النساء حصلن على "فائدة أكبر من كل سعرة حرارية" مقارنة بالرجال، وهو ما يُعد مؤشراً على كفاءة استقلابية مميزة في الظروف البيئية المتطرفة.