أحدث الأخبار مع #ميغانروسي


التحري
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- التحري
لحماية الذاكرة.. إليكم 'الخلطة السحرية'
استشهدت الدكتورة ميغان روسي بدراسات رائدة اقترحت طرقاً غذائية للحد من خطر التدهور المعرفي المرتبط بالعمر. وقالت الطبيبة الأسترالية الحاصلة على الدكتوراة في صحة الأمعاء، إن مزيجاً مفاجئاً من الطعام والشراب يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالخرف بشكل كبير. ووفق 'سوري لايف'، ناقشت روسي نتائج دراسة بريطانية شملت 50 ألف شخص يتناولون المكسرات يومياً. وبالمقارنة مع من لم يتناولوا المكسرات، وجدت الدراسة أن من يتناولونها لديهم خطر أقل بنسبة 12% للإصابة بالخرف متعدد الأسباب. كذلك، وجدت دراسة أخرى، أجريت في الولايات المتحدة، أن استبدال المكسرات أو البقوليات باللحوم الحمراء يقلل من الشيخوخة المعرفية بمقدار 1.4 سنة، ويقلل من خطر الإصابة بالخرف بنسبة 20% تقريباً. لماذا المكسرات؟ وارتبطت المكسرات بطول العمر في دراسة نروجية أجريت في جامعة بيرغن، حيث ارتبط تناول حصة يومية من المكسرات بانخفاض أمراض القلب والأوعية الدموية، وانخفاض وفيات السرطان، وانخفاض الوفيات الناجمة عن جميع الأسباب. وقالت روسي: 'المكسرات غنية بالبروتين وفيتامينات ب وفيتامين هـ والمعادن، بما في ذلك الحديد والبوتاسيوم والسيلينيوم والمغنيسيوم والزنك والنحاس. كما أنها تحتوي على مضادات الأكسدة وأحماض أوميغا 3 الدهنية والكولين، ما يجعلها أطعمة ممتازة لتعزيز صحة الدماغ والحد من التدهور المعرفي المرتبط بالعمر'. القهوة وأشارت الدكتورة روسي أيضًا إلى دراسة أخرى وجدت أن تناول فنجان قهوة واحد فقط يومياً يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالخرف، ما يجعل المكسرات والقهوة مزيجاً فعالًا لصحة الدماغ. وبحسب دراسة أخرى ألقت الدكتورة ميغان روسي الضوء عليها، فإن الكافيين الموجود في القهوة قد يُقلل من التهاب الأعصاب. ومع ذلك، فإن الإفراط في شرب القهوة قد يؤدي إلى تناول كمية كبيرة من الكافيين، واضطراب أنماط النوم، وتقليل التأثيرات الداخلية لمضادات الأكسدة في الجسم. (24)


ليبانون 24
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
لحماية الذاكرة.. إليكم "الخلطة السحرية"
استشهدت الدكتورة ميغان روسي بدراسات رائدة اقترحت طرقاً غذائية للحد من خطر التدهور المعرفي المرتبط بالعمر. وقالت الطبيبة الأسترالية الحاصلة على الدكتوراة في صحة الأمعاء، إن مزيجاً مفاجئاً من الطعام والشراب يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالخرف بشكل كبير. ووفق "سوري لايف"، ناقشت روسي نتائج دراسة بريطانية شملت 50 ألف شخص يتناولون المكسرات يومياً. وبالمقارنة مع من لم يتناولوا المكسرات، وجدت الدراسة أن من يتناولونها لديهم خطر أقل بنسبة 12% للإصابة بالخرف متعدد الأسباب. كذلك، وجدت دراسة أخرى، أجريت في الولايات المتحدة ، أن استبدال المكسرات أو البقوليات باللحوم الحمراء يقلل من الشيخوخة المعرفية بمقدار 1.4 سنة، ويقلل من خطر الإصابة بالخرف بنسبة 20% تقريباً. وارتبطت المكسرات بطول العمر في دراسة نروجية أجريت في جامعة بيرغن، حيث ارتبط تناول حصة يومية من المكسرات بانخفاض أمراض القلب والأوعية الدموية، وانخفاض وفيات السرطان، وانخفاض الوفيات الناجمة عن جميع الأسباب. وقالت روسي: "المكسرات غنية بالبروتين وفيتامينات ب وفيتامين هـ والمعادن، بما في ذلك الحديد والبوتاسيوم والسيلينيوم والمغنيسيوم والزنك والنحاس. كما أنها تحتوي على مضادات الأكسدة وأحماض أوميغا 3 الدهنية والكولين، ما يجعلها أطعمة ممتازة لتعزيز صحة الدماغ والحد من التدهور المعرفي المرتبط بالعمر". وأشارت الدكتورة روسي أيضًا إلى دراسة أخرى وجدت أن تناول فنجان قهوة واحد فقط يومياً يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالخرف، ما يجعل المكسرات والقهوة مزيجاً فعالًا لصحة الدماغ. وبحسب دراسة أخرى ألقت الدكتورة ميغان روسي الضوء عليها، فإن الكافيين الموجود في القهوة قد يُقلل من التهاب الأعصاب.


خبرني
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
مزيج من الطعام والشراب يحمي الذاكرة من التدهور
خبرني - استشهدت الدكتورة ميغان روسي بدراسات رائدة اقترحت طرقاً غذائية للحد من خطر التدهور المعرفي المرتبط بالعمر. وقالت الطبيبة الأسترالية الحاصلة على الدكتوراة في صحة الأمعاء، إن مزيجاً مفاجئاً من الطعام والشراب يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالخرف بشكل كبير. ووفق "سوري لايف"، ناقشت روسي نتائج دراسة بريطانية شملت 50 ألف شخص يتناولون المكسرات يومياً. وبالمقارنة مع من لم يتناولوا المكسرات، وجدت الدراسة أن من يتناولونها لديهم خطر أقل بنسبة 12% للإصابة بالخرف متعدد الأسباب. كما وجدت دراسة أخرى، أجريت في الولايات المتحدة، أن استبدال المكسرات أو البقوليات باللحوم الحمراء يقلل من الشيخوخة المعرفية بمقدار 1.4 سنة، ويقلل من خطر الإصابة بالخرف بنسبة 20% تقريباً. لماذا المكسرات؟ وارتبطت المكسرات بطول العمر في دراسة نروجية أجريت في جامعة بيرغن، حيث ارتبط تناول حصة يومية من المكسرات بانخفاض أمراض القلب والأوعية الدموية، وانخفاض وفيات السرطان، وانخفاض الوفيات الناجمة عن جميع الأسباب. وقالت روسي: "المكسرات غنية بالبروتين وفيتامينات ب وفيتامين هـ والمعادن، بما في ذلك الحديد والبوتاسيوم والسيلينيوم والمغنيسيوم والزنك والنحاس. كما أنها تحتوي على مضادات الأكسدة وأحماض أوميغا 3 الدهنية والكولين، ما يجعلها أطعمة ممتازة لتعزيز صحة الدماغ والحد من التدهور المعرفي المرتبط بالعمر". القهوة وأشارت الدكتورة روسي أيضًا إلى دراسة أخرى وجدت أن تناول فنجان قهوة واحد فقط يومياً يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالخرف، ما يجعل المكسرات والقهوة مزيجاً فعالًا لصحة الدماغ. وبحسب دراسة أخرى ألقت الدكتورة ميغان روسي الضوء عليها، فإن الكافيين الموجود في القهوة قد يُقلل من التهاب الأعصاب.


موقع 24
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- موقع 24
مزيج من الطعام والشراب يحمي الذاكرة من التدهور
استشهدت الدكتورة ميغان روسي بدراسات رائدة اقترحت طرقاً غذائية للحد من خطر التدهور المعرفي المرتبط بالعمر. وقالت الطبيبة الأسترالية الحاصلة على الدكتوراة في صحة الأمعاء، إن مزيجاً مفاجئاً من الطعام والشراب يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالخرف بشكل كبير. ووفق "سوري لايف"، ناقشت روسي نتائج دراسة بريطانية شملت 50 ألف شخص يتناولون المكسرات يومياً. وبالمقارنة مع من لم يتناولوا المكسرات، وجدت الدراسة أن من يتناولونها لديهم خطر أقل بنسبة 12% للإصابة بالخرف متعدد الأسباب. كما وجدت دراسة أخرى، أجريت في الولايات المتحدة، أن استبدال المكسرات أو البقوليات باللحوم الحمراء يقلل من الشيخوخة المعرفية بمقدار 1.4 سنة، ويقلل من خطر الإصابة بالخرف بنسبة 20% تقريباً. لماذا المكسرات؟ وارتبطت المكسرات بطول العمر في دراسة نروجية أجريت في جامعة بيرغن، حيث ارتبط تناول حصة يومية من المكسرات بانخفاض أمراض القلب والأوعية الدموية، وانخفاض وفيات السرطان، وانخفاض الوفيات الناجمة عن جميع الأسباب. وقالت روسي: "المكسرات غنية بالبروتين وفيتامينات ب وفيتامين هـ والمعادن، بما في ذلك الحديد والبوتاسيوم والسيلينيوم والمغنيسيوم والزنك والنحاس. كما أنها تحتوي على مضادات الأكسدة وأحماض أوميغا 3 الدهنية والكولين، ما يجعلها أطعمة ممتازة لتعزيز صحة الدماغ والحد من التدهور المعرفي المرتبط بالعمر". القهوة وأشارت الدكتورة روسي أيضًا إلى دراسة أخرى وجدت أن تناول فنجان قهوة واحد فقط يومياً يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالخرف، ما يجعل المكسرات والقهوة مزيجاً فعالًا لصحة الدماغ. وبحسب دراسة أخرى ألقت الدكتورة ميغان روسي الضوء عليها، فإن الكافيين الموجود في القهوة قد يُقلل من التهاب الأعصاب. ومع ذلك، فإن الإفراط في شرب القهوة قد يؤدي إلى تناول كمية كبيرة من الكافيين، واضطراب أنماط النوم، وتقليل التأثيرات الداخلية لمضادات الأكسدة في الجسم.


الجزيرة
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
6 فوائد ثمينة لشرب العيران.. بروتين أعلى من الحليب وبكتيريا أكثر من الزبادي
أصبحت صحة الأمعاء من أكثر الموضوعات تداولا في مجال الصحة والعافية على مدار السنوات القليلة الماضية، فقد توصلت دراسة أجراها باحثون في جامعة شاندونغ الصينية ونشرت عام 2023 إلى "أننا قد ننام بشكل أفضل إذا كانت بكتيريا أمعائنا أكثر استقرارا". وأشارت مراجعة نشرت أواخر العام الماضي إلى أن "صحة أمعائنا قد تكون مسؤولة عن معظم الشكاوى والأمراض"، كما وجدت دراسة نشرت منذ أيام أن "علاج الاكتئاب قد يكمن في تنظيم عمل الأمعاء". وأدى الإدراك المتزايد لمدى أهمية صحة الأمعاء الجيدة لتحسين الصحة إلى تعزيز تسويق الأطعمة الصديقة للأمعاء، وتمتع الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على بكتيريا صديقة للأمعاء بقدر كبير من القوة "وهو ما أعاد مشروب العيران الذي كان موجودا منذ آلاف السنين إلى الصدارة من جديد"، وفقا لما ذكرته اختصاصية صحة الأمعاء الدكتورة ميغان روسي لصحيفة إندبندنت البريطانية. وتوصي روسي بـ"تناول 100-200 ملليتر من العيران يوميا، وتنصح من يتناوله للمساعدة في الهضم وتحسين صحة الأمعاء بأن يشربه على معدة فارغة، أما من يشربه كوجبة خفيفة أو لتحسين الشعور بالشبع فإن أفضل وقت لتناوله هو بعد الوجبات". ما هو العيران؟ العيران أو الكفير -الذي يُنطق "كي فير"، هو مشروب من الحليب المخمر يشبه طعم الزبادي السائل، وتتفق الحكمة القديمة والبحوث الحديثة على أن "الكفير مفيد لصحتنا"، وفقا لموقع "كليفلاند كلينك". إعلان ويتم صنعه عن طريق إضافة حبيبات العيران التي تحتوي على الخميرة والبكتيريا الجيدة إلى حليب البقر أو الماعز أو الأغنام، لتحول اللاكتوز (سكر الحليب) إلى حمض اللاكتيك، مما يعطيه طعما حامضا، ويضيف إليه الكثير من العناصر الغذائية. ويأتي العيران بأصناف عادية ومنكّهة، وتحذر اختصاصية التغذية المعتمدة أمبر سومر من محتوى السكر في الكفير المنكه، لأن "الكثير من السكر يقلل فوائده الصحية". العيران غذاء خارق يعد العيران أفضل من الزبادي، لاحتوائه على المزيد من سلالات البروبيوتيك والخميرة المفيدة (يحتوي على ما يقارب 12 سلالة بروبيوتيك نشطة)، كما أنه منخفض اللاكتوز (سكر الحليب)، مما يسمح للأشخاص الذين يعانون من عدم تحمل اللاكتوز بشربه دون مشكلة غالبا. ويمكن اعتباره غذاء خارقا، لأنه محمل بالفيتامينات والمعادن والعناصر الغذائية، بما فيها الكالسيوم والمغنيسيوم والبروتين والريبوفلافين أو فيتامين "بي 2" وفيتامين "بي12" وفيتامين "دي"، ويحقق 7 فوائد: 1. يعزز صحة الأمعاء يعد الجهاز الهضمي موطنا لعالم كامل من الكائنات الحية الدقيقة (الميكروبيوم) التي تشمل البكتيريا والفطريات والفيروسات، بعضها ضار والبعض الآخر مفيد، ويساعد في الهضم وإنتاج المواد التي يحتاجها الجسم. وإذا بدأت البكتيريا الضارة في التكاثر والانتشار فإنها تخرج الميكروبيوم عن التوازن، مما يسبب الاضطرابات الهضمية المزعجة. وهنا يأتي دور الأطعمة الغنية بالكثير من البروبيوتيك النشط مثل العيران الذي يضيف المزيد من البكتيريا الجيدة إلى الأمعاء، ويبقي البكتيريا الضارة تحت السيطرة ويدعم صحة الأمعاء، وفقا لدراسة في إحدى الجامعات التركية نشرت عام 2014. وأشارت الدراسة إلى أن "تناول العيران بانتظام يغير توازن الكائنات الحية في الميكروبيوم بشكل إيجابي، مما يقلل التهاب الأمعاء ويخفف الإمساك المزمن". 2. يحافظ على قوة العظام يحتوي كوب من العيران على العناصر الغذائية التي نحتاجها لبناء وإصلاح العظام، خاصة مع التقدم في السن وفقدان كتلة العظام، بما فيها: الكالسيوم الأساسي لجعل العظام صلبة. فيتامين "دي" الذي لا يمكن امتصاص الكالسيوم بدونه، مما يجعله ضروريا لصحة العظام. الفوسفور الذي يعمل جنبا إلى جنب مع الكالسيوم لبناء العظام. المغنيسيوم كأحد المكونات الرئيسية في بنية العظام وجعلها أقوى. فيتامين "كيه" الذي يوجد في العيران المصنوع من الحليب الكامل، والمهم للعديد من عمليات العظام. يقضي على الجراثيم. ويعد العيران بطلا خارقا في مكافحة البكتيريا الضارة، لأنه يحارب الجراثيم المسببة للأمراض مثل الإشريكية القولونية والسالمونيلا، وفقا لدراسات معملية نشرت نتائجها عام 2016 وأظهرت أن "العيران كان فعالا في مكافحة البكتيريا الضارة مثل المضادات الحيوية". وبالإضافة إلى مكافحة البكتيريا الضارة في الأمعاء يحمي العيران الأسنان من البكتيريا المسببة للتسوس. وأيضا، وجدت دراسة لجامعة ستانفورد عام 2021 أن "تناول كميات كبيرة من الأطعمة المخمرة كان مرتبطا بانخفاض علامات الالتهاب". 3. يبني العضلات في حين أن العيران لا يحتوي على الكثير من البروتين الضروري لبناء وإصلاح العضلات مثل الزبادي اليوناني إلا أنه يشتمل على بروتين أكثر مما تحتوي عليه بيضة واحدة. كما أنه يحتوي على المغنيسيوم المهم لحركة العضلات، والفوسفور الذي يلعب دورا حيويا في نمو وإصلاح الأنسجة. 4. يضبط سكر الدم قد يساعد العيران في الوقاية من مرض السكري، وقد يكون جزءا من خطة العلاج لخفض مستويات الغلوكوز (سكر الدم)، خصوصا بالنسبة للمصابين بداء السكري من النوع الثاني، إذ لا يتمكن الجسم من معالجة الغلوكوز بشكل فعال. وقد وجدت دراسة أجريت على أشخاص مصابين بداء السكري من النوع الثاني عام 2015 أن "شرب نحو 500 ملليتر من العيران يوميا ساعد في الحفاظ على إبقاء سكر الدم تحت السيطرة". إعلان 5. يهدئ الأعصاب يتميز العيران أيضا بمواد وعناصر غذائية -مثل فيتامين "بي" والمغنيسيوم والتريبتوفان- معروفة بالمساعدة في تخفيف التوتر واستقرار الحالة المزاجية من خلال تنظيم المواد الكيميائية في الدماغ. 6. يخفض الكوليسترول يلعب البروبيوتيك الموجود بوفرة في العيران دورا في مقدار الكوليسترول الذي يمتصه الجسم من الطعام، وقد رصدت دراسة أجريت عام 2017 انخفاضا كبيرا في مستويات الكوليسترول الكلي والكوليسترول الضار لدى الإناث المصابات بالسمنة أو زيادة الوزن اللاتي شربن العيران، مقارنة بمن شربن منتجات الألبان قليلة الدسم يوميا.